عرفنا أنها باب، وخمنا أنها باب للبحر، ولكن ما قد لا نستطيع التكهن به هو أنها في المغرب. وحتى لو استطعنا ذلك فسنضرب أخماسا في أسداس لنعرف أين توجد هذه الباب التي "عاينت اندحار فلول البرتقيز" هل في آسفي أم في الصويرة أم في الجدية أم في أصيلة. .... إقرأ التفاصيل Mohamed el kachtoul