مجال البحث
المكتبة التراثية المكتبة المحققة أسماء الكتب المؤلفون القرآن الكريم المجالس
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

رسالة الهناء

تأليف : أبو العلاء المعري
الولادة : 362 هجرية
الوفاة : 448 هجرية

موضوع الكتاب : الشعر و الشعراء

تحقيق : 'NA'

ترجمة : 'NA'



إقرأ الكتاب
نقاشات حول الكتاب
كتب من نفس الموضوع (14)
كتب أخرى لأبو العلاء المعري (11)



() التواصل الاجتماعي – أضف تعليقك على هذا الكتاب

 

قصة الكتاب :
رسالة صغيرة يقع متنها المجرد في زهاء (13 صفحة) وعدد صفحاتها مع المقدمة والفهارس والهوامش المطولة 144 صفحة، حسب الطبعة الرابعة من نشرة المرحوم كامل الكيلاني (ت 1959م) للرسالة وكان قد أصدر الطبعة الأولى عام 1944م وهو أول من تصدى لنشرها ولم يصف المخطوطة التي اعتمدها سوى قوله إنها نسخة يتيمة ليس لها أخت في العالم ؟ وهي تمثل حلقة من حياة أبي العلاء مع أقطاب السياسة في عصره في حلب، بعث بها إلى أحد الصلحاء المهاجرين إلى حلب يهنئه فيها بنزول ضيفين عليه من وزراء سلطان حلب شبلة الدولة نصر بن صالح بن مرداس الكلابي ولم يسم الوزيرين ولا اسم مضيفهما الرجل الصالح الذي يصفه أبو العلاء (ص 96) بانه لو صح أن ينشق بحر لبشر بعد موسى الكليم لانشق له واكتفى في أثناء الرسالة بتكنية أحد الضيفين بأبي علي والثاني بأبي فلان، ووصفهما بقوله: (وسيدانا الأستاذان أذلَّ الله معاندهما أخرى المنون، إذا كان السلطان «شبل الدولة» أسد النجوم، كانا لا محالة ذراعيه، وإن أغلق باب الرأفة فتحا مصراعيه). (انظر وصفهما المطول ص 86 حتى ص 93 وص 108 من نشرة الكيلاني) وهما كما يقول (في الهداية مثل القمرين وعهدهما في العدل والإنصاف كعهد العمرين.) واعتذر من الرجل الصالح الذي يهنئه بأن التهنئة يجب أن تقع بين الأكفاء ولا يحسن تبادلها إلا بين النظراء... وقد قام الدليل على أن مثل الأستاذ المرسل إليه قليل) ولو كان أحد يستحق كما يقول أن يرسل له برسالة لو جادت العصور الخالية ...وسمحت بعود غصونها الرطاب من أولئك الرؤساء والكتاب فصاعد بن مخلد ذو المجد القديم الأتلد وسهل بن هارون ورؤساء لا يهارون. وكان كلاهما قبل الإسلام على دين المسيح (يعني قبل إسلامهما) ينظران نظر سياسة وتدبير في ملك للعرف فسيح.. ومثل أبو العلاء لعدم كفاءته في مراسلة هذا الرجل الصالح (المهاجر إلى حلب) بقصة أسد ظفر بفرس ملك واجتمعت عليه صنوف الوحوش مهنئات، فكان منها الفأر الذي كان جار الأسد، وقد بالغ أبو العلاء في الحط من قدر نفسه لما ضرب هذا المثل انظر هذه القصة في نشرة الكيلاني ص 76 وما بعدها ثم أتبع ذلك بقصة العصفور والنسر الذي ظفر بظبي فجعل نفسه أيضا بمنزلة العصفور وختم القصتين بقوله ص 82: (فأما أقراني فحملة عصي يجلسون في المكان القصي.... وشتان بين النكرات من حملة العكازات وبين السروات من حملة الشارات) وكان المرحوم كامل الكيلاني أول من أظهر هذه الرسالة إلى النور معتمدا نسختها اليتيمة في العالم ويبدأ نص الرسالة في هذه النشرة ص 71 وفي هذه النشرة هامش مطول جدير بالتنويه به يبدأ ص 108 وينتهي ص 120 وقد جمع فيه الكيلاني كل ما في لزوميات أبي العلاء من شعر يتعلق بوصف السماء وأبراجها وأحال في الهامش إلى كتاب له جمع فيه كل ذلك بالتفصيل وسماه (العالم العالي) ؟ ثم أتبع هذا الهامش يهامش آخر تعليقا على قول أبي العلاء ص 122 (وليس بخاف عني أن سكوتي هو المتجر والكاذب مسيء أوجر) فجمع جدولا تضمن ما في شعر أبي العلاء من مدح الصمت وذم الكذب. ثم أتبع ذلك بجدول آخر يضم ما في اللزوميات من شعر يتعلق بحروف اللغة العربية وأسرارها في التعليق على قول أبي العلاء (ورب لا يحتمل فيه التحريك) وسمى هذا الهامش (قصة الحروف والألفاظ)

 

  
كتب من نفس الموضوع 14 كتاباً
Marzo 1821
La Nencia da Barberino
Ninfale Fiesolano
Odi
شعر محمد أحمد السويدي - ديوان 1
المزيد...
  
كتب أخرى لأبو العلاء المعري11 كتاباً
رسالة الغفران
رسالة الصاهل والشاحج
الفصول والغايات
رسالة الملائكة
معجز أحمد
المزيد...

أعد هذه الصفحة الباحث زهير ظاظا .zaza@alwarraq.com


مرآة التواصل الاجتماعي – تعليقات الزوار