أهلاً و سهلاً في موقع الوراق - resource for arabic books
مجال البحث
المكتبة التراثية المكتبة المحققة أسماء الكتب المؤلفون القرآن الكريم المجالس
البحث المتقدم ثقافة, أدب, شعر, تراث عربي, مكتبة , علوم, تاريخ, لغة, كتب, كتاب ,تراث عربي, لغة, أمهات الكتب, تاريخ, فلسفة, فقه, شعر, القرآن, نصوص, بحث البحث في لسان العرب ثقافة, أدب, شعر, تراث عربي, مكتبة , علوم, تاريخ, لغة, كتب, كتاب ,تراث عربي, لغة, أمهات الكتب, تاريخ, فلسفة, فقه, شعر, القرآن, نصوص, بحث إرشادات البحث

تستطيع هنا أن تناقش وجهة نظرك حول هذا الكتاب مع الآخرين
"شرح نهج البلاغة(المؤلف : ابن أبي الحديد)"

أدخل تعليقك
 
المهيدي السلطان الإمارات العربية المتحدة  إداري 16 - نوفمبر - 2007

نهج البلاغة اسم على مسمى
من اجمل الكتب والتي يستفيد منها جميع من رغب في نهج البلاغة العربية 
 
sayed salim مصر  معلم 12 - نوفمبر - 2007

نهج البلاغة
كان من أمنياتى قراءة هذا الكتاب 
 
ali hamed الإمارات العربية المتحدة  إداري 2 - يونيو - 2007

سبب عدم قبول نهج البلاغة عند البعض
في الحقيقة اخواني الموضوع لا يحتاج الى بحث طويل فهو واضح مثل عين الشمس ان كتاب نهج البلاغة ثابت بأسانيد صحيحة عند علماء الشيعة والقضية والمشكل فيه هو الخطبة الشقشقية التي دعت من علماء اهل السنة الفضلاء الوقوف ضده 
 
سعد الشمري كندا  أستاذ جامعي 21 - مايو - 2007

نهج البلاغه
السلام عليكم اخواني جميعا ورحمة الله وبركاته وبعد      هذا اشتراكي الجديد لاول يوم في هذا المنتدى العريق  واحب ان اضيف تعليقي حول الموضوع  والنقاش  حر وموضوعي  ولايفسد الود بين الاحباب في الدين انشاء الله  اخواني كل موضوع مطروح  قابل للنقاش وكل موضوع له شواهد  وله اسناد ان صح التعبير ونهج البلاغه من الكتب القيمه والنادره لامير المؤمنين ع   فمثل هذا الرجل  الذي مجده التاريخ  من علم وشجاعه لانسغرب ابدا  علمه الواسع  وما قدم من خمات جليله للاسلام  مذكورة في كل الكتب الاسلاميه كالبخاري والصحاح  ومئات المؤلفات بحقه واحاديث سيدنا محمد ص  وعلى اله كثره  فلا نستغرب ان نهج البلاغه هو احد مؤلفاته وشكرا لكم جميعا والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته  
 
دكتر روح الله إيران  أستاذ جامعي 13 - نوفمبر - 2006

رد على معترض
سلام عليكم
اقول للاخ الذي يرفض نسبة الشقشقية الى امير المؤمنين سلام عليه ..اخي المحترم
مصادر الشقشقية موجودة قبل جمع النهج واتمنى ان تتحرى الدقة قبل ان تصدر احكاما..فهذا هو السبيل الى تكوين معرفة علمية بالقضايا التي نتعرض لها
د/ روح الله نور محمدي
 
 
عادل الكاظمي السويد  رجل أعمال 1 - نوفمبر - 2006

سلام الله عليك يا أمير المؤمنين: هلك فيك اثنان محب غالٍ ومبغض قال ( حديث نبوي شريف)
ما تقول في رجل كالذهبي وهو يقيم نهج البلاغة ويقول ان جامعه السيد المرتضى والجميع متفقون على أن الشريف الرضي هو الذي جمعه
والشريف لم يأتِ بشيء سوى اختياره أمثله على أصول البلاغة ولم يختر كل ما ورد عن الامام علي عليه السلام ولكن المشكلة كل المشكلة تكمن في الخطبة الشقشقية لا غير فلولاها لرأيت اتفاق الناس على النهج كاتفاقهم على عدد ركعات صلاة الفجر.
والشقشقية رواها قدامى الرواة قبل الشريف وهي من أبلغ الخطب حسب رأيي بغض النظر عمن ذكروا فيها
إن لغة علي لغة خاصة به لا يرقى لها مخلوق سوى معلم الامام ومربيه النبي الكريم صلى الله عليه وآله
ولو تكلم النبي بمستوى ما تكلم به الامام لدب الشك إلى الناس بأن القرآن من صنعته عليه وعلى آله الصلاة والسلام وهو القائل (بالمعنى ربما): نحن معاشر الأنبياء كلفنا بأن نكلم الناس على قدر عقولهم.
فمن يسبر غور النهج - ولن يستطيع ذلك - فسيدرك من قائل هذه العجائب.
وإن شرّاح النهج هم علماء الكلام وأعلمهم بهذا الفن فلم يتطرق لأحدهم الشك في نسبته للإمام وإلا كيف يتولى شرحه فيفني عمره فيه?
ودمتم  
 
 
البرهان بو أمجد الإمارات العربية المتحدة  إداري 20 - أكتوبر - 2006

لسان الحال خير دليل
إن من المجمع عليه بلوغ الإمام علي (ع) القمة في البلاغة ، بشهادة عامة أهل البلاغة والأدب قديما وحديثا ، ومن أراد أن أعطيه أقوالهم في ذلك فليراسلني على بريدي .
فلماذا الاستغراب والتشكيك في صحة هذا الكتاب لعلي (ع) علما أن القسم الأكبر من خطبه وكلامه وارد في الكتب التاريخية والأدبية الأخرى .
أما أسباب التشكيك الأخرى : فقد فندها كثير من العلماء ، ومن أراد الإطلاع على ذلك فأنصحه بمراجعة كتاب ( مصادر نهج البلاغة وأسانيده ) للسيد عبدالزهراء الحسيني الخطيب ليرى فيه الإجابة على كل هذه التشكيكات .
 
 
منيب ربيع عبد الله الليثي الإمارات العربية المتحدة  معلم 17 - أكتوبر - 2006

قيمة النهج
مهما قيل في شأن كتاب نهج البلاغة ، فإن الذي لا شك فيه أن في الكتاب أمورا لا تصح نسبتها إلى الإمام علي بن أبي طالب كرم الله وجهه ، كالخطبة الشقشقية التي اشتملت على إساءة بالغة لأعلام الصحابة رضي الله عنهم ، وهو الأمر الذي لا يمكن صدوره عن إمام تربى في بيت البنوة .
ومهما يكن من أمر هذا الكتاب فقد تأدب به كثيرون في القديم والحديث ، فاستقامت ألسنتهم على جادة الصواب ، حين حفظوا بعض نصوصه ، وقديما قالت العرب : احفظ تقل إن الكلام من الكلام .
 
 
إســــلام طـــــه الإمارات العربية المتحدة  كاتب 23 - سبتمبر - 2006

فوائد أكيدة ، و خلافات بعيدة
رغم أن البعض يحرم نفسه من الكثير من الأمور المفيدة في هذا العالم ، بسبب اصراره على وضع منظاره المذهبي على عينيه أولا قبل النظر ، الا أننا إذا تحلينا بالموضوعية و سعة الأفق ، و فتحنا عقلنا أمام الكتاب دون أحكام مسبقة تضيق رؤيتنا ، فسنجد الكثير مما نتفق عليه ، و الكثير مما ننتفع به. و اليك بعض المجمع عليه وسط كل هذه الإختلافات:
أولا : كتاب نهج البلاغة ينتسب الى تراثنا العربي الإسلامي ،  و لنا أن نفيد منه.
ثانيا : قيمة الكتاب اللغوية و البلاغية لا يمكن أن يختلف عليها ، فهو بحق نهج للبلاغة.
ثالثا : في الكتاب حكم و مواعظ و علوم لا يمكن انكار قيمتها.
رابعا: في الكتاب الكثير من أقوال الإمام علي و خطبه و مواعظه ، و لا داعي للتطرف في نفي نسبة الكتاب اليه ، كما أن بعضها وردت منسوبة للإمام علي في غير هذا الكتاب.
خامسا: هل في الكتاب مرويات دخيلة على أقوال الإمام علي ? طبعا ..فهذه طبيعة النقل الشفاهي عبر القرون ، و لم يخل منه نص بشري ، حتى كلام الرسول الأعظم نفسه ، الذي وضعت أقوال مكذوبة أو محرفة أو منقوصة على لسانه و التي وضحها أئمة الحديث الشريف.
سادسا: بعض ما ورد من كلام يظهر خلافا بين الصحابة الكرام رضي الله عنهم في الكتاب ، لا ننفيه لمجرد تقديسنا للصحابة ، فالخلاف بينهم ثابت تاريخيا ، و ليس لنا فيه الا تعلم الدروس التاريخية التي تجنبنا تكراره.
 
و أخيرا .. لنتعاون فيما اتفقنا فيه ، و ليعذر بعضنا بعضا فيما اختلفنا فيه.
و السلام.
 
 
صهيل أبو ردينة الإمارات العربية المتحدة  إداري 22 - أغسطس - 2006

هذا هو مؤلف كتاب نهج البلاغة !!!
من هو مؤلفُ كتاب " نهج البلاغة " ?!
- ذكر الإمام الذهبي في السير (17/589) الاختلاف في مؤلف الكتاب فقال :
المُرْتَضى ، عَلِيُّ بنُ حُسَيْنِ بنِ مُوْسَى القُرَشِيُّ العَلاَّمَةُ، الشَّرِيْف ُ، المُرْتَضَى ، نَقِيْبُ العَلَوِيَّة ، أَبُو طَالِبٍ عَلِيُّ بنُ حُسَيْنِ بن مُوْسَى القُرَشِي ُّ، العَلَوِيُّ ، الحُسَيْنِيُّ ، المُوْسَوِيُّ ، البَغْدَادِيُّ ، مِنْ وَلد مُوْسَى الكَاظِم .
وُلِد َ: سَنَةَ خَمْسٍ وَخَمْسِيْنَ وَثَلاَثِ مائَة ٍ. وَحَدَّثَ عَن ْ: سَهْلِ بنِ أَحْمَدَ الدِّيباجِي ، وَأَبِي عَبْدِ اللهِ المَرْزُبَانِي ّ، وَغيرهمَا . قَالَ الخَطِيْب ُ: كَتَبْتُ عَنْهُ .
قُلْت ُ: هُوَ جَامعُ كِتَابِ ( نَهْجِ البلاغَة ) ، المنسوبَة أَلفَاظُه إِلَى الإِمَامِ عَلِيّ - رَضِيَ اللهُ عَنْهُ - ، وَلاَ أَسَانيدَ لِذَلِك َ، وَبَعْضُهَا بَاطِل ٌ، وَفِيْهِ حق ٌّ، وَلَكِن فِيْهِ مَوْضُوْعَاتٌ حَاشَا الإِمَامَ مِنَ النُّطْقِ بِهَا ، وَلَكِنْ أَيْنَ المُنْصِف ُ?!
وَقِيْل َ: بَلْ جَمْعُ أَخِيْهِ الشَّرِيْف الرَّضي .ا.هـ.
- وقال أيضا في الميزان (3/124) : وهو المتهم بوضع كتاب نهج البلاغة .
وانظر لسان الميزان (4/256 – 258) في ترجمته .
- وقال ابن كثير في البداية والنهاية (12/56 – 57) في سنة ست وثلاثين وأربع مئة عند ترجمة الشريف المرتضى :
قال : ويقال : إنه هو الذي وضع كتاب " نهج البلاغة " .ا.هـ.

فـائـدةٌ :

- ذكر الحافظ ابن كثير في ترجمة الشريف المرتضى أمورا عجيبة ومن ذلك :
علي بن الحسين بن موسى بن محمد بن إبراهيم بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب، الشريف الموسوي ، الملقب بالمرتضى ذي المجدين - كان أكبر من أخيه الرضي - ذي الحسبين ، نقيب الطالبين ، وكان جيد الشعر على مذهب الإمامية والاعتزال يناظر على ذلك ، وكان يناظر عنده في كل المذاهب ، وله تصانيف في التشيع ؛ أصولا وفروعا ، وقد نقل ابن الجوزي في ترجمته أشياء من تفرداته في التشيع ، فمن ذلك أنه لا يصح السجود إلا على الأرض أو ما كان من جنسها ، وأن الاستجمار إنما يجزئ في الغائط لا في البول ، وأن الكتابيات حرام ، وذبائح أهل الكتاب حرام ، وكذا ما ولوه هم وسائر الكفار من الأطعمة ، وأن الطلاق لا يقع إلا بحضرة شاهدين ، والمعلق منه لا يقع وإن وجد شرطه ، ومن نام عن صلاة العشاء حتى انتصف الليل وجب قضاؤها ، ويجب عليه أن يصبح صائما كفارة لما وقع منه .

ومن ذلك أن المرأة إذا جزت شعرها يجب عليها كفارة قتل الخطأ ، ومن شق ثوبه في مصيبة وجب عليه كفارة يمين ، ومن تزوج امرأة لها زوج لا يعلمه وجب عليه أن يتصدق بخمسة دراهم ، وأن قطع السارق من أصول الأصابع .

قال ابن الجوزي : نقلتها من خط أبي الوفاء بن عقيل .

قال : وهذه مذاهب عجيبة تخرق الإجماع ، وأعجب منها ذم الصحابة ، رضي الله عنهم . ثم سرد من كلامه شيئا قبيحا في تكفير عمر وعثمان وعائشة وحفصة ، رضي الله عنهم ، وقبحه وأمثاله إن لم يكن تاب ، فقد روى ابن الجوزي قال : أنبأنا ابن ناصر ، عن أبي الحسن بن الطيوري قال : سمعت أبا القاسم بن برهان يقول : دخلت على الشريف المرتضى أبي القاسم العلوي في مرضه ، وإذا قد حول وجهه إلى الجدار ، فسمعته يقول : أبو بكر وعمر وليا فعدلا ، واسترحما فرحما ، فأنا أقول : ارتدا بعد ما أسلما ?! قال : فقمت فما بلغت عتبة الباب حتى سمعت الزعقة عليه .ا.هـ.

- وقال ابن خلكان في وفيات الأعيان في ترجمة المرتضى :
وقد اختلف الناس في كتاب " نهج البلاغة " المجموع من كلام علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، هل هو من جمعه أم جمع أخيه الرضي ? .

وقد قيل : إنه ليس من كلام علي رضي الله عنه ، وإنما الذي جمعه ونسبه إليه هو الذي وضعه .ا.هـ.

وقال القنوجي في أبجد العلوم (3/67) عند ترجمة الشريف المرتضي :
وقد اختلف الناس في كتاب نهج البلاغة ، المجموع من كلام الإمام علي بن أبي طالب ، هل هو جَمَعَه ، أم جَمْعُ أخيه الرضي ? وقد قيل : إنه ليس من كلام علي، وإنما الذي جمعه ونسبه إليه هو الذي وضعه .ا.هـ.

- وقال محب الدين الخطيب في تعليقه على " المنتقى من منهاج السنة " ( ص 20) :
وهذان الأخوان تطوعا للزيادة على خطب أمير سيدنا علي بكل ما هو طارئ عليها وغريب منها ؛ من التعريض بإخوانه الصحابة ، وهو بريء عند الله عز وجل من كل ذلك ، وسيبرأ إليه من مقترفي هذا الإثم .ا.هـ.

- وقال أيضا ( ص 508) :
ومن المقطوع به أن أخاه علي بن الحسين المرتضى المتوفي سنة (426 هـ) شاركه في الزيادات التي دُسَّت في النهج ، ولا سيما الجُمل التي لها مساس بأحباب علي وأولياء النبي صلى الله عليه وسلم كقول الأخوين أو أحدهما : لقد تقمصها فلان ، وما خرج من هذه الحمأة .ا.هـ.

- وقد رجح الشيخ صالح الفوزان في " البيان لأخطاء بعض الكتاب " ( ص 72) أن الكتاب من وضع الاثنين فقال :
والذي يظهر لي أنه من وضع الاثنين ... ومما يدل على أن كتاب " نهج البلاغة " إما من وضع المرتضى أو له فيه مشاركة قوية ما فيه من الاعتزاليات في الصفات ، والمرتضى كما ذُكر في ترجمته من كبار المعتزلة .ا.هـ.

 
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية في منهاج السنة (8/55 – 56) :
وأيضا ؛ فأكثر الخطب التي ينقلها صاحب "نهج البلاغة "كذب على علي ، وعليٌّ رضي الله عنه أجلُّ وأعلى قدرا من أن يتكلم بذلك الكلام ، ولكن هؤلاء وضعوا أكاذيب وظنوا أنها مدح ، فلا هي صدق ولا هي مدح ، ومن قال إن كلام علي وغيره من البشر فوق كلام المخلوق فقد أخطأ ، وكلام النبي صلى الله عليه وسلم فوق كلامه ، وكلاهما مخلوق ...
وأيضا ؛ فالمعاني الصحيحة التي توجد في كلام علي موجودة في كلام غيره ، لكن صاحب نهج البلاغة وأمثاله أخذوا كثيرا من كلام الناس فجعلوه من كلام علي ، ومنه ما يحكى عن علي أنه تكلم به ، ومنه ما هو كلام حق يليق به أن يتكلم به ولكن هو في نفس الأمر من كلام غيره .
ولهذا يوجد في كلام البيان والتبيين للجاحظ وغيره من الكتب كلام منقول عن غير علي وصاحب نهج البلاغة يجعله عن علي ، وهذه الخطب المنقولة في كتاب نهج البلاغة لو كانت كلها عن علي من كلامه لكانت موجودة قبل هذا المصنف منقولة عن علي بالأسانيد وبغيرها ، فإذا عرف من له خبرة بالمنقولات أن كثيرا منها بل أكثرها لا يعرف قبل هذا علم أن هذا كذب ، وإلا فليبيِّن الناقل لها في أي كتاب ذكر ذلك ، ومن الذي نقله عن علي ، وما إسناده ، وإلا فالدعوى المجردة لا يعجز عنها أحد ، ومن كان له خبرة بمعرفة طريقة أهل الحديث ومعرفة الآثار والمنقول بالأسانيد وتبين صدقها من كذبها ؛ علم أن هؤلاء الذين ينقلون مثل هذا عن علي من أبعد الناس عن المنقولات والتمييز بين صدقها وكذبها .ا.هـ.

 
 
 1  2  3  4  5