اذا كان الاخرون يرون في المثقفين التحضر والهدوء في حواراتهم ماذا نسمي مايحصل بيننا

اعتقد انه لاينقصنا طائفية اخرى غير العراق فحاولوا التعايش وإلا فعيشوا بسلام

ما لا يعلمه أحبتنا عن رسائل اخوان الصفاء و خلان الوفاء أن الرسائل الموجودة في الاسواق ليست كاملة النصوص،و لعل اعظم هذه الرسائل هي جامعة الجامعة الكنز العلمي المختفي اثره الذي ذكر عنها تناولها الحديث عن قدرة الذرة و الطاقة الهائلة التي تنبعث منها، و كشفها للعديد من الاختراعات التي نراها اليوم تفاخر بها أوربا.

هذه الكنوز للاسف سقطت بايديهم فبجلوها و فتحت لهم الافاق لما بعدها

وكانت و لا تزال من مفاخر المسلمين العظيمة و جواهرهم النفيسة التي ربما يدوسها بعض الناس بأرجلهم ممن يصح فيهم قوله تعالى: (كَمَثلِ الحمارِ يحملُ أسفارا)

 

 

 

 

 

 

 

 

 ______________

وشكرا لك يا امرأ القيس، وهذه المرة سأشفع الشكر بهدية ثمينة، تجدها في دوحة الشعر، وأتمنى أن تكون فاتحة مشاركاتك في مجالسنا من خلال التعليق عليها بما يزيل الغبار عن  حقيقة النجاشي الحارثي، والهدية هي مختاراتي من ديوان النجاشي، وكنت قد ذكرت سابقا، أنني أعددت مختارات من زهاء ألف ديوان أثناء عملي في الموسوعة الشعرية في المجمع الثقافي بإمارة أبو ظبي، لمدة خمس سنوات، وتجد بعض هذه المختارات منشورا في دوحة الشعر. أكرر شكري وامتناني وحرصي على أن أرى مشاركاتكم في مجالسنا. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

والله لقد أكبرتك لنشرك مداخلتي الثانية مع ثورة مني في أولها عليك,وقد كنت أظنها لا تنشرُ..على كل لا يميز الخبيث من الطيب في المعادن إلا النار,وقد أثبت لي طيب معدنك وكرم منبتك أيا كان رأيي ورأيك مشيعا مني بصادق الحب والإجلال. 

_____________________