saÏd ARIF | فرنسا | أستاذ جامعي | 5 - يناير - 2007 |
|
أبحث عن مصدر هذه الفكرة في كتب الجاحظ
السلام عليكم ورحة الله تعالى وبركاته المرجو ممن له فكرة عن مصدر هذه الفكرة في كتب الجاحظ أن يرشدني وله جزيل الشكر: : " ومنذ كم ظهرت الجبال ونضب الماء... ? وأين تراب هذه الأودية ? وأين طين ما بين سفوح الجبال إلى أعاليها ? في أي بحر كبست ? وأي هبطة أشحنت ? وكم نشأ لذلك من أرض ? " ربما في كتاب "التربيع والتدوير" لكني لم أحصل على هذا الكتاب شكرا لكم والى اللقاء
|
رمزي رمضاني | فرنسا | باحث | 28 - نوفمبر - 2006 |
|
تصحيح للمقال السابق : حيوان الجاحظ والقصص الحيواني
طرأ على مقالنا السّابق خلل في الإحالة على النّصّ المقصود بالرّدّ. فما كان هذا النّصّ هو النّصّ "الأخير" في قائمة المداخلات. ويحسن لذلك أن ننبّه أنّ من جعلنا مقالنا ردّا عليه إنّما كان تحديدا مداخلة للأخ محمد همام (Med Houmam) من الإمارات العربية المتحدة، وعنوانها "مقاصد الكتابة الأدبيّة على لسان الحيوان"، ظهرت على هذا المنبر الكريم في 9 يناير 2006. وقد جعل صاحب المقال مقاله للحديث عن موقع كتاب الحيوان من القصص على "لسان الحيوان". Ramzi Romdhani, chercheur tunisien résidant en France
|
رمزي رمضاني | فرنسا | باحث | 26 - نوفمبر - 2006 |
|
ردّا على المقال الأخير : كتاب الحيوان للجاحظ والقصص الحيواني أحسب أنّك أخي الكريم -محمّد همام، صاحب المداخلة الأخيرة- لم تقرأ كتاب الحيوان ولم تغص في متنه وإنّما غرّك عنوانه، وشأن العناوين الغواية. فما في كتاب الحيوان من شيء يشدّه إلى ما عرف في تاريخ الأدب العربيّ وأنواعه بـ"القصص الحيواني" (récit animalier) ومنه كليلة ودمنة لابن المقفّع و"النّمر والثّعلب" لسهل بن هارون وغيرهما... إنّ كتاب الحيوان الجاحظيّ ليس من هذه الكتب في شيء. وإن جاز تشبيهه ببعض ما عرف في الأدب العربي من الكتب فبـ"عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات" للقزويني مثلا ، في موضوعه ومدار أمره لا في عظمته وجلالة قدره، أو ببعض فصول مروج الذّهب للمسعودي والإمتاع والمؤانسة للتوحيدي وعيون الأخبارلابن قتيبة (ج. 2)... إلخ. وكلّ هؤلاء أخذوا عن الجاحظ وكانوا عيالا على كتبه ولكن "لايبلغ الظالع شأو الضليع" كما يقول الحريري. فإنّ في حيوان الجاحظ ما ليس في غيره من أضرب الأسلوب وطرائق الكتابة وأجناس النّظم وصناعة الخطاب. ولا تسلني أيّها القارئ -إن لم تقرإ الكتاب- عن سرّ فضل حيوان الجاحظ عن غيره فإنّ لذلك كلاما قد يطول... والكلام في الجاحظ وكتبه متى لم يكن كافيا، ممدودا، يحسن السّكوت عليه إذ لامزيد ... فلا حاجة إليه. هذه فلسفتنا على كلّ حال. نشكر لك أخي الكريم حبّك لهذه المعلمة الجاحظيّة وننصحك بقراءتها فإنّ في قراءتها لمتعة وفي التّلهّي بها للذّة لا تفوقها لذّة ألم يكن أبو محمّد الأندلسيّ وهو من فرسان النّحو واللّغة والشّعركلّما سمع كلام الجاحظ يقول "قد رضيت من الجنّة بكتب الجاحظ عوضا من نعيمها !" (عد إلى الصّفدي، الوافي بالوفيات) ! رمزي رمضاني - باحث تونسي مختصّ في الأدب العربيّ القديم مقيم في باريس.
|
Usama Abo Azzam | مصر | طبيب | 3 - نوفمبر - 2006 |
|
عميد الأدب العربي
إن الجاحظ أسطورة لغوية فريد في أسلوبه وطرقه
لا تكل ولا تمل من كتبه وبالأخص كتاب الحيوان
إنه من أطرف بل أطرف الكتب
ولولا أن عقيدته الإعتزال لقلت هو عميد الأدب العربي قديما وحديثا
خذ من الجاحظ كل شيء إلا ما يكون بعد (قال الله) أو (قال الرسول)
فاحترس أن تأخذ منه قطرة علقت بمخيط في الدين أو العقيدة
|
عبدالعزيز ابوشيار | المغرب | أستاذ جامعي | 9 - أغسطس - 2006 |
|
مبدع الموسوعات كثيرا ما يتبجح الغرب بما حققوه من كتب ومصنفات في ما نسميه بالموسوعه ;encyclopedie. ولكن الحقائق التاريخية والادبية تثبت ان العصر العباسي عرف فتحاعظيما في هذا الباب والذي يتجلى في عمرو بن بحر الجاحظ من خلال كتابه او بالاحرى موسوعته الحيوان
|
داوود أبازيد | سوريا | معلم | 4 - مارس - 2006 |
|
الجاحظ والأعرابي
أغرب تلخيص لكتاب الحيوان للجاحظ ، ما روي عن أعرابي قيل له : لقد ألف الجاحظ كتابا في الحيوان ، يقع في سبعة مجلدات ، فقال ولم كل هذا : (( كل أذون ولود ، وكل صموخ بيوض )) فشمل بهذه العبارة كل ما يلد أو يبيض من الحيوانات . وكتاب الحيوان كتاب لا تعليمي ، أما التعليم عن طريق الحيوان ، فهو أسلوب ابن المقفع لا طريقة الجاحظ ، وللتعليم طرقه التربوية الحديثة الكثيرة المعروفة ، ولو أردنا أن نقدم درسا واحدا بهذه الطريقة لاحتجنا إلى أضعاف الوقت الذي نحتاجه في الأسلوب التقليدي ، عدا عن أن الأمر يحتاج إلى مناهج جديدة ، ووسائل تعليمية جديدة وربما إلى مدرسين جدد أيضا !..وهذا ما يمنع من استخدام هذا الأسلوب في التعليم ، ولكن الأمر سيكون مجديا لو تم تقديم درس واحد في السنة بهذا الأسلوب ، من أجل التجربة والاختبار أولا ، ثم يقاس عليه ..داوود..
|
nabil cherkaoui | التشيك | رسام | 23 - فبراير - 2006 |
|
nabil hassan

|
زهير ظاظا | الإمارات العربية المتحدة | إداري | 20 - فبراير - 2006 |
|
فهرس المفردات غير العربية في كتاب الحيوان
هذا الفهرس من إعداد المرحوم عبد السلام هارون، وتجده في مجلد الفهارس من نشرته (7/ 614) أبردس (يوناني 3/ 370) أبرساس (يوناني 3/ 370) أبر مارس (يوناني 3/ 370) أشتر (فارسي) بمعنى بعير (1/ 143) أشتر كاو بلنك (فارسي) بمعنى الزرافة (1/ 143) (7/ 241) أشتر مرغ (فارسي) بمعنى النعامة (1/ 143) (4/ 321) (7/ 243) ويرد بلفظ (أشتر مرك) أفوريسموا (يوناني) بمعنى كتاب الفصول (1/ 102) أناركبو (فارسي) بمعنى الخشخاش (4/ 301) أناهيد (فارسي) بمعنى الزهرة (1/ 187) (6/ 198) باذامك (فارسي) بمعنى شجر الخلاف (3/ 457) بلنك (فارسي) بمعنى الضبع (1/ 143) ترش شيرين (فارسي) بمعنى حامض حلو (1/ 143) تكش (بلغة الشطار) (1/ 168) ثربخت (فارسي) للذي خصي صغيرا (1/ 131) حريرة آمنة (يوناني) (3/ 370) خرك (فارسي) بمعنى خنزير (4/ 68) داوداذ (فارسي) بمعنى الشيطان (3/ 541) روز رستهار (فارسي) بمعنى القيامة (3/ 370) روي كفتار (فارسي) بمعنى وجه الضبع (6/ 452) سمارو (فارسي) اسم طائر (3/ 516) سيمرك (فارسي) اسم العنقاء (7/ 120) شب كور (فارسي) بمعنى الأعشى (3/ 535) الشبور (فارسي) بمعنى البوق (4/ 27) كذا زعم الجاحظ وانظر رد هارون (4/ 525) طاغريس (يوناني) اسم حيوان (1/ 184) فاذو (فارسي) اسم حشرة (3/ 271) قرب آمد (فارسي) صوت طائر (3/ 515) كارس (يوناني) أحد العوالم الستة (1/ 37) الكاعاني (?) (6/ 465) كاو (فارسي) بمعنى بقرة (1/ 143) كاو ماش (فارسي): جاموس (1/ 152) (5/ 459) (7/ 242) كفتار (فارسي) : الضبع (6/ 452) كه (فارسي) : الجبل (5/ 69) كهيان (فارسي) بمعنى العرب (5/ 69) موغ (فارسي) بمعنى طائر (1/ 143) (7/ 121) نمكسود (فارسي) بمعنى المملّح أو المقدّد (1/ 229) يخ (فارسي) : الثلج (3/ 371)
|
زهير ظاظا | الإمارات العربية المتحدة | إداري | 20 - فبراير - 2006 |
|
قائمة بالكتب التي ذكرها الجاحظ وليست من تأليفه استفدنا مواد هذه البطاقة من مجلد الفهارس الذي صنعه المرحوم عبد السلام هارون، وقد حافظنا على ذكر أرقام الصفحات كما أثبتها المرحوم هارون ، حسب الطبعة الثالثة لنشرته الصادرة عام 1388هـ 1969م. 1- الآثار العلْوية لأرسططاليس (6/ 280) 2- أفوريسموا =كتاب الفصول لأبقراط= (1/ 102) وانظر رقم (19) 3- إقليدس (1/ 54 و80 و90) 4- الإنجيل (1/ 86) (3/ 365) (4/ 63 و199 و244) (5/ 139) 5- الباه (6/ 29 و226) 6- التوراة 01/ 86) (4/ 63 و199 و202 و431) وانظر رقم (12) (13) (27) (28) (32) 7- جالينوس (1/ 80) 8- الحيل لأبي يوسف القاضي (3/ 11) 9- الحيوان لأرسطو (2/ 55) (3/ 137 و513) (5/ 365 و502) (6/ 441) (7/ 184 و226) 10- الخيل لأبي عبيدة (6/ 441) 11- ديوان أبي الشمقمق (1/ 61) 12- الزبور (4/ 431) (7/ 29) 13- سفر الخروج (5/ 120) 14- الشروط لسلمان بن ربيعة القاضي (1/ 92) 15- الشروط ليوسف السمتي (1/ 92) 16- صحف إبراهيم (1/ 98) 17- صحف موسى (1/ 98) 18- الفراسة لأفليمون (3/ 146 و 269 و384) 19- الفصول لأبقراط (1/ 102) وانظر رقم (2) 20- فضيلة الملك على الإنسان والإنسان على الجان (7/ 65) 21- في الحيات (أكثر من عشرة أجلاد عند داود بن محمد الهاشمي (4/ 181) 22- في مثالب العرب وعيوب الإسلام تأليف يونس بن فروة =أو ابن هارون= كتبه لملك الروم (4/ 448) 23- قرآن مسيلمة (5/ 530) 24- كتاب الخليل في الكلام (1/ 150) 25- كتاب الخليل في اللحون (1/ 150) 26- كتاب ماسرجويه في الألبان (3/ 275) 27- كتب أشعياء (4/ 202 ) 28- كتب الأنبياء (4/ 202 و244) 29- كتب أبي الحسن الأخفش (1/ 91) 30- كتب أبي حنيفة (1/ 87) 31- كتب رسول الله (1/ 98) 32- كتب سليمان (4/ 87) 33- كتب الشروط (1/ 87) 34- كتب في النفس (4/ 319) 35- كليلة ودمنة ترجمة ابن المقفع (6/ 330) (7/ 92) 36- المجسطي (1/ 80) 37- المنطق 01/ 90) (6/ 8) 38- النوادر لأبي الحسن الأخفش (6/ 441)
|
زهير ظاظا | الإمارات العربية المتحدة | إداري | 20 - فبراير - 2006 |
|
قائمة بكتب الجاحظ المذكورة في الحيوان استفدنا مواد هذه البطاقة من مجلد الفهارس الذي صنعه المرحوم عبد السلام هارون وميز فيه كتب الجاحظ بنجمة أولها. ومن هذه الكتب ما هو مكرر، لاختلاف في تسمية الكتاب، وقد حافظنا على ذكر أرقام الصفحات كما أثبتها المرحوم هارون ، حسب الطبعة الثالثة لنشرته الصادرة عام 1388هـ 1969م. 1- الاحتجاج لنظم القرآن (1/ 9) 2- الأخبار (1/9) 3- أصحاب الإلهام (1/9) 4- الأصنام (1/5) 5- الأوفاق والرياضيات (1/7) 6- التربيع والتدوير (1/ 308) 7- الجوابات (1/ 9) 8- الحجة في تثبيت النبوة (1/ 9) (7/ 200) 9- حيل اللصوص (1/3) وانظر رقم (32) 10- الحيوان (1/ 37) (4/ 207) (5/ 153 ـ 156) (6/ 9 ـ 15) 11- خلق القرآن (1/9) 12- الرد على الجهمية (1/ 10) 13- الرد على المشبهة (1/ 9) 14- الرد على اليهود والنصارى (1/ 9) (4/ 28) 15- رسائل إلى الإخوان والخلطاء (1/ 7) 16- الرسائل الهاشميات (1/ 7) 17- الزرع والنخيل والزيتون والأعناب (1/ 4) 18- الصرحاء والهجناء (1/ 4) وانظر رقم (38) 19- العباسية (1/ 12) 20- العثمانية والضرارية (1/ 11) 21- العرب والعجم (1/ 5) 22- العرب والموالي (1/ 5) 23- غش الصناعات (1/ 3) 24- فرق ما بين الإنس والجن والملائكة (1/ 6) وانظر (6/ 496) 25- الفرق ما بين الحيل والمخاريق (1/ 10) 26- فرق ما بين النبي والمتنبي (1/ 10) (4/ 378) وانظر رقم (29) 27- فرق ما بين هاشم وعبد شمس (1/ 6) 28- فصل ما بين الرجال والنساء (1/ 4) 29- فصل ما بين النبي والمتنبي (4/ 378) وانظر رقم (26) 30- القحطانية والعدنانية (1/ 4) 31- القول في أصول الفتيا والأحكام (1/ 9) 32- اللصوص (2/ 156) وانظر رقم (9) 33- المسائل (1/ 9) 34- المعادن (1/6) 35- معارضة الزيدية وتفضيل الاعتزال (1/ 9) 36- الملح والطرف (1/ 3) 37- النبوات (6/ 164) 38- الهجناء والصرحاء (3/ 510) وانظر رقم (18) 39- الوعد والوعيد (1/ 9)
|