 Hala ALSoboh | اليونان | ربة منزل | 12 - مارس - 2005 |
|
tohft alktb
jzaho allho khiran lhatha atmna mn aljaii an ikra hathaalktab alathim
|
| زائر | الإمارات العربية المتحدة | إداري | 10 - مارس - 2005 |
|
الناس موتى واهل العلم احياء
الموالف نفسه هو الكتاب لانه اتصفت فيه الاخلاق التي في الكتاب
ونسال الله ان يحققنابه اامميينن
|
| زائر | الإمارات العربية المتحدة | إداري | 8 - مارس - 2005 |
|
ممتاز كثير
الكتاب مميز جدا وشكرا
|
| زائر | الإمارات العربية المتحدة | إداري | 6 - مارس - 2005 |
|
الله
هذاالكتاب حوى مالم يحو غيره
|
| محمد انيس | سوريا | باحث | 2 - مارس - 2005 |
|
توضيح
أقول لإخواني إن هناك عالما من علماء الشام المعاصرين وهو الشيخ صالح بن أحمدالشامي قد هذب كتاب الاحياء وخلصه من كثير من الاحاديث الضعيفة والموضوعة وكذك خلصه من الشطحات الصوفية واسم هذا التهذيب
( المهذب من إحياء علوم الدين) للأستاذ صالح الشامي حفظه الله وأطال عمره في طاععته.والكتاب نشر دار القلم بدمشق.
|
| طالب العز أبو سليمان | سلطنة عمان | طالب جامعي | 20 - فبراير - 2005 |
|
تعليق بيد الإمام النور
أنا أكتفي بتعليق هذا الكتاب كما قال عنه الإمام نور الدين السالمي في كتابه " جوهر النظام"
" ولم يكن إحيا علوم الدين
* بجامع لنا علوم الدين
بل فيه مالا يأمن الإنسان ** من أن يصبه به خسران
قد نقل الموضوع من أخبار **وذكر الضعيف في الأسفار من غير تبين لما قد وضعا
**فيتقى ولا ضعيف سمعا وفيه ما يخالف الصوابا **في الإعتقاد فافهم الخطابا وغاص في علوم أهل الفلسفة **فلم يجد إلى الخروج مزلفة نعم حوى كشف عيوب النفس **كشفا بليغا قد خلا من لبس فبين المهلك من خصالها **وذكر العلاج من أحوالها وبين المنج بما لم يسبق **إليه في تفصيله المنمق من ههناأثنا عليه الأصل
**إذ منه داء المرء قد ينحل
..انتهى"
فهذه درة نقد الكتاب على أنني معجب بشخص الشيخ الغزالي
|
| البكاوي | الإمارات العربية المتحدة | إداري | 19 - فبراير - 2005 |
|
اقتراح
السلام عليكم ورحمة الله
اعتقد انه من اعظم الكتب بعد كتاب الله تعالى وبالاخص الجزء الثالث والرابع منه كونه يتعلق بالانسان في كل العصور
والى الذين يعيبون عليه الاحاديث الضعيفة والموضوعة اتمنى لو هيأ الله تعالى من لديه الامكانية لتجديده بحذف كل ما يحتج به عليه ويبقى منه مايفيد
كذلك لو انصف المنتقدين لوجدوا انه يستشهد بايات واحاديث صحيحة وحسنة فلماذا التركيز على الضعيف والموضوع وترك ما فيه الخير لجميع المسلمين
|
| asad layek | سوريا | أستاذ جامعي | 18 - فبراير - 2005 |
|
الأدب الشخصي
إن هذا الكتاب على عظمته يقل شأنا عن المنقذ من الضلال للمؤلف نفسه بسبب حشوه بالنقل وغياب شخصية المؤلف القوية بخلاف المنقذ الذي يعبر تعبيرا واضحا عن شخصيته
|
| صبري عبدالباقي ابراه ابوملاذ | السودان | مهندس | 17 - فبراير - 2005 |
|
حول الاحياء
الحمدلله والصلاةوالسلام على رسول الله (ص) :
يا اخ طارق الأبيض ، سارد هنا على ما كتبت بعنوان سبب انتقاد كتاب إحياء علوم الدين :
1- الامام الغزالى كان فقيها ولم يكن محدثاوقد انصف الحافظ العراقى الامام عندما خرج احاديثه فكان يقول عن الحديث لم اجد له أصلا ولم يقل موضوع وذلك لوجود أحاديث لا يعلم مصدرها . الجدير بالذكر ان كتب كتفسير ابن كثير لم يعيبها وجود الاحاديث الضعيفة فيهامما يدل على أن من يتحامل على الغزالى هم أعداء الصوفيه .
2- لاتعلبق فالامر لا يستحق الرد.
3- ان طريقة الامام الغزالى فى اقناع الخصم عن طريق المنطق الرياضى والامثال أو ما يسميه البعض الفلسفه لهى طريقة جديرة بالاعجاب حقا فمثلاعندما يتحدث عن الكبر يقول: ومثاله: أن يأخذ الغلام قلنسوة الملك فيضعها على رأسه ويجلس على سريره، فما أعظم استحقاقه للمقت وما أعظم تهدفه للخزي والنكال! وما أشد استجراءه على مولاه وما أقبح ما تعاطاه!وإلى هذا المعنى الإشارة بقوله تعالى "العظمة إزراري والكبرياء ردائي فمن نازعني فيهما قصمته"
فانظر كيف يربط المنطق بالحديث النبوى ! وهذا يستوعبه العامه بسرعه . أما فى العقائد وحدوث الكون فيقول : من بدائة العقول أن الحادث لا يستغني في حدوثه عن سبب يحدثه، والعالم حادث فإذاً لا يستغني في حدوثه عن سبب.وأما قولنا "العالم حادث" فبرهانه أن أجسام العالم لا تخلو عن الحركة والكون وهما حادثان وما لا يخلو عن الحوادث فهو حادث ..الخ .فهذا يستوعبه اهل الرياضيات والحاسوب دون مشكله وهو السبيل الوحيدلاقناع غير المسلمين لانهم لا يؤمنون بدليل من كتاب اوسنه بل بالعقل والمنطق فقط وما انسبها لعصرنا هذا .
فاذا لم تستوعب هذا اذكر لك مثال الغزالى : ان اكل اللحم للرضيع يضره فيجب اطعامه اللبن فقط حتى يصير رجلا
|
| زائر | الإمارات العربية المتحدة | إداري | 26 - يناير - 2005 |
|
من أهم الكتب المنهجية
الغرض من الكتاب تسجيل منهج ينفع المسلم فى حياته و من يتتبع المحتويات يجد ان الكاتب محايد فى رأيه
|