أهلاً و سهلاً في موقع الوراق - resource for arabic books
مجال البحث
المكتبة التراثية المكتبة المحققة أسماء الكتب المؤلفون القرآن الكريم المجالس
البحث المتقدم ثقافة, أدب, شعر, تراث عربي, مكتبة , علوم, تاريخ, لغة, كتب, كتاب ,تراث عربي, لغة, أمهات الكتب, تاريخ, فلسفة, فقه, شعر, القرآن, نصوص, بحث البحث في لسان العرب ثقافة, أدب, شعر, تراث عربي, مكتبة , علوم, تاريخ, لغة, كتب, كتاب ,تراث عربي, لغة, أمهات الكتب, تاريخ, فلسفة, فقه, شعر, القرآن, نصوص, بحث إرشادات البحث

تستطيع هنا أن تناقش وجهة نظرك حول هذا الكتاب مع الآخرين
"مقدمة ابن خلدون(المؤلف : ابن خلدون)"

أدخل تعليقك
 
mm tw لبنان  إداري 25 - ديسمبر - 2007

خطأ طباعي
بسم الله الرحمن الرحيم
الإخوة الكرام في موقع "الوراق" المحترمين حفظكم الله،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
وبعد،
فإني أحبّ من لطفكم أن ألفت نظركم إلى النسخة المنشورة من مقدّمة ابن خلدون وتاريخه في "موقع الوراق" وفيهما خطأ طباعي، والله أعلم، حيث استبدلت كلمة "له" بكلمة "لم" التي كان ينبغي إثباتها ليستقيم المعنى، والنصّ كما هو في "الوراق":
"ورفضوا عقائدهم في ذلك، ووقع بين متكلمي الحنفية ببخارى وبين الإمام محمد بن إسماعيل البخاري ما هو معروف. وأما المجسمة ففعلوا مثل ذلك في إثبات الجسمية، وأنها لا كالأجسام. ولفظ الجسم له يثبت في منقول الشرعيات. وإنما جرأهم عليه إثبات هذه الظواهر، فلم يقتصروا عليه، بل توغلوا وأثبتوا الجسمية، يزعمون فيها مثل ذلك وينزهونه بقول متناقض سفساف، وهو قولهم: جسم لا كالأجسام. والجسم في لغة العرب هو العميق المحدود وغير هذا التفسير من أنه القائم بالذات أو المركب من الجواهر وغير ذلك، فاصطلاحات للمتكلمين يريدون بها غير المدلول اللغوي. فلهذا كان المجسمة أوغل في البدعة بل والكفر".
والظاهر من سياق كلام العلامة ابن خلدون أنه يريد النفي بـ"لم"، أعني نفي الجسمية عن الله تعالى، ولا يريد ما قد يتبادر إلى الذهن إن تمّ إثبات لفظ "له"،
برجاء تقبل ملاحظتي، مشكورين، حفظكم الله،
 
 
sadqui azedine عزالدين المغرب  طالب جامعي 7 - سبتمبر - 2006

عملاق
في الحقيقة انني ذهلت عندما قرأت الكتاب بالنظر للصورة التي كنت ارسمها في مخيلتي عن ابن خلدون بالمقارنة مع علماء الاجتماع الغربيين. تجلى اعجابي خصوصا في طراوة و ابتكارية الافكار التي يطرحها و مدى سبقه العلمي رغم تغير بعض الحقائق بين هذا الزمن و ذاك  
 
ايهاب خمايسة الأردن  معلم 6 - أغسطس - 2005

المقدمة مقدمة
السبق الذي حققه ابن خلدون عند دراسته للتاريخ ونقده لبعض الحوادث التاريخية ومحاولته الرائعة لوضع قوانين للعمران والاجتماع كشفت لنا عن العقلية والعبقرية التي تحلى بها. إلا أن الكثير منا يعتقد ان كل ما أورده ابن خلدون هو من السنن والقوانين الاجتماعية الثابتة،وهذا لم يقله هو عن نفسه. والقول بنقيضه لا يقلل من مقام ابن خلدون ولا من قدره الذي اصبح لا يخفى على أحد فعلم الاجتماع ولد على يديه ومنهجية ابن خلدون جعلته باحثا تاريخيا وناقدا ان لم يكن اول ناقد تاريخي وصل لنا كتاباته. وهو رجل سياسة وعالم دين وفيلسوف. الا أن هذا العلم تطور تطورا كبيرا على يد علماء الاجتماع الغربيين منذ بداية عصر النهضة حتى وصل لما هو عليه الآن، وميزة العلوم والمعارف انها مستمرة النمو والتحديث وقابلة للنقد كما هي قابلة للنقض. والعلوم والمعارف الانسانية وبالذات الاجتماعية تعتبر نفسها ما زالت بعيدة عن الاكتمال رغم نضوجها وعمقها التاريخي.  
 
محمد عبدالله القرشي ابو أبراهيم السعودية  طالب 13 - مايو - 2005

من بعض نتاج أمة غابرة
هي أمة قد خلت ولو أن لنا بها صلت دم ولكن مع فارق البعد العقلي والحضاري, فايكفي النظر إلي هذا الكتاب كمثال على اي بعد من أبعاد الفكر والمنطق الفلسفي استطاعوا في تلكم الحقبة الوصول اليه. وما يدعوا للعجب ليس كتابة مثل هذه الكتب ولكن, كيف إندثرت بحيث اصبحنا نقرأها وكأنها ليست من منتجاتنا سابقا 
 
محمدمنصور ميمو ألمانيا  مهندس 7 - ديسمبر - 2004

منهج علم العمران
تعتبر مقدمة ابن خلدون المنهجالعام لعلم العمران اي الاجتماع مهما تطورت نظرياته وقد ساهمت في تطور الفكر السياسي الغربي وقد لاقى الكتاب اهتماما واسعا في اوروباخاصة في القرن18 و19وفي العالم ولا سيما العربي في القرن العشرين وكان الكتاب نبراسا لكثير من النظريات والقوانين في السياسة والادارة فضلا عن كونه المرجع الاول في عتم الاجتماع محمد منصور فرانكفورت المانيا