 ريهان نجدى ريهان | مصر | باحث | 15 - ديسمبر - 2008 |
|
شكرا لمسؤلى الوراق
لا تعليق الا اننى ادرس تاريخ الشام وهذا يكفى لمعرفة مدى استفادتى من الكتاب ، ولو اننى اقابل بعض الصعوبات فى تناول الكتاب، يمكن ان يرجع هذا الى اننى عضوة جديدة فى المكتبة جزاكم الله خيرا
|
| امين الزقرطي الزقرطي | الإمارات العربية المتحدة | إداري | 3 - أكتوبر - 2007 |
|
كتاب فتوح الشام/المنسوب للواقدي
الكتاب المنسوب للوقدي /فتوح الشام/السيد ع عمر لا خلاف ان الكتاب منسوب للواقدي ،وقد اصر الكتور عبدالعزيز الدوري على عدم رجوعي الى هذا الكتاب اطلاقا عندما كنت احضر بحثا عن مسيرة خالد بن الوليد العراق الى الشام ،رغم انني ذكرت ما توافق به مع المصادر الموثوقة، وذكر انه قد يكون للواقدي كتاب بهذا الاسم ولكن هذا الكتاب المنشور لايمت في صيغته الحالية للواقدي.
|
| Musaed Saif | الكويت | إداري | 5 - مارس - 2007 |
|
كتاب الواقدي
السلام عليكم أولا : أصل كتاب فتوح الشام هو لإمام المغازي و السير الواقدي وهو عالم معروف اختلف فيه العلماء توثيقا و تضعيفا و تكذيبا أيضا ثانيا : تمت إضافات كثيرة على أصل الكتاب في عصور لاحقة بهدف إثارة الحماس في نفوس الناس لمواجهة أعداء الإسلام خصوصا في الفترة الأيوبية و المملوكية كما ذكر ذلك بعض الباحثين وذلك لصد هجمات الصليبيين الملاعين. ثالثا : الدولة الأموية لها حسناتها الكثيرة و لها عيوبها أيضا لكن يكفي أنها الدولة التي فتحت بلادا كثيرة وأدخلت شعوبا في دين الله تعالى ووصلت خلال 4عقود من الهجرة النبوية إلى أسوار القسطنطينية ... وأما الطاعنين على هذه الدولة فنقول لهم: | أقلوا عليهم من اللوم لا أبا لأبيكموا | | أو سـدوا الـمـكـان الذي iiسدوا | فأنتم لا للدين نصرتم و لا لبلد فتحتم فإن كان عندكم ملاحظات على حاكم معين أو حادثة معينة فأهلا و سهلا و في هذا نحن نشترك معكم و عندنا مثلكم ملاحظات كثيرة أما الطعن و نكران الجميل و التنكر لأعمالهم الجليلة فهذا مما لا يرضاه عاقل منصف ...
|
| محمد إبراهيم أبو إبراهيم | السعودية | أستاذ جامعي | 17 - نوفمبر - 2006 |
|
حقيقة كتاب فتوح الشام
هو كتاب قصصي ، يغرق في التفصيلات الخيالية ، ركيك العبارات ، يكثر فيه السجع المتكلف ، وترد فيه أشعار ضعيفة البناء تنسب إلى الفاتحين ، وتأتي فيه أخبار أبطال غير معروفين من قبل ولا من بعد ، ثم إن رواته الذين ينقل منهم مجهولون لم تترجم لهم كتب الرجال . وعلى هذا لا يمكن أن يكون الواقدي هو مؤلف كتاب فتوح الشام المطبوع ، فأسلوب الواقدي والعصر الذي عاش فيه يختلف تماماً عن عبارات هذا الكتاب وأسلوبه .
|
| وائل الحسني . | فلسطين | مبرمج كومبيوتر | 16 - مايو - 2006 |
|
لاداعي للقلق
اذا كان سياق الكتاب أمويا ، ككتابه المتهافت المغازي فهذا يدل على انه له ، فكلنا يعلم العار الذي يلحق بالمؤرخين الشاميين لدى كتابتهم عن تاريخ الدولة الأموية ، ولا يذكرون مروق بني أمية بل يترضون عنهم ، مع ان ابن تيمية نفسه قال عند حديثه عن ابي سفيان : ولانعلم بأنه قد مات على الإسلام ام النفاق.
|
| محمد أبوسلامة | مصر | طالب | 13 - أكتوبر - 2005 |
|
شكر للقائمين على الوراق
بسم الله والصلام والسلام على رسول الله وعلى ءاله وصحبه ومن والاه فلله الحمد والمنة أن قيض لهدا الدين من يحفظون تراثه ويحفظون على المسلمين تاريخهم وأمجادهم فى عصر طغا فيه السخف والجهل حدا مطبقا فالحمد لله أن جعل بيننا من ينفض الركام عن كنوز التراث ويرفعها إلينا طيبة بها نفسه وجزاكم الله خيرا فقد رددتمونا نعايش أصحاب النبى الكرام فى مرحلة غيبت عن مداركنا فترات طويلة إما عمدا أو عن جهل والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون ولى تعقيب فالكتاب ينضح فصاحة وبلاغة وكيف لا وهو يتعقب سيرة خير القرون وأفصحها وأصبحها وبه الكثير من العبر والدرر فشكرالله للقائمين على الوراق وجزاكم الله خيرا
|
| ع عمر | بريطانيا | باحث | 2 - يوليو - 2005 |
|
نسبة الكتاب للواقدي
كان لدي شك في نسبة كتاب فتوح الشام للواقدي، وهو ما أخبرني به الأستاذ الدكتور عبدالفتاح العويسي أستاذ التاريخ المتخصص في دراسات بيت المقدس بجامعة أبردين في بريطانيا.
وعند زيارتي للأردن خلال شهر 4/2005 التقيت الأستاذ الدكتور العلامة عبدالعزيز الدوري علامة التاريخ المعروف، فأخبرني بأنه يميل إلى أن الكتاب هو فعلاً للواقدي، وأبلغني حينها أن بعض الباحثين اتصل به وأخبره بأنه عثر على مخطوطة قديمة من كتاب فتوح الشام للواقدي يحتمل أن تكون من عصر الواقدي أو الأصلية، وبهذا يميل الأستاذ إلى الاعتقاد بأن هذا الكتاب ليس منسوباً للواقدي بل هو من تصنيفه فعلاً والله تعالى أعلم.
|
| أبو عروة التميمي | الولايات المتحدة الأمريكية | باحث | 31 - يوليو - 2004 |
|
أسلوب الكتاب
نص الكتاب لايدل على أنه أسلوب الكتابة في القرن الثاني من الهجرة، العصر الذي عاش فيه الواقدي. فالكتاب كتب بالأسلوب العامي للقراء في العصور المتأخرة?
(أبو عروة)
|