أهلاً و سهلاً في موقع الوراق - resource for arabic books
مجال البحث
المكتبة التراثية المكتبة المحققة أسماء الكتب المؤلفون القرآن الكريم المجالس
البحث المتقدم ثقافة, أدب, شعر, تراث عربي, مكتبة , علوم, تاريخ, لغة, كتب, كتاب ,تراث عربي, لغة, أمهات الكتب, تاريخ, فلسفة, فقه, شعر, القرآن, نصوص, بحث البحث في لسان العرب ثقافة, أدب, شعر, تراث عربي, مكتبة , علوم, تاريخ, لغة, كتب, كتاب ,تراث عربي, لغة, أمهات الكتب, تاريخ, فلسفة, فقه, شعر, القرآن, نصوص, بحث إرشادات البحث

تستطيع هنا أن تناقش وجهة نظرك حول هذا الكتاب مع الآخرين
"شرح الأربعين النووية في الأحاديث الصحيحة النبوية(المؤلف : ابن دقيق العيد)"

أدخل تعليقك
 
زهير ظاظا الإمارات العربية المتحدة  إداري 10 - ديسمبر - 2006

آسف جدا
شكرا يا أستاذ سعيد: صراحة أنا لم أنتبه لهذا، بل كل كتاب لم أقم بالتعريف به فإنه مظنة للوهم، فالذين تولوا مهمة تزويد الموقع بالكتب ليسوا من أهل الاختصاص، ولا معرفة لي بهم، وقد ترتب على ذلك أوهام لا حصر لها، ولكنها في النهاية ستزول إن شاء الله مع وجود أمناء مخلصين من امثالكم يسهرون على تصحيح الوراق (بلا مقابل) فجزاكم الله عنا خيرا وأحسن لكم الثواب. وأرجو صياغة قصة مناسبة لهذا الكتاب حسب ما توصلتم إليه. 
 
سعيد أوبيد الهرغي المغرب  باحث 9 - ديسمبر - 2006

وللأربعين النووية عدة شروح
  هذا ما كتبته أولاً، حيث تبين لي بعدُ أن هذا الشرح ليس للإمام النووي بل الصواب أنه لابن دقيق العيد، وقد قارنت بينه وبين سائر النسخ فتبين لي ذلك، وفيه نقول كثيرة من شرح الإمام النووي نفسه على صحيح مسلم، وقفت على أربعة منها، وترد فيه عبارات مثل: قال صاحب الأربعين، وقال المصنف، وقال الشيخ محيي الدين النووي... ومقدمة هذا الشرح فيه التصريح بأن شارح المقدمة هو ابن دقيق العيد، ولم أر من نبه على هذا الأمر على الرغم من أن نسخة الوراق هي المعتمدة في كثير من المواقع والمكتبات، وهي النسخة الموجودة في موسوعة المكتبة الشاملة !!
  وللأربعين النووية عدة شروح أذكر منها من غير حصر:
ـ أحمد بن فرج بن أحمد بن محمد اللخمي شهاب الدين أبو العباس الإشبيلي المحدث المالكي توفي بدمشق سنة (699ه) له شرح الأربعين النووية في الحديث.
ـ نجم الدين سليمان بن عبد القوي بن عبد الكريم الطوفي الحنبلي (716ه)، له كتاب التعيين في شرح الأربعين..
ـ عبد الرحمن بن شهاب الدين أحمد ابن رجب بن عبد الرحمن بن حسن بن محمد بن أبي البركات مسعود الحافظ زين الدين أبو الفرج البغدادي ثم الدمشقي الحنبلي المعروف بابن رجب توفي سنة (795ه). له جامع العلوم والحكم في شرح أربعين حديثاً من جوامع الكلم.
ـ جمال الدين يوسف بن محمود السرائي الأصل المعروف بالتبريزي الشافعي المتوفى سنة (804ه) له شرح الأربعين للنووي في الحديث.
ـ محمد بن الحسين بن علي الأسيوطي شمس الدين المصري الشافعي المتوفى سنة (807ه) له شرح الأربعين النووية.
ـ العلامة عز الدين محمد بن جماعة الكناني الشافعي(819ه) له كتاب التبيين في شرح الأربعين.
ـ إسماعيل بن عبد الله الشيخ جمال الدين الرومي الصوفي الخلوتي توفي عازماً إلى الحج في الطريق سنة (899ه) له شرح الأربعين في الحديث.
ـ شيخ الإسلام : زكريا الأنصاري المتوفى : سنة (926ه).
ـ أحمد بن محمد بن محمد بن علي بن حجر الهيثمي شهاب الدين المكي الشافعي توفي سنة (974ه) له فتح المبين في شرح الأربعين.
ـ علي القاري المكي(1014ه) المبين المعين لفهم الأربعين.
ـ إبراهيم بن مرعي بن عطية الشبرخيتي المالكي برهان الدين نزيل مصر توفي غريقاً بالنيل سنة (1106ه). الفتوحات الوهبية في شرح الأربعين النووية.
ـ محمد حياة بن إبراهيم السندي الحنفي نزيل المدينة المنورة توفي سنة (1163ه) له شرح الأربعين النووية.
  وهذا غيض من فيض، وقد ذكر المفهرسون غير ذلك من الشروح كما في الكشف وغيره، وإنما ذكرت بعضها لأبين مقدار القبول الذي حازته هذه الأربعون.
   وقد ذكر الإمام السخاوي في كتاب " المنهل العذب الروي في ترجمة قطب الأولياء النووي" بعض الشروح.
  وله شروح تجل عن الحصر في المكتبة الأزهرية، لعلي أذكر بعضا منها في مناسبة لاحقة.
 
 
سعيد أوبيد الهرغي المغرب  باحث 9 - ديسمبر - 2006

قصة الكتاب
قصة الكتاب
شرح الأربعين النووية.
 يعتبر كتاب الإمام النووي الموضوع في الأربعين حديثا التي عليها مدار الدين من الكتب الصغيرة الحجم العظيمة النفع، وقد تلقته الأمة بالقبول منذ تأليفه حيث إنه لقي عناية كبيرة من العلماء قديما وحديثا، وإن من أهم شروحها الشرح الذي وضعه عليه مؤلفه، وهو شرح ليس بالصغير المخل ولا بالطويل المُمل، والملاحظ أنه لم يلق العناية التي لقِيها الأصل.
  يقول العلامة سليمان بن عبد القوي الطوفي الحنبلي في كتاب " التعيين في شرح الأربعين ": " واعلم أن الشيخ محيي الدين رحمه الله تعالى كان قد وعد في هذه الأربعين أن يضع لها شرحا يكون لقُفْلها فتحا، وإنه وفى بما وعد وسَحَّ سحابه إذ رعد.
  ورأيت هذا الشرح مجلدا لطيفا يكون على التقريب والتشبيه قدر نصف أو ثلثي التنبيه، ولم يتهيأ لي أن أطالعه ولا شيئا منه فلذلك لم أعرف مقصوده فيه ومغزاه، ولم أُحط بمبدأ قوله فيه ومنتهاه " ص: (2) طبع مؤسسة الريان، ط الأولى (1419ه/1998م).
  والنسخة المعتمدة في الوراق يظهر أن بها نقصا، ولعل الأصل المعتمد به خروم أو بياضات أو شيئا من هذا القبيل، والعجب كيف لم تحقق هذه الرسالة مع أهميتها والمادة العلمية موجودة، حيث توجد بمكتبة الأزهر العامرة خمس نسخ خطية على أقل تقدير، وقد رأيت من المناسب أن أذكر المقدمة من خلال المقارنة بين هذه النسخ لإكمال نُسخة الوراق وهي كما يأتي:
  " الحمد لله رب العالمين، قيوم السماوات والأرضين، مدبر الخلائق أجمعين، باعث الرسل صلوات الله وسلامه عليهم إلى المكلفين، لهدايتهم وبيان شرائع الدين، بالدلائل القطعية وواضحات البراهين، أحمده على جميع نعمه، وأسأله المزيد من فضله وكرمه، وأشهد أن لا إله إلا الله الواحد القهار، الكريم الغفار، وأشهد أم محمدا عبده ورسوله وحبيبه وخليله أفضل المخلوقين، المكرم بالقرآن العزيز المعجزة المستمرة على تعاقب السنين، وبالسنن المستنيرة للمسترشدين، المخصوص بجوامع الكلم وسماحة الدين، صلوات الله وسلامه عليه وعلى سائر الأنبياء والمرسلين، وآل كل وسائر الصالحين، أما بعد ..."