أهلاً و سهلاً في موقع الوراق - resource for arabic books
مجال البحث
المكتبة التراثية المكتبة المحققة أسماء الكتب المؤلفون القرآن الكريم المجالس
البحث المتقدم ثقافة, أدب, شعر, تراث عربي, مكتبة , علوم, تاريخ, لغة, كتب, كتاب ,تراث عربي, لغة, أمهات الكتب, تاريخ, فلسفة, فقه, شعر, القرآن, نصوص, بحث البحث في لسان العرب ثقافة, أدب, شعر, تراث عربي, مكتبة , علوم, تاريخ, لغة, كتب, كتاب ,تراث عربي, لغة, أمهات الكتب, تاريخ, فلسفة, فقه, شعر, القرآن, نصوص, بحث إرشادات البحث

تستطيع هنا أن تناقش وجهة نظرك حول هذا الكتاب مع الآخرين
"نوادر أبي مسحل(المؤلف : أبو مسحل الأعرابي)"

أدخل تعليقك
 
علاء مصطفى الإمارات العربية المتحدة  معلم 27 - نوفمبر - 2006

شكر ورجاء من علاء الدين مدرس في معهد التقنية التطبيقية
السلام عليكم
كل الشكر والامتنان لهذا الموقع الرائع على اهتمامه بتراثنا الكبير الثر، وفي الواقع كان سروري اليوم كبيراً جداً عندما رأيت هذا الكتاب لأني في الواقع أبحث عنه منذ مدة، والشكر متواصل لكل الإخوة الذي أفادونا بتعليقاتهم الغنية حول الكتاب وأنا اضم صوتي لصوتي أخي داعياً إدارة الموقع إلى تغيير اسم المؤلف إلى أبي مسحل بدلاً من ثعلب، ولهم الفضل (1)
وأغتنم هذه الفرصة لأوجه نداء إلى أهل الخير من أهل العربية فأنا بحاجة ماسة لكتب النوادر الأخرى (كتاب أبي زيد الأنصاري ,كتاب ابن الأعرابي وكتاب اللحياني) من كان عنده خبر عنها أن يزودني بخيره على العنوان الآتي: bahlooz25@yahoo.com
 
والشكر موصول للجميع
___________________
(1) والشكر موصول لكم ولكن صوتكم الذي ضممتموه يعتب عليكم لأنكم كما يبدو قرأتم التعليق ولم تنظروا أن اسم المؤلف قد تعدل منذ أكثر من شهر. (المشرف)
 
 
 
زهير ظاظا الإمارات العربية المتحدة  إداري 7 - أكتوبر - 2006

كلمة شكر
كل الشكر للأستاذ الدكتور عبد الرزاق بن فراج الصاعدي على هذه البحوث القيمة، وقد لبانا مشكورا لنضيفها إلى قصة الكتاب، وهي مثال يحتذى في خدمة تراثنا الضائع، شفيت ووفيت يا أستاذ
 
 
د عبد الرزاق بن فراج الصاعدي السعودية  أستاذ جامعي 6 - أكتوبر - 2006

قصة كتاب ( النوادر ) لأبي مسحل الأعرابي : ( الجزء الثالث )
كيف وصل إلينا الكتاب ?
 
أصل هذا الكتاب نسخة خطية نفيسة جداً محفوظة في مكتبة كوبريللي في إستانبول برقم 1209 ويعدُّ هذا الأصل المخطوط آية من آيات المخطوطات العربية من حيث جمال الشكل والخط ودقته وضبطه ، ومثالاً رائعاً لمبلغ الأمانة والدقة التي كان عليها أجدادنا العظام في العصور الخوالي ، في نقل الكتب والعناية بها ..
والكتاب في هذا الأصل المخطوط مروي عن طريق ثلاثة من العلماء القدامى ، فبعضه مروي عن ثعلب وهو في قسمين ، وهو أكثره ، وقسم مروي إسحاق بن زياد بن الأعرابي ، وهو أقله ، وقسم منه مروي عن أبي عبد الرحمن أحمد بن سهل صاحب أبي عبيد القاسم بن سلام ، فتكون الأقسام أربعة ، روي منها اثنان عن ثعلب .
 
والأقسام الأربعة هي كما يلي :
الأول : القسم المروي عن أبي العباس أحمد بن يحيى ثعلب .
والثاني : القسم المروي عن أبي العباس إسحاق بن زياد الأعرابي .
والثالث : القسم المروي عن أبي العباس أحمد بن يحيى ثعلب ( أيضا ).
والرابع : القسم المروي عن أبي عبد الرحمن أحمد بن سهل ، صاحب أبي عبيد القاسم بن سلام .
 
وجمعت هذه الأقسام الأربعة في كتاب واحد منذ القدم ، وقد نقل هذا الأصل المخطوط للنوادر من نسخة مكتوبة بخط أبي عبد الله محمد بن بلبل البغدادي ( ت 410هـ ) وكان ابن بلبل هذا قد قرأ في نسخته هذه على ابن خالويه اللغوي ( ت 370هـ ) الذي قرأ نوادر أبي مسحل هذه على شيخه أبي عمر الزاهد ( ت 345هـ ) بقراءته على أبي العباس أحمد بن يحيى ثعلب ( ت 290هـ ) كما جاء في السماع المرقوم على صفحة العنوان في هذا الأصل المخطوط ..
----------------------
كتبه /  أ.د. عبد الرزاق بن فراج الصاعدي
أستاذ اللغويات والدراسات العليا
بالجامعة الإسلامية
المدينة المنورة
 
 
 
 
 
د عبد الرزاق بن فراج الصاعدي السعودية  أستاذ جامعي 6 - أكتوبر - 2006

قصة كتاب ( النوادر ) لأبي مسحل الأعرابي : ( الجزء الثاني )
من هو مؤلف هذا الكتاب ?
 
هو أبو مسحل الأعرابي ، والمشهور أنَّ اسمه عبد الوهاب بن حَريش ، وقال البغدادي في تاريخ بغداد : ويقال إنه كان يكنى أبا محمد ولقب أبا مسحل .
وسماه المرزباني في ( نور القبس ): الحجَّاج بن زين، خلافا لسائر من ترجموا له ، وذكر بعض مترجميه  أنه من بني ربيعة بن عبد الله بن أبي بكر ، وهم حي من أحياء بني عامر بن صعصعة ، ومنازلهم في نجد. وقد حضر أبو مسحل البادية مع أبيه ، ودخل بغداد ، واتصل هناك بالحسن بن سهل وزير الخليفة المأمون .. وتأثر بأستاذه الكسائي رأس الكوفيين وأخذ عنه النحو والقرآن ، فمال إلى مذهب الكوفيين، وعده المترجمون من أعلام الكوفيين.. وقد غلب عليه الاشتغال باللغة وروايتها .. وهو من أشهر الأعراب الرواة ومن أغزرهم حفظا فقد ذكروا أنه كان يروي عن علي بن المبارك أربعين ألف بيت شاهداً على النحو.. وذكر ابن الأنباري في ( نزهة الألبا ) أن أبا مسحل الأعرابي كان عالماً بالقرآن ووجوه إعرابه ، عارفاً بالعربية..
وقال الرافعي في تاريخ آداب العرب : (( ولما كثر تردد الأعراب على الرواة ومذاكرتهم إياهم، أقبل بعضهم على الطلب والرواية عن العلماء والتلمذة لهم؛ ولم نقف على أحدٍ فعل ذلك قبل أبي مسحل الأعرابي الذي قدم من البادية وأخذ النحو عن الكسائي )) انتهى .
ولم تذكر المصادر شيئا عن تاريخ ولادة أبي مسحل  أو وفاته .. غير أننا نعرف عصره فقد أخذ عن الكسائي ، وقد توفي الكسائي في أيام الرشيد أواخر القرن الثاني للهجرة .. في حدود سنة ( 189هـ ) ..  وأخذ عنه ـ أي عن  أبي مسحل ـ أبو العباس ثعلب  المولود سنة ( 200هـ ) والمتوفى سنة ( 291هـ ).. فمن السهل أن نقول : إن أبا مسحل الأعرابي عاش في النصف الثاني من القرن الثاني والنصف الأول من القرن الثالث تقريبا ..
 
ولأبي مسحل مع الأصمعي مناظرات ، تفوّق أبو مسحل عليه في بعضها، فقد روى المرزباني في أخبار أبي مسحل أنه قال : سألني الحسن بن سهل عن (( الشري )) هل في مدة حيلة? فقلتُ: نعم ، يُمَدّ ويقصر. فسأل الأصمعيَّ، فقال: مقصور لا يمدّ. فجمع بيننا، فقال الأصمعيُّ: يا أنوك! أنَّى وجدتَّ الشرى يُمدُّ? فقلت: أشهر مثل للعرب : لا تحمدنَّ أمةً عام شرائها ولا عروساً عام هدائها. قال: فسكت .
 
وقال أبو بكر الصولي؛ قال ثعلب؛ حدثني أبو مسحل؛ قال: كنت يوماً مع بعض ولد طاهر إذ ذكر شيئاً من التصريف، فمر بنا الأصمعي، فقال: من هذا الداخل في علمنا? فقلت له: والله إنك لتعلم أن ذا ليس من علمك، إنما علمك الشعر واللغة! فقال: وهذا أيضاً! فقلت له: فإن كان كما تزعم فابن من (( رأيت )) مثل : (( وصالياتٍ ككما يُؤثفين )) ! فسكت..
 
 
 
ورووا لأبي مسحل بعض الأبيات الشعرية ، ومنها قوله :
 
ألا ليس من هذا الشبابِ طبيبُ       وليس شبابٌ بانَ عنك يؤوبُ
لعمـري لقد بان المشيبُ وإنني        عليــه لمحزونٌ الفؤادُ كـئيبُ
 
 
وله من الرجز :
المالُ ما أمسكته فليس لكْ
وكُلمَّا أنفقتـَـه فالمــالُ لـكْ
 
( يتبع )
 
 
د عبد الرزاق بن فراج الصاعدي السعودية  أستاذ جامعي 6 - أكتوبر - 2006

قصة كتاب ( النوادر ) لأبي مسحل الأعرابي : ( الجزء الأول )
قصة كتاب ( النوادر ) لأبي مسحل الأعرابي :
 
كتاب (( النوادر )) لأبي مسحل الأعرابي كتاب لغوي قديم ، يعد من الأصول اللغوية النفيسة ، ويرجع زمن تأليفه إلي نهاية القرن الثاني الهجري  أو بداية القرن الثالث..
والنوادر في اصطلاح اللغويين هي ما خالف الفصيح المعروف في الأغلب ، مما يتصل باللهجات ( اللغات ) وغريب الكلم ونادر الألفاظ ، ولا يعرفه كثير من الناس ، أو ما يسمى : الغريب أو الوحشي أو المشكل أو الشارد.
وكتب النوادر صنف من كتب اللغة ، أو المعاجم الموضوعية الصغيرة ، يجمع فيه مؤلفوها هذا النوع من الألفاظ أو الاستعمالات النادرة ، ومشكل اللفظ أو المعنى ، وينثرونه نثراً من غير منهج محدد ، وإنما يأشِبُون ذلك أشْباً ، في تفاريق لا يجمعها جامع ، سوى ندرتها ووحشيتها وبعدِها عن السهل المستعمل على ألسنة الناس..
 
وقد تحدث ابن فارس عن مشكل الألفاظ في ( الصاحبي )  فقال : ((  وأما المشكل، فالذي يأتيه الإشكال من غَرابة لفظه، أَوْ أن تكون فِيهِ إشارة إِلَى خبر لَمْ يذكره قائلهُ عَلَى جهته، أَوْ أن يكون الكلام فِي شيء غير محدود، أَوْ يكون وَجيزاً فِي نفسه غير مَبْسوط، أَوْ تكون ألفاظه مُشتركةً))
 وقال ابن سيده في المخصص في معرض انتقادهم  : (( إذا أعوزتهم الترجمة لاذوا بأن يقولوا : باب نوادر، وربما أدخلوا الشيء تحت ترجمة لا تشاكله ))
 
وقد ألف في هذا الفن اللغوي كثير من علماء العربية القدامى ، فكثرت كتب النوادر في تراثنا اللغوي ، وبلغت ذروتها في القرن الثالث الهجري ، ثم انحسرت بعد ذلك حينما طغت عليها المعاجم الكبيرة المنظمة التي تهدف إلى استيعاب اللغة ، وتصنيفها على الحروف .  وقد أحصى منها المحصون الكثير ، وفيما كتبه الدكتور حسين نصار في كتابه المعجم العربي غنية لمن أراد الاطلاع عليها ، واستدرك عليه الشرقاوي إقبال في كتابه (معجم المعاجم ) عدداً منها .
 
وقال الدكتور عزة حسن – رحمه الله – وهو محقق الكتاب : (( وكتاب النوادر هذا كتاب في اللغة ، والمادة اللغوية الواردة فيه تمثل لغة البادية في الجاهلية وصدر الإسلام في ألفاظها وعباراتها وأساليبها تمثيلا جيدا .. والكتاب بمجموعه أثبت وأوسع نص لغوي وصل إلينا عن المرحلة الأولى لجمع اللغة وتدوينها ، في بدء ازدهار الحضارة العربية .. وهو صنو كتاب النوادر لأبي زيد الأنصاري ، في هذه الأمور جميعها إلا أنه أوسع منه حجما وأغنى مادة ، وهو مروي عن مؤلفه الأعرابي الصميم مباشرة بطريق علماء أفذاذ كبار أمثال ثعلب ، وتداوله علماء كبار أمثال أبي عمر الزاهد غلام ثعلب ، وأبي عبد الله بن خالويه ))
وبقول : (( ويخيل إلي أن كتب النوادر صارت على مر الزمن  كتب لغة يبنى أساسها على إيراد النوادر من اللغة، ولكن هذه القاعدة ما كانت لتمنع أصحابها من إيراد الفصيح من اللغة أيضا إلى جانب نوادرها .. للدلالة على النادر ومعرفة معناه وموضع استعماله  ))
 
وفد ذكر ابن النديم في الفهرست كتابين لأبي مسحل الأعرابي : كتاب النوادر وكتاب الغريب ، فوصل إلينا منهما الأول وضاع الثاني..
 
( يتبع )
 
 
د عبد الرزاق بن فراج الصاعدي السعودية  أستاذ جامعي 22 - سبتمبر - 2006

أستاذ زهير ظاظا .. قريبا سيكون ما طلبته بين يديك
الأستاذ الفاضل زهير ظاظا
تحية تقدير واحترام لجهودك الرائعة في هذا الموقع الرائع والنفيس بكل الأعراف والمقاييس
 
ويسرني أن أكتب ما طلبته حول الكتاب ومؤلفه
وقريبا سيكون ذلك إن شاء الله بين يديك
______________________
وشكرا لك يا سيدي على هذا التشجيع الرائع والنفيس أيضا بكل الأعراف والمقاييس (زهير)
 
 
د عبد الرزاق بن فراج الصاعدي السعودية  أستاذ جامعي 20 - سبتمبر - 2006

سأعود لموضوع نسبة الكتاب لاحقا
الأخ الفاضل / الأستاذ زهير ظاظا ..
تحية وتقدير لشخصك
أشكر لك اهتمامك بتعليقي السابق فيما يتصل بنسبة الكتاب ( النوادر )
وهو كتاب النوادر لأبي مسحل الأعرابي حققه الدكتور عزة حسن ( رحمه الله ) ونشر ضمن مطبوعات مجمع اللغة العربية بدمشق سنة 1380هـ 1961م .. وقدم له بدراسة ضافية .. وفتح مغاليقه لفهارس متنوعة ..
 
والمطبوع منه مكون من أربع قطع ، وهي كما يأتي :
الأولى : القسم المروي عن أبي العباس أحمد بن يحيى ثعلب .
والثانية : القسم المروي عن أبي العباس إسحاق بن زياد الأعرابي .
والثالثة : القسم المروي عن أبي العباس أحمد بن يحيى ثعلب .
والرابعة : القسم المروي عن أبي عبدالرحمن أحمد بن سهل ، صاحب أبي عبيد القاسم بن سلام .
 
وهؤلاء يروون الكتاب ( النوادر ) عن مؤلفه أبي مسحل الأعرابي ( عبد الوهاب بن حريش )
وأبو مسحل الأعرابي هذا هو من بني ربيعة بن عبد الله بن أبي بكر ( كما في نور القبس ) وهم حي من أحياء بني عامر بن صعصعة ، ومنازلهم في نجد . وقد حضر البادية مع أبيه ، ودخل بغداد ، واتصل هناك بالحسن ابن سهل وزير الخليفة المأمون .. وتأثر بأستاذه الكسائي رأس الكوفيين فمال بهذا المذهب ، وعده المترجمون من الكوفيين.. وغلب عليه الاشتغال باللغة وروايتها .. وهو من أشهر الأعراب الرواة ..
لم تذكر المصادر شيئا عن تاريخ ولادته أو وفاته .. ولكننا نعرف عصره فقد أخذ عن الكسائي ، وقد توفي الكسائي في أيام الرشيد أواخر القرن الثاني للهجرة .. في حدود سنة ( 189هـ ) ..  وأخذ عنه أبو العباس ثعلب  المولود سنة ( 200هـ ) والمتوفى سنة ( 291هـ ).. فمن السهل أن نقول إن أبا مسحل الأعرابي عاش في النصف الثاني من القرن الثاني والنصف الأول من القرن الثالث تقريبا ..
 
 فالكتاب بلا ريب لأبي مسحل الأعرابي .. وما ثعلب وإسحاق بن زياد وأبو عبدالرحمن إلا من رواة هذا الكتاب .. وقد رواه غيرهم ..
 
هذه عجالة كتبتها استجابة لتعليق أخي الأستاذ زهير ظاظا
ولعلي أعود للحديث عنه في كلام مفصل
______________________
شكرا لك يا أستاذنا الكريم على هذه الفوائد خصوصا ترجمة أبي مسحل، ولكني اتكلت عليك في معرفة اسم المؤلف الذي جمع بين هذه الروايات في كتاب، وحبذا لو تتوسع بعض الشيء في تعريف الكتاب، حتى لا نبخسك حقك، لأن الأجدر أن تنزل قصة الكتاب ممهورة بتوقيعكم، مكررا امتناني وتقديري                                       زهير ظاظا
 
 
 
زهير ظاظا الإمارات العربية المتحدة  إداري 18 - سبتمبر - 2006

رجاء من الاستاذ الصاعدي
أستاذنا الدكتور عبد الرزاق الصاعدي: تحية طيبة وبعد: كتاب نوادر أبي مسحل هذا المنشور حديثا في الوراق تحت عنوان (نوادر ثعلب) مجاراة للنشرة المطبوعة لم أفرغ بعد لكتابة قصته، وأرجو من جنابكم إعادة النظر في تعليقكم، فالكتاب ليس من تأليف ثعلب ولا أبي مسحل، وإنما هو نوادر أبي مسحل برواية ثعلب وأحمد بن سهل وأبي العباس ابن الأعرابي فمن هو مؤلف الكتاب في هذه الحالة ? أرجو أن تمنوا علينا بكتابة قصة الكتاب، وسوف تنشر باسمكم في موقعنا، شاكرين تعاونكم 
 
د عبد الرزاق بن فراج الصاعدي السعودية  أستاذ جامعي 18 - سبتمبر - 2006

تصحيح نسبة الكتاب
هذا الكتاب ( النوادر ) ليس لثعلب بل هو لأبي مسحل الأعرابي عبدالوهاب بن حريش
وثعلب هو راوي الكتاب ..
ولعل القائمين على هذا الموقع الرائع يصححون نسبة الكتاب
 
كتبه / أ. د. عبدالرزاق بن فراج الصاعدي
أستاذ اللغويات في الجامعة الإسلامية
المدينة المنورة