أهلاً و سهلاً في موقع الوراق - resource for arabic books
مجال البحث
المكتبة التراثية المكتبة المحققة أسماء الكتب المؤلفون القرآن الكريم المجالس
البحث المتقدم ثقافة, أدب, شعر, تراث عربي, مكتبة , علوم, تاريخ, لغة, كتب, كتاب ,تراث عربي, لغة, أمهات الكتب, تاريخ, فلسفة, فقه, شعر, القرآن, نصوص, بحث البحث في لسان العرب ثقافة, أدب, شعر, تراث عربي, مكتبة , علوم, تاريخ, لغة, كتب, كتاب ,تراث عربي, لغة, أمهات الكتب, تاريخ, فلسفة, فقه, شعر, القرآن, نصوص, بحث إرشادات البحث

تستطيع هنا أن تناقش وجهة نظرك حول هذا الكتاب مع الآخرين
"الديارات(المؤلف : الشابشتي)"

أدخل تعليقك
 
زهير ظاظا الإمارات العربية المتحدة  إداري 12 - نوفمبر - 2007

تنبيه

حول ما ورد في السطر الرابع من الصفحة الثانية من الكتاب: (وقبلُ، قال له: فما تقول في أدبه ) كذا ورد قوله (وقبلُ) في معجم الأدباء أيضاً، . ورأيت المرحوم إحسان عباس أسقطها من نشرته لمعجم الأدباء، وأشار في الحاشية إلى وجودها في مخطوطة (م) !! مع أنها عين الصواب وبناء الكلام عليها، وإنما أراد إسحق الموصلي أن يمثل بها على ركاكة أدب ندماء المتوكل، ولذلك ختم الكلام بقوله: (ويلك : جزعت على أذنك وغمك قطعها ؟ ولم ؟ حتى تسمع مثل هذا الكلام).

وقد وقع نقص في نص الديارات المنشور على الوراق بعد قوله (ما دامت السموات والأرض) والنقص: (فقال محمد بن عمر: هذا بعد عمر طويل إن شاء الله) وكذلك وقع نقص أثناء قوله: (فقال: أأكثر من أن يقول كثير ) والصواب كما ورد في معجم الأدباء : (فقال: أأكثر من أن يقول للخليفة: أبقاك الله  يا أمير المؤمنين إلى يوم القيامة وبعد القيامة بشيء كثير?)

 وأما محمد بن عمر البازيار فكذا ورد اسمه في معجم الأدباء وفي مطبوعة الديارات، ويرد اسمه في كثير من المصادرعبد الله (أو: عبيد الله) بن عمر البازيار، أو (أبو عبد الله بن عمر البازيار) نديم المتوكل

 
 
زهير ظاظا الإمارات العربية المتحدة  إداري 13 - فبراير - 2006

رسالة المنجد إلى كوركيس عواد في حضه على نشر الكتاب بلا تعديل
هذه قطعة من رسالة صلاح الدين المنجد إلى كوكيس عواد محقق الديارات ينصحه فيها بعدم الالتفات إلى نصح من نصحه بحذف ما يخدش الحياء في نصوص الكتاب، وأورد كوركيس هذه الرسالة في مقدمة نشرته (ص16) فمنها: (أما طي ما ورد في هذا الكتاب من أدب مكشوف، فأعيذك بالله أن تصغي إلى من أشار بذلك عليك. فشأن الكتاب يظهر في تلك الصورة الصادقة التي يقدمها لنا عن الحياة الاجتماعية في أيام العباسيين، تلك الحياة التي كانت مزيجا من التقى والفجور واللهو والسرور، والزهد والنسك، والغنى والبذخ، والجوع والفقر، والتي كان فيها من الحرية والانطلاق في وصف أحاسيس النفس ورغباتها وشهواتها الشيء الكثير. لقد كانوا كذلك، وقالوا ذلك الشعر الذي يريد بعضهم طيه، وعاشوا تلك الحوادث التي وقعت لهم. فلم نخفي ما كانوا عليه? ولم نكتم ما قالوه أو فعلوه دون أن يتحرجوا ? ولم نطوي ما لم يطوه المؤلف نفسه عندما ألف كتابه ? إنه نص قديم، وصل إلينا على ما ترى، ومن الأمانة أن نقدمه كما وجدناه).