البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

مجلس : العلم و التكنولوجيا

 موضوع النقاش : { تربـيـة الـنـحـل قــديـمــا و حــديــثــا }    قيّم
التقييم :
( من قبل 1 أعضاء )

رأي الوراق :

 لحسن بنلفقيه 
11 - مايو - 2005

بسم الله الرحمن الرحيم : { و أوحى ربك إلى النحل أن اتخذي من الجبال بيوتا و من الشجر ومما يعرشون (68) ثم كلي من كل الثمرات فاسلكي سبل ربك ذللا يخرج من بطونها شراب مختلف ألوانه فيه شفاء للناس إن في ذلك لآية لقوم يتفكرون (69) } [ سورة النحل ] . صدق الله العظيم .

 1  2  3 
تعليقاتالكاتبتاريخ النشر
فحص خلية النحل ليلا [*]    كن أول من يقيّم
 
بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول.
 
سبق و قدمت في هذا الملف ، و في ملفات لي في مواقع عربية متخصصة في تربية النحل ، شرحا وافيا لطريقتي المبتكرة عن تربية النحل ليلا ، و سميتها بالفرنسية  l'Apiculture-nocturne . و من نعم الله و فضله ، أن يسر الله انتشار هذه التقنية في بلدي المغرب عند الكثيرن من مربي النحل ... و توصلت بأخبار عن انتشارها في بلدان عربية أخرى ....
 
و هذه أولى صور ليلية ، عن داخل الخلايا ، أنشرها أنشرها لمن يستبعد إمكانية فحص الخلايا ليلا ، بدأت بطائفة في بداية إعمارها لمسكنها ، و هي تبني شهدها ، و سيأتي  ـ إن شاء الله ـ عرض صور عن نفس الطائفة ، أو طوائف أخرى و في مراحل متقدمة من إعمارها لبيوتها . 
 
                                                       
 
 
تعرض هذه الصورة و بوضوح معالم داخل الخلية و تقدم بناء الشهد فيها . 
                                                        
و يظهر في  الصورة التالية مصدر الضوء الأحمر و مساحات أكبر داخل الخلية :
 
 
 
 
و لله الحمد و له الشكر على توفيقه. و له الأمرالأمر من قبل و من بعد .
 
 ـــــــــــ
  المرجو حذف المشاركة السابقة:[ *]
*لحسن بنلفقيه
9 - يونيو - 2009
أول فيديو عن تربية النحل ليلا    كن أول من يقيّم
 
بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله
 
تم يومه بعون الله و توفيقه ــ و أنا في أتم نشوة و فرح بقصيدة زهيرــ إنجازي لأول { فيديو } في تربية النحل ليلا ، بمنحلي ...
و هذه أول مرة ـ حسب علمي ـ ينشر فيها خبر عن هذا الإنجاز الفريد من نوعه ، في هذه التقنية المبتكرة .
و لو كان موقع الوراق يسمح بعرض " لقطات فيديو "، لكان أول موقع في الشبكة يعرض هذا الإنجاز الجديد و الأول من نوعه ...
 
فسبحان الله ... و الحمد لله .
 
و لكل أجل كتاب ... 
*لحسن بنلفقيه
9 - يونيو - 2009
فحص الخلية ليلا    كن أول من يقيّم
 
بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول.
 
سبق و قدمت في هذا الملف ، و في ملفات لي في مواقع عربية متخصصة في تربية النحل ، شرحا وافيا لطريقتي المبتكرة عن تربية النحل ليلا ، و سميتها بالفرنسية  l'Apiculture-nocturne . و من نعم الله و فضله ، أن يسر الله انتشار هذه التقنية في بلدي المغرب عند الكثيرن من مربي النحل ... و توصلت بأخبار عن انتشارها في بلدان عربية أخرى ....
 
و هذه أولى صور ليلية ، عن داخل الخلايا ، أنشرها أنشرها لمن يستبعد إمكانية فحص الخلايا ليلا ، بدأت بطائفة في بداية إعمارها لمسكنها ، و هي تبني شهدها ، و سيأتي  ـ إن شاء الله ـ عرض صور عن نفس الطائفة ، أو طوائف أخرى و في مراحل متقدمة من إعمارها لبيوتها . 
 
تعرض هذه الصورة و بوضوح معالم داخل الخلية و تقدم بناء الشهد فيها :
 
 
[url=http://www.e7trf.com/index.php?action=viewfile&id=58117][img]http://www.e7trf.com/files/58117.jpg[/img][/url]
 
و يظهر في هذه الصورة مصدر الضوء الأحمر :
 
[url=http://www.e7trf.com/index.php?action=viewfile&id=58122][img]http://www.e7trf.com/files/58122.jpg[/img][/url]
 
و لله الحمد و له الشكر على توفيقه. و له الأمرالأمر من قبل و من بعد .
 
*لحسن بنلفقيه
8 - يونيو - 2009
مدخل لدراسة حبــوب اللقــاح    كن أول من يقيّم
 
تمهيد و تقديم :
 
ما من نحال نحال ، إلا و له اهتمام ما بحبوب اللقاح ... يلاحظ النحال التقليدي هذه الكويرات الملونة المحولة في سلال أرجل الشغالات و هي تزود بها بيوتها و تخزنها في شهدها ... و يستنتج من نفاد مخزونها في الخلايا دون تواجده بشكل ظاهر في العسل أو الشمع أن النحل اعتمده في غذائه ... و جرب  النحال بنفسه أكل مخزون هذا الغبار النباتي ، فلاحظ حسن طعم مخزون حبوب اللقاح ، و أثر الطيب على صحة آكله ... و بتقدم الدراسات الحديثة الخاصة بهذه الحبيبات المجهرية ، اتسعت المعارف البشرية حولها و ظهرت لها تطبيقات علمية هامة في ميادين مختلفة و متعددة ... منهاعلى سبيل المثال  دراسة الغطاء النباتي في العصور الغابرة ... و تحديد المصدر النباتي للعسل ... و المسببات للعديد منحالات مرض الربو ... و ميادين أخرى سيأتي الحديث عنها .....
 يعود أهتمامي بهذه الحبوب إلى بداية دراستي لحياة النحل ... في الثمانينات من القرن الماضي ... و اول مرجع اعتمدته في التعرف على هذا الجانب الهام من جوانب " تربية النحل " ، هو كتاب فرنسي من سلسلة " ماذا أعرف Que sais-je? " و عنوانه :" Le Pollen " ... رقم : 783 ـ طبعة 1958 ...
 و إليكم ترجمة مقدمته : [ التعليق التالي ]

*لحسن بنلفقيه
18 - مايو - 2007
2 ـ مدخل لدراسة حبــوب اللقــاح    كن أول من يقيّم
 
        حبــوب اللــقــاح
                                     بقلم { أرمند بــونــس Armand Pons    }
 
{  تتدخل خلال حياة كل الأنواع النباتية ، عناصر جد صغيرة محاطة بغشاء جد متين و قوي ... هذه العناصر الصغيرة هي الغبيرات أو البوغ spores ، و حبوب اللقاح grains de pollen .
 
{ تنتج النباتات كميات هائلة من هذه العناصر ، و الهواء المحيط بنا  و نستنشقه ، و الماء الذي نشربه ، و الأرض التي تقلنا ، كلها تحوي  الكثير الثير من الأبواغ و حبوب اللقاح ...
 
{ إلا أن رجل الشارع ـ بمعنى المواطن العادي ـ يجهل هذه الحبيبات المجهرية ، و لا يدرك أهميتها ... و لكي نقربها إلى ذهنه ، فلا بد من الإشارة إلى ملاحظة عادية يعرفها المتجولون في الطبيعة خلال فصل الربيع ... حين تغطى المستنقعات  و مجامع المياه بطبقة صفراء اللون جد متميزة ، كانت تـُفـَـسّـر في القديم على أنها ناتجة عن أمطار كبريتية ... و هي ليست في الحقيقة سوى طبقة عائمة من حبوب اللقاح ... و بالأخص ، حبوب لقاح أشجار الصنوبر، و التي تترأى للعين المجردة على هذا الشكل ،  نتيجة عددها الكثير و تموجات مجامع المياء الحاملة لها .
و الحقيقة أن هذه العناصر الصغيرة المجهولة في الغالب ، تلعب دورا هاما في حياة النباتات ، و هي لهذا ، جديرة من شتى الأوجه بأن تحضى بالفضول العلمي لذا الإنسان ...
فهي دائما و أبدا أعضاء حيوية بالنسبة للنبات :
 
.        ـ  عند الطحالب = َAlgues[1] ، و الفطريات = Champignons ، تُـكـوِّنُ هذه العناصر أشكالا ناجحة من أشكال المقاومة و أعضاء  انتثار  و انتشار ... مع دور جنسي مطمور أو مشطور ...
.        ـ  و عند الحزازيات = mousses   ، و الـلازهريات الوعائية = cryptogames vasculaires ، تنتج بعد الإنبات كائنا حيا مستقلا و منتجا لعناصر جنسية ذكرية و أنثوية ... و الكائن هذا هو " الحزاز " نفسه ، أو مشيرة =  prothalle... كما تقوم الغبيرات هنا بدور الإنتشار ...
.        ـ و عند النباتات الزهرية phanérogames ، ينحصر دور حبوب اللقاح في كونها تحمل العنصر المذكر إلى ميسم الزهرة pistil ، و تقوده خلال أنبوب ناتج عن إنباتها tube pollinique  [ فوق الميسم] ، حتى العنصر المؤنث الموجود داخل الزهرة ، و هو البويضة = ovule .
 
 
*لحسن بنلفقيه
18 - مايو - 2007
3 ـ مدخل لدراسة حبــوب اللقــاح    كن أول من يقيّم
 
و في المجموعتين الأولي [ و هي " الطحالب و الفطريات " ] ، نتحدث عن" الغبيراث أو البَـوْغ = spores "... و في المجموعة الثالثة [ و هي النباتات الزهرية ] ، يدور الحديث عن " حبوب اللقاح "  التي ينحصر دورها في التكاثر الجنسي ...
 
و ليست المحتويات الحية لهذه العناصر هو السبب في الإعتناء الذي تحظى به من طرف العلماء ، فمحتوياتها صعبة التخزين ، و لا تتغير إلا بين مجموعات نباتية كثيرة و أخرى [2] .
 
و بالعكس ، فإن الغشاء الجامد للغبيرات أو البوغ ، و لحبوب اللقاح ، هو الذي يقدم ، و بكثير من الدقة و الأمانة المتناهية و الثابتة ، مقاييس و أشكان مورفولوجية خاصة بمختلف الوحدات التصنيفية لأشخا ص النباتات الناتج لها ، من أنواع و أجناس و فصائل ...
و زيادة على ما سبق ذكره ، فإن هذا الغشاء الخارجي ، و بفضل تكوينه الكيماوي الخاص به ، فإنه يقاوم بشكل إعجازي ، و بعناد جميع عوامل الإتلاف و التدمير و الفناء التي تتعرض لها عادة جميع العناصر العضوية ... و يتحمل هذا الغشاء ة في المياه ، و يمكنه المحافظة على شكله ، بل و على رسوماته و زخرفه في الرواسب في البحيرات ، و السواحل ، و في المخثات = tourbières ، و تحت التراب بين الصخور ، و في كل مكان تصله هذه الحبوب الخفيفة ...
و من هذه الخصوصية الفريدة في احتفاظ الغبيرات أوالبوغ ،  و حبوب اللقاح ، لشكل غشائها و في كل الظروف ، و عبر العصور ، نتج الإهتمام العلمي  بها و بدراستها ...:
 
.        ـ  صار الإهتمام بدراسة تكوين و أشكال الغبيرات و حبوب اللقاح ، فرعا هاما من فروع علم مورفولوجيا النبات .
.        ـ تعتبر الملاحظات المدونة عن هذه العناصر ، مساهمة علمية هامة في تصنيف النباتات و معرفة و تنوير تاريخها الطبيعي ...
.        ـ تأكد علميا أن الدراسة الكمية و النوعية لأشخاص الغبيرات و حبوب اللقاح في الحفريات الأركيولوجية archéologiques  ، هي أصدق شهود عن الحياة النباتية المعاصرة للرواسب الجيولوجية التي احتفظت بها بين طبقاتها ... و تساعد هذه الحبيبات المجهرية النباتية في إعادة تمثيل العناصر الأساسية  فيما يخص الغطاء النباتي و المناخ و الجغرافيا و الأثار البشرية ، في العالم القديم [3] .
و زيادة على هذا ، فإن المحتوى " اللقاحي " لكل طبقة راسبة يرجع إلى عصرها ، و هكذا يمكن للطبقاتي  ، أو عالم حفريات الطبقات ، أن يستعين بالغبيرات البوغية و حبوب اللقاح كوسائل علمية إضافية لتمييز و تحديد  طبقاته ...
 
         و من جهة أخرى ، فإن المُـحتوى " الـبَـوْغـُـلِــقـَـاحــي = sporopollinique " للجــو ، يمكن أن يعين المهندس الزراعي لدراسة و تحسين تلقيح المزروعات ... و يـُمَكـِّنه أيضا من إعلام مصالح وقاية النباتات عن إنتشار مسببات بعض الأمراض الفطرية و الطفيلية ...[4].
 
         و أخيرا فإن حبوب اللقاح هي من العناصر المكونة للعسل ، و يدخل الأخير في العديد من المواد التي لا يُــسْـتـَـغـْـنـى عند دراسة مصدرها و مراقبة جودتها ، عن معرفة الحبوب [ البوغلقاحية =sporopolliniques ] التي تحتوي عليها .
 
*لحسن بنلفقيه
18 - مايو - 2007
4 ـ مدخل لدراسة حبــوب اللقــاح    كن أول من يقيّم
 
و هكذا نجد أن المهتمين بالغبيرات ـ أو  البوغ ـ  و حبوب اللقاح ، هم النباتيون ، و علماء الحفريات و التاريخ القديم ، و الطبقات الجيولوجية ، و الأطباء ، و الزراعيون ، و مربو النحل و الكيماويون ...
و كل هؤلاء الباحثين ، مع اختلاف آفاق اهتماماتهم و مشاربهم ، اجتمعوا كلهم حول نفس العناصر ، و نفس الموضوع ، و أدركوا منذ زمن بعيد ضرورة التنسيق في مجهوداتهم  و و الإستفادة من نتائج أعماله و تبادل  منشوراتهم عنها في  ما بينهم ...
 
و في عام 1944 ، اقترح العالم " هيد = Heyd " ، إسم   " بالينولوجيا = palynologie " لهذا العلم الجديد نسبيا [ 5].
 
 ..............................
الهوامش من وضعي : [ لحسن بنلفقيه ]
[1] : هناك خطأ شائع و متداول في معاجمنا العربية ، و في تحديد مفهوم " الحزاز = mousses "  و  " الطحلب = algue  "  و الأشن = lichen " ... و سبق أن نشرت تحقيقا في تحديد المفهوم العلمي الصحيح لهذه المصطلحات ، في عدد من أعداد مجلة " اللسان العربي " ، الصادرة عن " مكتب التعريب " بالرباط بالمغرب ، و هو التابع للمنظمة العربية للتربية و الثقافة و العلوم ...
[2] : أظهر التقدم العلمي اهتماما متزايدا بمحتوى حبوب اللقاح في الحمية و العلاج   ، و بطرق جمع و تخزين هذه الحبوب .
[3] : يقول الأستاذ علي حمد مهدي :" على الدارس لمراحل ما قبل التاريخ استخدام العلوم الأخرى لتحقيق ما يقدمه سجل الحفائر الأثري ، أولا و قبل كل شيء ، إلى تحقيق الوقائع و تسجيلها كما تقدمها الحفائر [ ص 98 ـ مجلة آفاق عربية ـ العدد 6 ـ السنة 7 ].
[4] : و هناك الآن " صيادو حبوب اللقاح = chasseurs de pollen " ، و لهم آلات و تقنيات و مهارات خاصة ، لصيد حبوب لقاح الجو ، و جمع معلومات ثمينة عليها ، تباع بأثمان مغرية للمصالح و قاية النباتات ، و للمصالح الطبية المهتمة بتحديد أنواع حبوب اللقاح المتواجدة في الجو و المسبب لأنواع عديدة من أمراض " الربو = asthme " ...
[5] : و الذي لم يرد إسمه في " المعجم الكوني لاروس Nouveau Larousse Universel " ، المنشور منذ 1949 .
*لحسن بنلفقيه
18 - مايو - 2007
2 1 ـ مشروع معجم نـحـلــي :    كن أول من يقيّم
 
  
                                               2 1 ـ   مشروع معجم :
                                  مصطلحات  نحلية  : Termes apicoles
                                    
                                                   حــرف  الــمــيــم
 
المباءة   : مـنـزل النـحل من الـجـبـل [ ص 058].
المـتلعــي [ من العسل و نحوه ] : الذي يمتد و يتمطط إذا رُفـِـع  للزوجته [ ص 1064].
المـتـلـعـلـع : " عسل متلعلع " : يتمدد و يتمطط لإذا رفع [ ص 1064].
مــجــا ج الـنـحــل : العـســل [ ص 1068].
الــمُــجّ  : نــقــط العســل على الحـجـارة . الواحدة " مُـجّـة " [ ص 1069].
الـمُـجــالـح  من النحل  : التـي لا تـبـالـي الـقـحـط [ ص 1068].
الـمِـجْـنـَب : خـشـبة يـقـوم عليـها مشـتـار العسـل [ ص 1072].
الـمِـحْـبـض  : عـود يُــشـتــار بـه الـعـسـل [ ص 1074].
الـمِـخــرص  : مــشــوار الـعــسـل ... جمع : مـخــارص  [ ص 1082].
الـمَـذح عـسـل في زهـر  الـرمــان البري [ ص 1091].
الــمُـذَرّح [ من اللبن و العسل و غيره ] : الذي غلب عليه الماء [ ص 1091].
الـمِـزْج  : الـعــسـل ... [ و الماء الذي تمزج به الخمر] [ ص 1104].
الـمـســاد : وِعــاء الـســمــن و الــعــســل [ ص 1107].
مـسـتـعـمـرة : طائفة من الحيوان تعيش مجتمعة : [ مستعمرة النحل ] [ ص1108].
 الـمِـشـوار :مـشــور الـعــســال [ ص 1119].
الـمِـشـوارة : الـموضع الذي تُـعَـسِّـل فيه النـحـل ... جمع : مـشــاويــر [ ص 1119].
الـمِـشور : الـعـود الذي يُـشــار به العـسـل ... جمع : مــشــاوِر [ ص 1119].
الـمـصـنـعـة : مـوضـع يُـعزل للـنـحـل بعـيـدا عن الـبـيـوت [ ص 1124].
مَــطـَـخ  يـمـطـَخُ مَـطـْخـاً العسلَ : لـعـقـه [ص 1126].
الـمُـعَـسّـل : المعمـول بالعســل [ ص 1132].
الـمـعـسّــلة : خـلـيـة النـحـل ... جمع: مـعــاســل [ ص 1132].
الـمـعــسـول : المخـلوط بالعـسـل [ ص 1132].
الــمــن : نــدى يـنـعـقــد على شــجــر عــســلاً ، و يجـف جـفـاف الصـمـغ ، و هو حلـو يـؤكـل [ ص 1166].
                         
  
                     ....................................................
*لحسن بنلفقيه
13 - مايو - 2007
13 ـ مشروع معـجـم نـحـلــي :    كن أول من يقيّم
 
  
 
                                          3 1 ـ   مشروع معجم :
                                  مصطلحات  نحلية  : Termes apicoles
                                               حــرف الــنــون
الـنــاصــح : الـخـالـص من الـعـســل و غيره [ ص 1184].
الـنِّــحــالــة : تربيـة النـحـل بـغـيـة الـحصـول على العـسـل و الشمـع [1] ، و الإستفـادة منها اقتصاديا [ ص 1195].
نَـحّــل  تَـنـْـحـيـلاً ... " نحله مـالاً " = أعطاه إياه ، أو خـصّـه بشيء منه " [ ص 1196].
الـنـَّـحْــل : الــعــطــيـــة [ ص 1196].
الـنـَّـحْــل : حشرة من رتبة غشائيات  الأجنـحة ، و فصيلـة النحـليـات ... تربى للحصول على عسلها و شمعهـا [1] [ مؤنثة ] [ ص 1196].
الـنـُّخـْـروب : الشق في الحجر ... جمع : نـخــاريــب . " نـخــاريــب الـنـحــل " = ثقب مُـهيّـأة لها من الشمـع لِـتَـمُــجّ فيـها الـعـســل [ ص 1197].
النـسـيــل : العســل إذا ذاب و فارق الشمـع [ ص 1204].
النسيـلـة  : الـقـطـعــة من العسـل إذغ ذاب و فارق الشمع [ ص 1204].
الـنِّــفـْــض : خـَــرْ ءُ  النحل في الـعـســالـة [ ص 1216].                                                
                                                            حرف الـهــاء
 الـهـِـفّ   : الشـهـدة الـرقـيـقـة القلـيـلة العســل ..." شهـدة هِــفّ " : لاعسل فيها  أو قليلة العسل [ ص 1254].
                                                     حــرف الــواو
الـوخــيــز : ثــريــد العـســل [ ص 1278].
الـوديــس  : الـرقــيــق من العـســل [ ص 1280].
الـوَغــى  و الـوغـْــي : صوت النحــل و الـذبــاب  و نحو ذلك إذا اجتمعت [ ص 1293].
                                                    حــرف الــيــاء
 الـيــعـســوب : ذكــر الـنــحل [ 1305].
 الـيــعـســوب : مــلــكــة الـنــحــل [ ص 1305].
                                             ..............................................
  المرجـــــــــــــــــــع  :
.    المعجم العربي الحديث " لاروس" ـ تأليف : الدكتور خليل الجر  ، الأستاذ في الجامعة اللبنانية و في معهد الآداب الشرقية ... و أسهم في تحقيق القسم اللغوي من المعجم : محمد خليل الباشا   و   هـاني أبو مصـلح ... و أعاد النظر فيه : مـحـمـد الـشايـب ، مبرّز في العربية ... مكتبة لاروس ـ باريس ـ ط.1973.
ـــــــــــــــــــــــ
الهموامش من وضعي [ بنلفقيه].
[1] : الأفضل أن يقال " بغية الحصول على منتجات و خدمات النحل ".
*لحسن بنلفقيه
13 - مايو - 2007
مشروع معجم نحلي : [تتمة ]    كن أول من يقيّم
 
   
مشروع معجم نحلي : [تتمة ]
 
                                                                  خــاتــمة :
إنتهى ما تم جمعه و تدوينه من المرجع المشار إليه أعلاه ، و هو " المعجم العربي الحديث : لاروس "... و بالمرجع كنوز لا تقدر بثمن عن النباتات الرحيقية و الطبية ، و الفصائل النباتية ... و فوائد أخرى لا يستغني عنها نحال و طالب علم ... و هذه كلمة حق أقولها في عمل يستحق كل تنويه و تقدير ... و اختياري لهذا المرجع و اعتمادي عليه خير دليل على ثقتي في مضمونه و حسن طني به ، مع احتفاظي بإبداء ملاحظاتي و تعليقاتي  في محتواه حسب فهمي و مبلغ علمي  ...
 وأما  هذه  المقتطفات المستخرجة من المرجع  فهي  ـ في نظري ـ الخطوة الأولى و الدليل العملي  للبحث عن هذه المصطلحات في التراث العربي ... و هذا البحث نفسه هو الذي سيمكن من اكتشاف مصطلحات أخرى عديدة لم ترد في هذه المقتطفات ...  كما أنها  هي الأداة الضرورية  و الطريقة القويمة  لفهم ما كتبه العرب في مؤلفاتهم  عن النحل و العسل و ما يدور في فلكهما ... فما أكثر الألفاظ  الجديدة علينا في هذه اللائحة الأولية ... و ما أكثرها في الكتابات العربية التي ما زالت تنتظر النظر فيها ... و البحث في  مضمون و مفهوم محـتواها .
 و هي كذلك النواة التي سنعتمدها إن شاء الله  ، و بالنسبة للمضمــون ، في جمع و لـَـمِّ شتات المصطلحات النحلية  ـ و ما أكثرها ـ ، حتى يتوحد استعمالها  ، و يتحدد مفهومها عند مستعمليها ...
 أما بالنسبة للشـكــل ، و أعني به  النهج  المتبع في ترتيب الكلمات ... أيكون حسب الجذر الثلاثي للكلمة، كما هو الشأن في جل المعاجم العربية، أم يكون حسب الحروف الأولية في الكلمة دون اعتبار جذرها، كما هو متبع في هذا المرجع المعتمد هنا، فهذه مسألة يمكن تأجيل الحسم فيها... و إعطاء الأسبقية  إلى جمع المصطلحات أولا، و بعدها يحسم أمر ترتيبها ـ إن شاء الله ـ ...
و لله الحمد و له الشكر من قبل و من بعد .
مراكش : في 11 مــاي 2007 .  
*لحسن بنلفقيه
13 - مايو - 2007
 1  2  3