البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

مجلس : العلوم عند العرب

 موضوع النقاش : الاعجاز العلمي في القرآن    قيّم
التقييم :
( من قبل 1 أعضاء )
 فهد 
22 - مارس - 2005
قرأت ان هناك مهندسة توصلت لاختراع خرسانة مقاومة للزلازل من قوله تعالى: آتوني زبر الحديد حتى إذا ساوى بين الصدفين قال انفخوا حتى إذا جعله نارا قال آتوني أفرغ عليه قطرا قرأت الخبر كالتالي: وتقول الدكتورة ليلى عبد المنعم أن الهدف هو بناء حائط البيتومين مع الحديد المنصهر (القار) وهو من منتجات البترول ( عوادم البترول) لكى يتم بناء الحوائط والقواعد الخرسانية أو عزل الاعمدة بهذه الطريقة ، يتم استخدام الحديد المنصهر مع الاسفلت بدلا عن " خلطة الاسفلت" وتبطن به الاماكن المعرضة لرشح المياه كالحمامات وكذلك قاعدة وجوانب القواعد الخرسانية فى السدود والمصارف المعرضة بالمياه كذلك المبانى المقاومة للزلازل أو حتى الصواريخ ويشير البحث الى ان استخدام حجارة من كتل اسمنتية مع حديد التسليح ثم يوضع البيتومين والحديد المنصهر حول هذه الحجارة مما ينتج عنه مقاومة هائلة للزلازل كما انه يساعد على عمر اطول للبناية0 واظهر البحث ان حوائط البيتومين مع الحديد المنصهر ذات حمولة وتحمل يفوق غيرها من مواد البناء المعروفة حيث يستبدل الحجر (الطوب) بحجر خرسانى ثم تستبدل الخلطة الاسمنتية أى المادة التى يلصق بها البناء بالبيتومين والحديد المنصهر وبذلك يمكن الحصول على بناء يقاوم جميع عوامل التعرية وقوة الزلازل وغيرها من القوى المؤثرة من الخارج مهما بلغت مما يجعل تلك الحوائط أو القواعد أو اغطية الاعمدة قوية التحمل الى درجة عالية كما يلاحظ ان هذه الحوائط يمكن تكوينها بالمصانع ونقلها الى مكان التركيب0 وقد حصل هذا البحث ، كما أفادت وكالة الانباء السعودية ، على براءة اختراع من اكاديمية البحث العلمى بالقاهرة مؤخرا لما يمتاز به من رسوم وارقام ووثائق هامة يستحق من كل المهتمين مصريين وعربا الإلتفات إليه والى اهميته والاستعانة به فى مواجهة الاخطار التى تهدد المنشئات ماذا عن الآيه الكريمة التالية: فَمَا اسْطَاعُوا أَن يَظْهَرُوهُ وَمَا اسْتَطَاعُوا لَهُ نَقْباً وهذا يعني قوة التماسك، عكس هندسة الزلازل التى تعتمد على المرونة لتسمح بالاهتزازات.... .......... لي عودة للموضوع حول خلط صهارة الحديد مع المواد العضوية، والذي يعني كارثة هندسية... اعتقد ان ليس للقرآن دخل في هذه النظرية.. مارأيكم في التسرع حول اطلاق مصطلح الاعجاز العلمي في القرآن دون تثبت? اليس سلاح ذو حدين?!
 1  2  3 
تعليقاتالكاتبتاريخ النشر
الاعجاز العلمي في القرءان    كن أول من يقيّم
 
اعتقد حسب معلوماتي البسيطة ان الاعجاز الموجود في القرءان الكريم هو اعجاز لغوي لأن القرءان هو دين هداية وليس بدين الكمياء او الفزياء لانه يعتمد علىالثبات بينما العلوم تعتمد على التغير.
عبد السلام
23 - مارس - 2005
خلط صهارة الحديد مع الإسفلت    كن أول من يقيّم
 
لا ادري ما نوع التجانس الذي سيحدثه هذا "الكوكتيل" وكيف? ، لكن دعونا نفترض إن التجانس سوف يتم لخلطة الزلازل...لأطرح حقيقة علمية ثابتة، وفيها الإعجاز أقرب، بمعنى آخر: بامكاني أن أقول أن الآية الكريمة تنطبق على ما يعرف بــــ (pre-heating ( تسخين الحديد مسبقا قبل عملية لحام المواد الإنشائية وأنابيب النفط، فهناك "صدفان" وعملية تسخين وقطر..وهي حقيقة علمية ثابتة وتحقق معها الآية الكريمة الثانية...القوة المطلوبة والتماسك...والهدف من التسخين المسبق منع تصدع سطح الحديد من الحرارة المفاجئة من( القطر)...إحراق الصدأ والشوائب التي تسبب ضعف "اللحام" الخ علما أن عملية تهيئة الحديد "التسخين المسبق" هي "فلاشينج بوينت" للإسفلت اشتعال أو وميض كما يسمى، فما بالكم بالصهارة!!! أما أنني لم أفهم النظرية أو لم أفهما. أو ناقل الخبر لم يتأكد أو خلط بين صهارة الحديد و برادة الحديد....والتي لاتختلف نتائجها عن الأولى لكنها قابلة للتطبيق....نعم بامكاننا خلط الإسفلت مع برادة الحديد ووضعها كعازل للمياه...لكن هناك مشكلة أخرى ألا وهي تفتت "ذوبان" برادة الحديد وتحولها إلى باودر لأننا قمنا بصناعة بطارية جافة بين عنصرين بينهما فرق جهد وهما الحديد والكربون "في الإسفلت" مع توفر الماء... أود أن أسجل أنني لا انتقد بحث الدكتورة ولا انتقصه بأي حال من الأحوال، لأنه ليس من حقي النقد لعدم إطلاعي على الموضوع، ثانيا ليس لي دراية بالهندسة المعمارية، لكنني وضحت وجهة نظر حسب ما أعلمه في جزئية المعادن وخصائصها الفيزيائية والكيميائية. لي عودة للموضوع والسلام عليكم
فهد
23 - مارس - 2005
 1  2  3