 | تعليقات | الكاتب | تاريخ النشر |
 | المفردة 204 بجامع ابن البيطار [ج1 ـ ص 68 ] : { أوليـرا }* = Olyra كن أول من يقيّم
قال ابن البيطار :" هو نوع من الحبوب المأكولة ، يعرف بـ{ الكنيب }[1] و هي لغة يمانية . و سيأتي ذكره في حرف الكاف "./هــ.....و علق لوكليرك على ترجمته لمادة هذه المفردة بقوله ـ النص فرنسي و الترجمة لي ـ:" استعمل Sontheimer رسم " أولـيـذا " مع احتفاظه بالمقابل olyra . و لا نفهم هذا الإجلال الوهمي لأغلاط النساخ . و هكذا عمل مترجموا " سرافيون " و " ابن سينا " ـ مع كل أسف ـ على إغراق المدونة العربية للمفردات بهذه العيوب و الشوائب .كما استعمل Galland رسم "oleida" "./هــ.....و يفسر ابن البيطار هذه المفردة بكتاب ديسقوريدس بقوله :" { أوليرا } : هو حب من جنس " زاآ " ،و هو النوع الثاني منه . و هو { العلس } عند أهل الأندلس ، و { الكنيب } بالعربية . و ذكره جالينوس في المقالة الثامنة "./هــ.... الملاحظ أن د. أحمد عيسى لم يذكر الإسم المعرب { أوليرا } في فهارس معجمه . و ذكر الإسم اليوناني و مرادفه العلمي على شكل : Olyra V. Triticum ramanum [ص 127] . ثم عرف النوع النباتي Triticum romanum بقوله : { خندروس } [ يونانية Chondros ] ـ زاآ [ يونانية Zea ] ـ شعير هندي ـ حنطة رومية ـ شعير رومي ـ خالاون ـ كنـدُم رومي . من فصيلة Graminées . من أسمائه المرادفة Spelta ، و Olyra ".[ص 183 ] ./هــ.... .......الهامش : * : كتب الإسم على شكل " أوليـدا " و التصحيح عن لوكليرك .[1] : كتب الإسم بالباء على شكل " الكبيب " و التصحيح عن لوكليرك .
| *لحسن بنلفقيه | 25 - يونيو - 2005 |
 | المفردة 205 بجامع ابن البيطار : { أوقيمون } *= Ocymum كن أول من يقيّم
قال ابن البيطار :" هو { الباذروج } . و سيأتي ذكره في حرف الباء "./هــ....الهامش :* كتبت المفردة على شكل :" أوقيـمن "، و التصحيح عن لوكليرك .
| *لحسن بنلفقيه | 25 - يونيو - 2005 |
 | المفردة 206 بجامع ابن البيطار : { أودر } = Eau كن أول من يقيّم
قال ابن البيطار :" هو الماء باليونانية ، و سنذكره في الميم "./هـ....
| *لحسن بنلفقيه | 25 - يونيو - 2005 |
 | المفردة 207 بجامع ابن البيطار : { أونومالي } = Oenomel كن أول من يقيّم
قال ابن البيطار :" معناه " شراب " و " عسل " ، لأن " أونو" باليونانية " شراب " ، و " مالي " " عسل " ....."./هـــ
| *لحسن بنلفقيه | 25 - يونيو - 2005 |
 | المفردة رقم 197 بجامع ابن البيطار [ج1 ـ ص 67] : { أولوسطيون } = Holosteum كن أول من يقيّم
قال ابن البيطار :" هو { الجبرة ] [1] عند شجاري الأندلس . و سمي باللطينية { أونه باجه } [2] . و معناه " جامع البضع " فيما زعم ابن حسان ..."/هـ ..
و يعرف ابن البيطار هذا النبات في تفسيره لمفردات ديسقوريدس بقوله :" { أولسطيون } = تأويله في اليوناني " جامع البضع " [3] . و لا أعرفه [4] "/هـ.
و يعرف د. أحمد عيسى هذا النبات في معجمه بقوله : Holosteum umbellatum = جـبـرة [ من الجبر ] ـ أولسطيـون [ يوناني معناه " جامع الجلد " ] من فصيلة Caryophyllacées . من أسمائه الفرنسية : Holoste ombellée ، و Holestée en ombelle . و من أسمائه الإنجليزية : Chickweed.
..... الهامش : [1] : تكتب { حبرة } بالحاء في النسخة المتداولة من كتاب الجامع ، و منها نسخة الوراق . و التصحيح عن لوكليرك و ابن مراد . [2] : تكتب محرفة على شكل " أوبه باحه " بالنسخة المتداولة من الجامع و منها نسخة الوراق و بترجمة لوكليرك ، و التصحيح عن ابن مراد .[3] يقول ابن مراد محقق الكتاب: عن ابن جلجل في تفسيره [ص 5 ب] و فسر في هامش [خ] بـ" جامع اللحم " .[4] قال ابن مراد : عرفه المؤلف في كتاب الجامع [1/67ب ، بمصطلحين اولهما عربي هو " جـبْـرة " ، و ثانيهما لاتيني إسباني هو " أونه باجه " ـ و هو عند ابن جلجل في تفسيره [ص 5 ب ] " إيني بيش " ، و في هامش [خ] " يُن بيش " ـ أصله ? une pieza ? ـ سيمونيت : المعجم ، ص 555 .
| *لحسن بنلفقيه | 21 - يونيو - 2005 |
 | المفردة 198 بجامع ابن البيطار [ج1 ـص 68] : { أوسيــد }[1] = Nymphaea كن أول من يقيّم قال ابن البيطار :" قال الرازي : هو ضرب من { اللينوفر الهندي } . و قال البالسي : يحلل الرياح الغبيظة و يذهب الرطوبات . و الذي يؤخذ منه درهم "./هــ... انتهى .... و علق لوكليرك على ترجمته لمادة هذه المفردة بقوله ـ النص فرنسي و الترجمة لي ـ : نقرأ { أوسنــد } عند ابن سينا . و نجد { أوسبيـد } عندSontheimer . و اعتمد كل من Freytag ، و Dietz ، و Galland نفس الرسم الذي اعتمدناه ....و يفسر ابن البيطار مفردة { نـيـمْـفـا } [2]في تفسيره لكتاب ديسقوريدس بقوله :" و هو { اللينوفر } و { النّـوْفـر } [3]
و يعرف الدكتور أحمد عيسى هذه المفردة في معجمه بقوله : " أوسبيــد [ فارسية : ضرب من اللينوفر الهندي ] = Nymphaea . من فصيلة Nymphaeacées . من أسمائه الفرنسية Nénuphar ، و Lis des étangs . و من أسمائه الإنجليزية : Water-lily .
............الهامش : [1] : تكتب هذه المفردة على شكل " أوسبيد " في النسخ المتداولة من كتاب الجامع ، و منها نسخة الوراق . [2] قال محقق الكتاب ، ابراهيم بن مراد : Numphaia ، و هو نوعان ، Nymphaea alba L. و هو الأبيض الزهر ، و Nymphaea lutea و هو الأصفر الزهر . و ذكر أحمد عيسى نوعا أزرق سمّاه Nymphaea coerula L. . [3] قال ابن مراد : و المشهور { نَـيْـلـوفـر } و هو الوارد في كتاب الجامع .. و المصطلح فارسي أصله " نـيـلوبـر " Nilupar ، انظر ابن مراد : المصطلح الأعجمي [ 2/298 ـ 794 [ف1956 ] .
| *لحسن بنلفقيه | 21 - يونيو - 2005 |
 | المفردة 199 بجامع ابن البيطار [ج1 ـ ص 68] : { أوقـيـمـوايـدس } = Ocymoeides كن أول من يقيّم
قال ابن البيطار :" و معناه الشبيه بــ{الباذروج] . و هو النبات المعروف عند الشجارين بإفريقية [1] ، و خاصة بمدينة تونس بــ{اللسعـة} ، كثيرا ما ينبت عندهم بجبل ماكوص ، و من هناك جمعته أيام كنت بها ...."/هــ....علق لوكليرك على ترجمته لهذه المادة بقوله ـ النص فرنسي و الترجمة لي ـ : المقصود هنا هو " أوقيموايدس ديسقوريدس هو النبات المسمى علميا Saponaria ocymoides ، حسب قول Sprengel . و يرى المترجم Fraas أنه Silene gallica . و نجد في بعض المخطوطات رسم " لسعـة " عوض " لسيعة " . و لم يذكر الجغرافيون العرب جبل ماكوص ..../هـ... و فسر ابن البيطار هذه المفردة في تفسيره لكتاب ديسقوريدس فقال : { أوقيـمُـويـداس } : هذا النبات تسميه عامة أهل إفريقية بــ{اللسيعة }. و هو عندهم مجرب للسع العقارب. و ذكره الفاضل جالينوس في آخر دواء من المقالة الثامنة "./هــ... قال محقق الكتاب ، ابن مراد ، بالهامش : Okimoeidés ، و هو Silene gallica L. عند أحمد عيسى ./هـ...
يعرف الدكتور أحمد عيسى مفردة { أوقيموئيـداس } ـ [كذا] ـ بقوله : [ يونانية Ocimoides ، و معناه الشبيه بالباذروح ] Silene gallica L. ـ اللسيـعة من فصيلة Caryophyllacées . من أسمائه الفرنسية Silène à cinq plaies . و من أسمائه الإنجليزية Little brown pigs "./هـ...
.... الهامش : [1] هي تونس عند ابن البيطار .
| *لحسن بنلفقيه | 21 - يونيو - 2005 |
 | المفردة رقم 200 بجامع ابن البيطار : { أوسيـرس } = Osyris كن أول من يقيّم
قال ابن البيطار :" قال ديسقوريدس : هو نبات يستعمل في وقود النار ، لونه إلى السواد ، و له قضبان دقاقعسيرة الرض ، و ورق شبيه بورق نبات { الكتان } . لونه في ابتداء كونه إلى السواد ثم من بعد يميل إلى الحمرة . و قال جالينوس : { أوكسيرس } ، طعم هذا مر و قوته فتاحة ، فهو لذلك ينفع جدا من السدد الحادثة في الكبد . و قال ديسقوريدس : و إذا طبخ هذا النبات و شرب من طبيخه نفع من اليرقان . و قد يتخذ منه المكانس "./هـ.... علق لوكليرك على ترجمته لمادة هذه المفردة بقوله ـ النص فرنسي و الترجمة لي ـ : المعتقد عموما هو أن هذا النبات هو Osyris alba . و قدم البعض أنه Chenopodium scoparia ، المسمى في اليونانية بـOxuris . و يرى في آخرون أنه صنف من Linaire [Linaria ] . و آخر جملة في هذه الفقرة ليست لديسقوريدس ، بل هي لجالينوس . يوجد في النص اليوناني عبارة korémata و معناها " مكانس "، كما يمكن أن تدل على أدوية خاصة بتنقية الجلد . وقد أخبر " بلينوس =Plin " أن الرومانيات كُـنّ يستعملن بزر هذا النبات في الزينة . و نجد في هامش بعض الترجمات العربية لكتاب ديسقوريدس اسما مرادفا بـ"اللطيني العامي " ، رسمه غير واضح ، و هو أقرب ما يكون من الإسم الإسباني jasmi "./هـ.... و لقد بحثت عن هذا الإسم في تفسير كتاب ديسقوريدس لإبن البيطار فلم أجده في الفهارس المعربة ، و اليونانية ، و اللاتينية . و أقرب اسم لرسم هذه المفردة هو نبات آخر ، من فصيلة أخرى ، أذكره هنا لدفع كل التباس ، و الإسم هو Xuris [= أكسورس ] و هو نوع من { السوسن البري } ./هـ.....
| *لحسن بنلفقيه | 21 - يونيو - 2005 |
 | المفردة رقم 194 بجامع ابن البيطار [ج 1 ـ ص 67 ] ك { أوبـُـغـلـصـن } = Hypoglossum كن أول من يقيّم
قال ابن البيطار :" قال ابن جلجل : معناه " لسان الفرس " ..../هــ ....و علق لوكليرك على ترجمته لمادة هذه المفردة بقوله ـ النص فرنسي و الترجمة لي ـ : " اعتبرنا أن هذا النبات هو Ruscus hypoglossum . و أصلحنا رسم اسمه الذي نجده محرفا في كل المراجع : نقرأ بمخطوطنا " أوبقلصن " ، و عند Dietz " أوبغلضين " ، و كذا عند Sontheimer . و " أوبغلسيـن " بالمخطوط رقم 1071 "./هــ...و يعرف أحمد عيسى هذا النبات بقوله : Ruscus hypoglossum = أوبغلصـن ـ لسان الفرس ـ رَعَـنـْـد [سوريا] . من فصيلة Liliacées . من أسمائه المرادفة : Uvularia ، و Bislinga . من أسمائه الفرنسية :
| *لحسن بنلفقيه | 16 - يونيو - 2005 |
 | المفردة رقم 195 بجامع ابن البيطار [ ج1 ـ ص 67 ] : { إوز } = Oie كن أول من يقيّم
هذه مادة حيوانية كما هو معلوم .
| *لحسن بنلفقيه | 16 - يونيو - 2005 |