البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

مجلس : العلوم عند العرب

 موضوع النقاش : النبات الطبي عند العرب    قيّم
التقييم :
( من قبل 4 أعضاء )

رأي الوراق :

 لحسن بنلفقيه 
11 - أكتوبر - 2004

بسم الله و الحمد لله ، و الصلاة و السلام على رسول الله و على آله و صحبه : إن العزم معقود إن شاء الله ، على تعريف الزوار الكرام لموقع الوراق - ذاكرة العرب - بمفردات كتاب " الجامع " لإبن البيطار ، و ذلك بذكر أسمائها العلمية اللاتينية ،و العربية ، و الإنجليزية ، و الفرنسية ، و كذا الأسماء الشائعة المتداولة . و تحديد الإسم الصحيح للنبات ، هو الشرط الأول لنجاح البحث عنه و فيه ، و الإطلاع على خصائصه و استعمالاته ، و الإستفادة منه . فبتحديد الإسم الصحيح للنبات موضوع البحث ، و باستعمال محركات البحث المتوفرة في شبكة الإنترنيت و باللغات المختلفة ، و المراجع المتخصصة و أمهات الكتب ، يستطيع الباحث المهتم من الزوا ر الكرام الوقوف و الإطلاع على الإستعمالات المختلفة للنبات ، و منها استعمالاته في العلاج بالطرق القديمة و الحديثة ، و طرق تحضيره ، والكميات المأخوذة منه ، و فيما يستعمل له ، و كذا المسموم منه و خطورة استعماله. والله أسأل أن يعين على إنجازه و يجعله عملا مقبولا عنده و ينفع به عباده ، إنه ولي التوفيق عليه

 29  30  31  32  33 
تعليقاتالكاتبتاريخ النشر
المفردة رقم 246 بجامع ابن البيطار : { بـُـجَّ } = Arbousier    كن أول من يقيّم
 

 

قال ابن البيطار :" هو اسم لـلـ{ جـنـاء الأحمـر }[1] المعروف بعجمية الأندلس بــ{ المطرونية } . أوله باء بواحدة من تحتها بعدها جيم مشددة ، يسمى بذلك بمدينة تونس و ما والاها من أعمال إفريقية .و هو { القطلب } عند أهل الشام . وسيأتي ذكر { القطلب } في حرف القاف "./هـ...

....الهامش : [1] يكتب الإسم على شكل " الحناء الأحمر " في النسخة المعتمدة من كتاب الجامع ، و التصحيح عن لوكليرك . و قال د.رمزي مفتاح في كتابه " إحياء التذكرة " : سماه الشيخ [= داود الأنطاكي ] " الحناء الأحمر " ، و صحتها" الجناء الأحمر " .

 

*لحسن بنلفقيه
11 - نوفمبر - 2005
المفردة رقم 247 بجامع ابن البيطار : { بـخـور مـريـم } = Cyclamen    كن أول من يقيّم
 

قال ابن البيطار : " يعرف بإفريقية [1] بــ{ خـبـز الـمـشايـخ } ، و أهل الشام يعرفـونه بــ{ الـولـف }* ..." ./هـ.... ثم نقل ابن البيطار وصف النبات عن ديسقوريدس ، و نصه :" له ورق شبيه بورق { قسو س } [2] ، و في الورق آثار لونها إلى البياض ، و ساق طولها أربع أصابع ، عليها زهر شبيه بـ{الورد الأحمر} ، و في لونه فرفيرية ، و له أصل أسود شبيه في شكله بـ{الشلجـم } إلى العرض ، مائل . و قد يقطع أصل هذا النبات و يخزن مثل { بصل الفار }[3] . و ينبت في مواضع ظليلة و أفياء ، و خاصة في ظلال الشجر "./هـ انته وصف ديسقوريدس للنبات .

            و نقل ابن البيطار استعمالات كثيرة و متنوع و جد مفيدة ، و كلها تستحق أن تذكر لما فيها من فوائد جمة ، و استعمالات خاصة لحالات كثيرة و لأعضاء متنوعة ، و أمراض مختلفة . لذا فإن من المفيد الإطلاع على مضمون هذه المادة ، بكتاب الجامع لإبن البيطار بالمكتبة التراثية بموقع الوراق هذا ، لأن أي اختصار لمحتوى المادة سينقص من قيمتها الحقيقية .

            و علق لوكليرك على ترجمته لمادة هذه المفردة بقوله ـ الأصل فرنسي و الترجمة لي ـ : " { بخور مريم } هو بدون شك { فقلامينوس } عند ديسقوريدس  . و سنرى في ما سيأتي إسم { فقلامينـن } [ بدل  ققلاميـنـن ] كمرادف له . كما أننا سنأتي على ذكر أسماء أخرى مرادفة . و في انتظار ذلك ، نشير إلى أن إسم " بخور مريم " يعني [ بالفرنسية ] Les fumigations de Marie ، [ و باللاتينية]  suffilus Mariae[4] . أما عن أول مرادف ذكر في بداية الفقرة  فنجده بأشكال مختلفة بالمخطوطات : " زلـف " ، و " رلـف " ، و " ريـف " . و قرأناه  بـ { ولـف} [oulef ] ، لأننا وجدنا إسم { ولـف } كمرادف لِــCyclamen في معجم Bochtor. كما أننا قرأنا [ ولـف ] في كتاب " ما لا يسع " [5] .

 

            و قال ابن البيطار في كتابه " تفسير كتاب ديسقوريدس " : [ رقم 147 بالمقالة الثانية ] ، { فـُقـلامـيـنـوس } : هو { بخور مريم } ، و هو { العرطنيثا } ، و { الـرَّكـَـف }* ، و { خـبـز القرود } عند أهل إفريقية [1] ، و هو معروف . ذكره جالينوس في المقالة السابعة "./هـ... و يرى محقق هذا الكتاب ، إبراهيم بن مراد ، أن هذ النبات هو Cylamen europaeum L. ، عن أحمد عيسى .

            و عرف د. أحمد عيسى هذا النبات بقوله : Cyclamen europaeum L. = بخورمريم ـ رَكـْـف ـ رقـف ـ كف مريم ـ قـقـلامـيـنـوس [ يونانية ] ـ عرطنيثـا ـ ... من فصيلة الربيعيات Primulacées ، من أسمائه المرادفة Cyclamen littorale Sadler. ، و Cycl. Officinale  ، و Cycl. Cyclaminus  . من أسمائه الفرنسية : Ciclamine  ، و Pain de pourceau ، و Cyclame. و من أسمائه الإنجليزية : Bow-bread ، و Cyclamen ......الهامش : * : بهذا الإسم حققه لوكليرك [ أنظر الرقم 5 بالهامش ] ، و كتب بالنسخة المعتمدة من الوراق على شكل " الركف " . [1] إفريقية : هي تونس عند ابن البيطار . [2] = Lierre عند لوكليرك . [3] كتب على شكل " بصل الغار " في النسخةالمعتمدة ، و هو تحريف ، و التصحيح عن لوكليرك : { بصل الفار = Scille  }.[4]: و تعني لغويا " روائح الدخان " . [ 5] : من كتب الطب العربي القديم ، و قد سبق أن ذكرنا في توطئة الكتاب ما نصه :"  لم ينجح قط ما سُمّيَ بـ" ما لا يسع " لإبن الجويني " [Mala iesa d'Ebn Djouiny]  ، -- و هو كتاب الجامع لإبن البيطار بعينه ، بعد السطو عليه و سلخ فقرات مطولة منه ، و تطعيمه بأخطاء ، و لم ينجح في الاستغناء به عن الأصل .

 

*لحسن بنلفقيه
16 - نوفمبر - 2005
المفرة رقم 248 بجامع ابن البيطار : { بخور مريم آخر } = ?    كن أول من يقيّم
 

قال ابن البيطار : " قال ابن الهيثم : هو نبات له ورق دقيق في صفة ورق { الثيـل } ، و عسلوج في ارتفاع الذراع رقيق ، في أصل كل ورقه عسلج صغير ، و في طرفه رؤوس صفر كأنها شعبة من إكليل { الشبث } ، و بزره كبزره . و أصل هذا النبات إذا علق على المرأة منع الحبل ". /هـ... انتهى ما نقل عن ابن البيطار .... و علق لوكليرك على ترجمته لهذه المادة بقوله :" نجهل  ماهية هذا النبات الذي لا يسمح بأي  مقارنة  بالنوع الثاني من { فقلاميـنـوس} عند ديسقوريدس " [1].../هـ .

ملاحظة : ذكر أحمد عيسى في معجمه أنواع نباتية أخرى تعرف باسم { بخور مريم } : منها نوع آخر من نفس جنس النوع الأول ، و هو Cyclamen latifolium Sibth/ ، من أسمائه العربية : زوزو ـ قرن غزال ـ سقوقة ـ دويك الجبل ـ صابونة الراعي [ سوريا ] . و نوع آخر و اسمه : Leontice leontopetalum L. ، من أسمائه  : عرطنيثـا [ سريانية ] ـ عساليج [ الجزائر ] ـ لآونطوباطالي [ يونانية و تأويله " كف الأسد " ، و يطلق أيضا على " بخور مريم " ] . من فصيلة البربريسيات Berbéridacées . من أسمائه الفرنسية : Léonure commun ، و ؛هثي6يث6مهخى  . و من أسمائه الإنجليزية  :   Lion s-leaf , Lion s-turnip . أما النوع الثال و الأخير فهو : Pallenis spinosa Coss.  و يعرف باسم " بخور مريم "  في سوريا .

.....الهامش : [1] : هو { صريمة الجدي } أو { سلطان الجبل } ، و من أسمائه اليونانية  kuklaminos helera [ انظر المفردة 232 ] ،

*لحسن بنلفقيه
16 - نوفمبر - 2005
المفردة رقم 249 بجامع ابن البيطار : { بـخـور الأكـراد } = Peucedanum    كن أول من يقيّم
 

قال ابن البيطار : " قيل أنه { الحماما } ، و قيل أنه النبات المسمى بالسريانية { أندراسيون } ، و بعجمية الأندلس { بربطورة } و هو الأصح ، لأن الأكراد في بلاد الشرق كثيرا ما يستعملونه في البخور ، و خاصة بديار بكر ، يعرف بها بــ{ الشياه بوه }[1] . و سيأتي ذكر { البربطورة } في حرف الباء "./هـ .....

.... الهامش : [1] كتب بالنسخة المعتمدة على شكل " السباه بوه " ، و التصحيح عن لوكليرك ، الذي يول فيه :" و يقال له أيضا : " سيابورة " ، و " سيابوه " ، " و سباة بوه " .

*لحسن بنلفقيه
18 - نوفمبر - 2005
المفردة 250 بجامع ابن البيطار : { بخور البربر } = Telephium imperati    كن أول من يقيّم
 

قال ابن لبيطار : " هو { بخور مورشكه }[1] أيضا ، و هو { اليقطـوم } ، و بالبربرية { أوسرغند }، و يقال { سرغنت } أيضا ، و سنذكره في حرف السين "./هـ...,

علق لوكليرك على ترجمته لهذه المادة بقوله ـ الترجمة لي ـ :" الإسم " بخور مورشكه " معناه " parfum des Moresqes " . و الإسم " اليقطوم " يكتب بأشكال مختلفة ، و لا يكرر في غير هاهنا . و لقد اقتسنا رسمه عن M.Prax ، مجلة الشرق [ Revue de l Orient ] ، 1850، 71 ، 72 . أما عن " سرغنت " فقد ذكرها كل من " ليون الإفريقي "  و " إبن بطـوطـة " ، و ما زلت تباع بالجزائر . و سنتعرف عليها بالمفردة رقم 1170 . المخطوط رقم 1025 يعطي " بخور مورسكه " . و قرأه Galland " مـورشكة " . ونجد الإسمين الأخيرين بمخطوطات مكتبة " الإسكوريال " ./هـ....

الهامش : [1] : يقول معجم لاروس الفرنسي : " يطلق إسم Maures ، عند الرومان ، على البرابرة الأحرار ـ  سكان شمال إفريقية ـ ، و يطلق في اللغة الفرنسية ، في العصور الوسطى ، على " البرابرة " الذي فتحوا بلاد الأندس . و هو الآن خاص بسكان الصحراء المغربية "./هـ.... و نبات { تسرغنت } أو { سرغنت } هذا ما يزال يعرف نشاطا تجاريا كبيرا في الأسوق الأسبوعية ببعض المناطق المغربية ، يجمعه الأهالي إبان تواجده ، و يبيعونه بالأسوق المحلية ، كما يستعملونه لغسل الصوف ، و الثياب الغليظة . و هو مشهور و معروف عند الكثيرين .

 

*لحسن بنلفقيه
18 - نوفمبر - 2005
المفردة 251 بجامع ابن البيطر { بـخـتـج } = Décoction    كن أول من يقيّم
 

قال ابن البيطار : " معناه بالفارسية " مـطـبـوخ " ، و الجــمــع : " بــخــاتــج " .

*لحسن بنلفقيه
18 - نوفمبر - 2005
المفردة 252 بجامع ابن البيطار { بـدسـكـان } = Spartium junceum    كن أول من يقيّم
 

قال ابن البيطار : " و { بداسقان } ، و { بداسكان } . قال إبن سرابيون [1] : قيل أنه دواء يجلب من " أذربيجان " . و قال الرازي : هي الحشيشة التي يتخذ منها القبط الأسورة . و قال ابن سينا : حششة يتخذ منها الزنج أسورة ، و هو بدل { كشت بركشت }. قال المجوسي : حار يابس ملطف محلل ، ينفع أصحاب البلغم و الرطوبة . قال الرازي : و بدله إذا عُدِم  وزنه و نصف وزنه  { ذرونج } و { كمون كرماني } بالسوية "./هـ......

علق لوكليرك على ترجمته لهذه المادة بقوله :" أخذنا التسمية عن Sprengel ، و قال ابن سينا أن أهالي " جنجبار" يصنعون منه أسورة " ./هـ...... إنتهى تعليق " لوكليرك " .

 و الملاحظ أن لوكليرك لم يترجم قول إبن سينا في هذه المادة ، و لهذا استدرك بذكره بالهامش . و نص مقولة إبن سينا في الكتاب الثاني من " القانون في الطب "هو :" { بداسقان } : [ الماهية ] : هو بدل " كشت بركشت " ، تتخذ الزنج منها أسورة ، و هي خشبية "./هـ ....  هذا هو كل ما قاله إبن سينا .

             و { البدسكان } هذا ، حسب د.أحمد عيسى ، هو نوع من النبات المعروف عندنا بالمغرب باسم { الرتـــم } . يقول د. أحمد عيسى "

Spartium junceum S. =  بدسكان ـ بداسقان ـ بداشقان ـ بذاسكان ـ كف الكلب ـ رتـم [ شبه بالرتـم ، و هي الخيوط لرقته ، واحدته  رَتـَـمَـة ] ـ رتيـمـة ج. رتائـم [ و قيل سميت بذلك لأن القبط يعملون منها الأساور ] ـ وُزال . سـت خـديـجـة [ سوريا ] .

 

*لحسن بنلفقيه
18 - نوفمبر - 2005
المفردة رقم 253 بجامع إبن البيطار : { بــذذ } = ?    كن أول من يقيّم
 

قال ابن البيطار : " قال الغافقي : هي عشبة لها ورق مشقق كورق { الكزبرة } ، و أغصان رقاق كثيرة ، خارجة من أصل واحد ، مائلة إلى الحمرة قليلا ، و أصل ذو شعب كثيرة رقاق ، لونها إلى البياض ما هي، منتنة الرائحة ، تنبت في الزرع . و هي تقلع الثأليل إذا ضمدت بها "./هـ....

            علق لوكليرك على ترجمته لهذه المادة بقوله ـ الترجمة لي ـ  :" نجهل ماهية هذا النبات الذي يرد اسمه مكتوبا بأشكال مختلفة في المخطوطات : نجده في مخطوطنا على شكل " بذذا " ، و يكتب في غيره " بذاذ " ، و قرأه Sontheimer  " بذة " ./هـ .... إنتهى تعليق لوكليرك . و لم أجد إسم هذا النبات  في مراجعي .

*لحسن بنلفقيه
23 - نوفمبر - 2005
المفردة رقم 254 بجامع إبن البيطار : { بـدلـيـون } = Bdellium    كن أول من يقيّم
 

قال ابن البيطار : " معناة باليونانية " راحة الأسد " ، فيما زعمه بعض المفسرين . و هو { المقل } ، و سيأتي ذكره في حرف الميم "./هـ .

*لحسن بنلفقيه
23 - نوفمبر - 2005
المفردة رقم 255 بجامع ابن البيطار : { برنجاسف } = Armoise Artemisa =    كن أول من يقيّم
 

قال ابن اليطار : " هو { الأرطماسيا } باليونانية ، و { الشويلاء } بالعربية . .... قال جالينوس في السادسة : اليونانيون يسمون بإسم { البرنجاسف } ، و هو { الأرطماسيا } ، حشيشتين  ، و كلتاهما يسخنان إسخانا يسيرا ، و يجففان تجفيفا أيسر منه ... و لهما أيضا لطافة يسيرة ، و لذلك صارا موافقين قليلا للحصاة المتولدة في الكليتين و لقروح الأرحام . وقال ديسقوريدس : و كل هذه الأصناف تسخن و تلطف ، و إذا طبخت بالماء و جلس النساء فيها وافقتهن لإدرار الطمث و إخراج المشيمة و الجنين و انضمام فم الرحم و ورم الرحم ، و تفتت الحصاة ، و قد تنفع من إحتباس البول ... قال إبن سينا : ينفع ضماده من الصداع البارد ضمادا و نطولا بماء مسلوقه ، و ينفع من سداد الأنف و الزكام . قال الغافقي : الأصفر الزهر أقوى فعلا من الأبيض الزهر . نافع من السدر و الدوار نطولا بماء طبيخه . و إذا أحرق و نثر رماده على قروح الفرج جففها . و إذا شرب منه مع العسل قتل الدود و حب القرع "./هـ ...

            علق لوكليرك على ترجمته لمادة هذه المفردة بقوله ـ النص فرنسي و الترجمة لي ـ : " الإسم " برنجاسف " فارسي ، و يقال أيضا " بلنجاسف " و " برنجاسب " ، و لقد استعيرت أسماء كثيرة من الفارسية . و ظهر التعليم الطبي بفارس قبل ظهور الإسلام ، و سبق للحارث بن كلدة ، صديق النيي محمد أن تابع بها دراسة الطب "./هـ إنتهى تعليق لوكليرك .

            و يعرف د. أحمد عيسى هذا النبات في معجمه بقوله : " Artemisia vulgaris L.   = بـرنـجـاسَـف .  برنجاسه . بلنجاسف [ فارسية ] ـ شـُـويـلاء ـ أرطمـاسـيـا [ يونانية ] ـ حبق الراعي ـ الـرَّبـَـل ـ شـواصرا [ تلمـوديـة ] ـ بُـعـيـْثـِـران . من الفصيل المركبة Composées . من أسمائه الفرنسية Armoise  . و من أسمائه الإنجليزية Mugwort .

*لحسن بنلفقيه
23 - نوفمبر - 2005
 29  30  31  32  33