 | تعليقات | الكاتب | تاريخ النشر |
 | 468- عبد الله بن الفضل الهاشمي المطلبي (أخو إسحاق) كن أول من يقيّم عبد الله: مقل (انظر البطاقات السابقة) | *زهير | 6 - يوليو - 2005 |
 | 469- أبو الحسين ابن ثوابة كن أول من يقيّم أبو الحسين بن ثوابة مقل. (من مشاهير البلغاء الكُتاب، وهو أخو أبي العباس ابن ثوابة، المترجم له في البطاقة (297) واسمه جعفر بن محمد بن ثوابة، ترجم له ياقوت في (معجم الأدباء) قال: (جعفر بن محمد بن خالد بن ثوابة، أبو الحسين الكاتب أحد البلغاء الفصحاء، قال أبو علي: حدثني أبو الحسين بن قيراط قال: حدثني أبو الحسن الإيادي الكاتب، صديق الكرخيين، قال أبو محمد عبد الوهاب، بن الحسن، بن عبيد الله، بن سليمان ابن وهب، وعبيد الله بن سليمان، هما الوزيران قال: كان إلى والدي الحسن بن عبيد الله ديوان الرسائل، وديوان المعاون وجملة الدواوين التي كانت إليه في أيام وزارة أبيه للمعتضد فأمر عبيد الله ابنه، أن يستخلف أبا الحسين ابن ثوابة على ديوان الرسائل، وديوان المعاون، فصار كالمتقلد له من قبل الوزير، لكثرة استخدامه له فيه، ثم مات أبي، فأقره جدي الوزير عبد الله على الديوان رياسة، وبقي عليهم يتوارثونه، مرة رياسة ومرة خلافة، إلى أن تسلمه الصابئ أبو إسحاق من ابن ابنه أحمد...إلخ. وذكره ياقوت أثناء تسمية مشاهير بني ثوابة في ترجمة أبي العباس قال: (وأخوه جعفر بن محمد، بن ثوابة، تولى ديوان الرسائل في أيام عبيد الله بن سليمان الوزير، وله ابن اسمه محمد بن أحمد، كان أيضاً مترسلاً بليغاً، وله كتاب رسائل. وأبو الحسين محمد بن جعفر، بن ثوابة، وابنه أبو عبد الله، أحمد بن محمد، بن جعفر. وله أيضاً ديوان رسائل، وهو آخر من بقي من فضلائهم.) قلت: قوله: (وأبو الحسين محمد بن جعفر) صوابه وأبو الحسن محمد بن جعفر، وهو ابن أبي الحسين صاحب الترجمة التي نحن فيها، ترجم له الوافي في الصفدي ترجمة مستقلة، فقال: (ابن ثوابة الكاتب محمد بن جعفر بن محمد بن ثوابة بن خالد أبو الحسن ابن أبي الحسين الكاتب صاحب ديوان الرسائل، كان من البلغاء الفضلاء والكتاب الأجلاء، توفي سنة ست عشرة وثلث ماية) ومن شعره:
(نور تجسم من شمس ومن قمـر* يكاد من هيف ينقد كالغـصـن)
(زهى على الناس لما لم يجد شبهاً* لنفسه في كمال الظرف والحسن )
مددت طرفي إليه كي ينزهنـي فعاد طرفي بداء متلف بـدنـي
ومنه أيضاً:
(أفر من الأهواء جهدي وطاقتـي* فانجو وما لي عن هواك محيص )
(واهجر أبياتاً تـحـب زيارتـي* وأني على أبياتكـم لـحـريص)
ومن أبناء صاحب الترجمة أيضا: أبو عبد الله الكاتب واسمه أحمد بن محمد، ترجم له الصفدي في الوافي فقال: (أحمد بن محمد بن جعفر بن ثوابة أبو عبد الله الكاتب، ولي ديوان الرسائل أيام المقتدر بعد وفاة أبيه في سنة اثنتي عشرة وثلاث مائة ولم يزل على ذلك إلى حين وفاته. قال أبو الحسن علي بن عيسى لأبي عبد الله هذا: ما قال "أما بعد" أحدٌ على وجه الأرض أكتب من جدك، وكان أبوك أكتب منه وأنت أكتب من أبيك. ومن شعره: (رب يومٍ نعمت فـيه بـخـشـفٍ * يخطف الطرف خصره أي خطف ) (ما عطفت المنى عـلـيه ولـكـن * أتحفتني به الليالي لحـتـفـي) توفي سنة تسع وأربعين وثلاث مائة وهو ابن أخي أبي العباس المذكور أولاً.
| *زهير | 6 - يوليو - 2005 |
 | 470- محمد بن علي بن أبي حكيمة (أو: ابن أبي حكيم) كن أول من يقيّم محمد بن علي بن أبي حكيمة مقل. (كذا في الأصل، والظاهر أنه نفسه ابن أبي حكيم الذي ترجم له ابن المعتز في طبقاته وأورد ثلاثة قطع من شعره. منها قصيدة في مدح الفتح بن خاقان قال: هو مولى لبني مخزوم، كان يحلق لحيته كلها ..وكان هاجى أبا تمام وأنشدت فيه لأبي تمام (والعير يقدم من ذعر على الأسد). قلت: والبيت في ديوان أبي تمام من قطعة في خمسة أبيات أولها (أفي تنظم قول الزور والفند). ، وفي الورقة لابن الجراح بيتان للمكاربي الأخباري في رثاء من سماه (ابن أبي حكيمة) كما نقل الصفدي في (الوافي) عن الورقة، وأول البيتين: (وتكيد ربك في مغارس لحية * الله يزرعها وكفك تحصد) | *زهير | 6 - يوليو - 2005 |
 | 471- باذنجانة الكاتب كن أول من يقيّم محمد بن علي الكاتب ويعرف بباذنجانة مقل. (شاعر، ترجم له المرزباني في كتاب (الألقاب) ونقل عنه الصفدي في الوافي، قال: (باذنجانة الكاتب: الجنيد بن محمد البصري الكاتب الملقب باذنجانة. كان من شعراء العسكر بسرّ من رأى، ذكره المرزباني في كتاب الألقاب. ومن شعره في إبراهيم بن العباس الصّولي. وكان يلي ديوان الضياع وموسى بن عبد الملك وكان يلي ديوان الخراج أيام المتوكل:(إذا ولي ابن عباس وموسى * فأمر الناس ليس بمستقيم) (فديوان الضياع بفتح ضادٍ * وديوان الخراج بغير جيم) | *زهير | 6 - يوليو - 2005 |
 | 472- الحسين بن أحمد المادرائي كن أول من يقيّم أبو عبد الله الحسين بن أحمد المادرائي مقل. (قلت: كذا كناه ابن النديم، وأغلب الظن أن المراد بهذه الترجمة أبو زنبور الكاتب. ترجم له الصفدي في الوافي فقال: (الحسين بن أحمد بن الحسين بن عيسى بن رستم المادرائي، أبو علي الكاتب، الملقب بأبي زنبور البغدادي. مولده سنة اثنتين وثلاثين ومائتين، وتوفي سنة سبع عشرة وثلاثمائة. دخل مصر مع أخيه علي بن أحمد، وكان يتولى الوزارة لأحمد بن طولون فولاه خراج الشام، وتوجه إلى دمشق مع أبي الجيش خمارويه بن أحمد بن طولون. وضبط الأمور وبان أثره، وتوفره. وكان حليماً عاقلاً له دهاء، ورأي وأفعال جميلة، وكرم. ولم يزل مع أبي الجيش إلى أن قتل أبو الجيش بدمشق، فبايع لابنه أبي العساكر جيش وأقام بدمشق. وتجددت حوادث كثيرة، فعاد إلى أخيه إلى مصر، وولي خراج مصر دفعات من قبل المعتضد والمكتفي. ثم وليها من قبل المقتدر مرات. وكتب الحديث بالعراق عن عمر بن أحمد بن شبة وغيره. وأكل يوماً بطيخاً، فاعتل من
أكله، وذهب شقه، فأقام أياماً ومات).
| *زهير | 6 - يوليو - 2005 |
 | 473- أبو عبد الله حكم بن معبد الأصفهاني ? كن أول من يقيّم أبو عبد الله حكم بن معبد الأصفهاني لم ير شعره. (كذا قال ابن النديم: (لم ير شعره) ولم أقف له على ذكر ? | *زهير | 6 - يوليو - 2005 |
 | 474- أبو القاسم علي بن محمد النسوي ? كن أول من يقيّم أبو القاسم علي بن محمد النسوي مقل. (وهو في نشرة طهران ص 193: (اليسري) مكان (النسوي): لم أقف له على ترجمة? | *زهير | 6 - يوليو - 2005 |
 | 475- حمدون بن حاتم الأنباري ? كن أول من يقيّم حمدون بن حاتم الأنباري مقل. (لم أقف له على ترجمة)? | *زهير | 6 - يوليو - 2005 |
 | 473- يحيى بن زكريا بن يحيى ? كن أول من يقيّم يحيى بن زكريا بن يحيى مقل. (لم أقف له على ترجمة، ولعله يحيى بن زكريا الذي روى خطبة أبي حمزة الخارجي، كما ذكر أبو الفرج في (الأغاني) ولا يصح أن يكون المقصود يحيى بن زكريا بن يحيى بن عبد الملك الثقفي الشامي، المعروف بابن الشامة، والمتوفى سنة (275) فهذا أندلسي، ذكره السمعاني في الأنساب، في مادة (شامة) ولم ينص على أنه كان شاعرا.. | *زهير | 6 - يوليو - 2005 |
 | 474- أبو علي الحسن بن يوسف ? كن أول من يقيّم أبو علي الحسن بن يوسف لا نعرفه. (هذا ما حكاه ابن النديم في ترجمته، ولم نقف نحن أيضا على ذكر له في كتب الأدب والتراجم) ? | *زهير | 6 - يوليو - 2005 |