 | تعليقات | الكاتب | تاريخ النشر |
 | 420- سلمة بن عباد بن منصور كن أول من يقيّم سلمة بن عباد بن منصور مقل. (سلمة بن عباد بن منصور، أبو عباد: قاض له ذكر في الأغاني، توفي قبل أبيه عباد، وفي ذلك خبر تجده في (أخبار القضاة) لوكيع. وفي (الإكمال) لابن ماكولا ما نصه: (وأما أحزم بحاء مهملة وزاي فهو أبو سلمة عباد بن منصور بن عباد بن سامة بن الحارث بن قطن بن مدلج بن قطن بن أحزم بن ذهل بن عمرو بن مالك بن عبيدة بن الحارث بن سامة بن لؤي، ولي قضاء البصرة، وروى عن أبي رجاء العطاردي والقاسم بن محمد، روى عنه شعبة والثوري وابن عون وغيرهم؛ وكان ابنه سلمة بن عباد من فتيان أهل البصرة) | *زهير | 4 - يوليو - 2005 |
 | 422- ? أبو عبد الحميد اللاحقي كن أول من يقيّم أبو عبد الحميد شاعر مقل. (من آل أبان اللاحقي). (الترجمة قيد البحث) ? | *زهير | 4 - يوليو - 2005 |
 | 423- ? لاحق بن عبد الحميد كن أول من يقيّم لاحق بن عبد الحميد شاعر مقل. . (الترجمة قيد البحث) ? | *زهير | 4 - يوليو - 2005 |
 | 424- ? عبد الحميد بن عبد الحميد أخو أبان كن أول من يقيّم عبد الحميد بن عبد الحميد أخو أبان شاعر. (الترجمة قيد البحث) ? ووردت قبل هذه الترجمة في الأصل ترجمة أخرى لعلها لعبد الحميد نفسه، ونصها (عبد الحميد أنظر مقل) كذا (?)
| *زهير | 4 - يوليو - 2005 |
 | 425- سهل بن هارون: (مكرر) كن أول من يقيّم سهل بن هارون وقد مضى ذكره شاعر مقل.. (مكرر: انظر البطاقة رقم (221). | *زهير | 4 - يوليو - 2005 |
 | 426- عتبة الأعور كن أول من يقيّم عتبة الأعور الكوفي مقل...( شاعر، ذكره الجاحظ في الحيوان، قال: (وقال عُتبة الأعور: (ذهب الذين أحبُّهـم * وبقيت فيمن لا أحبه ) (إذ لا يزال كريم قومي فيهم كلب أسبه) | *زهير | 4 - يوليو - 2005 |
 | 427- 428- 429: إخوة الفضل الرقاشي: أحمد والعباس وعبد المبدي كن أول من يقيّم أخوه الفضل الرقاشي أحمد والعباس وعبد المبدي مقلون. (كذا في الأصل، والصواب: إخوة الفضل ...إلخ) (انظر ترجمة الفضل الرقاشي في البطاقة رقم (117).
فأما أحمد فله ترجمة مستقلة في (الوافي) للصفدي، قال: (أحمد بن عبد الصمد بن الفضل الرقاشي مولى ربيعة قال المرزباني: هو وإخوته الفضل
والعباس وعبد المبدئ وأبوهم عبد الصمد شعراء كلهم أصلهم من البصرة، ونزل أحمد
طبرستان وهو القائل في رواية دعبل والمبرد: (أقاموا الديدبان على يفاعٍ * وقالوا فاستمع للديدبان) (فإن أبصرت شخصاً من بعيدٍ * فصفّق بالبنان على البنان) (تراهم خشية الأضياف خرساً * يصلون الصلاة بلا أذان) وذكر الأبيات الزمخشري في (ربيع الأبرار) منسوبة لأحمد. وأما العباس وعبد المبدي فلم أقف على ذكر لهما ?
| *زهير | 4 - يوليو - 2005 |
 | 430- 431: ابن أبي شيخ وابن أبي صبح كن أول من يقيّم ابن أبي شيخ مقل. (وردت هذه الترجمة في طبعة طهران ص 187: (ابن أبي صبح، مقل). وابن أبي شيخ، هو كاتب البرامكة المشهور، والمقتول معهم، واسمه أنس، وهو غير ابن أبي شيخ الذي ترجم له ابن النديم في مكان آخر من الفهرست فقال: (واسمه سليمان ويكنى أبا أيوب إخباري راوية لقي جلة الناس وأخذ عنه أصحاب الأخبار وله من الكتب كتاب الأخبار المسموعة رأيته) وقد ترجم ابن النديم أيضا لابن أبي صبح ترجمة مفردة فقال: (عبد الله بن عمرو بن أبي صبح المازني أعرابي بدوي نزل بغداد وبها مات كان شاعراً فصيحاً أخذ عنه العلماء وله مع الفقعسي أخبار طريفة قال دعبل حضر الفقعسي دارا فيها وليمة وحضرها بن أبي صبح الأعرابي فازدحما على الباب فلعب بن أبي صبح ودخل قبل محمد وقال:( ألا يا ليت أنـك أم عـمـر * شهدت مقامنا كي تعذريني) (ودفعي منكب الأسدي عني *على عجل بناحـية زبـون) (بمنزلة كأن الأسد فـيهـا* رمتني بالحواجب والعيون) (وكنت إذا سمعت لحق خصم * منعت القوم أن يتقدمونـي). وترجم الصفدي لابن أبي صبح معتمدا الفهرست لابن النديم، قال: (عبد الله بن عمر ابن أبي صبح المزني. أعرابي بدوي. نزل بغداد وبها مات. كان شاعراً فصيحاً، أخذ عنه العلماء. ذكره محمد بن إسحاق في الفهرست. ومن شعره...) وترجم الصفدي أيضا لابن أبي شيخ ونعته بكاتب البرامكة وسماه أنسا، قال: أنس ابن أبي شيخ كاتب البرامكة، كان من البلغاء الفضلاء، قتله الرشيد مع البرامكة. وهو القائل يصف الدنيا من السريع: (مذمومةٌ بالهمِّ مخطومةٌ *سمٌّ ذُعاف درُّ أخلافها) (ولم تزل تقتل ألاّفهـا *أُفٍّ لقتّالةِ أُلاّفـهـا)
وأتي به صبح الليلة التي قتل فيها البرامكة إلى الرشيد. فدار بينه وبينه كلام، فأخرج الرشيد سيفاً من تحت فراشه وأمر بضرب عنقه به، وجعل الرشيد يتمثل بيتاً قيل في أنس قبل ذلك من البسيط: (تلمّظ السيفُ من شوقٍ إلى أنس * فالسيف يلحظ والأقدار تنتظر)
| *زهير | 4 - يوليو - 2005 |
 | 432- 433: أبو البصير وأبو المضرحي ? كن أول من يقيّم أبو البصير وأبو المضرحي مقلان. (وردت هذه الترجمة في طبعة طهران (ص 187) : (أبو النضير وأبو المضرحي، مقلان). قلت وأبو المضرحي وأبو البصير، شاعران ماجنان، من شعراء الديارات، ذكرهما الشابشتي في خبر واحد فقال: (وخرج أبو المضرحي وسلام بن غالب بن شماس وأبو البصير الشاعر، يريدون الحج. فلما قدموا الكوفة، بدا لأبي البصير ولسلام، ثم مضى أبو المضرحي. فقال أبو البصير يخاطب سلاماً (خذ برأس القطا واسـتـخـر اللّه إلى دار قينة الـرمّـاح) (حيث لا تنكر المعازف والخمر ووضع الأيدي على الأحراح). وأغلب الظن أن أبا المضرحي هذا هو نفسه ابن المضرحي الشاعر المشهور الملقب بالقتال، والذي أفرد أبو الفرج أخباره في (الأغاني) تحت عنوان (أخبار القتال ونسبه) ويلاحظ أن أبا الفرج نقل ترجمة القتال عن (الورقة) لابن الجراح. قال:
والقتال لقب غلب عليه، لتمرده وفتكه. واسمه: عبد الله بن المضرحي بن عامر الهصان ابن كعب بن عبد الله بن أبي بكر بن كلاب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة. ويكنى (أباالمسيب) وأمه عمرة بنت حرقة بن عوف بن شداد بن ربيعة بن عبد الله بن أبي بكر ابن كلاب.
وقد ذكرها في شعرها وفخر بها، فقال:(لقد ولدتني حرة ربعية* من اللاء لم يحضرن في القيظ ذبذبا)
نسخت من كتاب لمحمد بن داود ن الجراح خبره..إلخ | *زهير | 4 - يوليو - 2005 |
 | 434- ? أبو محمد الغساني ? كن أول من يقيّم الغساني أبو محمد مقل. (الترجمة قيد البحث) | *زهير | 4 - يوليو - 2005 |