 | تعليقات | الكاتب | تاريخ النشر |
 | 378- 379: عبد القدوس وعبد الخالق ابنا عبد الواحد بن النعمان بن بشير كن أول من يقيّم عبد القدوس وعبد الخالق ابنا عبد الواحد بن النعمان بن بشير مقلان. (ترجم لهما ابن الجراح في الورقة، فقال: عبد القدوس وعبد الخالق ابنا عبد الواحد بن النعمان بن بشير بن سعد الأنصاري، أحد بني الحارث بن الخزرج، حجازيان، لهما أشعار جياد. وفي آل النُّعمان بن بشير شعر كثير: أنشدني ابن أبي خيثمة عن دعبل لعبد القدوس... قال دعبل: ولآل النعمان بن بشير حظٌّ وافرٌ من الشعر، أشعار السد وإبراهيم وأبان وبشير بني النعمان.
| *زهير | 2 - يوليو - 2005 |
 | 380- عمرو بن حُوِيّ السكسكي كن أول من يقيّم عمرو بن حُوِيّ السكسكي، مقل. (في الأصل عمرو بن جزى السكري، وهو في نشرة طهران (ص 187) عمرو بن حوي السكوني، والصواب أنه عمرو بن حُوي السكسكي، وقد ترجم له ابن الجراح في الورقة عقب ترجمة عبد القدوس وعبد الخالق في الترجمة السابقة، وقال في نسبته: (السكسكي) ونص الترجمة: عمرو بن حُوِيّ السكسكي: دمشقي يكنى أبا حوى، ذكر دعبل أنه كان صديقه، وأنه شاعر، وابنه نوحٌ شاعر ويقال لجده الذي نسب إليه أيضاً: حُوى. حدثني محمد بن الأزهر قال: حدثني ربيعة بن سلمة العمادي قال: ترجل عمارُ بن ياسر ليلةَ الهرير وعُقرَ فرسه، فعثرَ بدرعهِ فهتك في جيبهِ شِبراً، فطعنه في ذلك الهتكِ ابنُ حُوىّ السكسكي، ثم ضربهُ أبو غادية الفزاريٌّ فقتله، رحمه الله. قال دعبل: وكان ابنُ حُوى جواداً شريفاً، ولي الري سِنينَ وأنشد له: (هلم اسقنيها لا عدمتك صاحبا) .. إلخ. وترجم له المرزباني فقال: أبو خوي من أهل دمشق كان على عهد الرشيد والمأمون وهو من ولد ابن خوي قاتل عمار بن ياسر رضي الله عنه بصفين تقلد عمرو الري ثلاث سنين...إلخ. وترجم له سوزكين (4/ 101) لمن سماه (محمد بن الفضل السكوني) معتمدا الفهرست طبعة طهران، ولم أعثر على ترجمة له فيها، قال، نقلا عن الوافي للصفدي: (محمد بن الفضل السكوني: خطيب وشاعر، في منتصف القرن الثاني، من المحتمل أنه عاش في الكوفة، وعرف حماد عجرد) | *زهير | 2 - يوليو - 2005 |
 | 381- 382: طالب وطالوت ابنا الأزهر كن أول من يقيّم طالب وطالوت ابنا الأزهر مقلان. (ترجم لهما ابن الجراح في الورقة عقب ترجمة عمرو بن حوي، ما يدل أن ابن النديم ينقل حرفيا عن كتاب الورقة، وفي نشرة طهران ص188 (طالب وطالوت ابنا السايس الأزهر، مقلان) وعبارة ابن الجراح: (ابنا الأزهر الشاميان، طائيان، قال دعبل: لهما شعر صالح..... وأنشد دعبل لطالوت، في قتل عتبة بن محمد بن أبان بن حوىّ السكسكي، وكانت قيس قتلته: (أبعد السكسي فتى يمان) .. إلخ) ويظهر أن كلمة (السايس) تصحيف عن (الشاميان). وقد ترجم سوزكين لطالب وطالوت (4/ 11) فقال: (طالب وطالوت ابنا الأزهر الطائيان: كانا في أيام المنصور وهارون الرشيد كما في الورقة لابن الجراح (89 ? 90) وتهذيب ابن عساكر (7/ 46) وشعرهما قليل. | *زهير | 2 - يوليو - 2005 |
 | 383- بُريه المصري كن أول من يقيّم بُرَيه المصري مقل. (قلت: في الأصل (برية) بتصحيف الهاء إلى تاء مربوطة، وفي نشرة طهران (بُرَيه) وهو الصواب. ترجم له ابن الجراح في الورقة فقال: (شاعر محسن .كان ممن قدم مصر في جند سليمان بن غالب بن جبريل وأقام بها قال جعفر بن أحمد بن حمدان: لما حاصر عبد العزيز بن الوزير الجزري أهل الإسكندرية، واتخذ لِسورِهم كباش الحديد ورماهم بها. فنبتْ عن سُورهم، قال بريه: (يا من تردى بثوب مكرمة) ..إلخ. وترجم له سوزكين (5/ 14) فقال: (شاعر محسن، ورد مصر نحو سنة (190هـ) ورحل فينا بعد إلى العراق، وهناك التقى بأبي تمام). وننبه هنا إلى أن ابن الجراح تعرض في ترجمته إلى ترجمة شاعر آخر سماه :(المعلي بن العلاء) لورود اسمه في شعر بريه، قال: وكان (أي المعلى) شاعراً محسناً قدم علينا العراق وكان يعاشر النخعي وأبا تمام الطائي. | *زهير | 2 - يوليو - 2005 |
 | 384- معبد بن طوق كن أول من يقيّم معبد بن طوق: مقل. (في الأصل معقل بن طوق، وهو في نشرة طهران ص 188: معبد بن طوق. وهو الصواب، وقد ترجم له ابن الجراح في الورقة عقب ترجمة بريه المصري فقال: (معبد بن طوق العنبري: أعرابي بدوي، من بادية البصرة، يقول الشعر ويجيده) ونقل معظم أخباره عن المعافى بن نعيم بن مودع بن توبة العنبري، وكان المعافى هذا شاعرا أيضا وله أشعار جياد كما يقول ابن الجراح، وقد أورد ثلاثة أبيات منها. وترجم سوزكين لمعبد بن طوق أيضا (4/ 82) فقال: (أبو الأسد معبد بن طوق العنبري: خطيب وشاعر، عاش في أوائل القرن الثالث الهجري ببادية البصرة، وكان من الشعراء المقلين) وأحال في ترجمته إلى كتاب (الورقة) لابن الجراح (ص 96) والبيان والتبين للجاحظ (1/ 348) و(الوزراء) للجهشياري (ص28). | *زهير | 2 - يوليو - 2005 |
 | 385- معقل بن عيسى أخو أبي دلف العجلي كن أول من يقيّم معقل بن عيسى أخو أبي دلف مقل. (ترجم له سوزكين في نهاية ترجمة أخيه (4/ 243) فقال: (كان شاعرا أديبا موسيقيا، قليل الشعر، ترد أبيات له في الزهرة لابن داود (196) والمختار من شعر بشار للتجيبي (304) ومحاضرات الراغب 3/ 117 والدر الفريد، وانظر في ترجمته (الأغاني 21/ 92) وطبقات ابن المعتز (ط2/ ص171). | *زهير | 2 - يوليو - 2005 |
 | 386- أحمد ابن الحجاج كن أول من يقيّم أحمد ابن الحجاج مقل. (ترجم له ابن المعتز في طبقاته ونقل عن دعبل قصة سفره معه إلى مصر، ودخوله على المطلب بن عبد الله الخزاعي أمير مصر، وإنشاده قصيدة بين يديه، انظرها في الوراق، وأولها: (ما زرت مطلبا إلا بمطلب) وهي تسعة أبيات، أتبعها ابن المعنز بقوله: وأحمد بن الحجاج هو القائل: (أما الذي حج الحجيج لبيته ..على العيس تحدي في الفجاج السباسب) (لقد منع الجفنان أن يتصافحا.. ووكل إنسان برعي الكواكب). | *زهير | 2 - يوليو - 2005 |
 | 387- أبو دفافة كن أول من يقيّم أبو دفافة أحمد بن منصور مقل. (وهو في سوزكين (4/ 81) أبو دقاقة (بقافين) قال: (أبو دقاقة ? أحمد بن محمد (أو منصور) البصري: كان من شعراء البرامكة، وفقيها ولغويا، انظر الوافي للصفدي (8/ 150) وكان من المقلين) ولم ينبه سوزكين إلى ورود ترجمته هذه في الفهرست، وظاهر أنه لم يطلع عليها. ويذكر الجاحظ في كتاب البغال (أبا دفافة ابن سعيد بن سلم، قال: (وحمل أبو دُفافة بن سعيد بن سلْم دعْبلاً الشاعر على بغل، فوجده - زعم - ذا عيوبٍ فكتب إليه: (حملت على أعرج حارن..إلخ) ويذكر ياقوت في مادة عمّان أبا دفافة قال: (وينسب إلى عمان أسلم بن محمد بن سلامة بن عبد اللَه بن عبد الرحمن أبو دفافة الكناني العماني قال الحافظ أبو القاسم من أهل عمان مدينة البلقاءِ قدم دمشق وحدث بها عن عطاء بن السائب بن أحمد بن حفص العماني المخزومي ومحمد بن هرون بن بكار وعبد اللَه بن محمد بن جعفر القزويني القاضي روى عنه أبو الحسين الرازي وأبو بكر أحمد بن صافي التنيسي مولى الحباب بن رحيم البزاز قال ابن أبي مسلم: مات أبو دفافة سنة 324هـ وقال الرازي: سنة 325هـ) وقد نقل هذه الترجمة عن (تاريخ دمشق). وعبارة الصفدي في ترجمة (أبي دقاقة) : أحمد بن محمد أبو دقاقة البصري من شعراء البرامكة، ذكره محمد بن داود ابن الجراح وقال: كان جيد الشعر، ومن شعره: (سأودع مالي الحمد والأجر كله ..إلخ). وأبو دفافة أيضا إحدى كنى عبد الله بن الصمة، شقيق دريد بن الصمة، فيما ذكر النويري في (نهاية الأرب) قال: (وكان لعبد الله ثلاثة أسماء وثلاث كنى، فاسمه: عبد الله، وخالد، ومعبد، وكنيته أبو فرعان، وأبو دفافة، وأبو وفاء، وهو أخو دريد بن الصمة لأبويه). ويذكر المعافى بن زكريا في كتابه (الجليس الصالح) خبرا حول مناظرة الكسائي وشيبة بن الوليد العبسي عم دفافة في مجلس المهدي. ونقل ابن خلكان الخبر نفسه في آخر ترجمة المبرد فقال: وشيبة بن الوليد العبسي عم دقاقة. والصواب ما ورد في (الجليس الصالح) ودفافة هذا هو (دفافة بن عبد العزيز العبسي، له ذكر في كتاب (الأغاني) منها لما أُتِيَ الرشيد بأسيرين من أسرى الروم قال: (فقال لدفافة العبسي: قم فاضرب عنقه، فضربه فنبا سيفه..... ثم ذكر قصيدة أبي محمد اليزيدي في ذلك وأولها: (أبقى دفافة عارا بعد ضربته). وفي (بغية الطلب) لابن العديم ترجمة للأحوص الدفافي، ونصها: (الأحوص الدفافي الشاعر: ويلقب المحترز، وينسب إلى دفافة العبسي، وكان يصحب بعض بني صالح بن علي بن عبد الله بن عباس بحلب، وهو شاعر لم أظفر إلى الآن بشيء من شعره وله ذكر يأتي في أثناء هذا الكتاب إن شاء الله تعالى) وفي (المحاسن والمساوئ): (وعن أبي دفافة العبسي قال: حدّثت المنصور بحديث العجلان بن سهل... إلخ). | *زهير | 2 - يوليو - 2005 |
 | 388- إسحاق بن الصباح السبيعي كن أول من يقيّم إسحاق بن الصباح السبيعي مقل. (ترجم له سوزكين (4/ 102) فقال: (إسحاق بن الصبّاح الأشعثي الكندي: غادر الحجاز مع صاحبه نُصيب الأصغر قاصدا الخليفة المهدي، ولي الكوفة مرتين، ويحتمل أنه توفي قبل سنة (193هـ) وأحال في ترجمته إلى (طبقات الشعراء) لابن المعتز، والأغاني (20/ 33) والوافي للصفدي). | *زهير | 2 - يوليو - 2005 |
 | 389- عطاء بن أحمد المديني كن أول من يقيّم عطاء بن أحمد المديني مقل. (ترجم له سوزكين (4/ 267) ضمن فصل بعنوان (شعراء في اليمن والحجاز) فقال: أحد الظرفاء المشهورين في المدينة في القرن الثاني الهجري، او أوائل الثالث، وكان في رأي المرزباني (معجم الشعراء: 289 ? 299) شاعرا ضعيفا. | *زهير | 2 - يوليو - 2005 |