 | تعليقات | الكاتب | تاريخ النشر |
 | 368- خشف كن أول من يقيّم خشف مقلة. (في الأصل (حسب) وهي في نشرة طهران: (خشف) وكذا في سوزكين (4/ 230) قال: (خشف الواضحية: شاعرة مغنية، في عصر المتوكل، ويبدو أنها كانت تلميذة لعُلية بنت المهدي، انظر في أخبارها الأغاني (4/ 114 و6/ 259 و10/174). | *زهير | 2 - يوليو - 2005 |
 | 359- علم كن أول من يقيّم علم مقلة. (قلت: علم: شاعرة لها ترجمة في كتب الشواعر، قال الإربلي : (وأما علم: فكانت جارية لأحمد بن يزداد. ومن شعرها، وروى عنها المبرد، قولها: (شكى صاحبي أتعابهُ العيسَ في السرى .. فلمْ يلفَ في الشكوى عليَّ معولا) (وأتعبَ عندي من مطايا بقفرةٍ .. وبعدها منها شقةً وترحلا) (حشاً يمتطيها الشوقُ في كلِّ ساعةٍ .. تقربها البلوى إلى الحتفِ منزلا) | *زهير | 2 - يوليو - 2005 |
 | 370- سكن كن أول من يقيّم سكن مقلة. (سقطت هذه الترجمة من نشرة فلوجل: الوراق) وقد ترجم لها سوزكين (4/ 230) فقال: (هي جارية محمود الوراق المتوفى قبل سنة 230هـ شاعرة شهيرة). وانظر ترجمتها في (طبقات ابن المعتز) (ص423) و(الوافي) للصفدي، وفيه من شعرها: قصيدة سينية (19) بيتا، بعثت بها إلى المعتصم، تلومه على تمزيق رسالة سالفة كانت قد بعثت بها إليه تطلب منه أن يشتريها من سيدها محمود الوراق. وأول القصيدة: (ما للرسول أتاني منك بالياس) | *زهير | 2 - يوليو - 2005 |
 | 371- رئم كن أول من يقيّم رئم مقلة. (قلت: رئم شاعرة لها ترجمة في كتب الشواعر، قال الإربلي في كتابه (المذاكرة في ألقاب الشعراء): وأما ريم: فكانت جارية إسحق بن عمرو السلمي. وكانت شاعرة مجيدة. فامتحنها أبواليدين عبد الرحمن، وكتب إليها: (ألا منْ لعينٍ لا ترى أسودَ الحمى ... ولا ناضرَ الريانِ إلا استهلتِ) (طروبٍ إذا حنتْ، لجوجٍ إذا بكتْ .. بكتْ فأدقتْ في الهوى، وأجلتِ) فكتبت الجواب في ظهر الرقعة: (فليسَ مدنيهِ البكاءُ من الحمى .. وإنْ كثرتْ منه الدموعُ، وقلتِ) .. (يحنُّ إلى أهلِ الحمى، فدموعهُ .. تسحُّ، كما سحتْ سماءٌ تدلتِ) فلم يصدق أن الشعر لها، فكتب إليهاً شعراً لجحاف لا يعرفه أحد، وهو: (كيف المقام بأرض لا أشد بها صوتي .. إذا ما اعترتني سورة الغضب). فكتبت في الجواب: (ما إن يطيبُ مقامُ المرءِ في بلدٍ .. فيه يخافُ ملماتٍ من العطبِ) .( فاحللْ بلادَ أناسٍ لا رقيبَ بها .. فما يطيبُ لمرٍ عيشُ مرتقبِ). | *زهير | 2 - يوليو - 2005 |
 | 372- دنانير كن أول من يقيّم دنانير جارية ابن كناسة مقلة.. (في الأصل: جارية كناسة، والتصحيح من نشرة طهران ) وقد ترجم لها سوزكين (4/ 230) فقال: شاعرة مغنية ييغداد، كانت جارية ابن مكناسة المتوفى عام (207هـ) وقد عاش أطول منها، انظر في ترجمتها (الأغاني: 13/ 337 ? 346) وأعلام النساء لكحالة (1/ 355). | *زهير | 2 - يوليو - 2005 |
 | 373- الضمري كن أول من يقيّم الضمري مقل. (في الأصل: الصمري، وهو في نشرة طهران (ص 188) الضمري. قال سوزكين (2/ 223): الضمري: كان معاصرا لمروان بن أبي حفصة، وكان شاعرا مجيدا، مدح معن بن زائدة في اليمن. ترجم له ابن الجراح في الورقة (ص52) والمرزباني في (الموشح) (ص254). | *زهير | 2 - يوليو - 2005 |
 | 374- أبو دهمان كن أول من يقيّم أبو دهمان مقل. ( وهو أبو دُهمان محمد بن أبي الأسود الغلابي. شاعر نديم، من الولاة الأدباء الكتاب، من مخضرمي الدولتين، من أهل البصرة. في شعره رصانة وجودة. وابتكار وإبداع، ولي (سابور) من بلاد فارس، ليحيى بن خالد البرمكي. له ترجمة في كتاب (الورقة) اشتملت على (8) أبيات من شعره، انظرها على الوراق. وورد اسمه في (أنساب الأشراف) أبو دهمان بن أبي الأسوار. ولعلها تصحيف (الأسود). انظر في (العمدة) لابن رشيق خبر وفود أبي الشمقمق عليه أيام ولايته. وقد أفرد الأصبهاني أخباره في كتاب (الأغاني) تحت عنوان (أخبار أبي دهمان) وذلك بعدما ذكر أغنيته التي أولها (لئن مصر فاتتني بما كنت أرتجي) ذكر أبو الفرج بيتين منها، وزاد الجاحظ بيتا ثالثا في (البيان والتبيين) ومن طريف أخباره في الأغاني خبره مع بشار بن برد، وفيه أنه كان من أصدقاء مطيع بن إياس، وهو المراد بقصيدة مطيع التي أولها (ويلي ممن جفاني) وترجم له الصفدي في الوافي فقال: محمد بن أبي الأسود أبو دهمان بصرى عربي، تقلد سابور من من كور فارس ولما ضرب المهدي أبا العتاهية بسبب تشبيبه بعتية قال أبو دهمان: (لولا الذي أحدث الخليفة في العشاق من ضربهم إذا عشقوا) وذكر ثلاثة أبيات منها. وهو الذي حكى حكاية أبيات حماد عجرد في الإمام أبي حنيفة، وأولها: (إن كان شتمك لا يتم بغير شتمي وانتقاصي). وفي العقد الفريد بيتان من عيون شعره، أولهما: (بأنفسنا لا بالطوارف والتلد) والبيت الثاني منهما، من طبقة شعر المتنبي. وذكر ابن خلكان خبرا طريفا له مع والي أرمينية: سعيد بن مسلم بن قتيبة الباهلي. وهو الذي حكى القصة الطريفة التي ذكرها الجاحظ في (الحيوان) وأولها: (قالت جارية لأمّها ليلة زَفافها). ومعظم رواياته في كتب الأدب تشتمل على ظرف وندرة. .. ووردت نسبته في سوزكين (2/ 245) الجلّابي، وهي خطأ مطبعي والصواب ما أثبته: (الغلابي). | *زهير | 2 - يوليو - 2005 |
 | 375- أبو الرميح: حبيب بن شوذب كن أول من يقيّم أبو الرميح حبيب بن شوذب: مقل. (قلت: ورد اسمه في نشرة فلوجل: جندب بن سودد وهو في طبعة طهران: جندب بن شوذب، (ص187) وهو أيضا تصحيف، والصواب في اسمه (حبيب بن شوذب) وهو شاعر مشهور، له ترجمة في كتاب الورقة لابن الجراح، وأخباره مذكورة في كتب الأدب. | *زهير | 2 - يوليو - 2005 |
 | 376- ميمون الخضري كن أول من يقيّم ميمون الخضري مقل. (قلت : وهو في النشرات الثلاث: (ميمون الحصري) وهو في الورقة لابن الجراح (ميمون الحضري) وفي (جمهرة نسب قريش) (ميمون بن مالك الخضري) وفيها قطعتان من شعره في مدح مصعب بن عبد الله بن مصعب بن الزبير. قال المرزباني: (ميمون الخضري محاربي حجازي، لقيه الزبير بن بكار وروى عنه. واشتهر بقصيدة قالها نزولا عند رغبة صاحبة له، طلبت منه أن يحج إلى بيتها ويؤدي مناسك الحج كلها أمام بيتها...واول القصيدة: (قد كنت أجمعت حج البيت أطلبه). ترجم له سوزكين (4/ 266) ضمن فصل بعنوان (شعراء في اليمن والحجاز) وسماه: (ميمون الخُضري المحاربي الحجازي) قال: (عاش في النصف الأول من القرن الثالث، انظر الورقة لابن الجراح (75) ومعجم الشعراء للمرزباني (402) وكان مقلا حسب ابن النديم (164). | *زهير | 2 - يوليو - 2005 |
 | 377- إسماعيل بن جرير الحريري كن أول من يقيّم إسماعيل بن جدر الحريري مقل.. (وهو في نشرة طهران ص188: إسماعيل بن جرير الحريري، وهو الأرجح). وقد ترجم ابن الجراح لإسماعيل بن جرير في (الورقة) فقال: (إسماعيل بن جرير بن يزيد بن خالد بن عبد الله القسري البجلي. ..كان خطيباً بليغاً... وكان مسلم بن الوليد صديق إسماعيل بن جرير ونديمه وأليفه، وفيه يقول: (وإني وإسماعيلَ بـعـدَ فِـراقـهِ .. لكالغمدِ يومَ الروعِ فارقه النصلُ)... وقلده ذو اليمينين أخاه يزيد بن جرير بن يزيد اليمن وأعمالها. ولجرير بن يزيد بن خالد شعر، أنشد له دعبل: (أيا ربِّ قدْ نزهتني مذْ خلـقـتـنـيِ .. عن اللؤمِ والأَدْناسِ في العسرِ واليسر )...إلخ.
| *زهير | 2 - يوليو - 2005 |