 | تعليقات | الكاتب | تاريخ النشر |
 | 308- ? أبو جعفر محمد بن شعبة الجرجاني ? كن أول من يقيّم أبو جعفر محمد بن شعبة الجرجاني: خمسون ورقة. (وهو في نشرة طهران ص 194: أبو جعفر محمد بن سعيد الجرجائي). الترجمة قيد الإعداد والبحث. | *زهير | 28 - يونيو - 2005 |
 | 309- جُنادة ? كن أول من يقيّم جُنادة: خمسون ورقة. (قلت: لا يمكن تحديد مراد ابن النديم بجُنادة في هذه الفقرة، وأغلب الظن أنه (جنادة بن مرداس العقيلي) الذي ذكره الخالديان في (حماستهما) وأوردا له قطعة من خمسة أبيات، نقل البصري في (الحماسة البصرية) ثلاثة منها. وعلق محقق الحماسة البصرية د. عادل سليمان جمال بقوله (1/ 390): (لم أجد له ترجمة، وذكره الخالديان 2/ 280). فربما كان جنادة بن مرداس هذه هو مراد ابن النديم بهذه الفقرة? والله أعلم. ويبعد أن يكون المراد جنادة الأزدي الإمام اللغوي المقتول سنة (399) لأن ابن النديم ينقل هذه التراجم عن كتاب ابن حاجب النعمان، المتوفى سنة (352) وأما جنادة الذي تنسب إليه القصيدة السائرة التي منها: (من حبها أتمنى ان يلاقيني * من نحو بلدتها ناع فينعاها) فهو شاعر من طبقة عمر بن أبي ربيعة، واسمه جنادة بن نجية العذري، ويرد اسمه في بعض المصادر: (نجية بن جنادة) وانفرد صاحب العقد الفريد بنسبة بيتين من القصيدة إلى بشار، ولعل ذلك خطأ مطبعي، إذ المتواتر نسبتها إلى جنادة العذري، وهي في أمالي القالي سبعة أبيات. ولا عبرة بوردها في ديوان بشار، لأنها وردت في القطعة المجموعة في العصر الحديث. ومن الشعراء المغمورين ممن اسمه جنادة: جنادة بن جزي، وهو ابن الشاعر الشماخ، ذكره ابن طباطبا في (عيار الشعر) وذكر شطرا من شعره. وهو قوله: (والشمس كالمرآة في كف الأشل) كذا ذكر ابن طباطبا والمشهور أن جزءا، وليس جزيا أخو الشماخ، كما ذكر البغدادي في الخزانة في الشاهد 268. | *زهير | 29 - يونيو - 2005 |
 | 310- أبو علي ابن مقلة كن أول من يقيّم و علي محمد بن علي بن مقلة: ثلاثون ورقة. (ابن مقلة من مشاهير رجالات عصره، أخباره مشهورة في كل كتب الأدب والتاريخ، جمع شعره وحققه الأستاذ هلال ناجي في كتاب (ابن مقلة: خطاطا وأديبا وإنسانا) (بغداد: دار الشؤون الثقافية العامية/ سلسلة خزانة التراث، ط 1، 1991م) وكانت وفاة ابن مقلة سنة (328هـ). وهو صاحب الأبيات المشهورة التي أولها: (تحالف الناس والزمان .. فحيث كان الزمان كانوا). | *زهير | 29 - يونيو - 2005 |
 | 311- أبو الحسين النصراني (آخر ما نقله ابن النديم عن ابن حاجب النعمان) كن أول من يقيّم أبو الحسين سعيد بن إبراهيم التستري النصراني كاتب مائة ورقة. (في الأصل (البرتي) مكان (التستري)وهو في نشرة طهران ص 194 وخليفة ص313: التستري مكان (البرتي). وكذا هو في سوزكين (4/ 227). قال ابن النديم عقب ترجمته: (هذا آخر ما تضمنه كتاب أبي الحسين بن حاجب النعمان الكاتب من أسماء الكتاب الشعراء الذين اختار من أشعارهم) وتلاه باب بعنوان: (أسماء جماعة من الشعراء المحدثين ممن ليس بكاتب بعد الثلاثمائة إلى عصرنا هذا) قال سوزكين: (كان مولى لابن الفرات، وتوفي بعد سنة 312هـ انظر في أخباره (الوزراء) للصابي (ص39، 60، 261) و(تجارب الأمم) لمسكويه (4/ 52، 128). | *زهير | 29 - يونيو - 2005 |
 | 311- (ملحق) في ترجمة ابن حاجب النعمان كن أول من يقيّم ترجم ابن النديم لابن حاجب النعمان في الفهرست فقال: (ابن حاجب النعمان: أبو الحسين عبد العزيز بن إبراهيم وكان أبوه حاجب النعمان أبي عبد الله الكاتب، وكان أبو الحسين أحد أفراد الزمان في الفضل والنبل ومعرفة كتابة الدواوين، وكان إليه في أيام معز الدولة ديوان السواد، ولم يشاهَد خزانة للكتب أحسن من خزانته، لأنها كانت تحتوي على كل كتاب عين، وديوان فرد، بخطوط العلماء المنسوبة، وتوفي وله من الكتب كتاب (نشوة النهار في أخبار الجوار) (كتاب الصبوة) كتاب (أشعار الكتاب) كتاب (أخبار النساء ويعرف بكتاب بن الدكاني) كتاب (الغرر ومجتنى الزهر) كتاب (أنس ذوي الفضل في الولاية والعزل). قلت: ولم يذكر ابن النديم في كتبه كتابه (ذخيرة الكتاب) وهو كتاب نادر، ربما لم تكن منه غير نسخة واحدة في حوزة القلقشندي فرجع إليه (28) مرة في كتابه (صبح الأعشى) ولم أقف على من ذكره أو رجع إليه غير القلقشندي.
وترجم له السمعاني في (الأنساب) في مادة (الحاجب) قال: وأبو الحسين عبد العزيز بن إبراهيم بن بيان بن داود الحاجب من أهل بغدد المعروف بابن حاجب النعمان، كان أحد الكتاب الحذاق بصنعة الكتاب وأمور الدواوين. وله كتب مصنفة في الهزل، ومات في شهر رمضان سنة إحدى وخمسين وثلاثمائة.
قلت وجعل ابن الجوزي وفاته عام (352) قال في المنتظم: (وفي رمضان: سقط روشن من دار الوزير أبي محمد المهلبي إلى دجلة، وكان عليه جماعة من وجوه الدولة، منهم أبو إسحاق محمد بن أحمد القراريطي فانكسرت فخذه، فحمل وجبرت فصلحت، وأما ابن حاجب النعمان فإن نخاع ظهره انقطع، فحمل على سريره، فأقام عليلاً إلى الجمعة الثانية ومات) وهو والد أبي الحسن علي بن عبد العزيز الذي كانت له الكلمة العليا في خلافة القادر بالله والطائع العباسيين، قال ابن الأثير في حوادث سنة (386): وفيها استكتب القادر بالله أبا الحسن علي بن عبد العزيز بن حاجب النعمان. وقال في وفيات سنة (421): وفيها توفي أبو الحسن بن حاجب النعمان، ومولده سنة أربعين وثلاثمائة، وكان خصيصاً بالقادر بالله، حاكماً في دولته كلها، وكتب له وللطائع أربعين سنة. انظر ترجمته الموسعة في معجم الأدباء لياقوت على الوراق، وفيها قوله: (وخوطب برئيس الرؤساء، وخدم خليفتين أربعين سنةً، ومولده سنة أربعين وثلاثمائةٍ، ومات في رجبٍ سنة ثلاثٍ وعشرين وأربعمائةٍ، وولى ابنه أبوالفضل مكانه فلم يسد مسده فعزل بعد شهورٍ) قلت وترجم الذهبي لأبي الفضل هذا في وفيات سنة (434) قال: محمد بن عليّ بن عبد العزيز بن إبراهيم. أبو الفضل الكاتب البغدادي، المعروف بابن حاجب النعمان. كان أبوه وزيراً للقادر بالله، فلما مات أبوه وزر هو للقادر في سنة إحدى وعشرين، ثم عزل بعد ستة أشهر. فلمّا استخلف القائم استوزره. وكان أديباً شاعراً كاتباً. توفي في ثامن ذي القعدة وله سبعون سنة. وقد فلج قبل موته مدة أعوام..
| *زهير | 29 - يونيو - 2005 |
 | 312- مدرك الشيباني كن أول من يقيّم مدرك بن محمد الشيباني: مائتا ورقة. (مدرك الشيباني شاعر مشهور، وأخباره في كل كتب الأدب، وهو صاحب المزدوجة في محبته عمرو النصراني. وذكر ياقوت أنه أعرابي من بادية البصرة، دخل بغداد صغيرا، ونشأ بها وتفقه، وحصل العربية والأدب) انظر النجار (6/ 179) وسوزكين (4/ 77). ومطلع المزدوجة (من عاشق ناء هواه دان) وأضاف الصفي الحلي على كل رباعية شطرا على روي الراء. وعلى منواله نسج ابن وكيع (ت 393هـ) في مزدوجته التي ذكرها الثعالبي في اليتيمة، وأولها: (رسالة من كلف عميد). | *زهير | 29 - يونيو - 2005 |
 | 313- أبو بكر بن العلاف كن أول من يقيّم أبو بكر بن العلاف وعمل شعره بعض أهله مع أخباره مع من مدحه ومقداره أربعمائة ورقة. ( في الأصل (ابن العلاني) (وهو في نشرة خليفة ص314: (ابن العلاف) مكان ابن العلاني وهو الصواب، وهو الشاعر الضرير المشهورة في رثاء الهر. ترجمته مذكورة في معظم كتب الأدب. . وترجم له ابن المعتز في طبقاته، ولم يذكر قصيدته في الهر، مما يرجح أنه قالها في ابن المعتز، وكانت وفاته نحو سنة 318هـ) وقد جمع شعره وحققه الأستاذ صبيح رديف (بغداد: مطبعة الجامعة 1974) وعدد أبياته (124) بيتا. انظر (النجار 7/ 221) قال: طبعة رديئة في حاجة إلى مراجعة جذرية. وجمعه أيضا الأستاذ سعيد الغانمي، ونشره تباعا في مجلة البلاغ العراقية ابتداء من العدد الأول من السنة السابعة (1977م) اما قصيدته في رثاء الهر، فيقال: إنه رثى بها ولدا له، تعرض إلى حريم بعض الأكابر فاغتالوه، وقيل بل رثى بها ابن المعتز، وورى بالهر خوفا من المقتدر، وأجمع شيوخ الأدب أنها من أحسن الشعر وأبدعه، وعدوها من الفرائد، وعارضها ابن العميد كما ذكر الثعالبي في اليتيمة. وأولها: (يا هر فارقتنا ولم تعد) وهي (52) بيتا، لها ذكر في معظم كتب الأدب. وانظر ترجمته في كتاب النجار (5/ 121) قال: وهو أبو بكر الحسن بن علي المعروف بابن العلاف النهرواني، بغدادي المنشأ، توفي عام (319) وقد بلغ المائة. | *زهير | 29 - يونيو - 2005 |
 | 314- سيدوك كن أول من يقيّم أبو طاهر سيدوك بن حبيبة: واسطي جيد الشعر: خمسمائة ورقة. (في الأصل (سندوك) بالنون، وهو في سوزكين (سيدوك) بالياء، وهو الصواب قال: ويسمى أيضا عبد العزيز بن حبيبة الواسطي: كان أديبا شاعرا توفي سنة (363هـ) وترد قطع من شعره في يتيمة الدهر للثعالبي (2/ 372 و(مسالك الأبصار) لابن فضل الله، و(فوات الوفيات) لابن شاكر (1/ 576) وحماسة ابن الشجري (رقم 670) والدر الفريد. وانظر في الوراق قطعا من شعره في (معجم الأدباء) لياقوت عن طريق البحث عن اسمه (سيدوك). قال الثعالبي في اليتيمة: (أبو طاهر الواسطي المعروف بسيدوك شعره يروي حين يروي، ويحفظ حين يلحظ، وما لظرفه نهاية، ولا للطفه، غاية، ولا عيب فيه غير أن الذي وقع إليّ منه قليل يلتقي طرفاه، وتجتمع حاشيتاه، وديوان شعره ضالتي المنشودة ودرتي المفقودة ..إلخ) وترجم له القاضي التنوخي ترجمة طريفة في (نشوار المحاضرة) فقال: (سيدوك الشاعر: رأيت بواسط شيخاً، ذكر لي، في شهر ربيع الأول من سنة ثلاث وستين وثلثمائة، أنه قد تجاوز الستين سنة، وأن مولده ومنشأه بالدحب، قرية من سواد واسط، وأن أباه كان رجلاً من أهل البصرة، من بني تميم، وفد قديماً إلة واسط، ثم استوطن السواد، فولد هو فيه، ونشأ إلى أن بلغ، فأحب العلم، فرجع إلى البصرة، وأقام بها، وتأدب، ثم دخل البادية، فأقام بها نحو عشر سنين، ولقي الناس، ووجدته يفهم من اللغة والنحو طرفاً، وهو شاعر من شعراء واسط المشهورين، ويلقب بسيدوك.
وأخبرني هو، قال: قال لي أبو محمد المهلبي، وقد امتدحته لما وزر: لم تسميت بسيدوك? فقلت: لأنه اسم رئيس الجن، وأنا رئيس الشعراء.
فقال: أفتدري لم سمي سيدوك رئيس الجن بهذا الاسم? قلت: لا.
قال: بلغني أنه إنما سمي بذلك، لأن في الجن قبيلة يقال لها، هلوك، وهو سيدها، فاستثقلوا أن يقولوا: سيد هلوك، فخففوها، فقالوا: سيدوك.
والرجل كان يكنى أبا طاهر، واسمه عبد العزيز بن حامد بن الخضر، على ما أخبرني. (ثم أورد طائفة من شعره). | *زهير | 29 - يونيو - 2005 |
 | 315- ? أبو بكر التجيبي كن أول من يقيّم التجيبي أبو بكر مائة ورقة. (وهو في نشرة طهران ص 194 ونشرة خليفة: (العجيني) مكان التجيبي. (الترجمة قيد الإعداد والبحث). | *زهير | 29 - يونيو - 2005 |
 | 316- ? القراطيسي ? كن أول من يقيّم القراطيسي واسمه... ثلاثمائة ورقة.(الترجمة قيد الإعداد والبحث) ? | *زهير | 29 - يونيو - 2005 |