 | تعليقات | الكاتب | تاريخ النشر |
 | 278- ? محمد بن غالب باح الأصفهاني ? كن أول من يقيّم محمد بن غالب باح الأصفهاني: سبعون ورقة( الترجمة قيد البحث والإعداد) ? | *زهير | 26 - يونيو - 2005 |
 | 279- ابن حدار كن أول من يقيّم أبو القاسم جعفر بن محمد بن حدار كاتب الطولونية: سبعون ورقة. (ابن حدار، كذا في الأصل، وهو الصواب، ويرد اسمه أيضا في بعض كتب الأدب (ابن جدار) بالجيم، تصحيفاً. وهو في سوزكين (ج5 : ص14) (ابن حُذار) بالذال، وهو تصحيف أيضا. والصواب (ابن حدار). و(حدار) من أسماء العرب الشائعة قديما، وقد ذكره الصفدي في (الوافي) في الألقاب في حرف الحاء، فقال: (ابن حدار جعفر بن محمد) وترجم له في محل اسمه فقال: (ابن حدار: وزير العباس بن طولون) جعفر بن محمد بن أحمد بن حدار الكاتب أبو القاسم. ذكره الصولي في كتاب أخبار شعراء، مر، وقال: لم يكن بمصر في وقته مثله. كثير الشعر، حسن البلاغة، عالم له ديوان شعر ومكاتبات كثيرة حسنة. وكان العباس بن أحمد بن طولون قد خرج على أبيه بنواحي برقة عند غيبة أبيه بالشام وتابعه أكثر الناس ثم غدر به قومه وخرج عليه آخرون من نواحي القيروان فظفر به أبوه وكان بن حدار وزير العباس وصاحب أمره فقبض عليه بنواحي الإسكندرية وأدخل إلى الفسطاط على بغل على قتب مقيّداً سنة سبع وستين ومئتين ونصب لكتابه وخرج بهم إلى ما خرج إليه على دكة عظيمة رفيعة وجلس ابن طولون في علوّ يوازيها وشرع من ذلك العلو إليها طريقاً. وكان العباس قائماً بين يدي أبيه في حفتان ملحم وعمامة وخفّ وبيده سيف مشهور فضرب ابن حدار ثلاثمئة سوط وتقدم غليه العباس فلقطع يديه ورجليه من خلافٍ وألقي من الدكة إلى الأرض وفعل مثل ذلك بالمنتوف وبأبي معشر واقتصر بغيرهم على ضرب السياط فلم تمض أيام حتى ماتوا وقيل إن أحمد بن طولون تولّى قطع يدي ابن حدار ورجليه بيده. ومن شعره: من المديد ( زارني زور ثكلتهم) إلخ. وفي (ولاة مصر) لكندي : (ورجع احمد بن طولون إلى الفسطاط يوم الثلاثاء لثلاث عشرة خلت من رجب سنة ثمان وستين. وأُتي بالأسرى، وفيهم جعفر بن جدار وأبو معشر ومحمد بن سهل المنتوف وعبد الله بن طغيا قد أُعطوا أماناً. فرأى بكّار القاضي أن الأمان لهم. وكان دخولهم يوم الأربعاء لثمان بقين من شوال سنة ثمان وستين. ثم أُخرجوا يوم الأربعاء لمستهل ذي القعدة، وقد بُنيت لهم دكة عظيمة رفيعة السمك. فأمر احمد بن طولون بابن جدار، فضُرب ثلاث مئة سوط. ثم تقدم إليه العباس فقطع يديه ورجليه، وأُلقي من الدكة) ولابن جدار هذا قصيدة مشهورة، هي من عيون الشعر العربي، ذكرها صاحب العقد الفريد، وأورد منها (54) بيتا، وموضوعها التشوق إلى حبيبة له من أهالي مدينة (بم) التي ضربها الزلزال المروع عام يوم (26/ 12/ 2003هـ) انظر القصيدة في العقد الفريد، وفيها قوله: (وكم ببم وأرض بم .. وكم برم وأرض رمّا) (من طفلة بضة لعوب .. تلقاك بالحسن مستتما) وقدم صاحب العقد (5/ 348) لهذه القصيدة بقوله: (وقد يأتي من الشعر ما هو خارج عن طبقة الشعراء، منفرد في غرائبه وبديع صنعته ولطيف تشبيهه، كقول جعفر بن جدار كاتب ابن طولون). وفي صبح الأعشى قطعة من شعره في ثلاثة أبيات أولها (يا أخي للوداد لا للمداد) وذكره ياقوت في معجم البلدان، مادة: (قنا) وذكر من شعره قطعة في (7) أبيات في (دير قنا) أولها (إن عجزا عما نقول وغبنا ... أن نرى صاحبين في دير قنا).وقدم لها بقوله:( وفي هذا الموضع يقول ابن حدار المصري، يصف كأساً فيه صورة كِسرَى تحت شجرة وردٍ ..) | *زهير | 26 - يونيو - 2005 |
 | 280- ? العباس بن الفضل الفاسي ? كن أول من يقيّم أبو محمد العباس بن الفضل الفاسي خمسون ورقة. (الترجمة قيد الإعداد والبحث)? | *زهير | 26 - يونيو - 2005 |
 | 281- أحمد بن صالح بن شيرزاد كن أول من يقيّم أحمد بن صالح بن شيرزاد الكاتب: ثلاثون ورقة. (ترجم له سوزكين 4/ 224 فقال: أبو بكر أحمد بن صالح بن شيرْزاد القُطرَبُّلي الملقب بظريف الكتّاب: كان كاتبا أيام المستعين، وتولى ديوان الرسائل في زمان المعتمد، وتوفي عام (266هـ) انظر أخباره في مروج الذهب (7/ 324 ، 369) وتاريخ الطبري (الفهرس) والوافي للصفدي | *زهير | 26 - يونيو - 2005 |
 | 282- ? محمد بن أحمد بن علي بن حيان ? كن أول من يقيّم محمد بن أحمد بن علي بن حيان: خمسون ورقة. (وهو في نشرة خليفة: (ابن جبار) مكان (ابن حيان) ص312). الترجمة قيد البحث والإعداد ? | *زهير | 26 - يونيو - 2005 |
 | 283- ابن سيار الماذرائي كن أول من يقيّم علي بن محمد بن سير الماذياني: خمسون ورقة. (وهو في نشرة خليفة: (ص 312 سطر 1). علي بن أحمد بن سير المادراني) وفي (سوزكين 5/ 14) علي بن أحمد بن سيار الماذرائي: قال: (كان رئيس ديوان الإنشاء أيام خمارويه). وأحال في ترجمته إلى تاريخ الطبري (3/ 2153) و(إرشاد الأريب) (2/ 237 ? 238) ومحمد كامل حسين (في الأدب المصري) (104 ? 106) ثم قال (كان ديوانه 50 ورقة انظر ابن النديم (طهران ص139). | *زهير | 26 - يونيو - 2005 |
 | 284- عبد الله بن طالب الكاتب كن أول من يقيّم عبد الله بن طالب الكاتب: مائة ورقة. (شاعر لم يصلنا سوى القليل من شعره، والظاهر أنه كان من شيوخ الأدب في عصره، ونجد صاحب الأغاني ينقل عنه مرتين في كتابه، مرة بواسطة ابن أبي طلحة الكاتب والثانية بواسطة ابن الطلاس، حيث ينقل قصة عثوره على رقعة بخط سعيد بن حميد إلى فضل الشاعرة. وذكره الصولي أيضا في كتابه (اخبار الراضي والمتقي) قال: ولولا خوفي من إطالة الكتاب بما لا يحتاج الناس إليه، ولا يبالغون بعلمه لذكرت ما أتفرج به فإني كالمصدور، يستريح إلى النفث وكالإناء ينضح بما فيه. والحمد الله على كل حال وهو حسبي وعليه متكلي، وأقول ما قاله عبد الله بن طالب الكاتب وأنشدنيه لنفسه: ( أحَلْتُ بِرِزْقِي عَلَى رازِقِي ..وَوَكَّلْتُ أَمْرِي إِلَى خالِقِي) (وَقَدْ أَحْسَنَ اللهُ فِيما مَضَى..كَذَلِكَ يُحْسِنُ فِيما بَـقَـي) | *زهير | 26 - يونيو - 2005 |
 | 285- ابن الخنساء ? كن أول من يقيّم محمد بن عمر المعروف بابن الخنساء: ثلاثون ورقة. (لم أعثر له على ترجمة، وهو بلا شك غير أبي الخنساء الشاعر الذي كان ابنه (ابن أبي الخنساء) من أصحاب ابن المعتز، ونقل عنهما خبرين في طبقاته ونعت أبا الخنساء بالشاعر، إلا أنه لم يترجم له، أو لم تصلنا القطعة التي ترجم فيها له. ويفهم من الخبر الذي نقله عنه أنه كان معاصرا لأبي دلف العجلي، والظاهر هو نفسه أبو الخنساء (عباد بن عقيل) الإخباري المشهور، والذي ورد اسمه خطأ في (الأغاني) (عقال بن كسيب)، قال الجاحظ في (البيان والتبيين): (ومنهم من بني العَنْبر، ثم من بني عمرو بن جُندب:أبو الخنساء عبّاد بن كُسَيب، وكان شاعراً علاّمة، وراويةً نسَّابة، وكانت له حُرْمَةٌ بأبي جعفرٍ المنصور) وهو في (تبصير المنتبه) لابن حجر (أبو الخشناء) ? كذا ضبطها بالخاء والشين. نقلا عن (الإكمال) لابن ماكولا. وتابعه الزبيدي في التاج، فذكره في مادة (حسب). وخصه ابن النديم بترجمة مستقلة يبدو أنه نقلها حرفيا عن (المعارف) لابن قتيبة. فقال: (عباد بن حسيب: من بني عمرو بن جندب من بني العنبر ويكنى أبا الخنساء وكان رواية الشعر عالماً بأخبار العرب) وبذلك نتيقن أنه غير صاحب الترجمة محمد بن عمر ابن الخنساء ?. وننوه أيضا إلى أن المرزباني ترجم لشاعر، لم ينص على عصره، وسماه (الفرات ابن أبي الخنساء الجشمي) من بني جشم بن عبد شمس بن سعد بن زيد مناة بن تميم. | *زهير | 26 - يونيو - 2005 |
 | 286- ? أبو الحسن علي بن محمد الفياض كن أول من يقيّم (?) أبو الحسن علي بن محمد الفياض: ديوان خمسون ورقة. (لم أعثر على ترجمة له، وقد ورد اسمه في ( لسان الميزان) لابن حجر في ترجمة حفيد له، تصدى للرد على كتاب (السراط) للزنديق (إسحاق بن محمد النخعي الأحمر) رأس (الإسحاقية النصيرية) انظر خبره في (لسان الميزان) على الوراق (ص 154 ?156) ففيه فوائد طريفة. وفي سوزكين (4/ 51) ترجمة لشاعر من هذه الطبقة اسمه (ابن الفياض أبو محمد عبد الله بن عمرو بن محمد. قال: كان كاتبا ونديما لسيف الدولة، وممدوحا للشاعر السري الرفاء، له أبيات في اليتيمة (1/ 117 ? 119) و(عنوان المرقصات) لابن سعيد (ص43). | *زهير | 26 - يونيو - 2005 |
 | 287- عبد الرحمن بن عيسى الهمداني صاحب الألفاظ كن أول من يقيّم أبو علي عبد الرحمن بن عيسى الهمداني: خمسون ورقة. (من مشاهير أئمة الأدب، اشتهر بكتابه: (الألفاظ) المشهور في العصر الحديث بالألفاظ الكتابية، ترجم له الصفدي في الوافي فقال: (صاحب الألفاظ: عبد الرحمن بن عيسى بن حماد الهمذاني، كاتب بكر بن عبد العزيز ابن أبي دلف العجلي، له من التصانيف: كتاب الألفاظ. قال الصاحب بن عباد: لو أدركته لأمرت بقطع يده ولسانه؛ لأنه جمع شذور العربية الجزلة المعروفة في أوراق يسيرة، فأضاعها في أفواه صبيان المكاتب، ورفع عن المتأدبين تعب الدرس والحفظ والمطالعة... وتوفي سنة عشرين وثلاث مائة). | *زهير | 27 - يونيو - 2005 |