 | تعليقات | الكاتب | تاريخ النشر |
 | 207- ( * ) البحتري كن أول من يقيّم البحتري: الوليد بن عبادة: كان شعره على غير الحروف إلى أيام الصولي فإنه عمله على الحروف، وعمله علي بن حمزة الأصفهاني أيضاً فجوده على الأنواع، وله من الكتب (كتاب الحماسة) على مثال حماسة أبي تمام كتاب معاني الشعراء. (قلت: وديوانه كما هو مشهور، أحد الدواوين التي وصلتنا بصنعة أبي بكر الصولي، ومنه نسخة في باريس، نسخت عام (610هـ) وتقع في (432) ورقة. والشعر فيها مرتب على الحروف. وفي دار الكتب في القاهرة نسخة منه، كُتبت عام (1100هـ). كما وصلتنا عدة نسخ للديوان مرتبا على الموضوعات، ويمكن أن تكون ن صنعة علي بن حمزة الأصفهاني الذي ذكره ابن النديم في هذه البطاقة، ومنه نسخة في مكتبة صبري الخاصة بالقاهرة، في (266) ورقة، نسخت عام (1030هـ) عن أصل كُتب سنة (436هـ). ووصلتنا أيضا عدة نسخ للديوان مرتبا على الأعلام الذين وجهت إليهم القصائد، ومنها نسخة تعتبر من أقدم ما وصلنا من مخطوطات ديوان البحتري، كُتبت عام (425هـ) تحتفظ بها مكتبة (كوبرلي) باستنبول، وتقع في (194) ورقة. انظر في سوزكين (4/ 138 ? 140) تفصيل الحديث عن هذه المخطوطات وما وصلنا أيضا من الصنعات التي لم تتحقق نسبتها، وهي كثيرة جدا. وقد طبع ديوان البحتري لأول مرة عام (1252هـ) باعتماد نسخة كوبرلي، في جزأين. ثم نشر مرات كثيرة، أهمها وأجودها نشرة الأستاذ حسن كامل الصيرفي (القاهرة: 1963- 1964م) في أربعة أجزاء، اعتمد فيها (15) نسخة من مخطوطات الديوان. وأشهر قصائده السينية التي عارضها شوقي، وتعرف أيضا بالإيوانية، وبهذا الاسم نشرها الشيخ عبد القادر المغربي مفردة محققة على مختلف مخطوطات الديوان، في مجلة المجمع بدمشق (مج31/ 1956م / ص 77- 89، 241 ? 252، 427 ?436، 577- 585). وكان ابنه أبو يغوث: يحيى بن أبي عبادة البحتري راوية أخباره شعره، ونقل عنه أبو الفرج في الأغاني (21/ 37) خبر وصية البحتري بإتلاف شعره في الهجاء، قال: (فإن ابن البحتري أبا يغوث، جمعه وأحرقه، ولم يبق منه إلا بقية متداولة). وأشهر شعر البحتري السينية في وصف إيوان كسرى، وأولها: (صنت نفسي عما يدنس نفسي) ثم الرائية في مدح المتوكل، وأولها: (أخفي هوى لك في الضلوع وأظهر) ورائيته في مدح (علي بن مر) وهي التي يقول فيها: (إذا محاسني اللاتي أدل بها .. عدت ذنوبا فقل لي كيف أعتذر). قال ابن خلكان في آخر ترجمته: (وعبيد الله وأخوه أبو عبادة، ابنا يحيى بن الوليد البحتري، اللذان مدحهما المتنبي في قصائده، هما حفيدا البحتري الشاعر المذكور، وكانا رئيسين في زمانهما). | *زهير | 23 - يونيو - 2005 |
 | 208- ( * + ) ابن الرومي كن أول من يقيّم ابن الرومي: علي بن العباس بن جريج: كان شعره على غير الحروف، رواه عنه المسيبي، ثم عمله الصولي على الحروف وجمعه أبو الطيب وراق بن عبدوس من جميع النسخ فزاد على كل نسخة مما هو على الحروف وغيرها نحو ألف بيت. (وعمله أيضا) مثقال غلام ابن الرومي: مائة ورقة. ورواه عنه أبو الحسن علي بن العصب الملحي عن مثقال عن ابن الرومي. (انتهى كلام ابن النديم. والجملة بين القوسين (وعمله أيضا) زيادة في نشرة د. خليفية (ص308) والظاهر أنها هي الصواب). وديوان ابن الرومي أحد الدواوين التي وصلتنا من هذه القائمة، ولكن الذي يستوقف النظر، أن الذي وصلنا من ديوانه يفوق تقديرات ابن النديم بأضعاف مضاعفة، على عكس ما لحق معظم الدواوين من الضياع والخرم والتفرق. وكانت منية الشباب أن أجد الفسحة لقراءته، فمن الله علي بذلك، إذ قمت بتدقيقه في نشرة الموسوعة، واستوقفتني فيه عبارات وألفاظ شائنة، لا عهد لأهل القرن الثالث الهجري بها، قد انفرد بذكرها ابن الرومي ، الذي بقي ديوانه في غياهب النسيان باستثناء بعض قطع وأبيات ونوادر سائرة. وقد استوقفت هذه الحالة الأستاذ النجار، فقال (1/ 152): (من المفارقات أن طول قصائد ابن الرومي قد ساعد كثيرا =على ما يبدو= على حفظ ديوانه الضخم من التشتت، وقد تخطى أصحاب الاختيارات والنقاد هذه القصائد، وقد يكون ما رغبهم عنها طولها (فهي تتجاوز أحيانا 300 بيت) فأعرضوا عنها نسبيا، وظل ديوانه نسيا منسيا طوال ما يزيد عن ألف سنة، وهو من جملة آثار القرن الثالث الشعرية، وآخر ديوان طبع كاملا (1973- 1979). وانظر في سوزكين (4/ 175) وصفا مسهبا لما وصلنا من نسخ الديوان، ومنه نسخة كاملة في أربعة مجلدات، لم تتحقق نسبتها، تحتفظ بها مكتبة برنستون، وتقع في (729) ورقة. ومنه نسخة مكتبة نور عثمانية باستنبول، كتبت سنة (651 ـ 652هـ) وهي ثلاثة مجلدات من أصل أربعة. تحتفظ مكتبة ليدن بالجزء الضائع منها. وفي دار الكتب بالقاهرة مجلد برواية الصولي في مخطوط قديم، كما تحتفظ مكتبة سراي أحمد الثالث باستنبول بالمجلد الأول من رواية أبي سعيد أحمد بن محمد الطاهر العقيلي، من نسخة كتبت في القرن السادس الهجري، وتضم (قافية الألف إلى الظاء) وفي دار الكتب أيضا مجلدات مفردة لروايات لم تتحقق نسبتها، ومعظمها حديثة، في القرن (14) الهجري. كما وصلتنا مختارات من شعره، أهمها (مختار ديوان ابن الرومي) لابن نباتة المصري (ت 768هـ) تحتفظ به مكتبة أياصوفيا، ونسخ في القرن الثامن الهجري. واول طبعة كاملة للديوان هي نشرة حسين نصار، أصدر الجزء الأول منها عام (1973م) وأصدر الجزء الأخير عام (1979م) وكل النشرات التي سبقت ذلك هي مختارات من الديوان أو أجزاء منه. ومن مختار شعره: قصيدته الميمية في رثاء أمه، وهي (204) أبيات، أولها: (أفيضا دما إن الرزايا لها قيم). قال الثعالبي في اليتيمة: (لم يرث ولدٌ والدةً ولا والداً بأحسن منها) وقصيدته الجيمية في هجاء بني طاهر، وأولها : (أمامك فانظر أي نهجيك تنهج) وأبياتها (111) بيتا. قال أبو العلاء في رسالة الغفران: (والبغداديّون يدّعون أنّه متشّيع، ويستشهدون على ذلك بقصيدته الجيميَّة، وما أراه إلاّ على مذهب غيره من الشعراء). وقصيدته الميمية في رثاء البصرة بعد فتنة صاحب الزنج، وأولها (ذاد عن مقلتي لذيذ المنام ... شغلها عنه بالدموع الجسام) وهي (86) بيتا. وفيها قوله: (أمتي أين كنتمُ إذ دعتني .. حرةٌ من كرائم الأقوام) (صرخت وامحمداه فهلا ... قام فيها رعاة حقي مقامي). وتنسب إليه في بعض المصادر القصيدة المشهورة: (إذا شئت أن تحيى سليما من الأذى) المنسوبة للشافعي (قول على قول: 5/ 261). وأما أبياته السائرة فأكثر من أن تحصى، وأشهرها: (وحبب أوطان الرجال إليهمُ .. مآرب قضاها الشباب هنالكا).. (ولي وطن آليت ألا أبيعه .. وألا أرى غيري له الدهر مالكا) وقوله (عدوك من صديقك مستفاد.. فلا تستكثرن من الصحاب) وقوله: (وما المجد لولا الشِّعْرُ إلا مَعاهدٌ .. وما النَّاسُ إلا أعْظمٌ نَخِراتُ) وقوله: (والناس يلحون الطبيب وإنما .. غلط الطبيب إصابة الأقدار) وقوله: (أغوى الهوى كل ذي عقل فلست ترى .. إلا صحيحا له أفعال مجنون) وقوله: (وإذا امرؤ مدح امرأ لنواله.. وأطال فيه فقد أراد هجاءه). وقوله: (أعانقها والنفس بعد مشوقة .. إليها وهل بعد العناق تداني) وللدكتور علي الهاشمي كتاب (دراسة وتحقيق قدر من ديوان ابن الرومي) نال به الدكتوراه من كلية الآداب بجامعة القاهرة 1952م). وكان ابن الرومي يفاخر بروميته، ومن ذلك قوله: (آبائي الروم توفيلٌ وتوفلسٌ .. ولم يلدنيَ ربعيٌّ ولا شبث) وقوله: (إن لم أزر ملكا أشجي الخطوب به .. فلم يلدني أبو الأملاك يونان). وكانت ولادته في بغداد فجر يوم الأربعاء : 2/ رجب/ 221هـ الموافق (24/ 6/ 836م). قال ابن سعيد في (المرقصات والمطربات): يقولون إنه أحق الناس باسم شاعر، لكثرة اختراعه، وحسن توليده. | *زهير | 23 - يونيو - 2005 |
 | 209- ابن الحاجب غلام بن الرومي كن أول من يقيّم ابن الحاجب غلام بن الرومي: مائة ورقة. (شاعر مشهور، له ذكر في معظم كتب تراجم الشعراء، قال المرزباني: (محمد بن أحمد المعروف بابن الحاجب. كان صديقاً لابن الرومي فسأله ابن الحاجب زيارته مع إخوانه في يوم ذكره لهم فصاروا إليه فلم يجدوه فقال ابن الرومي قصيدة يعاتبه فيها أولها: (نجاك يا ابن الحاجب الحاجب .. وليس ينجو مني الهارب) فلما مات ابن الرومي أظهر ابن الحاجب قصيدة ذكر أنه أجاب بها ابن الرومي أولها: (يا صاحباً أعضل في كيده.. كفيت خيراً أيها الصاحب). | *زهير | 23 - يونيو - 2005 |
 | 210- أحمد بن أبي فنن كن أول من يقيّم أحمد بن أبي فنن الكاتب مائة ورقة. (في الأصل: أحمد بن أبي قسر الكاتب، وهو في نشرة خليفة: أحمد ابن أبي الفنن الكاتب، وهو الصحيح. . وكانت وفاته سنة (280هـ) جمع شعره وحققه يونس أحمد السامرائي (بيروت: مكتبة النهضة العربية 1986م) ومجموع شعره (167) بيتا في (74) قطعة. وهو من كبار شعراء عصره، كان من طبقة أبي تمام ودعبل وأبي الشيص وعلي بن الجهم، يجتمعون لإنشاد الشعر كل جمعة في جامع الرصافة ببغداد كما حكى ياقوت في (معجم البلدان) مادة رصافة. وانظر (نشر الشعر/ 45) وسوزكين (4/ 171) قال: (وهو أبو عبد الله أحمد بن أبي فنن صالح: كان كاتبا وشاعرا مرموقا في بغداد، ومن المقربين إلى محمد بن عبد الله بن طاهر والفتح بن خاقان، وقيل إنه توفي بين عامي 260 و270هـ). ومن سائر شعره أبياته التي يرد بها على امرأته، وآخرها: (ظننتِ أن نزال القرن من خلقي .. وأن قلبيَ في جنبَي أبي دلف) انظر قصة الأبيات في (وفيات الأعيان) لابن خلكان. | *زهير | 23 - يونيو - 2005 |
 | 211- ( * - ) خالد الكاتب كن أول من يقيّم خالد الكاتب، وعمله الصولي مائتا ورقة. (وهو أحد الدواوين القليلة التي وصلتنا من هذه المجموعة، ومنه نسخة في الظاهرية بدمشق مرتبة على الحروف، نسخت سنة (1110هـ) وتقع في (89) ورقة. وكان د. النجار صاحب (شعراء عباسيون منسيون) قد افتتح عمله الضخم هذا بتحقيق ديوان خالد الكاتب، انظر حديثه عن خالد ومخطوطة الظاهرية من ديوانه في كتابه (ج1 ص 11) (ج3/ ص 43 ? 228) وتضم هذه المخطوطة (584) قطعة، وكلها رباعيات، باستثناء (29) قطعة، دون الأربعة أو فوقها بقليل. ومنها (6) قطع مكررة. ومنها (35) قطعة، أمكن تخريجها من كتب الأدب. وجمع الأستاذ النجار (61) قطعة غير موجودة في الديوان، أطلق عليها اسم (صلة ديوان خالد) وصرح أنه سيقوم بنشرها مع ديوان خالد بعد الفراغ من نشر كتابه (شعراء عباسيون منسيون) فصار مجمع القطع كما قال (639) قطعة، منها (617) رباعية في الغزل. و(22) قطعة في المدح والهجاء وأغراض شتى. أما نسخة الظاهرية، فهي النسخة اليتيمة التي وصلتنا من ديوان خالد، وعدد ورقاتها (90) ورقة كتبها محيي الدين الدمشقي السلطي سنة (1110هـ). وهي مخطوطة ملوكية، قد جدولت الصفحتان الأوليان بالذهب، وباقي صفحات الكتاب مجدولة بالقلم الأحمر. وذهب النجار إلى أن هذه النسخة لا تمثل من شعر خالد إلا أقله، قال: (فلقد جمعه أبو بكر الصولي مرتبا على الحروف في مائتي ورقة، مما يدل على أن مقدار ما ورد فيه يناهز (8000) بيت في حين أن ما تبقى منه لا يزيد عن ثلث هذا الحجم، كما لا يبعد في ظننا أن يكون ما دونه الصولي دون ما تجمع لخالد طوال أربعين سنة حسب ما أقرته الرواية: (لم ينقطع فيها عن قول الشعر) ..وقد أورد له أبو الفرج تسعة أصوات مختارة تغنى بها مشاهير العصر وكانت وفاته سنة (260هـ) ومما أثر عنه قوله يصف شعره: (أقول في شجون نفسي، لا أكاد أمدح ولا أهجو). وانظر سوزكين (4/ 170). وفي (نشر الشعر/ 70) وصف نشرة د. يونس السامرائي للديوان (ط1: عام 1980) يقع الديوان (من ص144 حتى 539) مع الملحق، مع خمس صفحات لمخطوطتي الديوان. قدم له د. نوري القيسي. وكانت وفاة خالد عام (262هـ). | *زهير | 23 - يونيو - 2005 |
 | 212- القاسم بن صبيح وآله كن أول من يقيّم القاسم بن صبيح خمسون ورقة: (جد أسرة بني صبيح القبطية الأصل. وهو أول من سماهم ابن النديم من الشعراء الذين نقل تراجمهم من كتاب ابن الحاجب النعمان، وذلك بعد الكلام على شعر أبي تمام والبحتري وابن الرومي. وقدم لهذا الفصل بقوله: (أسماء الشعراء الكتاب على ما ذكره ابن الحاجب النعمان في كتابه، وقد تكرر فيه ما مضى من كتاب محمد بن داود) مما يشعر أن التراجم السابقة استخرجها من كتاب (الورقة) لابن الجراح. وهو (محمد بن داود بن الجراح) انظر تعريفنا بكتابه على الوراق). وقد افتتح سوزكين بترجمة آل صبيح الفصل الذي جعل عنوانه (أفراد بعض الأسر الشهيرة، ممن نظموا الشعر، غالبا من أهل بغداد) (4/ 200) وافتتح آل صبيح بترجمة القاسم هذا، وهو أول من اشتهر من آل صبيح، قال: (هو أبو محمد القاسم بن صبيح، مولى بني عجل، من أهل الكوفة، عاش في الشطر الأول من القرن الثاني، ومدح هشام بن عبد الملك) وأحال في ترجمته إلى (معجم الشعراء) للمرزباني، و(الفهرست) لابن النديم (طبعة طهران: 190، وفيه ذكر ديوان رسائله ص 135) و(أخبار الشعراء) للصولي، وله فيه (15) بيتا. ثم ترجم سوزكين لابنه يوسف المذكور في البطاقة التالية، ثم ترجم لأبي جعفر أحمد بن يوسف بن القاسم الكاتب، المترجم له في هذه القائمة، ثم لأخيه أبي أحمد =أو محمد=: القاسم بن يوسف بن القاسم الكاتب، المترجم له أيضا في هذه القائمة، ثم لأبي محمد عبد الله بن أحمد بن يوسف، المذكور في هذه القائمة، ثم لابنه أبي الطيب محمد بن عبد الله بن أحمد اليوسفي الكاتب، المذكور في هذه القائمة. ويستوقفنا هنا أحجام دواوين هذه الأسرة، كما قدرها ابن النديم، حيث كانت كلمة (خمسون ورقة) هي المستعملة في تقدير حجم ديوان كل أفراد هذه الأسرة، ومنهم (أحمد بن يوسف) الذي أخطأ سوزكين في قراءة ترجمته. | *زهير | 23 - يونيو - 2005 |
 | 213- يوسف بن القاسم بن صبيح كن أول من يقيّم يوسف بن القاسم خمسون ورقة. (انظر التعليق على البطاقة السابقة) قال سوزكين: (كان في أواخر عهد بني أمية، كاتبا شاعرا لعبد الله بن علي، أخي سليمان بن علي بالبصرة، وللمنصور. توفي بعد سنة (170هـ له (ديوان رسائل) ذكره ابن النديم ص135). وأحال في ترجمته إلى (معجم الشعراء) للمرزباني (509) و(الوزراء) للجهشياري (ص131) وأخبار الشعراء) للصولي (ص146 ? 163) والدر الفريد. | *زهير | 23 - يونيو - 2005 |
 | 214- يعقوب بن نوح ? كن أول من يقيّم يعقوب بن نوح خمسون ورقة. لم أعثر على ترجمة له، ولعله أحد اليعاقيب الذين ترجم لهم المرزباني في معجم الشعراء. | *زهير | 25 - يونيو - 2005 |
 | 215- أبو القاسم المدائني كن أول من يقيّم عبد الوهاب خمسون ورقة. (وهو في نشرة خليفة: عبد الوهاب بن الصباح المدائني) شاعر، ترجم له الصفدي في الوافي نقلا عن الورقة لابن الجراح فقال: (عبد الوهاب بن الصباح المدائني. أبو القاسم. الكاتب. ذكره محمد ابن داود بن الجراح في كتاب الورقة؛ وقال: له أشعار جياد؛ وأورد له: (كانوا بعيداً فكنـت آمـلـهـم .. حتى إذا ما تقربوا هـجـروا) (فالبعد منهم علـى رجـائهـم .. أروح من هجرهم إذا حضروا | *زهير | 25 - يونيو - 2005 |
 | 216- يعقوب بن الربيع (مكرر) كن أول من يقيّم يعقوب بن الربيع ثلاثون ورقة. (كرره ابن النديم، انظر البطاقة رقم 116).
| *زهير | 25 - يونيو - 2005 |