 | تعليقات | الكاتب | تاريخ النشر |
 | 157- أبو بكر العروضي كن أول من يقيّم أبو بكر العروضي خمسون ورقة. (وهو في نشرة خليفة: أبو بكر العرزمي). (شاعر مغمور، حضرمي الأصل، له ترجمة في (مختصر تاريخ دمشق) لابن منظور، وفيها قطعة من شعره في مدح وزير المعتصم: الفضل بن مروان البرذاني، قال: (وفي الفضل بن مروان يقول محمد بن عبد الله العروضي وكنيته أبو بكر من حضرموت : (لا تغبطن أخـا دنـيا بـمـقـدرةٍ.. فيها وإن كان ذا عز وسلـطـان) (يكفيك من حادثات الدهر ما صنعت.. حوادث الدهر بالفضل بن مروان) إلى آخر الأبيات، قال: توفي الفضل بن مروان سنة خمسٍ ومئتين بسر من رأى. | *زهير | 20 - يونيو - 2005 |
 | 158- أحمد بن هشام كن أول من يقيّم أحمد بن هشام خمسون ورقة. (وهو أبو جعفر أحمد بن هشام، أخو علي المترجم له في هذه القائمة، وقتل أيضا معه سنة (217هـ) بأمر المأمون انظر في أخباره تاريخ الطبري (3/ 799) والأغاني 5/ 301 و19/ 86 ومروج الذهب 6/ 234).
| *زهير | 20 - يونيو - 2005 |
 | 159- علي بن هشام كن أول من يقيّم علي بن هشام خمسون ورقة. (وهو أبو الحسن علي بن هشام، ترجم له سوزكين 4/ 219 فقال: كان قائدا وواليا بفارس، أديبا شاعرا، قتله المأمون سنة 217هـ له أبيات في محاضرات الراغب (3/ 117) والدر الفريد، وانظر في أخباره تاريخ الطبري والأغاني وإعتاب الكتاب (ص110). وهو أخو أبي جعفر أحمد بن هشام المترجم له في البطاقة السابقة. | *زهير | 20 - يونيو - 2005 |
 | 160- أبو حفص الشطرنجي كن أول من يقيّم أبو حفص الشطرنجي خمسون ورقة. (واسمه عمر بن عبد العزيز، كانت له صلة بعلية بنت المهدي، وكان أديبا ظريفا، مجيدا للعب بالشطرنج، له أخبار في الأغاني (22/ 43- 50) وترجم له سوزكين (4/ 153) بعد ترجمة آدم بن عبد العزيز. وسمى من آثاره (كتاب العطر) الذي ذكره ابن النديم (ص 171) وأحال إلى وجود أبيات له في كتاب (الزهرة) لابن داود، و(زهر الآداب) للحصري، ومحاضرات الراغب، و(نهاية الأرب) للنويري، والدر الفريد لأيدمر. قال محمد بن الجهم البرمكي كما في الأغاني: (رأيت أبا حفص الشطرنجي الشاعر، فرأيت منه إنساناً يلهيك حضوره عن كل غائب، وتسليك مجالسته عن هموم المصائب، قربه عرس، وحديثه أنس، جده لعب، ولعبه جد، ديّنٌ ماجد، إن لبسته على ظاهره لبست مرموقا لا تمله، وإن تتبعته لتستبطن خبرته وقفت على مروءة لا تطير الفواحش بجنباتها، وكان فيما علمته أقل ما فيه الشعر). قلت: وأبو حفص الشطرنجي هذا غير أبي حفص البصري الذي ترجم له ابن المعتز في طبقاته (ص417) وكان معاصرا للمبرد | *زهير | 20 - يونيو - 2005 |
 | 161- أبو الينبغي كن أول من يقيّم أبو الينبغي: عشر ورقات. (في الأصل: أبو النفيعي، وهو في نشرة طهران ص189 ونشرة خليفة ص 306 أبو الينبعي، وكلاهما خطأ وتصحيف لا محالة، والصواب في كنيته أبو الينبغي، وبها ترجم له ابن المعتز في طبقاته وترجم له الصفدي في الوافي، وسماه: العباس بن طرخان، قال: (كانت له أخبار مع الرشيد والأمين والمأمون والمعتصم، ومدحهم ومدح الوزراء والأكابر، وهجاهم على سبيل اللعب والتطايب، وأكثر أشعاره غير موزونة، جمع له أبو عبيد الله المرزباني أخباراً مفردة في مجلدة. قيل له: لم اكتنيت بأبي الينبغي? قال: لأني أقول ما لا ينبغي؛ وكان قد عمر، وتوفي في حبس المعتصم لأنه هجاه) ثم أورد الصفدي ستة أبيات من مختار شعره، منها قوله: (كم من حمار على جواد .. ومن جواد على حمار) وقوله: (صحبت البرامك عشر ولاء .. وبيت كراء وخبزي شراء). قلت: وقوله هذا أصل المثل العامي في دمشق: (البيت كريْ والخبز شريْ). | *زهير | 20 - يونيو - 2005 |
 | 162- جعفر بن عفان الطائي كن أول من يقيّم جعفر بن عفان الطائي من شعراء الشيعة وشعره مائتا ورقة. (شاعر كفيف، نعته الهمداني في الإكليل بشاعر الشيعة، وكناه أبا الفضل، وذكر قطعة من شعره في مدح حاتم بن صالح المراري، أولها: (أخزيت حاتم طييء وسميه .. لما جرى الحلبات في الميدان) وذكره ابن دريد في (الاشتقاق) في رجال طي، قال: (ومنهم: جعفر بن عَفّان، الشاعر المكفوف، شاعر الشِّيعة) وعده القلقشندي في (نهاية الأرب) في بني ثمامة (بطن من جديلة) قال: ومنهم جعفر بن عفان شاعر الرافضة. وذكره أبو الفرج في (الأغاني) وأورد له قطعة في (9) أبيات، أولها: (من عاذري من أبي حفص وثقت به..وكان عندي له في نفسه خـطـر) وترجم له سوزكين (4/ 101) وأحال في ترجمته إلى مصادر، منها: (شعراء الشيعة) للمرزباني (ص 115). وهو كتاب مطبوع بعنوان (أخبار شعراء الشيعة) ترجم فيه ل(28) شاعرا من شعراء الشيعة. | *زهير | 20 - يونيو - 2005 |
 | 163- ابن أبي الزوائد كن أول من يقيّم ابن أبي الزوائد: خمسون ورقة. (لم ترد هذه الترجمة في نشرة فلوجل، وهي في نشرة طهران، وفي نشرة خليفة ص305) ترجم له النجار (1/ 299) قال: (شاعر مقل، من مخضرمي الدولتين، كان يتعشق جارية سوداء مولاة للصهيبيين) ومجموع أبياته التي ذكرها أبو الفرج الأصفهاني في أخباره ( 70) بيتا. أجملها غزليته في هند السلمية، وأولها: (يا هند يا هند نولي رجلا ... وكيف تنويل من سفكتِ دمَهْ). | *زهير | 22 - يونيو - 2005 |
 | 164- القاسم بن سيار الكاتب كن أول من يقيّم القاسم بن سيار الكاتب خمسون ورقة. (وهو في نشرة خليفة: ابن سياد) ترجم له سوزكين (4/ 217) فقال: (القاسم بن سيار الجرجاني الكاتب: عاش في بغداد نحو سنة (200هـ) وكانت له صلات بالوزير الفضل بن سهل. له ذكر في الحيوان للجاحظ (4/ 442) ومعجم الشعراء للمرزباني (334) والوزراء للجهشياري (311). ). وانظر في هذه القائمة أحمد بن سيار الجرجاني، لعله أخوه. | *زهير | 22 - يونيو - 2005 |
 | 165- محمد بن أبي بدر السلمي كن أول من يقيّم محمد بن أبي بدر السلمي خمسون ورقة. ذكره سوزكين (4/ 259) تحت عنوان (شعراء وكتاب شعراء آخرون في فارس، ممن عُرف له ديوان، أو وصل إلينا من شعره أكثر من خمسين بيتا) وأوجز ترجمته فقال: (لعله عراقي، عاش في هضبة إيران، انظر المرزباني (449). | *زهير | 22 - يونيو - 2005 |
 | 166- أبو زياد الكلابي كن أول من يقيّم أبو زياد الكلابي ثلاثون ورقة. (أبو زياد الكلابي صاحب النوادر المشهورة أحد أئمة اللغة والأدب، أخباره مشهورة. وقد ترجم له ابن النديم في موضع آخر من كتابه الفهرست فقال: واسمه يزيد بن عبد الله بن الحر: أعرابي بدوي قال دعبل قدم بغداد أيام المهدي حين أصابت الناس المجاعة ونزل قطيمة العباس بن محمد فأقام بها أربعين سنة وبها مات وكان شاعراً من بني عامر بن كلاب وله من الكتب كتاب النوادر كتاب الفرق كتاب الإبل كتاب خلق الإنسان) وترجم له البغدادي في خزانة الأدب في الشاهد 488 قال: ( وأبو زياد هو صاحب النوادر المشهورة... وهو يزيد بن عبد الله بن الحر بن همام بن دهر بن ربيعة بن عمرو بن نفاثة بن عبد الله بن كلاب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة. وقدم أبو زياد بغداد من البادية، أيام المهدي، لأمرٍ أصاب قومه، فأقام ببغداد أربعين سنة، وصنف كتاب النوادر، وهو كتاب كبير فيه فوائد كثيرة. وله كتاب الفروق. ومن شعره ..إلخ. وترجم له العباسي في (معاهد التنصيص) فقال: (وصنف أبو زياد هذا كتاب النوادر، وهو كتاب كبير فيه فوائد كثيرة، وقال الصاحب جمال الدين أبو الحسن علي بن القفطي: رأيت من بعض نسخة المجلد الثالث عشر، وهو آخر الكتاب، وكان بخط بانوسة معلم بني مقلة، وورَّاقهم. وله كتاب الفرق، وكتاب الإبل، وكتاب خلق الإنسان). | *زهير | 22 - يونيو - 2005 |