 | تعليقات | الكاتب | تاريخ النشر |
 | ما اصل اللغة? كن أول من يقيّم السلام عليكم
ان اللغات هي من نتاج اجتماع البشر للتعبير عمايريدون,وكل لغة لهاواضع ولها حيثيات عند وضعها,واختلاف اللغات أيه من أيات الله ,واللغات ليست توقيفيه وكذلك اللغة العربيه,لأنها لو كانت توقيفيه لوجب على كل نبي ان يتعلم اللغة العربيه وكذلك القوم الذي أرسل لهم.
واما القول بأن اللغة العربيه هي لغة عادوثمود لا دليل عليه,لأتهم من العرب البائده,ولكن لغةالعرب التي بين ايدينا هي لغة العرب المستعربه(العرق الناتج من تزاوج سيدنا اسماعيل مع العرب انذاك) | *سليم | 8 - يوليو - 2005 |
 | تمييزا بين أول لغة وأصل اللغات كن أول من يقيّم لا يمكن الجزم ما هي أول لغة، أي اللغة التي نطق بها الإنسان الأول آدم، إلا على أساس ما تورده الكتب السماوية، أما من الناحية العلمية، فلا كتابات ولا مخطوطات ولا سجلات من تلك الفترة. أما السؤال عن أصل اللغات، أي عن اللغة التي تحدرت منها باقي اللغات، فلا توجد لغة واحدة تفرعت منها كل لغات العالم. من الناحية الدينية، تذكر التوراة أن الله تعالى، بعدما كانت الأرض كلها لغة واحدة، بلبل ألسنة بنائي برج بابل. وهكذا صاروا يتكلمون لغات مختلفة ولم يفهموا كلام واحدهم الآخر. فتوقف العمل في بناء البرج. وما يؤكد أن تلك اللغات "الجديدة" لم تكن متحدرة من اللغة الواحدة السابقة هو الاختلافات الشاسعة بين لغات العالم، سواء من جهة طريقة الكتابة أو تراكيب الجمل أو حتى طرق التفكير والتعبير اللغويين. فالفروق واسعة وشاسعة بين اللغات بحيث لا تسمح باعتبارها جميعا متحدرة من أصل واحد. | زائر | 14 - يوليو - 2005 |
 | ليست العربية أصل اللغات كن أول من يقيّم لأن هناك آلاف اللغات الموجودة على الساحة الآن. ومن آياته إختلاف ألسنتكم ... | أشرف | 19 - يوليو - 2005 |
 | اللغة الأم كن أول من يقيّم اللغة التى تعلمها أبونا آدم عليه السلام لغة عالمية تشتمل علي جميع المفردات و الأسماء التى يتحدث بها الناس علي مختلف مللهم و لغاتهم من بداية الخلق و حتى قيام الساعة فآدم عليه السلام لم يتعلم العربية فقط و لم يتكلم بها وحدها | فريد عجوة | 18 - أغسطس - 2005 |
 | هي شبه الجزيرة العربية كن أول من يقيّم اللغة العربية هى احدى اللغات السامية وقد بقية اقرب تلك اللغات الى الاصل وان كانت احدثها نشاة وتاريخاوذلك لاحتباس العرب فى صحرائهم واعتصامهم بهادون سائر الشعوب.الا ان اوائل تلك اللغة لاتزال مطوية فى مجاهل التاريخ وجل ما نعرفه هو ان هناك لغتين تفرعت عنهما سائر اللهجات العربية هما لغة الجنوب او اللغة الحميرية ولغة الشمال او اللغة المضرية | محمد | 20 - أغسطس - 2005 |
 | ربما لم تكن العربيه كن أول من يقيّم نعم لعلها لم تكن العربيه فمن المعروف ان اقدم لغه معروفه هى الغه السوماريه كما جاء فى بعض الكتب ولكن راى الشخصى هو ان هذا امر مشكوك فيه خاصه وان اليهود ياكدون ذلكومن المعروف عنهم انهم يزورون التارخ لذا ارجح وبشده انهاالغه العربيه
| محمد مختار | 31 - أغسطس - 2005 |
 | اللغة العربية أصل اللغة كن أول من يقيّم
اللغة العربية ركن من مقومات الأمة ويجب ألا يهمل ، فاللغة العربية لغة واسعة راقية وسعت كتاب الله الكريم ،
ولا يمكنها أن تضيق عن بعض المخترعات الحديثة ، وعلى ذلك فالقصور ليس صفة خاصةً بها وإنما هو صفةً في
أهلها وعلى الأهل ألا يهملوا اللغة ، ففي بعض الأهالي راجت فكرة الإنصراف عن اللغة العربية الى اللغة الأجنبية .
إن أهل الغرب يقدرون لغاتهم وينشرونها ويعتزون بها : لقول الشاعر حافظ إبراهيم :( أرى لرجال الغرب عزاً منعةً
و كم عزَ أقوام بعز لغات ) .
لو لا إهمال اللغة العربية لَوجدوا فيها درراً كثيرة لم تتفتح أصدافها بعد . | عابدة | 31 - أغسطس - 2005 |
 | العربية أم الألسنة كن أول من يقيّم العربية هي أم اللغات وأقدم لغة عرفها البشر، وهي من وحي الرحمان، وقد سمى الله مكة أم القرى لأن الناس أرضعوا منها اللسان الفصيح والهدى وهذا إشارة إلى أنها منبع النطق ولعل قوله تعالى: [ قرآنا عربيا لتنذر أم القرى ] إشارة ربانية الى رسولنا العربي خاتم النبيين ص الذي هو نذير للعالمين، وكذلك سمّاه الله تعالى وهو أصدق الصادقين، فثبت أن مكة أمّ الدنيا ومبدأ أصل اللغات ومركز الكائنات أجمعين، وثبت معه أن العربية أم الألسنة بما كانت مكة أم الأمكنة من بدأ الفطرة، وثبت أيضا في هذا المعنى أن القرآن أم الصحف المطهرّة،ولهذا نزل في اللغة الكاملةالمحيطةواقتضت حكمته سبحانه أن ينزل كتابه الكامل الخاتم في اللهجة التي هي أصل الألسنة وأم كل لغة من لغات البرية وهي عربي مبين، وقد جعل الله لفظ البيان صفة للعربية في القرآن ووصف العربية بعربي مبين وهذا إشارة الى فصاحة هذا اللسان وعلو مقامه عند الرحمن، وأما الألسنة الأخرى فما وصفها سبحانهبهذا الشأن وما عزاها إلى نفسه لتعليم الانسان، بل سمى غير العربية أعجمية..!! ثم اعلموا أن العرب مشتق من الأعراب وهو الافصاح في التكلم والسؤال والجواب،يقال: أعرب الرجُل/ بمعنى اذا كان في كلامه الإبانة والرزانة والإيضاح وليس كمن لا يكاد يبين! وأما الأعجم فهو من لا يفصح كلامه، ولا يحفظ نظامه، فهذان مفهومان متضادان..فالعربية أصل لسان البشرية منذ آدم عليه السلام بتعليم وإلهام من الله لأول خلقه ونبيه وفي هذا دليل على وحدة اللغة منذ ذلك الزمان وليست معها أنذاك لهجة أخرى ، وقد جاء في التوراة في الأصحاح الحادي عشر من سفر التكوين ان اللسان كان واحدا على الأرض ثم حصل بعد ذلك الاختلاف، وهذا اقرار بما جاء في القرآن من تعليم الله آدم الأسماء، وفي وحدة اللسان كانت حكمة للتدليل على أحدية الخالق الذي خلق الانسان من نفس واحدة..وهذا دليل كيف أن الله قد راعى الوحدة لتكون تجليا لوحدانيته في الخلق وحدة دالة على الوحيد..وقد جاء في الآثار النبوية، والنصوص الحديثيةما يدل على وحدة اللغة زمن آدم وأنها هي العربية!! وقد أخرج ابن عساكر في التاريخ وهو المقبول الثقة قال: قال ابن عباس:( إن آدم كانت لغته في الجنة العربية) كذلك أخرج عبد الملك حديثا من خير الورى، ورجال آخرون أولو العلم أن العربية هي اللسان الأولى من الله المولى نزلت مع آدم من الجنة العليا ثم بعد طول العهد حرّفت وحدثت لغات شتى وأول ما حدث بعد التحريف كان سريانيا!!! وصرف الله اليه لهجة المبدلين ومن ثم حدثت ألسنة أخرى متفرعة كما حدثت الملل والنحل في الدنيا، ومن لطائف الحكم أن خاتم النبيين جعل نفسه شريك آدم في تعلم الأسماء كما أخرج الديلمي في حديث الطين والماء فلنفكر فيما قال ص:( مثلت لي أمتي في الماء والطين وعُلمت الأسماء كما علم آدم الأسماء!) ونحن نعلم ان الرسول ص كان أميا لا يعلم غير العربية وأوتي من الله جوامع الكلم في هذه اللهجة وظهر من المراد من الأسماء في قصة آدم وحديث خير الأنبياء ص هي العربية المباركة... لقد أرسل الله الأنبياء الى أقوامهم بألسنة أقوامهم ، كما قال تعالى: [ وما أرسلنا من رسول إلا بلسان قومه ليبين لهم] (ابراهيم:4) وما دام كل نبي من الأنبياء السابقين قبل الرسول ص ذووا نبوة مخصوصة ورسالة محدودة بقوم معين وبلسان من أرسلوا اليهم، فإن رسول الله ص خاتم النبيين قد جعله الله تعالى رسولا للبشرية جمعاء على اختلاف ألوانها وألسنتها [وما أرسلناك الا كافة للناسٍ](سبأ:28) وبهذا أيضا يكون لسانه العربي ص و القرآن العظيم الذي نزل عربيا-[ إنا أنزلناه قرآنا عربيا]!- لمن الشواهد على أن العربية أم الألسنة وأم اللغات كما أن رسول الله ص أرسل بلسان قومه وهم كل البشر بلغاتهم المتعددة وفي هذا أشارة الأصل في غابر الأزمان هي العربية التي كانت لغة بني البشر زمن آدم والتي منها تفرعت جميع الألسنة كما تفرعّت جميع الأجناس من آدم...??!! | جمال | 1 - سبتمبر - 2005 |
 | أحمد شوقي كن أول من يقيّم
أول من تكلم اللغة العربية هو نبي الله إسماعيل عليه السلام ولم توجد هذه االغة الواسعة المجال من قبله وقد ذكر ذالك في كلام الدكتور:عبدالرحمن الشقري في مجلة الرياض مسنده إلى مراجع كبرى
| زائر | 3 - سبتمبر - 2005 |
 | ومن قال أن هناك أصل للغة?? كن أول من يقيّم لا أصل للغة وهذا يتضح من تعريف اللغة ونشأتها . | زائر | 14 - سبتمبر - 2005 |