البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

مجلس : اللغة العربية

 موضوع النقاش : ما أصل اللغة? هل اللغة العربية أم لغة أخرى?    قيّم
التقييم :
( من قبل 2 أعضاء )
 huda 
1 - مارس - 2004
هنا أود أن أعرف أصل اللغة وما هي لغة الانسان الأول ونعني به ( سيدنا آدم عليه السلام)?
 3  4  5  6  7 
تعليقاتالكاتبتاريخ النشر
اللغة وليدة المجتمع    كن أول من يقيّم
 
قبل أن نجيب أحب أن أوضح حقيقة يجب أن تكون في أذهاننامستقرة و هي أن اللغة وليدة المجتع وربما هذا ما قصده من قال إنها ظاهرة تاريخية أو إنسانية يعني أن المجتمع الذى تعيش فيه و تتربي فيه تكتسب لغته و أول ما يتعلم الإنسان منا هو ملاغاة أمه أو من قام مقامها. لغة آدم عليه و علي جميع الأنباء السلام هى اللغة الآدمية أم اللغات جميعافمن قال العربية أصاب جزء غير يسير من الحقيقة.
زائر
29 - يناير - 2005
لعربية اما غيرها    كن أول من يقيّم
 
اللغة العربية هي لغتنا لغة الاسلام وهي الفصحى ولكن تدخلت اللهجات وتغيرت الكلمات وتنكرنا للغتنا وهو من الاسباب التي جعلت البعض يتجه الى اللغات الاخرى كالانجليزية والفرنسية في التخاطب في دول اسلامية وقد يكون الاستعمار لهو دور في ذالك لكن متى يجي اليوم الذي نعود فية الى لغتنا الفصحى
ابو محمد
17 - فبراير - 2005
ليس للنقاش    كن أول من يقيّم
 
ارى من المستحسن الرجوع لكتاب"اسطورة الادب الرفيع "للاستاذ علي الوردي ففيه الكثير مما يشفي الغليل لكثير من التعليقات
نغم نعيم حمزة
19 - فبراير - 2005
الغة العربية هلى اصل الغات    كن أول من يقيّم
 
لقد قرات كتاب للدكتور مصطفى محمود يراء الن الصل اللغة هى العربية وان اليونانين قد اخذو من العرب تعلم الغة حيث ان البجدية بالغة اليونانية هى الفابات
ebrahem
18 - مارس - 2005
جــــــــــــــــــــــــــــــــائزة    كن أول من يقيّم
 
من المعلوم أن الخط المسماري الذي كتب به السومريون يعود إلى الألف الرابعة قبل الميلاد لذا فمن يعرف كيف تنطق هذه الكتابة أمنحه جائزة هامة : رحلة على حسابي إلى أغلى مدينة في العالم
زائر
29 - مارس - 2005
أصل اللغة    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
بسؤالنا عن أصل اللغة نكون بصدد طرح إشكالية فلسفية طالما حاول فلاسفة ومفكرين حلها عبر مختلف الحضارات. ولا تشذ الحضارة العربية الإسلامية عن هذا الطرح ، بحيث لو رجعنا إلى كتاب الخصائص لابن جني ص: 10و11و12 من مكتبة الوراق أو ص: 40و41 دار الكتاب ، بيروت ، لوجدنا بابا تحت عنوان :" أصل اللغة أإلهام هي أم اصطلاح ? " بنية النص تتسم بنية هذا النص بالحركية والديناميكية ، حيث ينطلق بجملة توكيد تكثف المعنى العام وهو التسليم المبدئي بالموقف العقلاني من أصل اللغة ، ثم يستدرك بأداة الاستثناء موقف أصحاب النقل من هذا الأصل ، ويستمر النص في سجال بين الموقفين ، كل يبدي حججه وعلل آرائه ، ليختتم بموقف الطبيعيين الذي ينبني على المحاكاة . وهوا لموقف الذي يرتاح له صاحب النص . الجهاز المفاهيمي يتشكل الجهاز المفاهيمي للنص من المصطلحات التالية: المواضعة ، الاصطلاح ، التوقيف ، المحاكاة ( المدلول حاضر ، والدال غائب ) . ـ المواضعة : هي اتفاق بين جماعة على تداول شيء ما أو لغة ما. ـ الاصطلاح : يقوم على الاعتباط ، وهو عدم وجود علة ما لتبرير علاقة ما ، أي أن العلاقة بين الاسم والمسمى علاقة غير معللة . ـ التوقيف: وهو أن الله ثبت في نفس الإنسان صيغا لفظية، وعلمه الأسماء كلها أي الأسماء والأفعال والحروف. ـ المحاكاة: وهي التقليد أو التشبيه، أي أن اللغة تحاكي أصوات الطبيعة محاكاة حسية لا ما هوية. بعد تحديد المفاهيم سنبرز بعض مكوناتها حتى نتمكن من استنتاج الرهان الذي تقوم عليه . ـ مكونات المواضعة ، و تستدعي المفاهيم التالية : الإنسان ، الحرية ، القدرة ، الإبداع ، اللغة ، أي أن اللغة من إبداع الإنسان لما يتمتع به من حرية واقتدار . ـ مكونات الاصطلاح ، وتستدعي : الاتفاق ، الاستعمال ، العادة ، الحكيم المشرع .أي يكفي أن يشرع مجموعة من الحكماء لغة حتى ترسخ بالاستعمال والعادة دون تعليل . ـ مكونات التوقيف ، وتستدعي المفاهيم التالية : الله ، الخلق ، اللغة ، أي أن الله هو الذي خلق اللغة وعلمها الإنسان . ـ مكونات المحاكاة وهي : الطبيعة ، الصوت ، الدلالة ، أي أن لكل أصل من الأصول الصوتية دلالة على الأشياء الطبيعية . يتبين أن الرهان في اللغة، شأنها شأن باقي القضايا الفكرية والعلمية والعملية في الفكر الإسلامي ، يدور الصراع حولها بين أصحاب العقل والنظر وأصحاب النقل والسمع . بين من ينادي بحرية الإنسان وقدرته على خلق لغته ، ومن يجعل من الله الخالق الأوحد للغة لا يشاركه فيها أحد من خلقه . لكن، كيف يمكن اعتبار اللغة توقيفا والإنسان لازال يصنع أسماء لما يخلقه ويكتشفه ? ألا يؤدي القول بالتوقيف إلى محدودية اللغة ووقف لتطورها ? ألا يرسخ الموقف الطبيعي الاعتقاد بإمكانية التعرف على كل اللغات مادامت تحاكي أصوات الطبيعة ?... هل أصل اللغة تواضع واصطلاح أم وحي وتوقيف ? وهل العلاقة بين الاسم والمسمى علاقة طبيعية ضرورية أم اعتباطية غير معللة ? ـ التدليل على المواقف : قدم ابن جني بكل موضوعية الحجج والأدلة التي يقدمها أصحاب التوقيف : تأويل الآية " وعلم آدم الأسماء كلها " أي أن الله خلق اللغة وخلق اختلافها وتبثها في نفس الإنسان ليعبر بها عن أغراضه . أما احتمال تأويل الآية بأن الله أقدر آدم على أن تواضع عليها ، فهذا يؤدي حتما إلى نسف دليل التوقيف . أما دليل أصحاب المواضعة ، فيستنتج من كون التواضع على لغة ما يحتاج إلى الإيماءة والإشارة والحواس ، وهذه أشياء لا تجوز في حق الله ، بل هي من سلوك الإنسان ، ومن ثمة فاللغة من خلقه . أما ابن جني فلا يقدم في هذا النص دليلا سوى استحسانه للمذهب الطبيعي الذي يجعل من الأصوات المسموعات أصلا لكل اللغات ، ويقدم على ذلك أمثلة كحفيف الريح ودوي الرعد وخرير المياه . إلا أن واقع اللغة يخالف هذا المذهب .فإذا كانت بعض الكلمات تحاكي أصوات الطبيعة، فان هناك من الأسماء ما لا يعد لا يحاكيها، وهذا لا يمنع الناس من استعمالها والتواصل بها. هكذا تتجلى قيمة النص في كونه يعرض لثلاثة مواقف متعارضة حول أصل اللغة وطبيعتها وهي : الموقف الاصطلاحي ، والتوقيفي ، والطبيعي بحيث صار النص فسيفساء من النصوص والأعلام من خلال مواقفهم كسقراط وأفلاطون وهيرموجين واكراتيل { من محاورة أفلاطون} وأبي علي شيخ ابن جني . وهذا يدل على أن عملية التناص تساعدنا على إدراك القيمة المعرفية والفلسفية والحضارية لهذا النص ، وأن مسألة الأصل والنشأة مسألة افتراضية تظهر قيمتها العلمية في نتائجها وفي ما تعود به من نفع وتطوير للغتنا العربية .
m
4 - أبريل - 2005
أمرمختلف فيه    كن أول من يقيّم
 
أختلف فى أصل اللغة وفى لغة آدم عليه السلامهل هى السريانية أم العربية أم غيرها أم هى لغة أم انبثقت وتولدت منها جميع اللغات على مر العصور والسؤال عن هذا الموضوع علم لاينفع وجهل لا يضر بل المهم كيف نحافظ على لغتنا العربية ونحييها بعد أن ماتت فى لسان العرب والمسلمين
محمد
27 - أبريل - 2005
واصف    كن أول من يقيّم
 
السلام عليكم العربية لغة القرآن والقرآن خطظب الله بلغته الملائكة " وعلم آدم الأسماء كلها " و( آدم ) لفظ له أصل في الاشتقاق في لغتنا أليس هذا دليلا على أنالعربية ، والعربية أكثر لغات العالم جذرا ، وهي لغة البيان والإعجاز .
زائر
5 - مايو - 2005
إيهاب    كن أول من يقيّم
 
إذا ذهبنا الى التاريخ وتأكيده في المواقع الجغرافية وفي النصوص التوراتية الجغرافية فإننا نلاحظ أن سيدنا آدم - نوح - إبراهيم - إسماعيل - إسحق - يوسف - عيس - محمد (عليهم جميعا السلام والرحمة) كانوا في شبه الجزيرة العربية قبل انتقال مثلاًً سيدنا عيسى الى فلسطين والواقع أن هذه البلد أو القبيلة "فلست" كانت في سراة زهران في جنوب الحجاز فاننا نتوقع أن لغتهم هي العربية - وبالمناسبة فإن سيدنايونس كما يقول كثير من الكتاب كان في عمان ونينوى في نفس المكان ولم تكن في العراق. هذه الإفتراضات من قبل المتخصصين يجب أن تمحص ويكون هناك لجان تشكل لتأكيد هذه الإفتراضات التي تخرج لنا في الشبكات التلفزيونية المتعددة فنعرف شذرات لا تسمن ولا تسد رمق المشاهد الذي يود الحقيقة الصرفة.
زائر
14 - مايو - 2005
العلم عند الله    كن أول من يقيّم
 
على حسب ما أعتقد ان اللغة العربية هي اللغة التى تحدث بها أدم عليه السلام وحواء في الجنه هذا حسب ما سمعته من مجموعة الدكتور طارق السويدان في قصص الأنبياء وهو قد بين أنه أعتمد في نقل أخباره من بعض الأسرائليات وهي معروفه انها لا تكذب ولا يجزم بصدقهاوالله أعلم
أسعد
15 - مايو - 2005
 3  4  5  6  7