 | تعليقات | الكاتب | تاريخ النشر |
 | قصيدة حب من هو قائلها ? كن أول من يقيّم
إِذَاْ كَاْنَ دَمِْعيْ شَاْْهِدِيْ كَيْفَ أَجْحَدُ
َونَارُ إِشْتيَِاْقِيْ فِيْ الحْشَاْ تتََوَقَّدُ
وهَيْهَــاْتَ يَـخْـفَـىْ مَـاْ أُكـنَّهُ مِنْ الــْهَوَىْ
وَثَـوْبُ سِـقَامِـيْ كُلُّ يَـوُم ٍيُـجَـدَّدُ
أُقَـــاْتِــلُ أشْـــوَاْقِـيْ بِــصَـبْــرِيْ تَـجـَلُّـدَاً
وَقَـلْـبِيْ فِيْ قيـَدْ الْـغَـرْام ِ مُـقَــيَّـدُ
إِلَىْ اْللهِ أَشْكُوْ جَوْرَ قَوْمِيْ وَظُلْمَهُمْ
إِذَاَ لَمْ أَجِدُ خِلا ًعِلَى الْبُعدِ يعَضِّدُ
سَأنْدُبُ حَتَّىْ يَعـْلَمُ الْطَّيـْرُ أَنَنِيْ حَزِينٌ
وَيْــــرثَــــــيْ للْــــحَــــمَــامُ ألمْـــغِّــــــردُ
وأُرْســُمُ أَرْضَـــاً أَنْــتَ فِــيــْهــَاْ مُـقِيـْمَــاً
لَعَلَّ لَهـِيبِيْ مِنْ ثَرَىْ اَلأَرْضِ يَبْرُدُ
ارجو من يعلم من القائل الا يبخل عليّ بذكر اسمه
| عبدالله | 28 - مارس - 2005 |
 | اجمل قصيدة اهديتها الى "هي" والى نفسي كن أول من يقيّم خمرية القلب...........غادرت المكان...... ..ولم
تغادريني
أبعدك الزمان يا فيروزتي..........وسافرت عبره
دوني
أسدل الموت حجابه يا لؤلؤتي........وصيرك....
فصيريني
قصصت جوانحي برحيلك..وألغيت مفرداتي .......
وجبيني
هل تشعرين بي يا هذياني..يا لوعتي..يا قسوة حاضري,,
وحنيني..
جمعنا ماء..آه من ماءك..........كم أشقاني
ويشقيني..
هل هنت عليك ..يا هوسي.........وبعطرك ما زلت
تتعبقيني!!
قالوا لي ليست من ديننا..صرخت أنتم لستم من دينها ..ولا من
ديني!!
من أنفاسها عرفت الخير..ومن طقوسهااهتديت الى الديان
والدين
ما زالت أنفاسك يا أميرتي ..تسكنني..ليتها تميتني
فتحييني..
فألتقيك في جنة الخلد..وأعودلطيبك..للذة أيامي ..
وجنوني.
يا رب العزة أتضرع اليك في محرابي..واستهدك.....
فاهديني
حسبي أنت يا مولاي..........أعني على ارضائك
لترضيني..
بلقاء من يفوح عطرها..من مسامي.........من أنفي ..
وعيوني
ملاكي............... من كانت آخر ألفاظهااسمك
والشهادتين..
أرضتك يا الهي بكلمة الحق اجمعني بهاأدخلني اليها.لأقول
لـــها
....ضميني... | فهد | 28 - مارس - 2005 |
 | عذوبة كن أول من يقيّم يوجد قصائد كثيرة جميلة في الحب وهنالك قصيدة الشاعر التونسي الرقيق أبو القاسم الشابي (صلوات في هيكل الحب) | زائر | 30 - مارس - 2005 |
 | قصيدة المساء كن أول من يقيّم تعتبر قصيدة المساء للشاعر خليل مطران من روائع الشعر العربي . وتتجلا روعتها في مدى إجادة الشاعر في مخاطبته وتجسيده للجمادات وغيرها . وهذا مقطع من هذه القصيدة :
شاك إلى البحر اضطراب خواطري
فيجيبني برياحه الهوجاء
| said | 21 - أبريل - 2005 |
 | دوقلة المنبجي كن أول من يقيّم اخ زهير.... هل نستطيع قراءه قصيده لدوقلة المنبجي هنا . شكرا | زائر | 23 - أبريل - 2005 |
 | القصيدة اليتيمة كن أول من يقيّم
لا يا أخي العزيز، لا توجد القصيدة اليتيمة في كل الكتب المنشورة على الوراق، ولكن أبياتا كثيرة منها متناثرة في كتب الوراق، لذلك رأيت تلبية لرسالتك الكريمة أن أكتبها إليك كما هي في الرواية التي تنسبها إلى دوقلة المنبجي ، منقولة من الموسوعة الشعرية (إصدار المجمع الثقافي بمدينة أبو ظبي) الإصدار الثالث. وهي (60) بيتا . وهي في الموسوعة أيضا منسوبة إلى العكوك، وعدد أبياتها في ديوانه (65) بيتا، وإلى أبي الشيص الخزاعي ابن عم دعبل، وعدد أبياتها في ديوانه (66) بيتا. بل هي منسوبة في كتب التراث إلى (17) شاعرا، مع اختلاف في اللفظ وعدد الأبيات، وعدها القدماء من عيون الشعر، قديمه ومولده، فرواها أبو عبيدة (ت 209هـ) والأصمعي (ت 216هـ) وابن حبيب (ت 245هـ) قال د. إبراهيم النجار: (ومع ذلك فقد استقلت عن مدونة الشعر العربي عموما، فلا نكاد نجد لها أثرا في المجاميع وكتب الأخبار، باستثناء سبعة أبيات وردت في كتاب (المنازل والديار) لأسامة بن منقذ (ط: القاهرة: 1986م ص116) وبيتين وردا في (التبيان في شرح الديوان) للعكبري. (ط: القاهرة: 1956م ج1/ 16) عن د. إبراهيم النجار: (شعراء عباسيون منسيون) (ج3/ 15 ? 36) والقصيدة فيه سبعون بيتا. بيتا قال (ص17): وفي (فهرست ابن خير الإشبيلي) (ط: القاهرة 1963م ص 401) ? 402) ثبت مفصل لمسالك الرواية التي احتفظت لنا بهذا الأثر الفريد. وقد وصلتنا نسخة من القصيدة اليتيمة ربما كانت بخط ياقوت المستعصمي (ت 698هـ)، تحتفظ بها مكتبة برلين بألمانيا، وعلى النسخة تملك مؤرخ بسنة (664هـ) وهي بذلك أقدم من مخطوطة الظاهرية التي اعتمدها صلاح الدين المنجد في نشرته للقصيدة اليتيمة. كما تحتفظ مكتبة برلين أيضا بنسخة تنسب فيه القصيدة إلى العكوك، ونشرها عبد الله الجبوري ضمن أشعار أبي الشيص باسم (الدعدية) وعدد أبياتها في نشرته (66). وإليك القصيدة كما هي في ديوان دوقلة في الموسوعة:
هَل بِالطُلولِ لِسائِلِ رَدُّ |
|
أَم هَـل لَها بِتَكَلُّم iiعَهدُ |
أبلى الجَديدُ جَديدَ مَعهَدِها |
|
فَـكَأَنَّما هو رَيطَةٌ iiجُردُ |
مِن طولِ ما تَبكي الغيومُ عَلى |
|
عَـرَصـاتِـها وَيُقَهقِهُ iiالرَعدُ |
وَتُلِثُّ سارِيَةٌ iiوَغادِيَةٌ |
|
وَيَكُرُّ نَحسٌ خَلفَهُ سَعدُ |
تَـلـقى شَآمِيَةٌ iiيَمانِيَةً |
|
لَهُما بِمَورِ تُرابِها سَردُ |
فَكَسَت بَواطِنُها ظَواهِرَها |
|
نَـوراً كَـأَنَّ زُهاءَهُ iiبُردُ |
يَغدو فَيَسدي نَسجَهُ iiحَدِبٌ |
|
واهي العُرى وينيرُهُ عهدُ |
فَوَقَفت أَسأَلَها وَلَيسَ بِها |
|
إِلّا الـمَها وَنَقانِقٌ iiرُبدُ |
وَمُكَدَّمٌ في عانَةٍ جزأت |
|
حَتّى يُهَيِّجَ شَأوَها الوِردُ |
فَتَبادَرَت دِرَرُ الشُؤونِ عَلى |
|
خَـدّى كَـمـا يَتَناثَرُ العِقدُ |
أَو نَضحُ عَزلاءِ الشَعيبِ وَقَد |
|
راحَ الـعَسيفَ بِملئِها iiيَعدو |
لَهَفي عَلى دَعدٍ وَما حفَلت |
|
إِلّا بـجـرِّ َهُّـفـي iiدَعدُ |
بَيضاءُ قَد لَبِسَ الأَديمُ أديم |
|
الـحُسنِ فَهُوَ لِجِلدِها iiجِلدُ |
وَيَزينُ فَودَيها إِذا حَسَرَت |
|
ضافي الغَدائِرِ فاحِمٌ جَعدُ |
فَالوَجهُ مِثلُ الصُبحِ مبيضٌ |
|
والـفَرعُ مِثلَ للَيلِ iiمُسوَدُّ |
ضِدّانِ لِما اِستَجمِعا iiحَسُنا |
|
وَالضِدُّ يُظهِرُ حُسنَهُ الضِدُّ |
وَجَبينُها صَلتٌ وَحاجِبها |
|
شَختُ المَخَطِّ أَزَجُّ iiمُمتَدُّ |
وَكَأَنَّها وَسنى إِذا نَظَرَت |
|
أَو مُـدنَفٌ لَمّا يُفِق iiبَعدُ |
بِـفتورِ عَينٍ ما بِها iiرَمَدٌ |
|
وَبِها تُداوى الأَعيُنُ الرُمدُ |
وَتُريكَ عِرنيناً به iiشَمَمٌ |
|
وتُريك خَدّاً لَونُهُ الوَردُ |
وَتُجيلُ مِسواكَ الأَراكِ عَلى |
|
رَتـلٍ كَـأَنَّ رُضابَهُ الشَهدُ |
والجِيدُ منها جيدُ جازئةٍ |
|
تعطو إذا ما طالها المَردُ |
وَكَـأَنَّـما سُقِيَت iiتَرائِبُها |
|
وَالنَحرُ ماءَ الحُسنِ إِذ تَبدو |
وَاِمتَدَّ مِن أَعضادِها قَصَبٌ |
|
فَـعـمٌ زهتهُ مَرافِقٌ دُردُ |
وَلَها بَنانٌ لَو أَرَدتَ لَهُ |
|
عَقداً بِكَفِّكَ أَمكَنُ iiالعَقدُ |
وَالمِعصمان فَما يُرى لَهُما |
|
مِـن نَعمَةٍ وَبَضاضَةٍ زَندُ |
وَالبَطنُ مَطوِيٌّ كَما iiطُوِيَت |
|
بيضُ الرِياطِ يَصونُها المَلدُ |
وَبِخَصرِها هَيَفٌ يُزَيِّنُهُ |
|
فَـإِذا تَـنوءُ يَكادُ iiيَنقَدُّ |
وَالـتَفَّ فَخذاها iiوَفَوقَهُما |
|
كَفَلٌ كدِعصِ الرمل مُشتَدُّ |
فَنهوضُها مَثنىً إِذا نَهَضت |
|
مِـن ثِـقلَهِ وَقُعودها iiفَردُ |
وَالـسـاقِ خَرعَبَةٌ iiمُنَعَّمَةٌ |
|
عَبِلَت فَطَوقُ الحَجلِ مُنسَدُّ |
وَالكَعبُ أَدرَمُ لا يَبينُ لَهُ |
|
حَـجمً وَلَيسَ لِرَأسِهِ حَدُّ |
وَمَشَت عَلى قَدمَينِ خُصِّرتا |
|
واُلـيـنَـتـا فَتَكامَلَ iiالقَدُّ |
إِن لَم يَكُن وَصلٌ لَدَيكِ لَنا |
|
يَشفى الصَبابَةَ فَليَكُن وَعدُ |
قَد كانَ أَورَقَ وَصلَكُم iiزَمَناً |
|
فَذَوَى الوِصال وَأَورَقَ الصَدُّ |
لِلَّهِ أشواقي إِذا iiنَزَحَت |
|
دارٌ بِنا ونوىً بِكُم تَعدو |
إِن تُـتهِمي فَتَهامَةٌ iiوَطني |
|
أَو تُنجِدي يكنِ الهَوى نَجدُ |
وَزَعَمتِ أَنَّكِ تضمُرينَ لَنا |
|
وُدّاً فَـهَـلّا يَـنـفَعُ iiالوُدُّ |
وَإِذا المُحِبُّ شَكا الصُدودَ فلَم |
|
يُـعـطَف عَلَيهِ فَقَتلُهُ iiعَمدُ |
تَختَصُّها بِالحُبِّ وُهيَ على |
|
مـا لا نُحِبُّ فَهكَذا iiالوَجدُ |
أوَ مـا تَرى طِمرَيَّ iiبَينَهُما |
|
رَجُـلٌ أَلَـحَّ بِـهَزلِهِ iiالجِدُّ |
فَالسَيفُ يَقطَعُ وَهُوَ ذو iiصَدَأٍ |
|
وَالنَصلُ يَفري الهامَ لا الغِمدُ |
هَـل تَـنفَعَنَّ السَيفَ iiحِليَتُهُ |
|
يَـومَ الـجِـلادِ إِذا نَبا الحَدُّ |
وَلَـقَـد عَـلِمتِ بِأَنَّني iiرَجُلٌ |
|
في الصالِحاتِ أَروحُ أَو أَغدو |
بَردٌ عَلى الأَدنى iiوَمَرحَمَةٌ |
|
وَعَلى الحَوادِثِ مارِنٌ جَلدُ |
مَـنَعَ المَطامِعَ أن iiتُثَلِّمَني |
|
أَنّـي لِمَعوَلِها صَفاً iiصَلدُ |
فَـأَظـلُّ حُرّاً مِن مَذّلَّتِها |
|
وَالـحُرُّ حينَ يُطيعُها iiعَبدُ |
آلَـيـتُ أَمدَحُ مقرفاً أبَداً |
|
يَبقى المَديحُ وَيَذهَبُ iiالرفدُ |
هَيهاتَ يأبى ذاكَ لي سَلَفٌ |
|
خَمَدوا وَلَم يَخمُد لَهُم iiمَجدُ |
وَالجَدُّ حارثُ وَالبَنون iiهُمُ |
|
فَزَكا البَنون وَأَنجَبَ iiالجَدُّ |
ولَـئِن قَفَوتُ حَميدَ فَعلِهِمُ |
|
بِـذَمـيم فِعلي إِنَّني iiوَغدُ |
أَجمِل إِذا طالبتَ في طَلَبٍ |
|
فَالجِدُّ يُغني عَنكَ لا iiالجَدُّ |
وإذا صَـبَرتَ لجهد نازلةٍ |
|
فـكـأنّـه ما مَسَّكَ الجَهدُ |
وَطَـريـدِ لَيلٍ قادهُ iiسَغَبٌ |
|
وَهـنـاً إِلَيَّ وَساقَهُ iiبَردُ |
أَوسَعتُ جُهدَ بَشاشَةٍ وَقِرىً |
|
وَعَلى الكَريمِ لِضَيفِهِ الجُهدُ |
فَـتَصَرَّمَ المَشتي iiوَمَنزِلُهُ |
|
رَحـبٌ لَدَيَّ وَعَيشُهُ iiرَغدُ |
ثُـمَّ انـثـنى وَرِداوُّهُ iiنِعَمٌ |
|
أَسـدَيـتُها وَرِدائِيَ iiالحَمدُ |
لِـيَـكُن لَدَيكَ لِسائِلٍ iiفَرَجٌ |
|
إِن لِـم يَكُن فَليَحسُن iiالرَدُّ |
يـا لَـيتَ شِعري بَعدَ iiذَلِكُمُ |
|
ومـحـارُ كُلِّ مُؤَمِّلٍ iiلَحدُ |
أَصَريعُ كَلمٍ أَم صَريعُ ردى |
|
أَودى فَـلَيسَ مِنَ الرَدى iiبُدُّ | | *زهير | 23 - أبريل - 2005 |
 | أجمل ما قيل في الحب كن أول من يقيّم أجمـــــل ما قيل في الحب...
كلمة صادقة نابعة من قلب يحمل كل معاني التفاني والإخلاص للطرف الأخر...
معاني سامية تسمو بها الروح الإنسانية لتصافح ذلك الإحساس الشفاف في قلب كل واحد ٌ منا،
نقي ٌ كنقاء جدول الماء في إنسكابه..ورقراق كنبع عذب تستشربه أرواحنا قبل شفاهنا.. | جوري | 30 - أبريل - 2005 |
 | نثرت الدرّ ثم نطمته يازهير ؛ فلّله دَرُّك و دُرُّك كن أول من يقيّم كتبت كلاما افصل به ما اجمله عنوان تعليقي ؛
ولكن الصفحة طويت هنا قبل ان احفظ ما كتبت
فاكتفيت - لعجلتي - بفطنة المعنيّ والشهود | زاير | 5 - مايو - 2005 |
 | إلى تلميذة كن أول من يقيّم أجمل قصائد الحب في نظري هي قصيدة نزار قباني " الى تلميذة" ، فقد رسم صورا للحب لم يبتدعها خيال . | wafaa | 8 - مايو - 2005 |
 | رائعة كن أول من يقيّم السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
رائعة هي أرجوزتكم أخانا الكريم زهير
| ماض على الطريق | 12 - مايو - 2005 |