 | تعليقات | الكاتب | تاريخ النشر |
 | واتخذ البرجيس برجاسا كن أول من يقيّم
| كَم اِدَّعى الطُهرَ ناسٌ ثُمَّ iiكَشَفَهُم | | مَـرُّ الزَمانِ فَكانَ القَومُ أَرجاسا | | لا يَـمنَعُ المِلِكَ الجَبارَ مِن iiقَدَرٍ | | يُغَيِّرُ الحالَ ما أَجدى وَما جاسا | | وَلَو غَدا كوكبُ المِرّيخُ في iiيَدِهِ | | كَالسَهمِ وَاِتَّخَذَ البِرجيسَ بِرجاسا | ذكرت هذه اللزومية لذكر البرجيس والبرجاس في البيت الثالث، والبرجيس: كوكب المشتري، والبرجاس الهدف والرمية. قال المرزوقي في تفسير الآية: (فلا أقسِمُ بالخُنس الجوارِ الكُنسِ) :قد تقدم القول في أنها خمسة: زحل والمشتري والمريخ والزهرة وعطارد. وأنّها سيارة كالشمس والقمر. وقد يسمى بعضها بغير هذه الأسماء المريخ بهرام. ويسمى مشتري البُرجيس ويسمى الزهرة أناهيد ويسمى زحل كيوان ويسمى القمر ماه تسمى الشمس مهر ويسمى عطارد نير وقال رؤبة: أسقيه نضاح الصبا بجيسا كافح بعد النثرة البرجيسا البجيس: المتفجر، وفي القرآن: (فانبَجَسَتْ منه اثْنَتا عَشْرَة عيناً) ويقال: هذه أرض تنبجس عيوناً، وكافح: واجه. والنثرة: من ذوات الأنواء، والبرجيس: هو المشتري، ولا حَظ له في المطر عندهم، وظن رؤبة أنه من ذوات الأنواء، وهذا كما أن الكميت قال وهو يصف ثوراً بشدةِ العدوِ شعراً: ثم استمر وللأشباه تَذكِرة كأنه الكواكبُ المريخُ أو زحل أراد أن يشبّهه بكوكبٍ منقض، فظن أن المريخ وزحل ينقضان. وقيل في عذر رؤية: أنه كان سمع البرجيس وإنه اسم كوكب، وخفي عليه أنه اسم المشتري في لسان غيرهم. وقيل في عذر الكميت: إن انقضاض الكوكب إسلامي رجم به مسترقة السمع، ولم يعرف قبل الإسلام فلذلك خفي عليه أن المريخ وزحل ليسا من الرجوم. | *زهير | 27 - يونيو - 2010 |
 | وأعرب أهلا فارس وخراس كن أول من يقيّم
| تَداعَت بِلَفظِ العُجمِ أَعرابُ مَذحِجٍ |
|
وَأَعـرَبَ أَهـلا فارِسٍ iiوَخُراسِ |
| فَـإِنَّ لُيوثَ الحَتفِ نالَ iiاِفتِراسُها |
|
ضَـراغِمَ مِن لَيثٍ وَحيِّ iiفِراسِ |
| فَـيـا أُمَّ دَفـرٍ لا سَلِمتِ iiغَويَّةً |
|
عَـلَـيكِ قِراعي دائِباً وَضِراسي |
| أَتَـبغَينَ مِنّي في المَقالِ iiتَعَصُّباً |
|
وَأَيُّ أَذاةٍ مـا عَـصَبتِ iiبِراسي |
| تَـسـيـرُ بِنا هَذي اللَيالي كَأَنَّها |
|
سَـفـائِـنُ بَحرٍ ما لَهُنَّ iiمَراسي |
ليث في البيت الثاني: حي من كنانة، وفراس بن غنم وفراس بن عامر قبيلتان (المحقق) | *زهير | 27 - يونيو - 2010 |
 | لا ما اتوه ولا ما أتت كن أول من يقيّم
| نُـفـوسٌ تُـشابِهُ iiأَصحابَها | | عَـتَـوا في زَمانِهِمُ إِذ عَتَت | | وَما يَرتَضي اللُبُّ عِندَ البَيانِ | | لا مـا أَتـوهُ وَلا مـا iiأَتَت | | *زهير | 27 - يونيو - 2010 |
 | ومن عاد عنها ساغبا فهو رابح كن أول من يقيّم
| أَصـاحِ هِيَ الدُنيا تُشابِهُ iiميتَةً | | وَنَحنُ حَوالَيها الكِلابُ iiالنَوابِحُ | | فَمَن ظَلَّ مِنها آكِلاً فَهوَ iiخاسِرٌ | | وَمَن عادَ عَنها ساغِباً فَهوَ رابِحُ | | *زهير | 27 - يونيو - 2010 |
 | ود الذي هوي الحسان كن أول من يقيّم
| وَدَّ الَّذي هَوِيَ الحِسانَ لَوِ اِشتَرى | | ظَـلـمـاءَ لِـمَّـتِهِ بِأَلفِ iiنَهارِ | | هـارٍ عَـلَيهِ مَوقِفٌ مِن iiخائِفٍ | | لِـلـدَهرِ فَتكَةَ سائِفٍ أَو iiهاري | | لَـولا الـسَفاهَةُ ما تَعَلَّلَ iiجاهِلٌ | | بِـتَـخَـيُّرِ الأَحماءِ iiوَالأَصهارِ | | *زهير | 27 - يونيو - 2010 |
 | صوت الحلي في شعر العرب كن أول من يقيّم
| إِن صَـحَ عَـقلُكَ فَالتَفَرُّدُ نِعمَةٌ |
|
وَنَـوى الأَوانِسِ غايَةُ iiالإيناسِ |
| أَبـلَستُ مِن وَسواِسِ حَلي iiخِلتُهُ |
|
إِبليسَ وَسوسَ في صُدورِ الناسِ |
يقول: أهلكني صوت حليها فكأنه صوت إبليس، وحسب معاجم اللغة فإن الوسواس: صوت الحلي، وقد يكون حاتم الطائي أول من أدخل صوت الحلي إلى شعر العرب من قصيدة له في (40) بيتا يقول فيها :
| يضيء لنا البيت الظليل خصاصه |
|
إذا هـي لـيلاً حاولت أن iiتبسما |
| إذا انـقـلـبت فوق الحشية iiمرةً |
|
تـرنـم وسـواس الـحلي ترنما |
وتلاه الأسود النهشلي (ت 23 ق هـ) فقال:
| أسِـيـلَـةُ مُـستَنِّ الدُّموعِ iiنَبيلةٌ |
|
كـأَدمـاء من أظبي نَبالةَ iiمُخرفِ |
| ويَذعَرُ سرب الحيّ وسواسُ حليها |
|
إذا حـركـته من دعاثٍ iiورفرفِ | وتلاه الأعشى في قوله:
| تَسْمَع للحَلْي وَسْواساً، إذا انْصَرفت |
|
كـمـا اسْتَعان بِريح عِشْرِقٌ iiزَجل |
وتلاه ابن قيس الرقيات (ت 85هـ) فقال:
| أَم كَـيفَ أَنسى مَسيرَنا iiحُرُماً |
|
يَـومَ حَـلَلنا بِالنَخلِ مِن iiأَمَجِ |
| يَـومَ يَقولُ الرَسولُ قَد iiأَذِنَت |
|
فَـأتِ عَـلى غَيرِ رِقبَةٍ iiفَلِجِ |
| أَقـبَـلتُ أَمشي إِلى iiرِحالِهِمُ |
|
= في نَفحَةٍ نَحوَ ريحِها الأَرِجِ |
| تَـهـوي يَداها بِشَفِّ iiزينَتِها |
|
يُصِمُّني صَوتُ حَليِها iiالهَزِجِ |
| تَشِفُّ عَن واضِحٍ إِذا iiسَفَرَت |
|
لَـيـسَ بِـذي آمَةٍ وَلا iiسَمِجِ |
وتلاه النابغة الشيباني الدمشقي (ت 125هـ) فقال:
| وَأَعـجَـبَ سَـلمى أَنَّ سَلمى iiكَأَنَّها |
|
مِـن الـحُسنِ حَوراءُ المَدامِعِ iiمُرشِقُ |
| وَلِـلـحـليِ وَسواسٌ عَلَيها إِذا مَشَت |
|
كَما اِهتَزَّ في ريحٍ مِنَ الصَيفِ عَشرِقُ | وتلاه البحتري فقال:
| صَدَدنَ بِصَحراءِ الأَريكِ iiوَرُبَّما |
|
وَصَلنَ بِأَحناءِ الدَخولِ iiفَراكِسِ |
| إِذا هِجنَ وَسواسُ الحُلِيِّ تَوَلَّعَت |
|
بِنا أَريَحِيّاتُ الجَوى iiوَالوَساوِسِ |
وتلاه أبو الحسن التهامي (ت 415هـ) فقال:
| فَتَعَثَّرَت بِعُرى الأَداهِمِ iiفالتَقى |
|
جرسان جرس حَليِّها وَحَديدِها |
وتلاه ابراهيم الحضرمي (ت 475هـ) فقال:
| فـرب خـرود خدها بين iiجعدها |
|
يـلـوح كـبدر التم بين iiالغمائم |
| دفـعـت برفق كفها عن iiحمائلي |
|
غداة استمرت في الجهاد عزائمي |
| ولم يثنني حسن اصطخاب iiحليها |
|
ولا لطف أطراف وحسن iiخواتم |
وتلاه القاضي الفاضل (ت 596هـ) فقال:
| أُمسي وَفي جَنبَيَّ وَسواسُ الهَوى |
|
وَسِوايَ في أُذنَيهِ وَسواسُ iiالحُلي |
| يَـتَـساهَمونَ السَهمَ مِن iiأَلحاظِهِ |
|
وأُحِـسُّـهُ مُـتَغَلغِلاً في iiمَقتَلي
|
وتلاه ابن سناء الملك (ت 608هـ) فأكثر من وصف صوت الحلي فقال:
| وشـاربةٍ خمرَ الدلالِ iiفدهرها |
|
يغنِّي عليها حلُيها وهي تشرَبُ |
| لـها بَشَرٌ مثلُ الحريرِ iiوخدُّها |
|
يُـخِّـبرُنا أَنَّ الحريرَ iiمُذَهَّبُ |
| أُشـيـرُ إِلـيها من بعيدٍ بقبلة |
|
فـأُبـصرُها فيِ مائه iiتَتَلَهَّبُ |
وقال:
| وجاريةٍ تُخفى الجوارِي بِحُسْنِها |
|
أَلَـمْ تَعْلمُوا أَنَّ الجوارِيَ كُنَّسُ |
| ويُصْبِحُ مثلي حليُها عاشقاً iiلها |
|
أَلـسْتَ تَراه أَصْفراً iiيَتَوسْوسُ |
وقال:
| حَـلْـيُـها من حُلاَها وهي iiعَاطِلَةٌ |
|
وأَحسنُ الحَلْي حليٌ صيغَ من عَطل |
| وإِن تـحـلَّتْ فَوسْواسُ الحُلِيِّ لها |
|
خِصَامُ ما بين ذاك الخَصْرِ iiوالكَفل |
وقال:
| تـغـنَّى عليها حَلْيُها طرباً iiبها |
|
وفاحَتْ فقُلْنا هذه الرَّوضةُ iiالغَنَّا |
| تُعِيرُ المعاني من معانِي iiجمالها |
|
ففي كل مَعْنىً من مَلاحتِها مَعْنَى |
وتلاه فتيان الشاغوري (ت 615هـ) فقال:
هَيفاء في قَلبي لِجَرسِ حُلِيِّها أَضعافُ ما تُبدي مِنَ الوَسواسِ تَمشي وَتَسحَبُ خَلفَها مِن فَرعِها وَحفاً كَأَسوَدَ لَيسَ بِالنَهّاسِ وتلاه ابن مطروح (649هـ) فقال
لا شيء أكتم من دجنةِ شعرها لو أن صامت حليها لم ينطق حتى الحلى لحسنها متوسوسٍ فاعجب لحسنٍ للجماد منطق وتلاه ابن المشد (ت 656هـ) فقال:
حسناءُ طاب لمسمعي في حبّها وسواسُ لوم العاذلِ الخنّاسِ وهيَ التي أضحت وساوسُ حليها مما يوسوسُ في صدورِ الناسِ
وتبعه مجير الدين ابن تميم (ت 684) فقال:
| بروحي حبيبٌ إذا ما بدا |
|
رأي�تَ العيونَ به مُحدِقَه |
| أعار التثني قدودَ الغصونِ |
|
فأعطتهُ من حليها iiمنطقَه |
وتبعه ابن الوردي (ت 749هـ) فقال:
| شـامـيَّةٌ في خدِّها iiشامةٌ |
|
يرقُّ لي في حبِّها الشامتُ |
| أخـشى إذا قبَّلْتُها iiحَلْيَها |
|
مخافةً أنْ ينطقَ iiالصامتُ |
(يتبع) | *زهير | 27 - يونيو - 2010 |
 | صوت الحلي في شعر العرب 2 كن أول من يقيّم
وتلاه ابن الحاج النميري ( ت 768هـ) فقال: | يُسَاجِلُ جَرْسُ الطَّعْنِ جَرْسَ حُلِيِّهَا | | فَـتَـرْتَاعُ مِنْ هَذَا وَذَاكَ iiالتَّرَائِبُ | | مِنَ الْقَوْمِ سَعْدُ الْخَزْرَجِ ابْنُ عُبَادَةٍ | | أَبُوهُمْ وَحَسْبُ الْقَوْمِ تِلْكَ المَنَاسِبُ | واستعار ابن خاتمة (ت 770هـ) المعنى فنقله إلى حلي الطبيعة فقال: | الأرضُ بـيـنَ مُدَبَّجٍ ومُحَلَّلِ | | والـرَّوضُ بينَ مُتَوَّجٍ iiومُكَلَّلِ | | والـزَّهرُ بينَ مورَّدٍ iiومُوَرَّسٍ | | والـنَّشرُ بينَ مُمَسَّكٍ iiومُصَنْدَلِ | | والـماءُ قد صقَل النسيمُ iiفِرَنْدَهُ | | فتوشَّحتْ منهُ الرياضُ بمُنْصلِ | | لُـوِيَـتْ مَذانِبهُ على iiأدواحِها | | فـاختلْنَ بينَ مُنَطَّقٍ iiومُخَلْخَلِ | | مـا ذاكَ سجعُ نسيبهِ في iiظِلِّها | | لـكـنَّهُ وَسواسُ هاتيكَ iiالحُلي | وتلاه الوزير لسان الدين ابن الخطيب (ت 776هـ) فقال: | هجَمْتُ على هوْلِ الغَرامِ iiبمُهْجَةٍ | | تَعامَتْ فلمْ تدْرِ النّعيمَ منَ iiالباسِ | | تـؤجِّجُ نارُ الخدِّ نارَ iiجَوانِحي | | ويعْبَثُ وسْواسُ الحُليِّ بوَسْواسِ | وقال من قصيدة ثانية: | وَسْوَاسُ حَلْيِكِ أمْ هُمُ iiالرُّقَبَاءُ | | لِـلْقَلْبِ نَحْوَ حَدِيثِهمْ إِصْغَاءُ | | وَوَمِيضُ ثَغْرِكِ أم تَأَلُّقُ بَارِقٍ | | وَشِهَابُ شُنْفِكِ ذَا أَمِ iiالْجَوْزَاءُ | وتلاه شهاب الدين خلوف (899هـ) فقالمن قصيدة: | وَلاَ يَـرُوعُكِ وَسْوَاسُ الحُلِيّ iiإذا | | أخْـفَـيْتِ عَنْ وَحْيِهِ آثَارَ مَمْشَاكِ | | وَلاَ يَـهُـولُـكِ نَـمَّامُ العَبِيرِ iiفَمَا | | أخْـفَـاهُ مَـسْرَاكِ إلا كَتْمُ iiلُقْيَاكِ | | فَمَا أضَا الصُّبْحُ لَوْلاَكِ ابْتَسَمْتِ لَهُ | | وَلا دَجَا اللَّيْلُ حَتَّى جَنَّ iiصُدْغَاكِ | | ولا وشَى بِاللقَا وحْيُ الحُلِيّ iiسِوى | | أنَّ الـحُـلِيّ حَكَى تَرْجِيع iiمَغْنَاكِ | وتلاه مهدي الأعرجي (ت 1358هـ) فقال من قصيدة في (11) بيتا: | خطرت تخف العدو خوف رقيبها | | فانضاع وسواس الحليِّ يشي بها | | ان يـلـه غيري بالظباء iiصبابة | | بـيـن الأنـام فـانما لهوي iiبها | | أو يـلحني اللاحي على حبي لها | | يـومـا فتلك وساوس يهذي بها | | لـو لـم تكن في الغيد iiنصرانية | | مـا علقتني في الهوى iiكصليبها | وربما كان آخر من وصفه في شعر المرحوم أديب تقي (ت 1369هـ) فقال: | كَـم نَـبَّـه الفاسق مِن iiنَومه | | وَسواس هَذا الحلي مِن زينتك | | فَـأَيُّ مَـعـنى لِحجاب iiغَدا | | صَـونـك في طَيّاته iiمنهتك | | *زهير | 27 - يونيو - 2010 |
 | يا آل يعقوب خذوا حذركم كن أول من يقيّم
| يا آلَ يَعقوبَ خُذوا حَذرَكُم | | في الدَهرِ مِن حَبرٍ iiوَدَيّانِ | | يَزعَمُ نارٌ مِن سَماءٍ iiهَوَت | | تَـأكُـلُ ذا إِفكٍ iiوَطُغيانِ | | لَـو كُنتَ فيما قُلتَهُ iiصادِقاً | | لَـم تَـعـدُ لِلشَرِّ بِهَيمانِ | | وَلَم تَكُن تَرغَبُ في زُيَّفٍ | | تُـؤخَذُ مِن عُرجٍ iiوَعُميانِ | | أَمـا تَـوَقّـى كَذِباً فاحِشاً | | أَذهَـلَـني مِنكَ iiوَأَعياني | | تَـجـعَلُ نَمِيَّكَ تِبراً iiوَما | | تَـخـلُـطُـهُ حَبَّةَ عُقيانِ | | *زهير | 27 - يونيو - 2010 |
 | يا آل يعقوب ما توراتكم نبأ كن أول من يقيّم
| يـا آلَ يَعقوبَ ما تَوراتُكُم نَبَأٌ | | مِن وَري زِندٍ وَلَكِن وَريَ أَكبادِ | | إِن كـانَ لَم يَبدُ لِلأَغمارِ سِرُّكُمُ | | فَـإِنَّـهُ لِـيَ فـي أَكنانِهِ iiبادِ | | لَـقَـد أَكَـلتُم بِأَمرٍ كُلُّهُ iiكَذِبٌ | | عَـلـى تَـقـادُمِ أَزمانٍ iiوَآبادِ | | وَرابَني أَنَّ أَحباراً لَكُم رَسَخوا | | في العِلمِ لَيسوا عَلى حالٍ iiبِعُبّادِ | | *زهير | 27 - يونيو - 2010 |
 | يا آل إسرال كن أول من يقيّم
| يا آلَ إِسرالَ هَل يُرجى iiمَسيحُكُمُ | | هَـيهاتَ قَد مَيَّزَ الأَشياءَ مَن خُلِبا | | قُـلـنـا أَتانا وَلَم يُصلَب iiوَقَولُكُمُ | | مـا جـاءَ بَـعدُ وَقالَت أُمَّةٌ iiصُلِبا | | جَـلَـبتُمُ باطِلَ التَوراةِ عَن iiشَحَطٍ | | وَرُبَّ شَـرٍّ بَـعـيـدٍ لِلفَتى iiجُلَبا | | كَم يُقتَلُ الناسُ ما هَمُّ الَّذي iiعَمَدَت | | يَـداهُ لِـلـقَـتـلِ إِلّا أَخذُهُ السَلَبا | | بِـالـخُلفِ قامَ عَمودُ الدينِ iiطائِفَةٌ | | تَبني الصُروحَ وَأُخرى تَحفُرُ القُلُبا | | *زهير | 27 - يونيو - 2010 |