البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

مجلس : دوحة الشعر

 موضوع النقاش : قصيدة الجدار الفولاذي للشاعر عبدالرحمن العشماوي    قيّم
التقييم :
( من قبل 3 أعضاء )
 صبري أبوحسين 
16 - يناير - 2010
برقية من غَزَّةَ الْأَبِيَّةِ إلى الأُمَّةِ العربية..

ما دام رَبِّي ناصِرِي ومَلَاذِي
فسأستعينُ به على الفُولاذِ
وسأستعين به على أوهامِهِم
وجميعِ ما بذلوه لاسْتِحْوَاذِ
قالوا: الجدارُ، فقلت: أَهْوَنُ عِنْدَنَا
من ظُلمِ ذي القربى وجَوْرِ مُحاذي
قالوا: مِنَ الفولاذ، قلتُ: وما الذي
يعني، أمام بُطُولَةِ الأفذاذِ؟
أنا لا أخاف جِدَارَهُم، فَبِخَالِقِي
مِنْهُمْ ومما أبْرموه عِياذي
أقسى عليّ من الجدار عُرُوبةٌ
ضَرَبتْ يديّ بسيفها الحذّاذِ
رسمتْ على ثَغْرِ الجِرَاحِ تَسَاؤُلاً
عن قُدْسنا الغالي وعن بغْذاذ
عن غزّة الأبطالِ، كيف تحوّلتْ
سِجْنًا تُحَاصِرُهُ قلوبُ جِلَاذِي!
ما بالُ بعضِ بني العروبةِ، قدّموا
إنقاذَ أعدائي، على إنقاذي؟!!
عهدي بشُذّاذِ اليهودِ هم العدا
فإذا بهم أعْدى من الشُّذاذ!
أو ما يخاف اللهَ مَنْ يقسو على
وَهَنِ الشُّيُوخِ ورِقَّةِ الْأَفْلَاذِ؟!
أين القرابةُ والجوار، وأين مَنْ
يَرْعَى لَنَا هَذَا، ويحفظ هَذِي؟
يا أمةَ الإسلام، يا مِلْيَارَهَا
أوما يَجُودُ سَحَابُكُمْ بِرَذَاذِ؟!
قولوا معي للمُعْتَدِي وعَمِيلِهِ
ولمن يعيش طَبِيعَةَ الْإِخْنَاذِ:
يَهْوِي الجدارُ أمام همّةِ مُصْعَبٍ
وأمام عَزْمِ مُعَوّذٍ ومُعَاذِ
 
 1 
تعليقاتالكاتبتاريخ النشر
اشتدي أزمة تنفرجي    ( من قبل 22 أعضاء )    قيّم
 

أموتُ وفي قلبي على ( مصر ) حسـرةٌ
تُباعِدُ إخواناً وتدني ضواريــــــــا
وأخرى على (الجَولان) يعـول ( شيخُه )
وأقتل شيءٍ أن ترى ( الشيخ ) باكيــــا
وثالثة في ( القدس ) ترثي لمؤمــــنٍ
إذا ما تلا القرآن يُذْعَرُ تاليــــــــا
وأخرى على ( بيروت ) سالت دماؤهـا
إلى البحر حتى أصبح البحر قانيـــــا
وخامسة هبت بـ (بغداد ) نسمــــةً
على ( دجلةٍ ) تبغي إلى الحق هاديـــا
تشن على الأصحاب حرباً ذميمــــة
وتترك في ( يافا ) و ( حيفا ) الأفاعيـــا
وعددت خمساً من كوارث أمتــــي
وأمسكت أخشى أن تزيد تماديــــــا
وأنذر قومي إن تمادوا تمزُّقــــــاً
هزائم لا تبقي من العرب باقيـــــــا
* * *
ولو أننا عشنا كراماً بأرضنــــــا
ظفِرنا ، ولكننا نعيش جواريـــــــا
إذا هان شعب واستكان لحاكــــــم
فهيهات يوماً أن يصد الأعاديـــــــا
وهيهات يوماً أن يحرر غيــــــره
إذا كان في الأصفاد يرسف عانيـــــا
يدمِّر جيش المستبدين شعبـــــــه
زماناً ، ولكن لا يدمّر غازيــــــــا
وأومأت إيماءً لمحنة أمَّتـــــــي
عسى يتقصَّى الأذكياءُ المغازيــــــا
( أقول- وقد شدوا لساني بنسعـــة )
أمعشر قومي أطلقوا من لسانيـــــا )
 
( عبد المعين الملوحي).
*د يحيى
17 - يناير - 2010
لكِ الله يا غزة.......    ( من قبل 5 أعضاء )    قيّم
 
ابن غزة العزة يغني مذبوحاً من الألم .... والشرفاء يقولون : حسبنا الله ونعم الوكيل
*د يحيى
18 - يناير - 2010
" ومن يَقنَطُ من رحمة ربه إلا الضالون"    ( من قبل 3 أعضاء )    قيّم
 
 
تعرّفوا إلى المؤيدين والمعارضين
*د يحيى
18 - يناير - 2010
إلى دكتور غاب طويلاً    ( من قبل 2 أعضاء )    قيّم
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
 
أما بعد:
 
فنشرُ الدكتور صبري ـ الذي غاب طويلا ـ  لهذا الموضوع غيرُ مستغرَب منه ؛ فهو معروف بنزعته الإيمانية والأخوية للمنكوبين في فلسطين خاصة، ومظاهراته ، أقصد محاضراته التي يُشعِل أثناءها في النفوس والأرواح غريزة الغيرة على الأرواح التي تـُقـّتـّل، والمقدسات التي تـُداس، والدماء التي تصبغ خذلان الأمة بطلاء الوجوم ، والصرخات التي لا تجد لها أي معتصم في زمن تسوده الأنانية، والأجواء التي كانت منتعشة بالأنس والوداد فكانت تعانق أشعة الشمس دون أي حدود، فصارت الطلقات والأدخنة وأنفاس الجشعين تعكر ذلك الصفو وتمنع السماء من رؤية الأرض، وغير ذلك كثير ، لكن ما أستغرب منه هو طريقة النشر؛ إذ إنني عندما قرأتُ القصيدة لأول مرة حسبتـُها قصيدة حرة، ثم ظننتـُها رجزًا ، ففوجئتُ أنها على الكامل.
 
ثم أقول : إني أود أن أجيزك يا دكتور، فمتى ستأتيني بالأبيات؟
 
وتمسون على خير
*طماح
19 - يناير - 2010
إعراب يُدمي القلب    ( من قبل 3 أعضاء )    قيّم
 
قال الأستاذ للتلميذ: قف وأعرب يا ولدي
"عشق المسلم أرض فلسطين"
وقف الطالب وقال:
عشق:
فعل صادق مبني على أمل يحدوه إيمانٌ واثقٌ بالعودة الحتمية،
والمسلم:
فاعلٌ عاجزٌ عن أن يخطو أي خطوة في طريق تحقيق الأمل،
وصمته هو أعنف ردة فعل يمكنه أن يبديها،
وأرض:
مفعولٌ به مغصوبٌ وعلامة غصبه أنهار الدم وأشلاء الضحايا وأرتال القتلى، و.... و.... و.... وستون عاما من المعاناة.
فلسطين:
مضافة إلى أرض مجرورة بما ذكرت من إعراب أرض سابقًا.
قال المدرس: يا ولدي مالك غيرتَ فنونَ النحو وقانونَ اللغة؟؟؟
يا ولدي إليك محاولة أخرى...
"صحتِ الأمةُ من غفلتها"
أعربْ...
قال التلميذ:
صحت:
فعلٌ ماضٍ ولـّى.... على أمل أن يعود.
والتاء:
تاء التأنيث في أمة لا تكاد ترى فيها الرجال.
الأمة:
فاعل هدَّه طول السبات حتى أنّ الناظر إليه يشك بأنه لا يزال على قيد الحياة.
من:
حرف جر لغفلة حجبتْ سحُبُها شعاعَ الصحوة.
غفلتها:
اسمُ عجزِ حرفِ جرِ الأمة عن أن يجرَّ غيرَه، الهاء ضميرٌ ميتٌ متصلٌ بالأمة التي هانت عليها الغفلة، مبنيٌّ على المذلةِ التي ليس لها من دون الله كاشفة..
قال المدرس: مالك يا ولدي نسيتَ اللغةَ وحرّفتَ معانيَ التبيان؟؟؟
قال التلميذ: لا يا أستاذي...
لم أنسَ...
لكنها أمتي... نسيتْ عزَّ الإيمان،
وهجرتْ هديَ القرآن... صمتتْ باسم السلم،
عاهدتْ بالاستسلام... دفنتْ رأسَها في قبرِ الغرب،
وخانتْ عهدَ الفرقان... معذرةً حقًّا أستاذي،
فسؤالك حرّك أشجاني... ألهب وجداني،
معذرة يا أستاذي... فسؤالك نارٌ تبعثُ أحزاني،
وتهدّ كياني... وتحطّمُ صمتي،
مع رغبتي في حفظ لساني...
عفواً أستاذي... نطق فؤادي قبل لساني...
عفواً يا أستاذي؟؟؟؟؟؟



"منقول"
*طماح
20 - يناير - 2010
طماح يا طماح    ( من قبل 3 أعضاء )    قيّم
 
ما شاء الله ، لا قوة إلا بالله........بارك الله فيك يا طماح... ماهذا الأسلوب الركيك.... أراك رغبتَ عن معظم الأحياء ، وركبتَ القهقرى مقلّداً الجاحظ وابن العميد وابن قتيبة...... وأستسمح سيدي عباس محمود العقاد عذراً، هو وصاحبه حسن الزيات !......
أنت الغيث.....فأغثنا دائماً  يا صاحب الذوق...... يا أديب ، يا مهذب....
حرسك الله يا طماح ، وبارك الله في أبويك ، وجزى الله خيراً شيوخك....
*د يحيى
21 - يناير - 2010
أدونيس الداعي إلى التطبيع مع إسرائيل.    ( من قبل 4 أعضاء )    قيّم
 
أوهام شاعر
 بقلم: بسام جرار
نقلت صحف الشهر الماضي – تشرين أول 2008 - أخبار جدل في الجزائر أثارته محاضرة ألقاها الشاعر السوري المسمى أدونيس. ومما جاء في محاضرته قوله:" لا وجود لنص في القرآن الكريم يحقق وجود المرأة كذات مستقلة عن التوابع"، وأضاف "ليس هناك نص واحد واضح يحدد حرية المرأة وذاتها المستقلة وإنما هناك تأويلات أو قراءات الفقهاء".
لا أريد أن أناقش هنا صحة كلامه، فلا أظنه قد خصص وقتاً ليدرس ويتأمل النص القرآني الكريم فيطلق مثل هذا الحكم، ولكنه كغيره من العلمانيين يكرر أقوالاً من منطلق الفكر المخالف المعادي، وليس من منطلق الفكر المحايد الباحث عن الحقيقة والمقرر للوقائع الموضوعيّة.
كأنه يريد أن يقول إنّ القرآن الكريم كالإنجيل الذي يؤمن به المسيحيون، وكالتوراة التي يؤمن بها اليهود، يجعل من المرأة تابعاً للرجل. وهنا أتوجه بسؤال للشاعر الذي يعتز بالأساطير – كما هو واضح من اسمه الذي اختاره لنفسه – هل تقصد بقولك هذا أن تقنعنا بأنّ المرأة يجب أن تكون تابعة للرجل، لأنّ القرآن يقول ذلك، أم تقصد أن تدعونا إلى رفض القرآن من أجل جعل المرأة مستقلة غير تابعة؟!
لم يدرك هذا الرجل أنّ الناس إذا أدركوا صدق كلامه سيعملون على تهميش المرأة، لأنهم  لن يتركوا القرآن من أجل أن تكون المرأة غير تابعة. والمرأة أيضاً لن تترك القرآن من أجل أن تكون غير تابعة. إنّه لا يدرك عظمة الإيمان وعمقه في نفوس البشر، ولا يدرك مدى استعداد الناس – ذكوراً وإناثاً -  للانصياع لأوامر خالقهم، وأنهم بهذا الإيمان يعيشون في سعادة أقوى من كل مصائب الحياة. وهو لا يدرك حقيقة الشقاء الذي يعيشه العلماني، لأنه لم يعرف حلاوة الإيمان، فهو يظنّ أنّ الدين سلعة يسهل أن تباع في سوق المصلحة والشهوة.
لنفترض أنّ الناس قد صدّقوا كلام الشاعر العلماني ونبذوا - من أجل ذلك - القرآن وراء ظهورهم، فماذا يمكنه أن يُقدّم لهم من بدائل تجعلهم يقتنعون بهدفيّة وجودهم، وبإلزاميّة القيم التي ينطلق منها لإنصاف المرأة ؟.
إذا سقط الدين من النفوس سقط كل شيء، بما في ذلك القيم ومبادئ المساواة والكرامة الإنسانيّة، ولم يبق للبشرية ما يسوغ بقاءها، ولم يبق للقيم أية قيمة. ولم يبق أيضاً لكلام الشاعر العلماني أية قيمة، لأنّه لن يجد ما يسوغ عدم التمييز، وإذا وجد المسوغ العقلي فلن يجد سلطة الإلزام على الضمائر، هذا طبعاً إذا بقيت هناك ضمائر.
يريد العلمانيون أن يوظفوا الدين بما يلائم الأهواء والشهوات، ولا يريدونه سلطاناً على النفوس إلا بما يحقق أهواءهم. وليس لديهم الشجاعة ليعترفوا بأنّ العلمانيّة لا تستطيع أن تتخلى عن الدين لأنّه المسوغ الوحيد لوجودهم. والغريب المدهش أنّهم يدعوننا إلى استخدام العقول إلا عندما تبدأ هذه العقول باكتشاف تناقضهم؛ فهم يرفضون الدين ويطلبونه في آن واحد، يرفضونه عندما يحد من انطلاق أهوائهم وشهواتهم، ويطلبونه ليؤسسوا على مبادئه مقولاتهم في العدل والمساواة والكرامة الإنسانيّة.
إذا كان الرب الخالق يريد منا أن نهمش المرأة ويريد أن تكون تابعاً للرجل فإنّ غالبية البشر ستنصاع لأمر خالقها، ولا تنصاع لأوهام شاعر لا يدري من أين جاء وإلى أين ينتهي. وإذا كان وجود البشريّة نتاج الصدفة الماديّة فلتذهب كل القيم أدراج الرياح، ولتكن القوة هي القيمة العليا، ولتكن الشهوة هي الموجّه، ولتكن المصلحة هي المسيّر.
لماذا لا ؟!!
*د يحيى
23 - يناير - 2010
شكرًا ولكن    ( من قبل 3 أعضاء )    قيّم
 
بدءًا أشكر أخوي الدكتور يحيى والدكتور طماح، على هذا التعليق، وأدعو الجميع إلى السمو في التعبير حتى لا نقع في الغيبة العامة...
إنني أنطلق في هذا الملف من أن وطني (مصر) أحب إليَّ من كل وطن، ومن أن عروبتي خير من كل عروبة، ومن أن الإسلام خير من كل دين، فوطني قبل كل الأوطان، وعروبتي فوق كل الأجناس والقوميات، وديني فوق كل شيء، ولا يمكن لأحد أن ينكر علي ذلك!
وأوصي كل من يقرأ هذا الملف وأذكره بحديث أبي ذر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال " :إِنَّكُمْ سَتَفْتَحُونَ أَرْضًا يُذْكَرُ فِيهَا الْقِيرَاطُ ، فَاسْتَوْصُوا بِأَهْلِهَا خَيْرًا ، فَإِنَّ لَهُمْ ذِمَّةً وَرَحِمًا ، فَإِذَا رَأَيْتُمْ رَجُلَيْنِ يَقْتَتِلَانِ فِي مَوْضِعِ لَبِنَةٍ فَاخْرُجْ مِنْهَا"[رواه مسلم (رقم/2543D
قال النووي رحمه الله :
"
قال العلماء : القيراط جزء من أجزاء الدينار والدرهم وغيرهما ، وكان أهل مصر يكثرون من استعماله والتكلم به .
وأما الذمة : فهي الحرمة والحق ، وهي هنا بمعنى الذمام .
وأما الرحم : فلكون هاجر أم إسماعيل منهم .
وأما الصهر : فلكون مارية أم إبراهيم منهم " انتهى.
"
شرح مسلم " (16/97)

 
*صبري أبوحسين
31 - يناير - 2010
عفا الله عنك ، ولكن ْ لِمَ ؟    ( من قبل 6 أعضاء )    قيّم
 
بدءًا أشكر أخويّ الدكتور يحيى والدكتور طماح، على هذا التعليق، وأدعو الجميع إلى السمو في التعبير حتى لا نقع في الغيبة العامة...؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
 
السلام عليكم ياأخي في الله الدكتور صبري أو حسين:
1- هل أخونا الأديب طماح دكتور؟
2- ماذا تعني بقولك: السمو في التعبير؟ وماذا تعني بالغيبة العامة؟ وجزاك الله خيراً.... ذلك بأنّ أخاك يحيى معجبٌ بأخلاق الأخ طماح وبأسلوبه الرفيع ، فضلاً عن حبنا أرضَ الكنانة وشعبها الأبي .... أمّا ذوو الكراسي من الطواويس فليس لهم عند الله منزلةٌ حتى تكونَ لهم عندنا مكانة.....
*د يحيى
1 - فبراير - 2010
الإجابة    ( من قبل 2 أعضاء )    قيّم
 
أخي الدكتور يحيي مصري:
أشكرك على هذا الشعور النبيل والحاور السامي:
*طماح ليس دكتورًا جامعيًّا، ولكن هذه هفوة لوحة مفاتيح)(كيبورد)، ولكنه بتعبيره وإبداعه وجهده في قاعات الدرس وفي وراقنا الحبيب يستحقها، وسيكونها بإذن الله تعالى.
*أقصد بالغيبة العامة تجريح الشعب كله والحكم المعمم عليه، ففي كل بلد المجاهدون والخائنون، والمخلصون والمنافقون...
وأعرف جيدًا أن مثل الدكتور يحيى وطماح لا يتوقع منهما إلا أن يكونا ساميين في التعبير، إنما أخاف من هجمة غوغائيين متعصبين لا يبالون بمشاعر الآخرين وأحاسيسهم فيوقعون العقلاء في حيص بيص...حفظ الله وراقنا من هؤلاء الذين جعلوا من (مصر): (مصرائيلَ) ومن (الجزائرِ): (القذائرَ)!
جعلني الله وإياكم من مرابطي الأمة ومجاهديها وختم لنا بالإخلاص,,, آمين
 
*صبري أبوحسين
2 - فبراير - 2010
 1