مصنفات أخرى لريتر ... كن أول من يقيّم
ليأذن لي أستاذنا عمر خلوف في أن أستأنف الحديث عن المستشرق الألماني ريتر ، بذكر آثار ومصنفات أخرى رصدها نجيب العقيقي في كتاب " المستشرقون " ....
.. وله في مجلة الإسلام :
دجلة والفرات (1919) ، والفتوة (1920) ، وأذربجان (1921 و 1939) ، وبين النهرين (1920 و 23 و 42) ، ونشوان المحاضرة للتنوخي (1924) ، والقرآن والحديث في مكتبات استانبول (1928) ، وكتاب الفهرست (1928 و 1929) ، وكتاب مختلف الحديث لابن قتيبة (1928 و 1929) ، وكتاب مسكل القرآن لابن قتيبة (1929) ، وإصلاح الغلط في غريب الحديث لابن سلام (1929) ، وابن سعد (1929) ، وحلية الفرسان (1929) ، والكفر (1929) ، وابن الجوزي وابن الراوندي (1931) ، والحسن البصري (1933) ، والفارسي (1933) ، والأنصاري الهروي (1935) ، وترجمة كارل هاينريش بكر (1937) ، والسهروردي (1937 و 1939) ، وفريد الدين العطار (1939) ، ومولانا جلال الدين الرومي (1942) .
وفي مجلة أوريانس : دراسة اجتماعية نفسية بحسب ابن خلدون (21 ، 1948) ، ودراسات في فقه اللغة ، الجزء الثاني عشر (1 ، 2 ، 1948) ، والجزء الثالث عشر (2 ، 22 ، 1949 ، 3 ، 1950) ، ووصف المخطوط الأصلي الذي في استانبول بالكامل (2 ، 279).
والمخطوطات العربية في الأناضول واستانبول (1950) ، وبمعاونة هوينرباخ : مواد جديدة لدراسة زجل ابن قزمان (3 ، 2 ، 1950 - 1952) ، وله : الصوفية الإسلامية (1952) ، وموقف الرياضة الإسلامية الصوفية من الله (5 ، 1 ، 1952) ، وتوقيعات في المكتبات التركية (6 ، 1 ، 1952) ، وكوتاب باتا نجل لأبي الريحان البيروني ، وهي دراسة كتبها بالعربية وخص بها كتاب المنتقى (القاهرة ، 1955) ، ثمّ نشر الكتاب برمّته في أوريانس (9 ، 2 ، 1956) ، وله في غيرها : عمر الخيام (الآداب الشرقية ، 1929) ، ويعقوب بن اسحق الكندي (المحفوظات الشرقية ، 1932) ، ومخطوطات البيروني باللغة التركية (الشرقيات ، 1933) ، والأرقام العربية (مجلة الدراسات الشرقية ، 1936) ، وكتاب معاني القرآن لابن منظر الديلمي (إسلاميكا ، 18 ، 394) .
وفي المجلة الشرقية الألمانية : ابن فضلان (1942) ، والطباعة العربية (1950) ، ثمّ مشارق أنوار القلوب للدباغ (بيروت ، 1960) ، هذا خلا دراساته الوافرة عن الإسلام في الشرق الأوسط ، وقد نشرها بعدّة لغات في أشهر المجلات العلمية ، ثمّ عنى بتحقيق النصوص الفارسية الإسلامية .
ومن دراساته أيضا : البيروني (أوريانس ، 9 ، 1956) ، وهل للأوثوذكسية يد في الانحطاط (ازدهار الثقافة وانحطاطها في تاريخ الإسلام ، 1957) ، وفريد الدين العطار (أوريانس ، 12 ، 13 ، 14 ، 1959 ، 60 ، 61) ، وكارل بكر (الإسلام ، 38 ، 1963) ، والقراقوز (تكريم سبياش ، 1967) .
******
المصدر : المستشرقون ، ج 2 ، القاهرة (دار المعارف) ، د ت ، ص 460 - 462 .
|