البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

مجلس : دوحة الشعر

 موضوع النقاش : مسابقة الوراق (4)    قيّم
التقييم :
( من قبل 11 أعضاء )
 زهير 
17 - مايو - 2008
             يمين الجيش
دمـدمي  يا iiرياح واقصفي يا iiرعود
قـد  نوينا iiالكفاح فـحـطمنا iiالقيود
قـد حـلفنا iiالقسم تـحت  ظل iiالعلم
قـد  حلفنا iiاليمين بـرة  iiطـاهـره
وهـززنا  iiاليمين بـالـقوى iiظافره
قـد حـلفنا iiالقسم تـحت  ظل iiالعلم
في  رحاب المليك وهو حامي الوطن
عاش فخر iiالملوك عاش  تاج iiالزمن
قـد حـلفنا iiالقسم تـحت  ظل iiالعلم
إن  جـند iiالسماء بـاركـت iiعزمنا
فـضـمنّا  iiالبقاء وعـلا iiنـجـمنا
قـد حـلفنا iiالقسم تـحت  ظل iiالعلم
مـجدنا  في iiالقدم من  تراث iiالخلود
أمـسِ سدنا iiالأمم وغـداة iiنـسـود
قـد حـلفنا iiالقسم تـحت  ظل iiالعلم
 
السؤال: من صاحب هذه القصيدة:
_____________________________________
تلبية لإلحاح الأستاذ هشام فقد ألغينا شرط ان يذكر المصدر، واستبدلاناه بشرط آخر وهو: لا يحق للمشارك المشاركة أكثر من مرة في اليوم الواحد. وبذلك نضمن إعطاء الفرصة للمشاركة بطريقة عادلة، فما رأيكم ؟ 
 4  5  6  7 
تعليقاتالكاتبتاريخ النشر
كلمة    كن أول من يقيّم
 
بعد هذا البحث الذي حفزته في هذه المسابقة الثقافية المفيدة، تبينت لي أشياء، وهو أن رموز لا يشق لهم غبار ألهمتهم العبارة "اقصفي يا رياح"
  • ميخائيل نعيمة قصيدته "الطمأنينة"
  • المحقق محمود شاكر قصيدته "اعصفي يا رياح"
  • ابراهيم ناجي قصيدته "عاصفة الروح" صاغها على نفس المنوال؛ "أَعْوِلِـي يَا جِـرَاحْ"، "إِسْخَرِي  يَا  حَيَـاهْ"، "
    قَهْقِهِي  يَا   رُعُودْ"، "إِطْحَنِـي يَا سِنِيـنْ" ، "مَزِّقِـي يَا  حِرَابْ"، "إِسْخَرِي  يَا  حَيَـاهْ"، "قَهْقِهِي  يَا  غُيُوبْ"
  • الشاعر الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم قصيدته "حلم العرب" قال فيها:
        
يـا  رياح iiالسنين إعـصفي يا iiرياح
واذكري لي الحنين بـين  مجد iiوكفاح
عدا صاحب قصيدة المسابقة أما مفدي زكريا فله قصيدتين وليست واحدة والمشار إليها هي قصيدة "نشيد الشهداء" وهي تختلف عن قصيدة "نشيد بربروس" التي قال فيها الشاعر:
يـا  لـيـل خيم... و اعصفي يا iiرياح يـا افـق دمـدم ... و اقصفي يا رعود
يـا دم شـر شـر... و اثخني يا جراح يـا غـل صـرصر... واحدقي يا iiقيود
يـا سـجـن إزخـر ... بجنود iiالكفاح فـانـت يـا سجين ... طريق iiالخلود..
أنــت  مــحـراب iiالـضـحـايـا فــي حـنـايـاك الاسـود
أنت ... أنت ... أنت ... يا بربروس... يـا  مـصـنـع الـمـجد و رمز الفدا
يـا مـهـبـط الـوحـي لـشعر iiالبقا يـا  مـعـقـل الابـطـال و iiالـشهدا
يـا  مـنـتـدى الاحـرار و iiالـملتقى أصـبـحـت يـا سـجـن لـنا iiمعبدا
عـلـيـك  نـتـلـو الـعهد و iiالموثقا يــوم قــمــنــا و iiرفــعـنـا
فــي  الــســمـوات iiالـبـنـود أنـت...أنـت...أنت...  يا بربروس...
يـا  ثـورة الـتـحرير صوني iiالحمى و  حـرريـه مـن الـيـد الـغاصبين
شـقـي الـطـريـق فـوق سيل iiالدما و حـطـمـي الـطـاغين و iiالظالمين
اشـهـد يا ربي ... و اسمعي يا iiسما... إنـا  نـشـرنـا الروع في العالمين ii...
يــوم ثــرنــا iiكــالـمـنـايـا نـفـتـدي أرض الـجـدود
أنـت...أنـت...أنت...  يا بربروس... يـا  جـيـش، أضـرمها بساح iiالوغى
عـلـى الـعـدو الـغـاصب iiالأجنبي وصـبـهـا نـارا عـلـى مـن طغى
تـبـعـث  بـهـا مـجـد بني iiيعرب وإن بـلـغـت الـقـصـد iiوالـمبتغى
فــحــقـق الـوحـدة iiلـلـعـرب بــيــن  أوطــان iiالــعـروبـة
والـجـزائـر... لا iiحـدود... أنـت...أنـت...أنت...  يا بربروس...
 
 والنظر إلى المسألة بأنها سرقة يضعنا أمام مسألة أكبر وهو السطو الجماعي من شعراء مرموقين أي أنها عصابة وليست سرقة منفردة !
لهذا لا يمكن اعتبار المسألة سرقة وإنما هو فقط استفادة من صاحب السبق فلا يمكن بأي حال من الأحوال اعتبار القصيدة "يمين الشعب" هي نفسها "نشيد الشهداء" ولا يمكن اعتبار "نشيد الشهداء" هي نفسها "نشيد بربروس" ولو أن صاحبهما واحد...
ولا زلنا لم نعرف صاحب السبق وننتظر أستاذنا زهير ليطلعنا على الجديد
دمتم بود
 
*عبد الحي
23 - مايو - 2008
فرصة خاصة لعبد الحي    كن أول من يقيّم
 
تثمينا لهذه المشاركة الرائعة أعطيك يا أستاذ عبد الحي فرصة استثنائية في المشاركة اليوم بعدما استهلكت فرصتك المتاحة.
*زهير
23 - مايو - 2008
شكر    كن أول من يقيّم
 
أشكرك أستاذي زهير على إتاحتك لي هذه الفرصة
بالعودة إلى مشاركة الأستاذ مخلوف التي ذكر فيها شاعرين فإن كانت هذه المشاركة غير مدرجة فأنا أختار الشاعر الثاني "محمود غنيم"
*عبد الحي
23 - مايو - 2008
اسماعيل صبري باشا    كن أول من يقيّم
 
المحاولة الأخيرة هو الشاعر إسماعيل صبري باشا ولد 1854 م في القاهرة ارتبط اسم صبري دائماً بأسماء أرباب الإحياء و البعث في الشعر العربي أمثال البارودي وأحمد شوقي وحافظ إبراهيم ، ويتميز شعره بالرقة و العاطفة الحساسة ، و كان صبري مقلاً ، و لم يكن يهتم بجمع شعره ، إنما كان ينشره أصدقائه خلسة ، و نشر ديوانه بعد رحيله بخمسة عشر عاماً عام 1938م .
محمد
23 - مايو - 2008
الزيات    كن أول من يقيّم
 
وإن كانت مشاركته مدرجة فأنا أختار
 

أحمد حسن الزيات

 
*عبد الحي
23 - مايو - 2008
أنا من السرب    كن أول من يقيّم
 
إبراهيم طوقان
*د يحيى
23 - مايو - 2008
قبل المحاولة الآخرة    كن أول من يقيّم
 
أستاذنا زهير،
يبدو أننا لا مناص لنا من التفلسف والفلسفة ، وربما كانت هذه حجة اليائسين :
لقد أعيانا البحث وأضنانا فأخذنا نذهب في كل وجهة ممكنة أو غير ممكنة متحدّين هذه المسابقة (السهلة) على حد قول أستاذنا زهير . ولما كانت القصيدة المذكورة من نوادر نوادر النصوص ، والتي يمكن القول فيها إنها قد طمس رسمها كونها من عهد الملكية المصرية ، وفيها مدح للملك وظله وحماه ، وأنه فخر الملوك وتاج الزمن ، فهل للعهد الناصري أن يبقي لها أثرا؟
في مكتبة عامة عثرت على كتابين أو ثلاثة عن العهد الملكي المصري وعن الملك فاروق وأبيه الملك فؤاد ، فلم أجد فيهما ما يشير إلى (يمين الجيش) هذه ولو من طرف خفي . وعثرت في مواقع الشبكة على معلومات عن معظم الذين مدحوا فاروق الأول خاصة في بداية عهده ، ومنهم شعراء نابهون ، وأدباء وكتاب مشتهرون ، وسياسيون وصحفيون معتبرون ، فلم أجد بينهم للقصيدة وصاحبها ذكرا . فلجأت إلى المنطق الذي كثيرا ما يخدع ، وأخذت أقول : ربما كان صاحب القصيدة اشتهر أديبا كاتبا ، ولا يمنع ذلك من أن ينظم للجيش ( يمينا ) ، وأن يكون له بضع قصائد دون ان ينشرها في ديوان ، كما أن الأستاذ زهير لم يصف الرجل بالشاعر، ولم يصفه بالكاتب ، فقال : من هو (صاحب) القصيدة؟ وربما هنا  مربط الفرس!
ولما كان الشعراء الذين ذكروا في الإجابات من مشاهير الشعراء ، ومنهم من كان على علاقة بالقصر الملكي مثل محمود حسن اسماعيل ،ومع ذلك فإن تلك الإجابات خلت من اسم ذلك الذي اشتهر حتى لم يكن مثقف عربي إلا وقد قرأ له ! التركيز على الشهرة ليس عبثا إذاً . والشهرة لا تعني دائما التفوق في الأدب أو الشعر على الغير ، فهي لها أسبابها ، عرفنا تلك الأسباب أو لم نعرفها . ولكن ما يزيدنا حيرة أن أديبين شهيرين ، وأحدهما شاعر أيضا ، لم يكن أحدهما هو الجواب الصحيح ، وهما العقاد وطه حسين ! ولكن العقاد وطه حسين ربما لم يكونا على علاقة بالملك ، أولم تكن لديهما تلك الرغبة في تلك العلاقة .
ظلت كلمة الشهرة ترن في مسمعي رنين الأجراس ، فراح بي ذهني نحو أديب شهير ، وصرت أبحث عن أدب ذلك الرجل وكتاباته فلم اعثر له على بيت واحد من الشعر أبدا . وذهبت إلى موقع يسمى باسمه ، وبحثت فيه عن مؤلفاته من أولها إلى آخرها دون جدوى ، رغم أن ذلك الرجل لم يعرف عنه عداء لأي نظام حاكم على الإطلاق . وفي نهاية الأمر قرأت مقالا لناقد في جريدة ينقد فيه من تأثروا بقصيدة ميخائيل نعيمة التي ذكرها أستاذنا زهير، واعتبر الناقد أن ميخائيل هو السباق ، وأن من بعده تأثروا بقصيدته ونسجوا على منوالها ، وكانوا ثلاثة : اثنان رأى الناقد فيهما التقليد ، والثالث رأى فيه أنه أجاد أكثر من نعيمة نفسه . والمهم في الأمر هو أن هذا الناقد لو كان يعرف قصيدة المسابقة لما وفر ذكرها وذكر صاحبها في موضوعه النقدي .
نكتة لطيفة :
أحد أبنائي يراني منهمكا أتصفح الوراق فصار يتصفحه أحيانا ، وقد اطلع فيما يبدو على ما كان أستاذنا زهير قد ذكره مرة عما هو مكتوب على شواهد القبور في دمشق ، تلك الكتابات التي كان المرحوم والد أستاذنا قد قام بتسجيلها وإرسالها إلى الأستاذ زهير وفقا لطلبه ، وما وعيت إلا ابني هذا ، واسمه (عمر ) إلا وهو يقول لي : يبدو أن هذه القصيدة موضوع المسابقة مصدرها شواهد القبور، وما عليك إلا أن تذهب إلى دمشق تستطلعها ، فقلت له : ما كتب على شواهد القبور ذكره الأستاذ زهير، فقال عمر : ربما اختزن بعض المكتوبات لمسابقة مثل هذه ، فقلت له : ولكن القصيدة لا ذكر فيها لحساب الجمل ، فقال : ربما فيها حساب حديث نجهل كنهه ، وضحكنا..
ويحضرني الآن المثل السائر : من مأمنه يؤتى الحذِر.. فإن نحن ركنا إلى الجهة التي نستبعدها من الإجابة واستثنيناها تماما فإننا ربما نكون مخطئين . ولكن المهم هو أننا لو تمكنا من معرفة سبب اشتهار صاحب القصيدة ، وهل هو الشعر أم الكتابة الأدبية ، فإننا بالكاد يمكن أن نعرف الإجابة أو أن نقترب منها على أقل تقدير .
وإذا لم يكن لديكم مانع من تضييق دائرة البحث نكون لكم من الشاكرين .
 
*ياسين الشيخ سليمان
23 - مايو - 2008
الشرقاوي    كن أول من يقيّم
 
الشاعر عبد الرحمن الشرقاوي
*محمد
23 - مايو - 2008
سيد قطب    كن أول من يقيّم
 
انتهى موعد المسابقة، وآسف جدا يا أستاذ ياسين الشيخ سليمان: كنت أتمنى الفوز لنجلكم الكريم (عمر) وأتمنى له ذلك في المسابقة القادمة التي تبدأ بعد قليل، والقصيدة كما قلت هي للمرحوم الشهيد سيد قطب، وقد نشرت لأول مرة في مجلة الفتح التي كان يصدرها المرحوم محب الدين الخطيب، وذلك في العدد  585 الصادر يوم الخميس 18 ذي القعدة 1356هـ الموافق 19/ 1/ 1938م).
ولد  المرحوم الشهيد سيد قطب إبراهيم في قرية (موشا) التابعة لمحافظة (أسيوط) يوم 9/ 10/ 1906م وحاز على شهادة الليسانس من دار العلوم عام 1933م  وعين بعد تخرجه مدرسا بوزارة المعارف، ثم مفتشا للتعليم الابتدائي، وأوفدته وزارة المعارف إلى أمريكا للاطلاع على مناهج التعليم فيها، فلبث في هذه المهمة سنتين، وعاد يوم 20/ 8/ 1950م ليبدأ فصلا جديدا من حياته مع حركة الإخوان، ونفذ حكم الإعدام به فجر يوم الإثنين 29/ 8/ 1966 الموافق 13/ جمادى الأولى عام 1386هـ
وآثاره ومؤلفاته مشهورة تعج بها المواقع، وأما على صعيد الشعر، فله خمسة دواوين لم يطبع منها في حياته سوى ديوانه (الشاطئ المجهول) وطبعت بعد موته مختارات من دواوينه الأربعة الأخرى، ومن ذلك نشرة الأستاذ عبد الباقي محمد حسين (ديوان الشهيد سيد قطب) (مصر، المنصورة: دار الوفاء  1989م)  وأحسب أن أصول الدواوين ما تزال مخطوطة وهي: (أصداء الزمن) و(الكأس المسمومة) و(قافلة الرقيق) و(حلم الفجر) .
 ويعتبر ديوانه (الشاطئ المجهول) باكورة أعماله الشعرية، وقد أصدره في يناير عام 1935وقسمه إلى قسمين، سمى الاول (ظلال ورموز) ومن قصائده فيه (الشعاع الخابي) و(خراب) و(في الصحراء) و(غريب) و(الإنسان الأخير) و(الشاعر في وادي الموتى) والقسم الثاني مجموعة قصائد متفرقة في الحب والغزل وشجون النفس، منها (توارد خواطر) و(سر انتصار الحياة) و(المعجزة) و(الليلات المبعوثة) انظر الكلام على هذه الدواوين في كتاب (سيد قطب الشهيد الحي) للأستاذ صلاح الخالدي.
 ومن أهم مؤلفاته كتاب (طفل القرية) سيرة ذاتية، أصدره أول يوليو 1945 وأهداه إلى طه حسين، وجاء في الإهداء قوله: (إلى صاحب كتاب الأيام، إلى الدكتور طه حسين بك، إنها يا سيدي أيام كأيامك عاشها طفل في القرية، وفي بعضها من أيامك تشابه، وفي سائرها عنها اختلاف، اختلاف بمقدار ما يكون بين جيل وجيل، وقرية وقرية، وحياة وحياة، بل بمقدار ما يكون بين طبيعة وطبيعة، واتجاه واتجاه، ولكنها بعد ذلك كله أيام من الأيام)
 ولا ننسى أن ننوه بروايته الذائعة الصيت (أشواك) التي أصدرها في مايو 1947م. وأهداها إلى خطيبته التي أحبها كل الحب ثم لم يجد بدا من مفارقتها لما صارحته بأنها كانت تحب صديقا لها في مقتبل العمر، ففسخ الخطوبة بعد أيام من حفلة الخطبة ، وكتب في إهداء الرواية إليها يقول: (إلى التي خاضت معي في الأشواك فدميتْ ودميتُ، وشقيت وشقيت، ثم سارت في طريق وسرت في طريق جريحين بعد المعركة، لا نفسها إلى قرار ولا نفسي إلى استقرار) وكانت هذه الفتاة آخر عهده بالنساء، إذ لم يتزوج (كما هو مشهور) ولقي ربه شهيدا أعزب.
ومن آثاره النادرة كتيب صغير أصدره بعنوان (أفراح الروح) ويضم خواطره الأدبية أثناء تجوله في أمريكا بين عامي 1949 و1951م  و(المرأة لغز بسيط) و(لحظات مع الخلدين) و(كتب وشخصيات): أصدره عام 1946م وكتاب (الأطياف الأربعة): مجموعة مقالات له ولأخوته الثلاثة حميدة وأمينة ومحمد مهداة لروح أمهم التي توفيت عام 1940 صدر الكتاب عام 1945م  ومن رواياته التي لا تزال مخطوطة أيضا (القطط الضالة) و(من أعماق الوادي)
وأختار لكم من نثره قوله: (كانت شخصية العقاد هي الشخصية الوحيدة التي أخشى الفناء فيها، كنت أحس هذا بيني وبين نفسي، ولقد ظلت هذه الخشية إلى وقت قريب جدا، حينما بدأت أشعر انني قد تخلصت، وأنني أنتفع بالعقاد ولكنني لا أقلده) (الرسالة: السنة 12 مج 2 عدد 597 تاريخ 11/ 12/ 1944) عن كتاب (سيد قطب الشهيد الحي، بقلم صلاح الخالدي ص 101)
(ولما اطلق طه حسين على العقاد لقب أمير الشعراء بعد وفاة شوقي راح سيد قطب يعلن على صفحات المجلات أن هذا اللقب غير لائق به لأن المسافة بينه وبين شعراء عصره أوسع مما بين السوقة والأمراء، بل إنه أكبر شعراء العرب في قديم وحديث، (قد يكون هناك كتاب يتقاربون مع العقاد ولكن ليس هناك شعراء في لغة العرب يتقاربون مع العقاد.....ونحن لا ننصف الرجل حين نقول إن الأوتار التي يوقع عليها الحب في نفسه لم تجتمع قط لشاعر عربي ولا تجتمع لعشرة من شعراء العربية في جميع العهود) (الرسالة: السنة 6 مج 1 عدد 251يوم 25/ 4/ 1938) و(مج 2 عدد 268 تاريخ 22/ أغسطس/ 1938) عن (المصدر السابق: ص 103).
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مقطع فيديو نادر لسيد قطب:
 
*زهير
24 - مايو - 2008
شكراً للأستاذ زهير    كن أول من يقيّم
 
شكراً للأستاذ والأخ الفاضل زهير ظاظا على ما يتحفنا به من الفوائد والفرائد في هذه المسابقة الممتعة
فرغم سبرنا أغوار البحث والتقصي وعدم وصولنا للجواب إلا أننا حصلنا على فوائد جمة أثناء رحلة البحث.
 
*محمد
24 - مايو - 2008
 4  5  6  7