البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

مجلس : الأدب العربي

 موضوع النقاش : هل يوجد نبوغ مغربي في الأدب العربي?    قيّم
التقييم :
( من قبل 11 أعضاء )
 غريب 
16 - أبريل - 2007
السلام عليكم
سمعت هذه الأيام بوجود كتاب يسمى بالنبوغ المغربي قيل إنه لعالم مغربي يسمى عبد الله جنون، فاستغربت من هذا العنوان لكونه يحمل تناقضا صريحا بين (النبوغ و المغربي) فهل يمكن أن نعد المغربي الذي تعلم العربية بعد إنقاذنا له نابغا في مجال الأدب خصوصا وأن اللغة العربية ليست هي لغة السليقة بالنسبة إليه?
غريب أمر هؤلاء المغاربة... المهم أرجو أن تخبروني بملابسات هذا النبوغ، وكل حيثياته... مع فائق الاحترام والتقدير للإخوة المغاربة.
 
 3  4  5  6 
تعليقاتالكاتبتاريخ النشر
تحية وسلام    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
  
  تحية أخوية صادقة للجميع بما فيهم الغريب، فإن للغريب حقا لا نجحده.
   أنا مع رأي أستاذنا طه في عدم حذف الملف بالكامل، ويمكن أن نستفيد من كل ما هو مفيد، من مداخلات ومشاركات صادقة، من مثل ما يتحفنا به الأستاذ إبراهيم والأستاذ طه والأستاذ السعدي وغيرهم من الأجلاء الكرام.
  ويمكن أن يسير الملف في سياقه اللائق بعيدا عن كل ما هو مضر.
    العلم الحقيقي المفيد هو الذي يكون ملتزما بالصدق في كل شيء، الصدق في التعلم والتعليم وفي إلقاء المعلومة وفي أخذها، وفي بلورتها وفي دراستها، أي كل حيثيات العلم والمعرفة لا بد فيها من الصدق.
  وعلة ذلك وموجبه أن تكون المعلومة قابلة للقبول إذ ما كان لله دام واتصل وما كان لغير الله انقطع.
  وتحيتي للجميع.
 
*سعيد
23 - أبريل - 2007
من النبوغ المغربي الأندلسي .. رسالة ابن زيدون    ( من قبل 3 أعضاء )    قيّم
 
        لقد قرأت هذا الموضوع قبل أن يعلّق عليه أحد من الأعزاء، وثارت ثائرتي (وأنا المشرقي)، وجهزت رداً يجعل من رد الأستاذ طه رحيماً، يفوقه في شدة العبارة ولا يدانيه في بلاغة البيان، وأمدتني نفسي الأمارة بأجمل ما قيل في الهجاء، وصوَّرتْ لي وجه الغريب وهو يقرأ ردي كأنه ابن عبدوس يقرأ رسالة ابن زيدون الشهيرة، ولكني استغفرت ربي ثلاثاً ولم أفعل.
        أما بعد، كيف حالك أخي الغريب? لقد أسأت التقدير في استخدامك أسلوب "الكاميرا الخفية"، سامحك الله.
        وبالنسبة لما طرحه الأستاذ زهير حول حذف الموضوع، أرى أن طريقة عرض الموضوع غير موفقة، والتعليقات على الموضوع ذات قيمة، ولم أعد أدري، هل الموضوع هو : "غريب"، أم "عبدالله كنون"، أم "هل يوجد نبوغ مغربي". والخلاصة، أرى ألا يُحذف، إنّ فيه لعبرة لمن كان له قلب.   
*زياد
23 - أبريل - 2007
زبـــد الغريــب :    كن أول من يقيّم
 
   
منذ أن اتخذت لي الوراق نافذة على هذا العالم ـ و أنْـعِـمْ بها من نافذة  في بيت رحب ـ  و أنا أجد في النظر فيه كل المتعة و الفائدة و الصحبة الطيبة ... و كل يوم لا أرى فيه " الوراق " ، ذاك يوم لا أحسبه من عمري  ـ كما قال الشاعر في معناه ـ ...
 و كما أن لكل قاعدة إستثناء ...
 فإن مداخلة " الغريب " هذه ... أساءت كثيرا و بكل المقاييس إلى هذه المتعة ... كما قال كل الإخوة الأساتذة سراة و زوار الموقع في تدخلاتهم ... و هم من هم في تقييمهم للأمور بكل نزاهة و حزم و حياد ... لا يخشون في قول الحق لومة لائم ... و بمثلهم يُعرف الحق و يدرك ... و بمثلهم تعرف الحدود ... أبقاهم الله ذخرا لهذا المجمع المبارك ... فهم حماته و هم أعمدته و ركائزه ...
أما وقد عرض للنقاش مسألة " حذف " هذا الملف أو تركه ... فأميل إلى رأي من قال بإبقائه " عبرة لمن يعتبر " ...
 أو الإحتفاظ  ـ على الأقل ـ بما جاء فيه من مواد مفيدة ...
 و لكم سيدي و مولاي  زهير واسع النظر ...
 
{ ... فأمََـا الزبـدُ فـيـذهـبُ جُـفـاءً و أمّـا ما يـنـفـعُ  الـنـاسَ فـيـمْـكُـثُ في الأرضِ . كـذلك يـضـرب الله الأمـثـَـالَ } .... [ الآية 17 ـ سورة الرعد ] .
*لحسن بنلفقيه
23 - أبريل - 2007
السهم المسموم    كن أول من يقيّم
 
لم يُبقِ مولانا بنلفقيه رأياً بعد رأيه الصائب , فلندع هذا الملف كما هو , فمداخلات الأساتذة الكبار مترابطة مع علة كتابتها , وهي قيمة ومفيدة ,..... وإن كنتُ لم أسمع من قبل بمشككٍ بالإبداع المغربي , وهذه الإثارة وإن حوتْ سوء نية , وقلة تقدير فقد فعلتْ بالنتيجة ما قاله مولانا : ربّ ضارةٍ نافعة , وهذا السهم المسموم أخطأ هدفه
*محمد هشام
23 - أبريل - 2007
فوائد العلامة عبد الله كنون رحمه الله.    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
بين يدي كتاب: ( الأربعين الطبية المستخرجة من سنن ابن ماجه ) وشرحها للعلامة الحكيم عبد اللطيف البغدادي، عمل تلميذه الحافظ محمد بن يوسف البرزالي.
  تحقيق العلامة عبد الله كنون رحمه الله. طبع: مطبعة فضالة ـ المحمدية ـ (1979م) وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بالمملكة المغربية.
  أعجبتني كلمات لهذا العلامة وردت في مقدمة الكتاب وفي حواشيه، أحببت أن أتحف بها إخواني من محبي الشيخ، منها هذه الفوائد:
.       وصف العلمية، وكيف يستحقه مُستحقه:
  قال رحمه الله: " هذا شرح علمي لأربعين حديثا في الطبابة وتدبير الصحة مستخرجة من سنن ابن ماجه، جرده محمد بن يوسف البرزالي من شرح عبد اللطيف البغدادي عل كتاب السنن.
  وقولنا إنه شرح علمي لأن كاتبه هو أحد علماء الإسلام المعروفين بمشاركتهم في تحقيق العلوم العقلية والنقلية، وكان له في علم الطب خاصة باع طويل، وله فيه مؤلفات عديدة، فكتابته على أحاديث الطب لا بد أن تكون لها صفة علمية على خلاف ما يكتبه عليها غيره ممن ليس لهم مساس بهذا العلم، وذلك هو الذي دعا البرزالي لتجريدها من سائر شرح السنن وإفرادها في كتاب مستقل " ص: (3).
.       لفظ الإنسانية وقدمه من حيث الاستعمال:
    قال رحمه الله: " ...وهو يعبر في هذا السياق بالإنسانية[1] والأنفية ويعد عديمها ساقط الهمة مهين النفس، ونستفيد منه قدم استعمال لفظ الإنسانية خلافا لمن زعم أن استعمالها حديث، وأن أجدادنا لم يعنوا ببحث هذه الصفة في الإنسان ولذلك لم يضعوا لها لفظا " ص: (4 - 5).
.       فائدة كتب الطب النبوي:
قال رحمه الله في معرض حديثه عن الكتب المؤلفة في الطب النبوي: " على أن فائدة هذه الكتب في الموضوع إن كانت محدودة ولا تساير من الناحية العلمية الطب الحديث في تقدمه وفتوحاته، فإنها من الناحية التاريخية عظيمة الأهمية، إذ إنها تبين لنا العوامل الأولى في نهضة العرب العلمية والقواعد الأصلية التي بنيت عليها حضارتهم الزاهرة، تلك العوامل والقواعد التي لا ينبغي أن نهمل اعتبارها في التأريخ لوثبتنا الكبرى وما كان لها من قوة دفع لأمتنا العربية في ميدان المعرفة بالذات قبل عهد الترجمة والنقل عن الأمم والشعوب القديمة " ص: (5).
  ملاحظة: انظر كيف يتشبث هذا العلامة بعروبته، رحمه الله رحمة واسعة. 
.       أهمية الصلاة في الوقاية من الأمراض:
  قال رحمه الله تعقيبا على ما جاء في الأصل: "  وقد رأيت جماعة من أرباب العبالة[2] والترف محفوظي الصحة، فبحثت عن سبب ذلك فألفيتهم كثيري الصلاة والتهجد " .
  قال: " كان عندنا بطنجة طبيب يهودي ماهر، لبناني الأصل، وكان كثيرا ما يصف للسيدات المتقدمات في السن وللعاجزات مطلقا، الصلاة، فيقول لهن: صلين كثيرا بالليل والنهار، فإنكن لا تخرجن إلا قليلا ولا تستعملن رياضة المشي، وإن الصلاة تنوب عن ذلك " ص: (44) هامش – 101 –
  هذه الفوائد نقطة من بحر، أسأل الله أن يرحم الشيخ ويجعل ما قدمه للعلم وأهله في ميزان حسناته.
  آمين.
  وتحيتي للجميع.


[1]  ـ ينظر كتاب الأربعين، ص: (56).
[2]  ـ حينما قرأت هذه الكلمة في الأصل أول وهلة قلت: هذا تصحيف لكلمة العبادة،  ولكن تبين لي خطأ هذا لتقدير، فقد جاء في كتاب الاشتقاق لابن دريد: " واشتقاق عَبلة قولهم: رجلٌ عَبْلٌ، وامرأةٌ عبلة، وهو غِلَظ الجِسم في صَلابة " ونحوه في الجمهرة، ومما جاء فيها قوله: " رجل عَبْل، إذا كان غليظاً. وكذلك كل غليظ من الدوابّ. والمصدر العَبالة والعُبولة " وفي كتاب  الفائق للزمخشري: " رجل عبل بيِّن العبالة، وهي الضِّخَم والشدة ".
*سعيد
24 - أبريل - 2007
لله ذرك .......يا غريب..    ( من قبل 2 أعضاء )    قيّم
 
فان كنت مغربيا بالفعل  ..فقولك بنكران او تشكك في وجودد ادب مغربي  من خلال اثارة الكلام حول كتاب النبوغ المغربي  للعلامة* سيدي عبد الله كنون * - كما يحب اهل طنجة  ان ينادونه بذلك-  * فهذا الفعل  يذكرنا بالدكتور طه حسين رحمه الله في تشككه من وجود شعر  او شعراء جاهليين واثار بهذه الزوبعة الافكار و الوجدانات فقامت الاقلام ولم تقعد ردا عليه رحمه الله واقناعا بالدليل  بوجود هذا الشعر ** فكانت هذه الزوبعة بردا وسلاما  على ثراتنا لا عجاجا او غبارا يعمي العيون ** وكما نتذكر كلنا   كان الادب العربي هو الاكتر استفادة من هذه الزوبعة ... حيث اثرت المكتبة العربية بالكتير من الردود والدراسات  وغيرها من ادباء ونقاد صاروا اندادا  لهذا الاديب الكبير عميد الادب العربي   الدكتور طه حسين ..   ويبدو اخي  الكريم انك متاثر بمنهج الدكتور طه حسين في البحث الادبي   وهذا شيء ايجابي    * شكرا         ليلى بنت عذرة
*ليلى
25 - أبريل - 2007
عتاب للوراق العظيم    كن أول من يقيّم
 
لن أكتب الآن شيئا، بل ليس في استطاعتي الآن أن أكتب شيئا، بعدما كتبت تعليقا من صفحتين كاملتين أعلق فيهما عما بدر من تشكيك في عبقرية العالم الجليل عبد الله كنون رحمه الله، ولكنني أحسست بالأسى لما وجدت تعليقي قد حذف، وأرجو أن يكون قد حذف خطأ، مع أني تقيدت بالشروط العلمية للنقاش والتزمت بما تفرضه الأعراف الأكاديمية والأخلاق العالية في الرد والتساؤل.
 
_______________________________________________________________
 
الأخ الكريم محمد : آسفة لما حدث معك . بحثت فلم أجد أثراً لتعليقك الذي تتحدث عنه والتعليق لم يحذف أبداً لكنه لم يصل إلى الوراق ، فهل تحتفظ بنسخة منه ?
 
محمد
18 - يونيو - 2007
لم العجب والاستغراب ?    كن أول من يقيّم
 
لم العجب والاستغراب من النبوغ العلمي والأدبي في المغرب العربي وهم الذين يعتبرون وبكل حق وصدق الورثة الشرعيون لموروث حضارة استمرت قرونا في بلاد الأندلس هذا المغرب الذي أفرز العلماء والفلاسفة وعلماء اللغة  والشعراء والأدباء..... الخ .
فعند ذكر ابن رشد وابن خلدون وإمام المفسرين القرطبي وغيرهم كثير  ....  يقف المرء إجلالا واحتراما  وتقديرا لهؤلاء الأفذاذ العمالقة العظام ...
فيا أيها السيد إن كنت تعلم بالنهضة العلمية في المغرب العربي وأردت تجاهلها فهذا والله مصيبة وإن كنت لا تعلم فالمصيبة أعظم !!!!!
وختاما أود الطلب ملتمسا من هؤلاء المشرفين على هذا الموقع المتميز والذين يعملون بلا كلل ولا ملل من أجل الحفاظ على موروثنا الحضاري أقترح : أن يكون هناك قسم خاص للتعريف بأدباء المغرب العربي ونتاجهم متتبعين الحقب الزمنية من بعد سقوط أندلس وإلى يومنا هذا ...... كي يقف الجميع بحق على تبوغ المغرب وأهله .
علما بأن بريدي الألكتروني لمن أراد المراسلة هو :
 
محمد حسن
5 - يوليو - 2007
هرن سيد    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
أن كان الاستفسار غريب فالجواب أغرب منه .
أتاكم سائلاً وقد يكون في سؤاله حسن نية فيؤخذ السؤال بحسن نية من حيث يكون الجواب بحسن نية
وليس يكون الجواب زجراً .
وحيث العلم ليس حكراً
وصدق من قال سفه من لا سفيه له .
عبد الله عبد الله ال
9 - يوليو - 2007
ليس أغرب مما تقول يا غريب    كن أول من يقيّم
 
أحييك على جهلك
soufianekadim
11 - يوليو - 2007
 3  4  5  6