البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

مجلس : التاريخ

 موضوع النقاش : فوائد من تفسير طنطاوي جوهري    قيّم
التقييم :
( من قبل 1 أعضاء )

رأي الوراق :

 زهير 
10 - أكتوبر - 2004
تقرير إدوارد براون الإنجليزي عن طوائف المسلمين ومدى احتمال اجتماعهم انظره في (تفسيرالجواهر 3/223). قال طنطاوي (ج16 ص73): (راجع كتاب موسيو دابري المسمى (الديانة المحمدية في الصين وتركستان الشرقية) المطبوع في باريس سنة 1878م وانظر مجلة الديانات عدد مايو 1883م) قال (ص75): (لذلك تقرأ في كتاب القس (ماراثي) الذي سماه: (الرد على القرآن) أن الإسلام رفع العقبتين اللتين يحس كل واحد منا بأنهما الحاجز بينه وبين الدين الحق الصحيح، وهما عقبة الروح وعقبة الجسد. وهذا هو السبب في أن الوثنيين الذين يريدون ترك دينهم في أيامنا هذه يعتاضون عنه بالإسلام دون المسيحية)
تعليقاتالكاتبتاريخ النشر
موسى بن ميمون    كن أول من يقيّم
 
وفيه (16/68) قوله عن موسى بن ميمون: (وكتب عنه أكثر من مائة وخمسين عالماً من إسرائيليين وغير إسرائيليين، ولو جمعت كل الكتب التي أتى ذكره فيها لتألف منها مكتبة كبيرة) قال: (وتكمن أهميته في الدور الذي مثّله في القاهرة مدة (37) سنة، بصفته حجة دينية ورئيساً للإسرائليين، وطبيبا في البلاط الأيوبي والمجتمع البشري?ولد في قرطبة يوم 30/ 3/ 1135م وتوفي في 20/ 12/ 1204م ومن بعد نقل جثمانه إلى مدينة طبريا.)
*زهير
10 - أكتوبر - 2004
ليون روش: في سبيل فرنسا    كن أول من يقيّم
 
وفيه (ج16 ص71) ذكر (ليون روش) وهو جاسوس ندبته الحكومة الفرنسية في القرن الماضي ليكون جاسوسا على الأمير عبد القادر الجزائري، وأوعزت إليه أن يتظاهر عنده بالإسلام، وأن يتوصل إلى أن يكون موضع ثقته ومحل أمانته. ففعل ذلك ونجح، وأقام في ديار المسلمين ثلاثين عاماً، تعلم في أثنائها اللغة العربية، وطاف في ديار الإسلام، وألف كتاباً سماه (ثلاثون عاماً في الإسلام).
*زهير
10 - أكتوبر - 2004
الجواب الكافي    كن أول من يقيّم
 
وفيه (ج16 ص60) التعريف بكتاب (الجواب الكافي) وهو ما أجاب به عبد الله كويليام الإنجليزي المهتدي إلى الإسلام عن سؤال أحد علماء أوربا في الشريعة المحمدية الغراء. وفيه (16 ص67) ترجمة وليم كويليام، قال: وقد ترجم له محمود أسعد أفندي في كتابه (دين الإسلام).
*زهير
10 - أكتوبر - 2004
معلومات مهمة    كن أول من يقيّم
 
وفيه (ج4 ص46) كتمان العلم خوفاً من العامة. و(ج4 ص65) لقد جعلنا القرآن قراطيس. و(ج4 ص 60) الصابئة. و(ج4 ص 109) تواطؤ مشايخ الطرق مع الفرنجة. # وفيه (ج4 ص68) نص نقله عن حاجي خليفة حول أسباب انحطاط العلم في بلاد الروم..
*زهير
10 - أكتوبر - 2004
كلمة الغماري عن التفسير وصاحبه    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
قال الغماري (المعاصر) في كتابه (بدع التفاسير) هامش صفحة (162) : ولم أذكر تفسير الشيخ طنطاوي جوهري المسمى (جواهر القرآن) لأنه ليس تفسيرا بالمعنى المفهوم من لفظ التفسير، وإنما حشر فيه حقائق علمية عن الفلك والنبات والحيوان، ولم يراع ربطها بألفاظ القرآن وآياته، فجاءت مبعثرة غير متناسقة. وقد اجتمعت به فوجدته بسيطا في تفكيره، وكان نباتيا كالمعري، وأخبرته بأن تفسيره عندنا متداول بالمغرب، فأبدى عجبه من أن يكون في المغرب ناس يفهمون كلامه !! ثم وجدت تلميذه الأستاذ حنفي أحمد أخذ عليه مثل هذا في مقدمة كتابه (التفسير العلمي للآيات الكونية في القرآن)
*زهير
1 - نوفمبر - 2004
مكانة طنطاوي جوهري في تركستان    كن أول من يقيّم
 
وفي (الأعلام الشرقية) (ج1 ص318) نقلا عن صحيفة دار العلوم (ع 4 س 5) أن التركستانيين لما استقلوا استقلالا تاما وأقاموا جمهورية إسلامية وأنشأوا المدارس والجامعات اتفقوا على أن يسموها باسم الشيخ طنطاوي جوهري، فسموها (جامعة طنطاوية ومدارس جوهرية) وألف زعماؤهم وعلماؤهم كتبا في لغتهم للتدريس في هذه الجامعات والمدارس باسم المترجم له مثل كتاب (العقائد الجوهرية) لأنه في عقيدتهم حجة الشرق وفيلسوف الإسلام. وكانت وفاته يوم الخميس 1/ ذي الحجة/ 1358هـ الموافق 11/ يناير/ 1940م
*زهير
22 - نوفمبر - 2004