 | تعليقات | الكاتب | تاريخ النشر |
 | موسى بن ميمون كن أول من يقيّم وفيه (16/68) قوله عن موسى بن ميمون: (وكتب عنه أكثر من مائة وخمسين عالماً من إسرائيليين وغير إسرائيليين، ولو جمعت كل الكتب التي أتى ذكره فيها لتألف منها مكتبة كبيرة) قال: (وتكمن أهميته في الدور الذي مثّله في القاهرة مدة (37) سنة، بصفته حجة دينية ورئيساً للإسرائليين، وطبيبا في البلاط الأيوبي والمجتمع البشري?ولد في قرطبة يوم 30/ 3/ 1135م وتوفي في 20/ 12/ 1204م ومن بعد نقل جثمانه إلى مدينة طبريا.) | *زهير | 10 - أكتوبر - 2004 |
 | ليون روش: في سبيل فرنسا كن أول من يقيّم وفيه (ج16 ص71) ذكر (ليون روش) وهو جاسوس ندبته الحكومة الفرنسية في القرن الماضي ليكون جاسوسا على الأمير عبد القادر الجزائري، وأوعزت إليه أن يتظاهر عنده بالإسلام، وأن يتوصل إلى أن يكون موضع ثقته ومحل أمانته. ففعل ذلك ونجح، وأقام في ديار المسلمين ثلاثين عاماً، تعلم في أثنائها اللغة العربية، وطاف في ديار الإسلام، وألف كتاباً سماه (ثلاثون عاماً في الإسلام). | *زهير | 10 - أكتوبر - 2004 |
 | الجواب الكافي كن أول من يقيّم وفيه (ج16 ص60) التعريف بكتاب (الجواب الكافي) وهو ما أجاب به عبد الله كويليام الإنجليزي المهتدي إلى الإسلام عن سؤال أحد علماء أوربا في الشريعة المحمدية الغراء. وفيه (16 ص67) ترجمة وليم كويليام، قال: وقد ترجم له محمود أسعد أفندي في كتابه (دين الإسلام). | *زهير | 10 - أكتوبر - 2004 |
 | معلومات مهمة كن أول من يقيّم وفيه (ج4 ص46) كتمان العلم خوفاً من العامة. و(ج4 ص65) لقد جعلنا القرآن قراطيس. و(ج4 ص 60) الصابئة. و(ج4 ص 109) تواطؤ مشايخ الطرق مع الفرنجة.
# وفيه (ج4 ص68) نص نقله عن حاجي خليفة حول أسباب انحطاط العلم في بلاد الروم..
| *زهير | 10 - أكتوبر - 2004 |
 | كلمة الغماري عن التفسير وصاحبه     ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم قال الغماري (المعاصر) في كتابه (بدع التفاسير) هامش صفحة (162) :
ولم أذكر تفسير الشيخ طنطاوي جوهري المسمى (جواهر القرآن) لأنه ليس تفسيرا بالمعنى المفهوم من لفظ التفسير، وإنما حشر فيه حقائق علمية عن الفلك والنبات والحيوان، ولم يراع ربطها بألفاظ القرآن وآياته، فجاءت مبعثرة غير متناسقة.
وقد اجتمعت به فوجدته بسيطا في تفكيره، وكان نباتيا كالمعري، وأخبرته بأن تفسيره عندنا متداول بالمغرب، فأبدى عجبه من أن يكون في المغرب ناس يفهمون كلامه !! ثم وجدت تلميذه الأستاذ حنفي أحمد أخذ عليه مثل هذا في مقدمة كتابه (التفسير العلمي للآيات الكونية في القرآن)
| *زهير | 1 - نوفمبر - 2004 |
 | مكانة طنطاوي جوهري في تركستان كن أول من يقيّم وفي (الأعلام الشرقية) (ج1 ص318) نقلا عن صحيفة دار العلوم (ع 4 س 5) أن التركستانيين لما استقلوا استقلالا تاما وأقاموا جمهورية إسلامية وأنشأوا المدارس والجامعات اتفقوا على أن يسموها باسم الشيخ طنطاوي جوهري، فسموها (جامعة طنطاوية ومدارس جوهرية) وألف زعماؤهم وعلماؤهم كتبا في لغتهم للتدريس في هذه الجامعات والمدارس باسم المترجم له مثل كتاب (العقائد الجوهرية) لأنه في عقيدتهم حجة الشرق وفيلسوف الإسلام. وكانت وفاته يوم الخميس 1/ ذي الحجة/ 1358هـ الموافق 11/ يناير/ 1940م | *زهير | 22 - نوفمبر - 2004 |