 | تعليقات | الكاتب | تاريخ النشر |
 | أيها العاشق الولهان كن أول من يقيّم
أيها العاشق الولهان :من أجل أن نكون مثقفين حقيقيون ... وقد لا نكون ...
لعثمان أحمدمحمد كتاب : الأدب اللاتيني و دوره الحضاري : العصر الفضي، القاهرة : أيجيبتوس, 1990 .
وملف حول الأدب في أمريكا اللاتينية في نوافذ : دورية تعنى بترجمة الأدب العالمي / المدير المسؤول : عبد الفتاح أبو مدين رقم : 32 . - سنة : 2005 . | *سعيد | 24 - يونيو - 2006 |
 | مئة عام من العزلة     ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم
أنا قرأت " مئة عام من العزلة " لغارسيا ماركيز ، فهل ستغفر لي ? | *ضياء | 24 - يونيو - 2006 |
 | إلى عاشق أمريكا اللاتينية كن أول من يقيّم
أريد أن أعتذر من الصديق (عاشق أمريكا اللاتينية) على عدم نشر موضوعه (الإهداء الحقيقي) لأنه بدا لي موجها إلى بعض المشاركين، وهذا يعني أن (عاشق أمريكا اللاتينية) عصبي المزاج، مثل بعض المشاركين الذين لا أريد أن أسميهم هنا (..) فلماذا يا عاشق أمريكا اللاتينية لا تكتب لنا عن معشوقتك، وما هو سبب كل هذا العشق، وفي أي دولة تعيش، اكتب لنا عن شعرائها، وترجم لنا جميل أشعارهم، وانصحنا بأي شيء تمتاز أراضيها، فإذا كنت في الأرجنتين مثلا فأتمنى أن تكتب لنا عن فواكه الأرجنتين وبماذا تمتاز، وما الذي تختص بها عن غيرها. فنحن في دمشق أشهر فواكهنا التوت، ويليه المشمش، ويليه العنب الزيني. وأما التفاح فلا ينضج التفاح في دمشق، ويبقى حامضا، وكذلك اللوز فلا ينضج عندنا في دمشق، وكان والدي =سلمه الله= قد أنشأ حديقة في دارنا كانت تضم شجرتي تفاح، وشجرة كرز وشجرة رمان، وشجرة دراق وشجرة اوكودنيا =مشمش هندي= وشجرة ليمون، وثلاث عرائش عنب (زيني وأحمر وأسود) ولكن شجرتي التوت والمشمش كانتا أكبر أشجار البيت، وكنت أقضى ساعات النهار في التقلب على أغصان شجرة المشمش... فما هي فواكه البلدة التي تعيش فيها أيها العاشق... إذا لم يكن يهمك هذا الموضوع فاكتب لنا عما أغراك من طرائف أهلها وغرائب عاداتهم. فأنا قد قرأت اليوم أكثر من عشر صفحات عن طقوس تناول الشاي وإعداده في اليابان، وكيف تتصل هذه الطقوس عندهم بديانتهم المقدسة، فكنت كأنني أقرأ كتابا مزيجا من التاريخ والأسطورة والتصوف، وتذكرت جلسات شرب الشاي عندنا في دمشق، وليس في ذاكرتي من أدبياتها إلا قولهم: (الشاي كاسان، فما زاد فإحسان، أقله ثلاث، وأكثره تسعة، وعندنا بقدر الوسعة) أو قولهم (الشرب مراق وشهوه، بس وقت الشاي غير وقت القهوة) أو قولهم (العين بتشرب) أي أن الكاس الذي يقدم به الشاي لا يقل أهمية عن الشاي نفسه، وقد جرت عادة أهل دمشق أن تكون كاسة الشاي المثالية (مخصورة وصغيرة ورقيقة) يمزجون الجد بالهزل، فإذا كانت مقدمة الشاي كذلك أضافوا إلى تلك الأوصاف قولهم: و(عَمْ تغلي غلي)
| *زهير | 25 - يونيو - 2006 |
 | أيها "المثقفون"!.. أساسيات النحو     ( من قبل 2 أعضاء ) قيّم
أيها "المثقفون"!
"من أجل أن نكون مثقفون حقيقيون" خطأ نحوي شنيع!
كان تنصب الخبر، الصحيح "من أجل أن نكون مثقفين حقيقيين".
ليس خطأ أن يطلع الإنسان على ثقافات العالم لكن أولى أن يكون مثقفاً في ثقافته. هل هو مثقف من يجهل أساسيات النحو في لغته? | *لينة | 25 - يونيو - 2006 |
 | سامحيني كن أول من يقيّم تحية طيبة وبعد: سامحيني إن كنت أخطأت ، أرجوك سامحيني ، أنا في كتابتي هذه لم أقصد الغلط ، فقط كل تفكيري كان في الكتابة فقط أردت أن أوصل رسالة إلى الناس ، وليس عيبا أن يخطئ الإنسان ولكن العيب أن يستمر في الخطأ. وأنت هذه المرة كنت لي عونا حيث علمتني الصح من الخطأ. وأنا إنسان عربي يحب عروبته حتى النخاع ، لكن هناك قد تقابل الإنسان بعض المشاكل التي قد تحرمه من أن يتلقى تعليما جيدا ، أو أن تشغله بعض المشاكل من أداء واجبه الثقافي على أكمل وجه. وآخيرا، أتمنى أنني لم أخطىء خطأ نحويا في كتابتي هذه. وأتمنى لك السعادة في حياتك أخوك / عاشق أمريكا اللاتينية | جيفارا | 26 - يونيو - 2006 |
 | من أجل أن نكون مثقفين حقيقيين ... فإن المثقف العربي يجيد لغته أولاً . كن أول من يقيّم
نسأل الله أن يطهر ألسنتنا وكتاباتنا من الخطأ والزلل، ...
وأتمنى من أدباء الوراق وسراته تقبل العذر، والتجاوز من شيمهم ... وجلَّ من لا يخطيء .
| *سعيد | 30 - يونيو - 2006 |
 | الف شكر لك كن أول من يقيّم شكرا لك سعيد . | جيفارا | 1 - يوليو - 2006 |
 | حول الأدب اللاتيني كن أول من يقيّم
سؤال إلى جيفارا: لم أفهم العلاقة بين عبارة "من أجل أن نكون مثقّفين حقيقيّين" وسؤال "لماذا المثقف العربي لايقرأ الأدب اللاتيني? ". هل أن قراءة الأدب اللّاتيني شرط ضروريّ من أجل أن نكون مثقّفين حقيقيّين? ثمّ من قال لك إنّنا لا نقرأ? أم الأدب اللاتيني هو "النّموذج" الّذي يجب احتذاؤه? أظنّ أنّ الرّواية العربيّة الآن صارت جماع التجارب الروائيّة في مختلف أنحاء العالم ( كافكا - كونديرا - قارسيا ماركيز - كازنتزاكي - هيمنغواي - آلان روب قريّيي - كامو - سارتر - ..................). من الخطأ أن نعتبر تجربة روائية ما في العالم نموذجا يجب احتذاؤه. فالنّماذج متعدّدة في التاريخ والجغرافيا. والقراءة - كالكتابة - جدليّة وتجاوز. والسّلام | m | 29 - أغسطس - 2006 |