البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

مجلس : الأدب العربي

 موضوع النقاش : الحرية    قيّم
التقييم :
( من قبل 21 أعضاء )
 عبدالرؤوف النويهى 
15 - أبريل - 2006

 

   

الحرية                                                                                                                           

  المعشوقة الخالدة على مر العصور والدهور ، وتزهق الأرواح فداءا لها ،

 كنت ومازلت مقدما روحى ونفسى  ،وفى معبدها النورانى ، قربانا وتضحية ،

وللحرية أغنى ، ولشهداء الحرية عبر العصور  والدهور أغنى ،

ولما حض عليه أخى العزيز / وحيد ، بفتح ملف الحرية ، وللرجاء الصادق من أخى الأعز / زهير ، وكلمته ( فلا أرى مثل الحرية فضيلة ترسف فى أغلال الإستعباد ، مسحوقة ممحوقة مهانة ،مبصوقا عليها ،مد اسا على وجهها ))، وانضمام أخى الجميل / السعدى ،فى قبولى للدعوة والمساهمة فى ملف الحرية ،وللأحرار فى كل مكان من المعمورة ، ولإختى الجليلة / ضياء ، وأخى الفاضل / يحيى ،ومحمد فادى ، وعبدالحفيظ ، والعياشى 

ولأصدقائى جميعا   ، وعلى بركة الله ، وفى سبيل الحرية                       

         أغنى     أغنية الحرية

 4  5  6  7  8 
تعليقاتالكاتبتاريخ النشر
الصــورة..    ( من قبل 2 أعضاء )    قيّم
 

*سألت قارئة الفنجان فأصغت وقالت :

بمجالسكم يا ولدي امرأة ، كما غنى   عبد الحليم :

.................سبحان المعبـود .

*وسألت الأخ زهـير فقال :

هي عصفـورة الشرق ..

قـد  وقـفت عمدا لدَى (إيفلٍ) وولـت الـظهر إلى iiخصمها

*وسألت الوراق فقال :

هي نجمتي -بتاء مبسوطة -تبسط الفكر ، ما أبدعـه ..

*وسألت فيـروز فقالت :

-..هي مثلي ..، تحمل العطر ....تبدده...آه ما أجمله..

*abdelhafid
31 - مايو - 2006
للحرية أغنى ( 19) 0من أشعار لوركا 000مهداة لزهير    كن أول من يقيّم
 

   

      

                                أغنية أحد أيام   يولية

أجراس فضية فى عنق الثور

         "أين تقصدين ، يافتاة الشمس والثلج "

        "أقصد حقل الأقحوان فى الوادى الأخضر "

       "الوادى بعيد مملؤ بالخوف "

       " حبى لا يخشى الغربان السود ولا الظلال "

        لتخشى الشمس إذن ، يافتاة الشمس والثلج"

      "لقد غادرت الشمس عتبات دارى للأبد "

       "من أنت ، أيتها البيضاء ، ومن أين تقدمين ?"

        " من الحب والنوافير أتيت "

أجراس فضية ضخمة فى عنق الثور

        "ماذا تمسكين فى فمك ، فيتحول فيه إلى لألاء "

          " نجم حبيبى حيا وميتا "

         "ماذا تمسكين فى صدرك ،حادا مستهينا "

         "سيف حبيبى حيا وميتا "

           "ماذا تمسكين فى عينيك ، أسود هادئا "

"ذكرياتى الحزينة الدائبة الإيلام "

"لماذا ترتدين وشاح الموت الأسود "

"لأنى الأرملة الحقيرة ، التى تحيا فى الحاجة

"والبؤس 0000أرملة سيد أكاليل الغار "

"عم تبحثين هنا ، إذا كنت لاتجدين أحدا "

"أبحث عن جسم سيد أكاليل الغار "

أنت تبحثين عن الحب ، أيتها الأرملة المزيفة ، أنت

تبحثين عن حب أرجو أن تجديه "

"نجوم السماء الصغيرة هن مطلبى ، فأين    أجد حبيبى

حيا أوميتا "

"إنه يثوى فى الماء ، يافتاة الثلج ، مغطى بالحزن

وباقات الزهر "

" واأسفا أيها الفارس التائه فى غابة ا لحياة       روحى                                       

تهديك ليلا مضيئا "

" أوه ، ياإيزيس الحالمة ، يافتاة لا تحلو حكايتها فى

فم الأطفال ، إنى أعطيك قلبى ، قلبا رقيقا جرحته

                  عيون النساء "

"أيها الفارس الشهم ، ليكن الله معك ، سأذهب معك

للبحث عن سيد أكاليل الغار "

وداعا أيتها الفتاة الحلوة ، أيتها الوردة الفا ئحة ،

ستذهبين صوب الحب

                 وسأذهب صوب الموت "

         أجراس فضية فى عنق الثور

                       وقلبى يقطر كنافورة 0000000000

*عبدالرؤوف النويهى
31 - مايو - 2006
من وحي العجة والفلافل    كن أول من يقيّم
 

 

الأستاذ زهير ، شاعرنا ومعذبنا في لعبة الشك واليقين :

نحن آكلوا الفلافل يا أستاذ زهير ، ولقد أكلنا منها حتى أنها دخلت في طبائعنا ، يرافقها دائماً صحن من المخلل ( اللفت المخلل ) . ولو تبدى مني أحياناً شيء من النزق أو البلادة ، فهو من تأثير الفلافل وما يرافقها ، أما بعض التجليات التي تحصل معي نادراً  فهي من الزعتر ، لأنه كما تعرف :" يفتح الذهن " أو كما تقول جدتي : " يفتح القلب " .

أشكرك جزيل الشكر لكل ما تبديه نحوي من عاطفة لا أستحقها وأهنئك على رائعتك الجديدة التي لن أقول كل رأيي فيها لأن شهادتي مجروحة .

أستاذي الكريم الحسن بنلفقيه : عميق شكري وتقديري لكلماتك النبيلة التي لا أستحقها ، لكني فوجئت بنشر الصورة هنا بينما كنت قد أرسلتها ، كما طلب منا ، من أجل أن ترافق مشاركاتي في مشروع سراة الوراق . هذه مفجأة أخرى من مفاجآت الأستاذ زهير الذي لو كان تعلم الملاكمة لكان ملاكماً بارعاً لأن ضرباته هي دائماً إستباقية وغير متوقعة . لا أجد صراحة بأنها في مكانها المناسب لكني تعبت من الإحتجاج .

الأستاذ عبد الحفيظ : أحسدك على رقتك وشفافيتك وأعجب منك كيف استعطت أن تجتاز نهر الحياة وأنت بمثل هذا النقاء ? ليتني أستطيع أن أكون مثلك ، ليتني كنت كما تقول .

الأستاذ السعدي واد عميق وشاعر شاهق ، وبين الإثنين ، نسور وزرازير تريد أن تحلق .

 

 

*ضياء
31 - مايو - 2006
حبيبي عبد الرؤوف    كن أول من يقيّم
 

ما أروعك أيها الرجل العطوف، =ولكل نصيب من اسمه= لا أدري كيف تتقبل مني أن أثني عليك هذه المرة نثرا، لأنني صرت أخجل من كتابة الشعر، ولكنني أهديك ريشة من الجناح:

بـظـل جـمالك iiالريا نِ أورق شِـعبُنا iiاليَبِسُ
ولـمـا أن بـخلت iiبه تـوقـف ذلـك iiالنفَسُ
أسـهمك  لم يعد iiيقوى عـلـى تجريح iiأمثالي
أم الـركب الذي iiترمي ه أصـبـح فارغ iiالبال
فـضع  قلبي لهم شركا وهات  الحبّ من سلبي
وخـلِّ  حسامك الهندي يَ  يجرح كلَّ ذي iiقلب
إذا لـم تـسـقهم iiمـما صببت الأمس في كأسي
فـسـوف  أقول iiللطلا ب  ما أخفيه في iiنفسي
ركـبنا  البحر في iiفلك بـأعـيـنـه  صنعناه
فـأجرى الريح عاصفة وعـكس  الريح iiأجراه

*زهير
31 - مايو - 2006
شكرا لأستاذتنا ضياء خانم    كن أول من يقيّم
 
أستاذتي ضياء خانم: صحيح أنني أشكرك على كلماتك التي تقض مضاجعي، ولكن أريد أن ألفت انتباهك إلى أن هذه القافية في هذا البحر، بهذه الطريقة لا أعلم أن شاعرا قد سبقني إليها، وبالتالي فقد توفرت فيها مزايا العقد، وهي بلا شك أصعب بعشرات المرات من قصيدة (طائري الذي نشزا) ولا يعرف ذلك إلا شاعر محترف، وأتمنى ممن يقف على قصيدة على هذه العروض أن يتفضل فيخبرني بها مشكورا. وذلك أعز من بيض الأنوق.
*زهير
31 - مايو - 2006
غشاء من نبال    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 

اُستاذتنا الاخت ضياء

أخشى أن أقولَ إنك تشبهين الى حد كبير إحدى أخواتى فتقولين أدخلونى فى مزاد معرض الصور. زهير يقول أمّى وهذا يقول أُختى.

قلتُ مرة لخال زوجتى رحمهُ الله- مات بالطريقة التى مات بها مئات الآلاف أو الألوف اختارى منها ماشئتى- من العراقيين قبل خمسة عشر عاما!- أنتَ تشبه إبراهيم يسرى. كان قد ظهر لاول مرة فى دور شاب يعانى من الاضطراب يتحكّم فى سلوكهِ الحياء المفرط. قال:هلاّ حسين فهمى بدل إبراهيم يسرى( الحمد لله أبراهيم يسرى حى ليكون شاهد على العصر. مع أنى لا أتمنى له العصر!) قلتُ له: لكن إبراهيم يسرى وسيم أيضا. قال: أنا لا أتحدث عن الوسامة بل عن المعجبات(رحمة الله عليك ما أوجع ميتتك) حسين فهمى معجباته أكثر, وشهرتهُ أوسع. 

لا أعرف الكثير عن حياة الشاعر ابراهيم ناجى ولا أدرى ما الذى دفع هذا الشاعر الرقيق الشّفّاف لاختيار مهنة الطب. لعلّها الشراشف البيضاء التى اشتهر الاطباء بارتدائها. الزّى الذى يُعبر عن شرف هذه المهنة ونقائها. بالفعل من يقرأ قصائد هذا الشاعر يجد ظلال تلك الصور تفترشُ أحرفهُ وتُضىءُ بالكلمات مدوزنة إيقاع موسيقاه الشعرية الراقصة.

هذا الشاعر الطبيب لم يحتمل ما أحتملهُ شاعر العربية الكبير أبو الطيّب المتنبى. فقد سقط عند أول سهم صوّب اليه. لم يكن دارعا بما يكفى . كان قلبهُ الطرى مكشوفا. الغريب فى الامر أن الرامى كان كفيف البصر( يعنى أعمى باللغة الفصحى! كان الرافعى يقول عنهُ, إنهُ أعمى البصيرة والبصر! هؤلاء مع محبتنا لهم واعتزازنا بهم كانوا هم الرّواد. تخيّلوا لو نزعنا من أيدى هؤلاء القلم ومنحناهم بندقية كيف سيكون المشهد. كل يذبح بطريقته وهذا مجرّد مثال) لكنه تمكن أن يصل بالنبل الى موضع الشاعريّة فى قلب الطبيب الشاعر.

شعرهُ شعر صالونات لايحتمل أن يخرجَ الى الخلاء فيأخذه البرد من جوانبه. هذا ما قالهُ طه حسين عن شعر ابراهيم ناجى. يبدو أن الشاعر أراد أن يثبتَ للناقد قوة احتمالهِ فسافر الى لندن ولم يصب بالفعل بالزكام بل صدمتهُ سيّارة عابرة. لكنه لم يمت من هذه الصّدمة. يُقال انهُ ماتَ من تأثير ذلك السهم الذى رماه به طه حسين وهو يشرب قهوتهُ السّاخنة.

alsaadi
31 - مايو - 2006
للحرية أغنى (20)من اشعار لوركا 0مهداة لعبد الحفيظ    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 

                 

                                 حلم

      

قلبى يبدأ بجوار النافورة الرطيبة

                                  املأها ياعنكبوت النسيان "

وقلبى تغنى مياه النافورةأغنيتها

                    "املأها بخيوطك ياعنكبوت النسيان "

قلبى المستيقظ  غنى حبه "

                    ياعنكبوت الصمت انسج غموضك "

ومياة النافورة تصغى   بكآبة

                  "ياعنكبوت الصمت ،انسج غموضك "

قلبى يسقط فى النافورةالرطيبة

      "      أيتها الأيدى البيضاء ،استوقفى الماء "

الماء يمضى بقلبى،والماء يغنى فرحا

           "أيتها الأيدى البيضاء ،ابتعدى ،لا شىء

                                      يدوم  فى الماء "   

 

                                   

*عبدالرؤوف النويهى
31 - مايو - 2006
للحرية أغنى (21) من أشعار لوركا 000مهداة لشخصى الضعيف    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 

                 

            من أحب قصائد لوركا إلى نفسى ،هذه القصيدة القصيرة المعبرة عن الحرية

             التى أعشقها حيا وميتا ، أهديها لنفسى أولا ،

                          ولعشاق الحرية ، ثانيا  ،   أطال الله أعمارهم بالخير

                                                   وداع

                           إذ أنا مت

                                        فدع شرفتى مفتوحة

                               الصبى يأكل البرتقال

                               (ومن شرفتى أراه )

                              الحصاد يحصد القمح بمنجله

                                        (من شرفتى اسمعه)

                                إذ أنا مت 000000

                                               فدع شرفتى مفتوحة

*عبدالرؤوف النويهى
31 - مايو - 2006
احلام المواطن "س"    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 

 بداية اود ان اشكركم جميعا فى هذا الصرح الادبى واتمنى ان اداوم معكم بشيئ من شعرى  ,املا فى رسم ابتسامه على الشفاه, واليكم شيئا من احلامى اتمنى ان تعجبكم والا تنال شيئا من نقدكم.

حلمت ان طفلة

وهاجة العينين صاحت بالملك

"مولاى ياذا التاج

مولاى ياذاالعرش والديباج

اقمت من دموعنا مسارح الضحك

رميتنا الفا من الاعوام فى حظيرة الدجاج

البيض لك

واللحم والارياش لك

ونحن نقتات التراب والزجاج

لم نعترض لو مرة

لم يبخل الجمع الغفير بالعطاء

تختار ما تشاء

لكن.......................

لماذا جندك الذين خلف الباب

اولئك الذين يرفعون السيف فوق العنق

لو بان صوت من خلال الشق

لم يرفعوه يوم مزقت اجسادنا الذئاب."

 

تسنيم محمد المصرى
1 - يونيو - 2006
نشيد الحرية    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 

أصبحتَ يا عبد الرؤوفِ شهيـرا                         وغدوتَ للغرثى البطونِ نصيرا

قد (عمّدتـكَ) بحبـها (حُرّيّــة)                         جلتـكَ من فرطِ الغرام أسيـرا

أخشى (أبـاها) إن رآكَ مُتيّمــا                        وبانَّ عشقَـكَ قد يكـونُ خطيرا

يبعثـكَ للسودانِ  عند بشيرها                         بدلَ (الترابى) كى تكونَ بشيـرا:

يا معشـرَ السودانِ, يـا حُريّتـى                         للهِ حُبـى (أولا وأخيــــرا)!

alsaadi
2 - يونيو - 2006
 4  5  6  7  8