 | تعليقات | الكاتب | تاريخ النشر |
 | مرة فى القارب وأُخرى على الغارب! كن أول من يقيّم
مـا أحـلى الخانمَ فى iiفمِكا |
|
وأرقَّ وأعـذبَ iiمـنـشَدكا |
والاعـذبُ والاحـلى iiفيها |
|
ذوبـانُ الـعـاذلِ iiمُحتَنكا! |
بـلـبـلـتَ منارةَ iiأفكارى |
|
فـتـبـعـتُ منارةَ iiمعبدِكا |
يـا شـيـخى وأبا iiأشياخى |
|
وأبـا أشـيـاخِ iiمُـشيّخِكا |
مُـذ قـنصُوا قاربَ iiآمالى |
|
يـمّـمـتُ لقاربِ iiمذهبِكا |
هل ضاقَ القاربُ,وانكسرت |
|
لـلـريـح مجادفُ iiقاربِكا? |
وانـهـالـت لـلقاعِ iiبقايا |
|
دنـيـا شـيّـدها iiعالمُكا? | | alsaadi | 2 - مايو - 2006 |
 | سلامي إلى أم زهير كن أول من يقيّم
أستاذي الكريم زهير ظاظا :
شكري لا حدود له لكلمات لا تقدر بثمن أحطتماني بها ودعائي للوالدة الكريمة بطول العمر .
وصلتني المواويل وأثارت في نفسي ذكريات الطفولة التي عشناها على وقع هذه الموسيقى الشعرية الجميلة والتي جعلتني استعيد فصلاً قديماً مع هذه المواويل ومع صندوق الفرجة ظننت انه قد اندثر . الصورة ليست مشكلة وسأجد لها حلاً وكنت أريدك بأن تسأل الوالدة إذا كانت قد قرأت أو سمعت في قصص الملاحم أو ألف ليلة وليلة عن الأميرة ضياء .
أعتذر عن التأخير لكني مشغولة أكثر مما تتخيل . | *ضياء | 3 - مايو - 2006 |
 | راكب الأمواج كن أول من يقيّم
رَكِـبَ الأمـواجَ iiتغالبُهُ |
|
وصـغـيـرٌ جداً iiقاربُهُ |
كـبـساط الريح تلف به |
|
فـي أعلى الموج iiغواربُهُ |
نـفـق الأمواج iiومتعتها |
|
أحـلـى مـا يملك راكبُهُ |
أمـواج ضـياء iiوأعينُها |
|
والـشـعـر الملهم iiكاتبُهُ |
وضـفـائر موجتها iiألقٌ |
|
فـي الضوء تكسّر iiجانبُهُ |
والـحـب سماء iiنوارسها |
|
ومـشـارقـه iiومـغاربُهُ |
وأنـا في الموج iiيذكّرني |
|
بـرسـائـلـها iiفأعاتبُهُ |
عـمري لضياء وما iiأكلت |
|
مـا تـأكـل منه iiثعالبُهُ |
وأنـا في قصر iiحواجبها |
|
بـواب الـقصر iiوحاجبُهُ |
وسـأسحب خيل iiركائبها |
|
وعـلـى كتفيَّ iiعصائبُهُ |
وأدور بـكـل iiأزقـتـنا |
|
بـيـن الأطفال تصاحبُهُ |
ركضت في ركب iiأميرته |
|
كـطـيور الحب iiتواكبُهُ |
لا يـحسب طاغيتي أبداً |
|
أنـي بـهـواك iiأعـاقبُهُ |
تـاريخي الأسود iiيشغلني |
|
وأخـاف يـصدَّق iiكاذبُهُ |
عـطـشٌ والماء iiبجانبه |
|
بـالـملح ينغص iiشاربُهُ |
أيـن الـسعدي iiفيخبرني |
|
مـا أبقت منه iiأقاربُهُ |
لا أعرف أشقى من iiرجلٍ |
|
لا يعرف من هو iiضاربُهُ |
وإخـاؤكَ أكبر من iiجدلٍ |
|
كدرت في الدهر iiمشاربُهُ |
إن عشتُ أريتكَ في عنقي |
|
كم نالت منه iiمخالبُهُ |
أو مـتُ فـآخر iiمجنونٍ |
|
نـُتفت في الحب iiشواربُهُ |
| *زهير | 3 - مايو - 2006 |
 | تقديرا للاخت ضياء كن أول من يقيّم
ان الروايه الموجه الى صفاء و التي كانت على شكل رسائل
هي بالحقيقه من اجمل الروايات التي قرأتها, فكان يتوجب علي ان احيك و ادعمك للامام والى المزيد,
انا من مدينة رام الله من فلسطين المحتله , انا لست مواظبا على الشبكه لانه ليس لدي الوقت ,
الى القاء ............. ارجو ان يكون قريبا... | osama qafesheh | 4 - مايو - 2006 |
 | وين ? ع رام الله كن أول من يقيّم
كل الشكر والتحية لك أخي أسامة على تشجيعك الثمين والذي يمنحني أيضاً الفرصة لأن أيمم وجهي شطر رام الله لأتوجه من خلالك بالسلام إلى أرض فلسطين وشعبها الذي لا يزال يلهمنا منذ قرن من الزمان ويرسم لنا التاريخ ، ويخط ملحمة الكرامة ، شعلة تتقد فينا على الدوام ، وحتى يومنا الموعود وهو آت لا محالة . | *ضياء | 7 - مايو - 2006 |
 | سعد البزازين كن أول من يقيّم الرد على سعد البزازين في ملف الحرية، والبزازين جمع بزّون ،وهو القط في اللهجة العراقية ويقابله عندنا في الشام: الهارون، ومن أمثالهم: ودّع البزّون شحمة.
راويـتي أصبحت iiترويني |
|
وصرتَ في سعد iiالبزازين |
أسـتغفر السعديَّ من iiغبنها |
|
زلَّ حمارُ الشيخ في iiالطين |
عـلـمتُها من بعد ما iiقلتُها |
|
وهـكـذا عـلمي إلى iiحين |
هـذا هـو الشعر وإلا iiفلا |
|
كـأنـه قـنْصُ iiالشواهين |
نهضتُ في الليل فأيقظتها |
|
واحـدة مـن حورك iiالعين |
راويـتي أعفيك من iiغبنها |
|
ذبـحـتني من غير iiسكين |
والشعر مثل الشعر في شيبه |
|
وشاب شِعري ابن iiعشرين |
إن يـنظروا في رأسه iiيافعا |
|
لـم يـجدوا غير iiفلسطين |
هربتُ من ذئب فلما iiمضى |
|
رأيـتـنـي في حلق تنين |
كـنـا بـلا دين على iiأهبة |
|
صـرنـا بلا عقل ولا iiدين |
وآفـة الـشـوهاء في iiأنها |
|
شـوهاء في أحلى iiالفساتين |
صلت مع الإسلام في iiمسجد |
|
أو سـكـرت يوم iiالشعانين |
قد خرجت للناس من iiجلدها |
|
ولـم تزل في حرب iiصفين |
ومـااخـتفت أفعى iiولكنها |
|
تـأكـل مـن كل iiالدكاكين |
إن خرجت من بئرها iiساعة |
|
مـشـت بنا مشي الفرازين |
ثـالـوثـها والد iiسابوعها |
|
وكـلـهـا بيض iiالشياطين |
وما مكان الشمس في iiظلمة |
|
أغـلس من وجه iiالفراعين |
فـي كل قرن ألف iiأسطورة |
|
نـحـرقـها بين iiالقرابين |
ضـيـاء إني مرهق iiمتعب |
|
فـأسـندي رأسي iiوغطيني |
وأطـعـمـيني كرزا iiأسودا |
|
فـالـكرز الأحمر يضريني |
أسـتـاذة الـشعر iiومولاته |
|
لا جـدولا بـيـن iiبساتيني |
سألتُ ما تكنى فإن لم تجب |
|
كـنـيـتـها أم iiالرياحين |
نـاجـيتها نيسان في iiظلها |
|
بـيـن السنونو والحساسين |
وكـان شـهرا كل iiساعاته |
|
تـضـوع من فل iiونسرين |
لو يعرف العذال في iiعذلهم |
|
بـأي خـمر الحب iiتسقيني |
قـد جنت الدنيا فما iiأنكروا |
|
وأنـكـروا شعر iiالمجانين | | *زهير | 8 - مايو - 2006 |
 | السعدي وذيول البزّون كن أول من يقيّم
هـزارك المجروح iiحسُّوني |
|
سـحـبـته من حلق iiبزّون |
يخرمش الأشجار جنح الدجى |
|
بـحـاقـد المخلب iiمسنون |
في قلبه من (ألف ليلى) هوىً |
|
وعـقـلُـهُ من ألف iiمجنون |
ذيـولـه الـسبعة في iiظهره |
|
مـخـبرة عن روح iiمسكون |
قـد رُكـزت فيه كَرَكز iiالقنا |
|
مـحـتـقن منها iiومشحون |
أعـرفـهـا في كل أطيافها |
|
فـهـذه جـبـني iiوزيتوني |
ضـيـعـت أيامي iiبأسواقها |
|
أبـيـع طـرخونا iiبطرخون |
بـغـداد يـا أطول iiأمجادها |
|
غـارقـة في موجها iiالجون |
لـم أرهـا في غير iiأحزانها |
|
مـن طـائر نحس iiوميمون |
مـذ جـاء هولاكو iiوتاريخها |
|
يـسـيـر فيها سير iiمطعون |
لا يـكـذبوا فيها على iiذقننا |
|
خـمسونك السوداء iiخمسوني |
آمـنـت أني لستُ من أهلها |
|
هـذا صـناع الصنم الزون |
مـا زال للكُتّاب في iiراحتي |
|
آثـار أقـلامـي iiومعجوني |
أسـيـر طـفلا في iiميادينها |
|
يـا أيـهـا الأشياخ iiأفتوني |
أكـلـكـم مـثلي بلا حنكة |
|
أم أنـهـا نـاري iiوأتّـوني |
نـبـشـت مـدفونا iiفألقيته |
|
ومـا نـبـشتم غير iiمدفون |
والـدهـر تـواق لـما iiقلته |
|
أبـيـعـه بـيـعة iiمغبون |
تـركـته في جنب iiأصدافه |
|
أثـمـن مـتـروك iiومكنون |
لـطـالب يبحث في iiصرحه |
|
وسـاخـر من عصره الدون |
لا أدفـع السكران في iiسكره |
|
يـمشي على شارب iiبزّوني |
فـحـقـه يمشي كما iiيشتهي |
|
يـشـتـمني يوما iiويشكوني |
مـسـمكة الجندول لا iiتغلقي |
|
إلـى عـروس فـيك iiدلوني |
أعـلـى طرابلس iiوغاباتها |
|
ضـيـاء آذاري iiوكـانوني |
قـد كتبت سحرين لا iiواحدا |
|
لـسـائـل عـنها iiومفتون |
سـرقت شعري من iiخزاناتها |
|
وبـاسـمها الآداب iiتدعوني |
قـد تـنـكـر الأيام iiمقداره |
|
حـيـنا كما قال ابن خلدون |
لـكـنـه فـي زمـن iiراقد |
|
قـصـة دالـيـلا iiوشمشون |
أول مـا يـبـصـره iiسائح |
|
مـعـلـقا في باب iiجيرون | | *زهير | 9 - مايو - 2006 |
 | تنويعات على لحن الغربة والترحال000(1) إهداء كن أول من يقيّم
هذه تنويعات على لحن الغربة والترحا ل ، للبنت التى تبلبلت ، أزعم أنها تنويعات على لحن أصيل،مجرد نغمات نشاز قد تألفها الأذن أو تأباها ، وقد تنسجم قليلا مع اللحن الرئيسى أو تشذ عنه وما أنا إلا عازف مبتدىء ،وكنت فى سنى ا لأولى والمبكرة أعزف على البيانو سوناتات لكبار الموسيقيين العالميين ( الأعظم بيتهوفن ، وموتسارت ، وشوبان 0000) وتوقفت طويلا وطويلا جدا وشغلتنى الحياة والأولاد وطلب المعاش والسعى على الرزق والتنقل بين البلاد والعديد من المحاكم ، والأبحاث الفقهية والقانونية والدراسات العليا، ونسيت ماكنت أهواه واشتاقه وأحرص عليه وضاع وأصبح ذكرى ، لكن أذ نى تهوى السماع وأصبح بيتهوفن وسيمفونيته التسع وأعما له المتنوعة خير سلوى وخير معين 0وأقول ولعل الصواب يعا ضد نى ويسا ندنى0 أن البنت التى تبلبلت ، هى البلبلة الصداحة ، إن صح القول ولم أخرج على ثوابت اللغة ، أرجو أن تتقبلها منى بقبول حسن ، إن أصبت أو جانبنى الصواب 0وكما ثبت فى اليقين ، أن من اجتهد ، فأصاب فله أجران ومن أخطأ فله أجر 0 | *عبدالرؤوف النويهى | 10 - مايو - 2006 |
 | تنويعات على لحن الغربة والترحال000(2) مفتتح كن أول من يقيّم ليست السيرة الذاتية سوى العودة للماضى والبحث عن تجربة حياة ، وحصا د الذكريات، والتفاعل الخلاق لمسيرة العمر عبر سريان الزمن، وما نجم عن الإحتكاك مع الواقع المعايش وما شكله من تحقيق أحلام وإنتكاسة آمال ، وما علا من شأن وما سقط من قدر0وقد تختلف السيرة الذاتية عن الذكريات عن الإعترافات ، وزعمى أن كل واحدة تشكل تجربة كتابة ، كل منها لها وجودها وحدودها ، يشترك الجميع فى أنها عن شخصية واحدة ، ولكن تخلتف فيما يبتغى السارد سرده ، ومراده ومأربه ، بل أن ا لكتابة عن الذات لصيق بها الصدق والأمانة والحقيقة بل والدقة والوضوح ، ورغم هذا الإلتزام الأخلاقى وما يلقيه على عاتق السارد من حقوق وواجبات ، إلا أن النسيان يعترى الذاكرة، والذاكرة قلب خؤون ،وكثيرا جدا ما يحاول السارد سد الثغرات والإلتفا ف حول الواقعة المراد سردها بالتزو يق والتجميل وتخفيف حدة المظلم منها والتركيز على صورة المضيىء فيها ، وحتى تبدو مقبولة ولا تنا ل من الإعتبارات الشخصية داخل منظومة القيم بالمجتمع وأطر الثقافة التى يحض عليها 000000 والتساؤل الملح لماذا السيرة الذاتية ??وأزعم أن السيرة الذاتية أشمل وأعم وأوسع من مجرد الحكى أو القص وإنما هى الكشف وإما طة اللثام عن حياة السارد باعتبارها حياة ذو وجهين ، داخل الكتابة وخارجها ، ويتجلى ذلك واضحا فى السياق الروائى والقصصى والذى لايقل فى الحبكة والتنظير والفنية واللغة والتصوير عن الأعمال الروائية الخالدة والتى لازالت ترسم المعالم وتتماهى مع و اقع لم يكن موجودا حال كتابتها ، وكأنها بخلودها على مدى السنين ، تؤكد لنا وبما لايتسرب إليه الوهن،عظمة الفعل الروائى والإحساس المتنامى نحو الإمساك بتلابيب الحقائق وكلما قرأناها تزداد أهميتها بداخلنا لما فيها من استبطان للغامض والمستور من نفوسنا وما تهدر به عقولنا ،،،،،،، ويبين بجلاء إختيا ر السارد لمحطات حياته والأحداث التى تشكل مسيرته والمؤثرة بوقائعها سلبا و إيجابا ،والشخصيات المنتقاة وبدقة متناهية من وسط العديد التى مر بهم وشاركوه الكثير من أحداث الحياة وتفاعلاتها ، جمالها وقبحها ، حلوها ومرها ، إنتصاراتها وهزائمها ،أى الحياة بعمومها 00000 | *عبدالرؤوف النويهى | 10 - مايو - 2006 |
 | تنويعات على لحن الغربة والترحال000(3) شكوى القلب الأخضر كن أول من يقيّم والرواذاتية (الرواية والسيرة الذاتية )والتى تفضلت الأستاذة / ضياء000 وعبر إثنى عشر رسالة ، ومذكراتها الإثنى عشر ، ترويها بصوتين مختلفين ،فالرسائل يتضح فيها عمق التجربة وسيطرة اللغة الرصينة وخبرة العمروالغربة والترحال والحلول بوطن غير الوطن ،والتمرس فى الإمساك بالحقائق و القبض على واقع يكتب عنه بعد ما يقرب من عشرين سنة ، إنها المرأة التى فهمت وأدركت وتغربت إنها الواقع بدون رتوش أو تزويق أو أوهام ,وما صفاء إلا ضياء0 إنها شخصية واحدة ، إنها تحكى لنفسها تاريخها المستعاد ، وتثور على الماضى وتضع داخلها على طاولة التشريح وتفككه ((الكشف عن أشياء صحيحة ، لم يكن باستطاعتى الحديث عنها ، لولا الرغبة القوية بالمجاهرة بالحقيقة الداخلية للإنسان ، وتفكيكها إلى عناصرها البسيطة الأولى 0000بها يستقيم الميزان ))))ضياء 21/3/ 2006 ،بل عناوين الرسائل يشى بالتساؤل والمراجعة لما مضى من أيام وأحداث وشخصيات ،((( مراهقة فى العشرين ، الحب المستحيل ، الحب الكبير ، حب أم صداقة ،معنى السعادة ، البحث عن دولفين ينقذنى ، اليوم الشهيد ،رأسى الصغيرة ،الحقيقة عارية ، الطريدة ، طقوس الإغتسال الأخير ، دائما أبى 000000))) وأما المذكرات واللغة المحبطة التى حيكت بها وكثرة الألفاظ الحزينة والمهمومة والمنكسرة {وتبلبل الأشياء } ،هذه البنوتة الجميلة الرشيقة المتمردة الباحثة عن الحب وعن الأحلام المستحيلة (أنا سجينة ، القلق ، الخوف ، أحمال ألقيها فى البحر ، مرارة ، توتر عصبية ، غضب 000) ،وتبدأالمذكرات بالإقتتال وتنتهى بانتظار الموت ((((إنهم يقتتلون ، تقنيات اللقاء ، أين البديل، من أين الطريق ، فى حصار الواقع ، المساواة فى الجحيم ، بين الرماد والورد، فى الطريق للجحيم ،إلى الأمير المزعوم، أختار غدا ، فى إنتظار الموت ، تهيؤات فى لحظة اكتمال الدور ))) | *عبدالرؤوف النويهى | 10 - مايو - 2006 |