البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات عمر خلوف .

 1  2  3  4  5 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
نواعير شيزر    كن أول من يقيّم

 
مررت هذا الصيف ببلدة (شيزر)، ووقفت أمام ناعورتيها الدائرتين، تحت قلعتها الشهيرة، والتقطت لهما بعض الصور
ويبدو أنه قد تمّ تجديدهما حديثاً.

29 - أكتوبر - 2006
نواعير حماة
هلْ تُبلَغَنْ بلدةٌ إلاّ بزادْ ( من مجزوءات البسيط)    كن أول من يقيّم

أستاذنا الفاضل/ د.منصور مهران
حفظه الله ورعاه .. 
هي مجموعة قوالب، رأى المعرّي أن "فيهنّ انكسارٌ وضعفٌ وركاكة .... وإنما توجد شاذّةً في أشعار الجاهلية ومَنْ بعدهم من القالَةِ، وإذا قدُمَ عهد الشاعر كان ديوانه مظنّةً لمثل هذه الأوزان النادرة، وما أفلحَ فيها وزنٌ قط". وشكك د.إبراهيم أنيس أن يكون أحدٌ سوى المرقش قد نظم من مجزوء البسيط.
وعدّه د.عبد الله الطيب "من النمط الصعب، [وأنه] قديم مهجور، ماتَ منذ العهد الإسلامي". بينما وصفه عبد الحميد الراضي بالثقل والاضطراب.
ولعل أشهر ما كتب على هذا الوزن مفضلية المرقش الأصغر:
لابنةِ عجلانَ بالجوِّ رسومْ ** لم يتَعفَّيْنَ، والعهدُ قديمْ
وأصمعيته كذلك:
الزقُّ ملْكٌ لمَنْ كان لهُ ** والملْكُ منهُ طويلٌ وقصيرْ
ومثلهما قصيدة الأسود بن يعفر (وتروى لغيره) وقد ذكرها المرزباني في الأوزان القبيحة:
إنّا ذمَمْنا على ما خيّلتْ ** سعدُ بْنُ زيدٍ وعَمْروٌ من تميمْ
ومثلها لأبي مارد الشيباني، والتي نبّه المعري إلى ما أصابها من خلل وزني على أيدي الرواة، ممن "لا معرفة له بعلم الأوزان".
سائلْ سُليمى إذا لاقيتَها ** هلْ تُبلَغَنْ بلدةٌ إلاّ بزادْ
وأورد ابن بسام في الذخيرة:
قالتْ وقد خلَطَتْ في عارضٍ ** مسكَ الشبابِ بكافورِ المشيبْ
يا ليت ذا المسكِ لم يُخلطْ فما ** عند الغواني لذا الكافور طيبْ
وقد أكثر الوشاحون من الكتابة على هذا الوزن.
فمن موشحة لابن سهل:
ليلي عليكَ نهارٌ بالسهادِ
أبيتُ مفترشاً شوكَ القتادِ
مُسَرَّح الدمعِ مأسورَ الفؤادِ
ولابن عربي:
الحقُّ صوّرني في كلّ صورةْ
كمثلِ بسْملةٍ من كلّ سورةْ
أقامني عند حشر الناس سورةْ
***
أهيمُ وجْداً بمَنْ ألقى عليّا
قولاً ثقيلاً أتى منّي إليّا
أعوذ منهُ بهِ يا صاحبيّا
ومن موشحة لابن اللبانة:
قد باحَ دمعي بما أكتُمُهُ
وحنَّ قلبي لِمنْ يظلِمُهُ
رَشاً تمرَّنَ في لا  فمُهُ
كم بالمُنى أبداً ألثمُهُ
ولابن بقي:
يا قومُ ماذا جناهُ بصري
حتى يُجازى بطولِ السهَرِ
ما الذنبُ واللهِ غير النظَرِ
أظنّه ليسَ بالمُغْتَفَرِ
                                          فليسَ يُنظَرُ للصبحِ سَنا
وغير ذلك كثير.
أرجو أن يكون فيما مثلتُ به غناء لأستاذنا، وله الشكر الجزيل

 

30 - أكتوبر - 2006
بحــر الصّــفا
وزن الدوبيت لدى العروضيين    كن أول من يقيّم

وزن الدّوبيت
استقرّت كتب العروض الحديثة على تفعيل الدوبيت على:
فعْلن متَفاعلن فعولن فعِلن
والذي يبدو أنهم أخذوه عن الحاشية الكبرى للدمنهوري (بعد 1230هـ). مع أنه تفعيل ابن المرحّل المالقي السبتي (-699هـ)، الذي يقول: "وقد اخترعْتُ هذه الميزان وأحكمتُها، وهو اختراعٌ نبيلٌ لم نُسْبق إليه، وجريتُ فيه على طريقة العروضيين".
ويكمن الخلل هنا في تأبّي التفاعيل الخليلية على قبول زحافات هذا البحر الغريب عنها. فمتفاعلن؛ ربما صارت إلى (متفاعيلن أو متفاعيلُ) وربما صارت إلى (مفعولاتن أو مفعولاتُ). في حين لا تقبل (فعولن) الزحاف الخليلي (فعولُ) على الإطلاق.
وربما كان ابن الفرخان، وهو من علماء القرن السادس الهجري، من أوائل العروضيين المعروفين الذين حاولوا تفعيل الدوبيت، حيث جعله من (مكفوف الرجز):
مستفعِلُ مستفعِلُ مستفعِلُ مُسْ
مجيزاً أن تتحول (مستفعلُ الثانية فقط!) إلى (فاعلاتُ) زحافاً!!
وتعد المصنفات الفارسية الدوبيت ضرباً من الهزج العربي!! فتزنه على:
مفعولُ مفاعلن مفاعيلن فاعْ
مفعولُ مفاعيلُ مفاعيلن فاعْ
متعسفين له أسوأ العلل، لضبطه على هذه الأفاعيل.
ومثل ذلك قطّعه الزنجاني (- بعد660 هـ) كما يلي:
مفعولُ مفاعلن فعولن فعْلن
واقترب حازم القرطاجني (-684 هـ) من روح الدوبيت بتفعيله على جزء ثماني، أتبعوه بما يُناسبه من السباعيات، وجعلوا السباعيَّ التاليَ له ناقصاً عن سابقه:
مستفعِلَتُن مستفعلن مستعِلن
ليكونَ كل واحد من الأجزاء أخفّ مما قبله، وهو المستطابُ في الذوق، والأحسن في الوضع، مراعياً كما يقول طريقةَ الخليل في تفعيل البحور.
وكان ابن سعيد الأندلسي (-685 هـ) قد قال في الدبيتي: إنهم "استنبطوا وزنه من الرجز"، وأنّ "فيه متحركٌ وساكنٌ زائد على الرجز المُثلث المسمى بالمشطور".
واختار أبو إسحاق التلمساني (-699هـ)، وهو الأقرب إلى روح الدوبيت، التفعيل:
فعِلن فعِلن مستفعلن مستفعلن
مشيراً إلى أنه بحر مركّب من تفعيلتين، وشطره مثمّن، كالطويل والمديد والبسيط!! مدّعياً أن (فعِلن) الأولى لا ترد إلاّ مضمَرة (فعْلن)، وأن العروض (مستفعلن) لا ترد إلاّ مطوية (مستعلن)!! وهذا ما اختاره عبد الصاحب المختار من المحدَثين، دون إشارة إلى مصدره.
إلاّ أنّ من المُحْدثين مَنْ أتى بتفعيلٍ مختلفٍ تماماً للدّبيتي. فقد تخبّطَ د.كمال أبو ديب في تحليله لهذا الوزن تخبُّطاً شديداً، دون أن يخرج من ذلك بطائل. معتبراً وزنَ الدبيتي ليس إلاّ تحقيقاً فعلياً للإمكانية النظرية التالية:
فا فا فا علن  فا فا علن  فا فا علن !!
ونظراً إلى أنّ هذا الوزنَ يساوي: (تن مستفعلن  مستفعلن  مستفعلن) فهو على ذلك ليس إلا تطوّراً عن بحر الرجز كما يقول(!!).
          ومرةً أخرى، يجعلُه تطوراً عن بحر الخبب، حيث يحدث فيه تبادلٌ بين (فعِْلن وفعولُ وفاعلُ) كما يقول(!) مثل:
فعْلن فعِلن فعولُ فعْلن فعْلن
ولسنا بحاجة إلى القول؛ إن هذا ليس من الخبب في شيء.
           وفي محاولةٍ مُخْفِقَةٍ، تكلَّف الشيخ جلال الحنفي قَسْرَ هذا البحر ليضمَّه إلى بحر الرمل، فقال: "هذا نمطٌ من الرمل نشَأَ من جرّاء خَرْمٍ أُحدثَ في وزنه الأول (يقصد فاعِلاتن الأولى)فبقيَ من تفاعيله ما صار وزناً مُتميِّزاً عن نظائره سمَّيناه مُخلّعَ الرمل"(!!) "وإن أدّى التّخليع إلى اختلالِ التفعيلة الأولى في كلٍّ من صدرِهِ وعجُزِه"(!!). هكذا:
فعْلن فاعلاتن  *  فاعلاتن  فاعلن
          والحنفي بهذا؛ يُقطِّع -أوّلاً- أوصالَ الدبيتي، فيُمزِّقَه إلى شطرين غير متناسبين، ويجعلُ من (الخَرْم) -ثانياً- علّةً ملازمةً له بقيّة عمره.
          كما قَسَرَ  د.أحمد مستجير الدبيتي على الدخول في حظيرة البحر الطويل لديه، فاعتبر تفعيلاتِه الأصليّةَ مُركَّبةً من تفعيلات البحر المهمل:
مفعولاتُ مفعولاتُ مفعولاتُ
مساوياً بذلك أصلَ الدبيتي لدى أبي ديب والحنفي كما رأينا، ووفقاً لواقع الدبيتي؛ فإنه لا يرد بمثل هذه التفاعيل على الإطلاق، ولا بدَّ من مزاحفتها إلزامياً لكي يتطابق هذا الوزنُ مع الدبيتي.
          ومن أعجب ما رأيت؛ أن يستدلّ علي حميد خضير على أن "الدوبيت من الرجز"(!!) بإمكانية تقطيعه هكذا:
 مستفعلتن مفاعلن مستفْعلْ
معتبرًا (مستفعلتن) تفعيلةً رجزيةً(!!) منقولةً عن (مستفعلاتن)!! وواضح أن هذه التفعيلة هي من وَضْع القرطاجني كما مرّ، ولا علاقة لها بالرجز من قريب ولا بعيد.
          وقد عاد في مكان آخر فقال: "والدوبيت مأخوذٌ عن المتدارك"!! "بدليل أننا يمكن تقسيمه [كذا] على الشكل التالي:
فعْلن فعِلن فعولُ فعْلن فعِلن
          وعاد مرّة أخرى فعدّه من مخلّع البسيط(!!) بزيادة (فعِلن) إلى آخره هكذا:
 مستفعلُ(!) فاعلن فعولن (فعِلن)
          مخطئاً العروضيين جعْلَهم الدبيتي مجزوءاً، لأن مجزوءَه عنده هو (مخلعُ البسيط) عينَه(!!) هكذا:
 مستفعلُ(!) فاعلن فعولن!! ???
ويتضح من كيفية تفعيل هذا البحر، وأمثلَتِهم عليه، وتعليقاتِهم عليها بالصِّحَّة أو القَبول، وبالمطابقة أو المخالفة، أنهم يرونه وزناً جامداً وإيقاعاً رتيباً قلّما يصيبه الزحاف (أو التغيير) الذي يتيح للشاعر حريةً أكبرَ في النظم والحركة والاختيار.
     وواضح أيضاً مدى التخبُّطِ في إصرارهم على حصر هذا الوزن ضمن تفاعيل الخليل من جهة، ثم شموسه وتأبيه على قبول هذه التفاعيل وزحافاتها من جهة أخرى، ذلك أن أَيّاً من طرق التفعيل السابقة لا تفي بمتطلبات تلك التفاعيل من الزحاف على الإطلاق. ولا عجب؛ فالبحرُ دخيلٌ على الشعر العربي، ويحمل روحاً غريبةً عنه.
    ولذلك كان لابد في دراسته من اتّباع طريقةٍ مختلفةٍ عن دراسة بحور الشعر العربي الأخرى، وإنْ أدّى ذلك إلى مخالفته قواعدَ العروض العربي بعض الشيء. 
 


 

4 - نوفمبر - 2006
الدوبيت
علاقته بالذباب والبعوض!!!    كن أول من يقيّم

جازاك الله كل خير أخي  لحسن بنلفقيه، وأضحك سنك، وعوضك في مصيبتك كل خير
شكراً لك على مداخلتك الكريمة
وأتمنى أن تنشر دراستك عن أمراض النحل على صفحات الوراق، مع الإشارة إلى موضوع السرقة.
 

16 - نوفمبر - 2006
سرقة لا أدبية
أهكذا باطِلاً عاقبتِني    كن أول من يقيّم

نعم أيتها الفاضلة لينا ملكاوي
هو مجزوء البسيط مرفّلاً (بزيادة سبب إلى آخره). وأنا لم أقل غير ذلك.
وأشكركِ على مثالك المسموع على مجزوء البسيط،
وهي أبيات لابن عبد ربه كتبها خصيصاً للتمثيل لهذا الوزن القليل،
وختمها ببيت للمرقش، الذي يعتبر من شواهد الخليل العروضية.
حبذا لو أضيف وزن مجزوء البسيط مرفّلاً إلى أمثلتك المسموعة، بإثبات بعض ما أوردته من الموشحات على هذا الوزن.
 
 

23 - نوفمبر - 2006
بحــر الصّــفا
العصف المأكول    كن أول من يقيّم

نعم أستاذنا داوود
 
خطير جداً هو ما تفضلتَ به هنا.. فأكثر ما تلقيه المطابع اليوم إنما هو معاد مكرور
إنه العصف المأكول، الذي يمكنك أن تعيده بالتحليل الدقيق إلى مكوناته الأولية .
ومع ذلك ربما قُدّم لنا هذا العصف المأكول على آنية من زجاج، أو ملفوفاً بورق الهدايا الملون، أو قاسياً كالفاكهة المجففة، أو ليناً كالعصائر، أو ما يخطر وما لا يخطر ببال صانعي المآكل والمشارب.. وهو الوجه الوحيد للاختلاف.
وأما أن أطّرح غلافَ كتابٍ مضت على طباعته ما يزيد على المئة عام، ثم أموّهه بغلافٍ فاخر زاهٍ ملون، وأضع عليه اسمي دون أن أبذل فيه جهد الاجترار فذلك هو البلاء والاستخفاف.
 
جزاك الله خيراً أستاذنا الفاضل
ونرجو أن نقرأ شيئاً مما وصلتَ إليه في بحثك عن السرقة والاجترار...
 
 

24 - نوفمبر - 2006
سرقة لا أدبية
رُدّي لِيْ الماضي واذْهبي بالباقي    كن أول من يقيّم

الأستاذة لينة ملكاوي...
 
اسمحي لي أولاً أن أشكرك على مداخلتك القيمة هنا..
 
أما بعد ..
فليس مُهماً تبسيطُ التفاعيل، ولكن الأهمّ أن تفي هذه التفاعيل بمتطلّبات زحافاتها..
فمعظم طرق التفعيل السابقة لا تفي بذلك. وقد شرحتُ ذلك شرحاً مطوَّلاً في كتابي: البحر الدبيتي.
وسأضرب لذلك مثلاً واحداً:
ف(متفاعلن) في أشهر تلك التفاعيل قد ترد على (متفاعيلن أو متَفاعيلُ أو مفعولاتن أو مفعولاتُ ... ) وهي تفاعيل ليست من مزاحفات (متفاعلن) على الإطلاق.
والوزن المقترح: (فعلن فعلن مستفعلاتن فعلن) هو وزن مبسّط، ولكنه لا يفي بمتطلبات الزحاف الواردة في الدوبيت، ولذلك فهو لم يستطع أن يستوعبَ الزحاف الوارد في بيت الحلاّج، وهو زحافٌ ليس نادر الورود فيه.
يقول الخليلي:
يا مَنْ بالحسْنِ في هَواهُ سَباني
أضنى حالي بين الورى وَكَواني
بالنارِ، وفي الغرامِ ثَمَّ رَماني
ولغيره:
الدمْعُ من العيونِ أجريْتَ بِحارْ
والمُغرَمُ من عشْقِ جمالِكَ قَدْ حارْ
ولا شكّ أن (مستفعلاتن) هنا ستصير إلى (مستفعلاتُكَ) متحرّكة الآخر!
 
أما قول العتابي:
لا تمزِجْ أقداحي رعاكَ اللهُ
فهو أصل وزن الدوبيت، وأمثاله أكثر من أن تُحصى.
يقول المنصور صاحب حماة:
قالوا مهْلاً ما في البُكا منْ نفْعِ
ويقول ابن الفارض:
يا حادي قِفْ بِيْ ساعةً في الربْعِ
ويقول الهادي اليمني:
فاذْكرْ لُبْنى والسفْحَ منْ لبنانا
ولأبي البحر الخطّي:
رُدّي لِيْ الماضي واذْهبي بالباقي
 
أشكرك مرة أخرى أيتها الأستاذة الكريمة.
 

26 - نوفمبر - 2006
الدوبيت
دوبتات زهيرية    كن أول من يقيّم

يتقطّر الشعر في كلام أستاذنا زهير كما يتقطر العسل
ولقد جاء في رده الأخير على الأستاذة سلافة قوله: (ثبتت لنا قدم وزلت أخرى)
فلما أراد إهداءها رباعيته الدوبيتية، تمنيتُ لو أنه استخدم قوله السابق شطراً فيها.
فهلاّ أجزتَ لنا ذلك أيها الأستاذ، رباعيةً نضيفها إلى الدوبيت (الزهيري)، بعد تعديله هكذا:
 
ثَبَتَتْ قَدَمٌ لنا وزلّتْ أخرى

9 - ديسمبر - 2006
دو ويك
ثبَتَتْ قدَمٌ لكمْ ..    كن أول من يقيّم

دوبيتُكُمُ .. بهِ نَقَعْت الغلّةْ
يا واهبَهُ لنا .. شَفَيْتَ العلّةْ
ثبَتَتْ قدَمٌ لكمْ .. فما مِنْ زَلّةْ
ما أجزيَكُمْ بهِ? .. جَزاكَ اللهْ
 
أستاذي الفاضل ..
أشكر لك تفاعلك المعجب..
ولكنني أردتُ أن أستفسر منكم عن موقع العجب في هذا الوزن، وإنْ كنتُ أظنه بسبب ما تحوّل عنه من وزن الكامل.
لا حرمنا الله من علمكم وفضلكم.
_______________
شكرا لكم يا أستاذنا الكريم عمر خلوف: وموقع العجب هو زوال القطع عن (فعلن الأولى) يعني تحريك العين، وقد اضطررت انا أن ألتزم ذلك في دوبيت (قسما عظما) وهذا كل شي. مكررا شكري وامتناني وأسفي لما لحق هذا الملف. زهير
 

14 - ديسمبر - 2006
دو ويك
الإحالة إلى مجهول    كن أول من يقيّم

أبحث عمن يقف معي  في هذا الموضوع !!!
أناشد القراء والمختصين أن يقرأوا ما اسميته بالقصيدة الهرمية !!!
قناعتي أن هذه القصيدة هي بنت العروض العربي !!!
هل يمكن للقصيدة الهرمية أن تنجح وما حضها [حظها] من النجاح بوصفها نمطا حديثا في الكتابة الشعرية?!!!
 
وكيف لنا أن نشجعك، أو نقف معك، أو أن نعرف حظك من النجاح، وأنت تحيلنا إلى مجهول?!!!!!!!!

16 - ديسمبر - 2006
القصيدة الهرمية
 1  2  3  4  5