البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات د يحيى مصري

 274  275  276  277  278 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
تهادوا تحابوا : حديث شريف . صلى الله على محمد صلى الله عليه وسلم    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

http://www.youtube.com/watch?v=59Tp-8bzy-A

18 - نوفمبر - 2010
مدينة سيدي رسول الله، صلى الله عليه وسلم ، والأوائل
ليست حضارة حجر ، بل هي بناء عقول بشر ، وتسام في الروح...    ( من قبل 2 أعضاء )    قيّم

هذا الدين
العظيم يحتاج إلى العظماء الصادقين
 
 
 
 
        انقطع التيار الكهربائي عن المسجد المجاور لنا فلم يؤذن للصلاة طوال اليوم وفجأة رأيت اليوم طويلا كئيبا حزينا. الأذان يقسم اليوم إلى فترات منتظمة تكسر الملل والسأم عن النفوس، ومن يذهب منا إلى الدول الأوروبية يستشعر طول اليوم لغياب الأذان، ولذلك هناك من يحيك إلى الأذان ويحاول توحيده لحبسه في المساجد وإلغاء الأذان الخارجي كأن الشيطان أوحى إليه بهذه الفكرة لأن الأذان يؤذيه كما يؤذي العَلمانيين (بفتح العين) الذين لا يصلون ولا يودون ترك المسلمين يصلون.
   هذا الأذان ينادي الناس بالعقل والحكمة الله أكبر الله أكبر، أي أن الله أكبر من الانغماس المرضي (بفتح الميم والراء) في مشاغل الدنيا، وعليك أن تتوقف للراحة النفسية والصيانة البدنية والعقلية والروحية وهذا ما تفعله بعض الشركات غير المسلمة تجعل الموظفين ينامون على مكاتبهم للراحة.
   حي على الصلاة حي على الفلاح، الصلاة هي الصلة بين العبد وخالقه، والجار وجاره وهي مصدر الفلاح من الله لعباده، وفي صلاة الفجر يقول المؤذن الصلاة خير من النوم يخاطب العقل والوجدان والمنفعة الدائمة والحقيقية , فتصوروا لو استبدل بالأذان الموسيقى أو الأجراس أو الأبواق فيجب أن يكون هناك الآلة للإعلان أما الإسلام فآلة الإعلان جزء من بدن الإنسان وهو اللسان والفم والأوتار الصوتية والحنجرة والصوت يصل إلى الأذان ويخاطب العقل والوجدان.
   والإسلام دين العلم ويقدر العلم الكوني وينبه في آيات القرآن إلى النبات والحيوان والكائنات الحية الدقيقة غير المرئية (وما لا تبصرون) والجبال والرياح والشمس والقمر والنجوم والبحار والأنهار والأمطار والإنبات والنمو والتكاثر والتباين وكلها آيات كونية وإشارات علمية قرآنية تتوافق تماما مع الحقائق العلمية.
   ويناشد الدين العقل والروح والوجدان والبدن، وقد شاهدت أفلاما لأناس في سيبيريا غير مسلمين فوجدت أقدامهم وأذرعهم وسيقانهم ووجوههم قذرة , أما المسلمون فيتوضأون ويغتسلون لذلك أرجلهم نظيفة وأيديهم نظيفة ووجوههم نظيفة وأفواههم نظيفة وأسنانهم دائما نظيفة.
   ونظم الإسلام العلاقات الإنسانية في آيات قرآنية قال تعالى: "يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم إن الله عليم خبير" (الحجرات/12).
   ويقول المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم "لا فضل لعربي على عجمي ولا عجمي على عربي ولا أحمر على أسود إلا بالتقوى" رواه أحمد ، وبذلك ينتفي التمييز العنصري، وتفتح أبواب الوحدة الإنسانية (لتعارفوا) البعيدة عن التعصب للجنس أو اللون أو العصبية الجاهلية وتزال الحواجز الجنسية واللونية واللغوية بين العباد وتوثق بينهم الوحدة الإنسانية (المجتمع المسلم، محمد الهاشمي، دار البشائر - بيروت
(ص 334) 2002).
   وأكد الإسلام صلة الرحم، والترابط الأسري وبر الوالدين والعطف على الأبناء واحترام الجدود والترابط مع الأصهار، وحث على الزواج وإنجاب الذرية وبذلك وضع حلولا لمشكلات تفكك الأسرة وآثاره السيئة، ووضع حلولا لمشاكل الآباء والأجداد.
   ورفع الإسلام من قدر العلم والعلماء وتعمير الكون بنواميس الله في الخلق وإتباع الأسباب، وجعل الدنيا مزرعة الآخرة "إذا قامت القيامة وفي يد أحدكم فسيلة فان استطاع أن يغرسها فليغرسها"، وجعل الله العمل هو الفيصل بعد العقيدة فقال تعالى: "{إِنَّا جَعَلْنَا مَا عَلَى الْأَرْضِ زِينَةً لَّهَا لِنَبْلُوَهُمْ أَيُّهُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً }الكهف7".
   وسخر الله تعالى ما في الكون للإنسان قال تعالى: "وَسَخَّرَ لَكُم مَّا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً مِّنْهُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لَّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ{13} " (الجاثية/13).
   وأوجب الله سبحانه وتعالى على المسلمين الإيمان بالرسل السابقين جميعا ولا نفرق بين رسول ورسول قال تعالى: "آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللّهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رسُلِهِ وَقَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإلَيْكَ الْمَصِيرُ" (البقرة/ 285).
   كما احل الله للمسلمين الطيبات وحرم عليهم الخبائث قال تعالى: "يَأْمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُحِللا لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَآئِثَ"(الأعراف/ 157).
   فكل منكر منكر وكل خبيث محرم وكل معروف مأمور به وكل طيب حلال.
   وجاء الإسلام بالتيسير ورفع الحرج عن العباد وعدم تكليفهم بما لا يطيقون قال تعالى: "يُرِيدُ اللّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ" (البقرة/185),
   وأمر الله تعالى المؤمنين بالإسلام على التعاون على البر والتقوى وعدم التعاون على الإثم والعدوان قال تعالى: "وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإثْمِ وَالْعُدْوَانِ" (المائدة/2).
   وأمر الله تعالى بالعدل والإحسان قال تعالى: "إنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإحْسَانِ وَإيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنْ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ" (النحل/ 90).
   وساوى الإسلام بين المرأة والرجل وميز المرأة على الرجل في النفقة والسكن وفي الميراث ترث المرأة مثل الرجل أو أكثر منه في ثلاثين حالة وترث نصفه في أربع حالات فقط قال تعالى: "وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكُيمٌ" (البقرة/ 228).
   وأمر الله تعالى بالعدل مع الأعداء فقال تعالى: "وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى" (المائدة/8)، والشنآن: شدة البغض.
   وعندما فهم الصحابة رضوان الله عليهم عظمة هذا الدين جاهدوا في سبيل رفعته ونشره وصدقوا ما عاهدوا الله عليه ولم يبدلوا أو يغيروا أو يبتدعوا وثبتوا على الحق كما قال تعالى: "مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلا" (الأحزاب/23).   لذلك نشروا الدين وحموه بأرواحهم وأموالهم وكانوا سببا بعد فضل الله في بناء حضارة إسلامية نقية رائعة.
   إن الإسلام دين عظيم يحتاج دائما إلى الصادقين كما قال تعالى: " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَكُونُواْ مَعَ الصَّادِقِينَ" (التوبة/119).
 
أ.د. نظمي خليل أبوالعطا موسى
أخبار الخليج – منتدى الجمعة- العدد (11865) – الجمعة 17 سبتمبر 2010م – 8 شوال 1431ه

19 - نوفمبر - 2010
مدينة سيدي رسول الله، صلى الله عليه وسلم ، والأوائل
" من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين". صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

من فتاوى مفتي مصر الأستاذ الدكتور علي جمعة ، حفِظه الله، وأجزل له المثوبة.
 

19 - نوفمبر - 2010
مدينة سيدي رسول الله، صلى الله عليه وسلم ، والأوائل
توضيحات    ( من قبل 4 أعضاء )    قيّم

 

17 - نوفمبر - 2010
أضاحي وقرابين
وأنا أخوك أقبّل عيونك ، وأهنئك بالعيد.    ( من قبل 5 أعضاء )    قيّم

أخي الفاضل  الأستاذ صادق: صاحب الذوق الصافي والأدب الرفيع......يشهد الله بأني أردت من توضيحي عموم الفائدة لجميع الإخوة رواد الوراق وقرّائه الكرام، وتقبلوا  تحياتي واحترامي.....

18 - نوفمبر - 2010
أضاحي وقرابين
أرجو تصحيح عبارتك يا عبد الله.    ( من قبل 12 أعضاء )    قيّم

"أليس هذا السكوت عن الحق وتحريف لدين الله؟".

20 - نوفمبر - 2010
من الذي قتل الصحابي الجليل طلحة بن عبيدالله رضي الله عنه
تحياتي    ( من قبل 3 أعضاء )    قيّم

غنية الاريب عن شروح مغني اللبيب

gniat_al_areb

18 - نوفمبر - 2010
استفسار
رسالة دكتوراه مسجلة في كلية اللغة الربية بالريلض    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

غناء الأريب في فهم مغني اللبيب للقزويني ( ت 1150 ) : من أوله إلى نهاية الأدوات : دراسة وتحقيقاً
إسحاق أديب أيو يوسف

18 - نوفمبر - 2010
استفسار
وكتبه أستاذي العلامة محمود فاخوري الحموي الحلبي    ( من قبل 2 أعضاء )    قيّم

الدَّماميني
(763-827هـ/1362-1424م)
 
بدر الدين، محمد بن أبي بكر بن عمر بن أبي بكر المخزومي القرشي، الإسكندراني المعروف بابن الدَّماميني، أو بالدَّماميني. عالم بالشريعة وفنون الأدب، و«دمامين» قرية كبيرة بالصعيد، في شرق النيل، شمال مدينة قُوص وفيها بساتين ونخل كثير. ويبدو أن بعض أجداد الدماميني انتقل منها إلى الإسكندرية التي ولد فيها بدر الدين، وتعلم وتفقّه على عدد من علمائها ومنهم قريبه البهاء بن الدماميني، وعبد الله القروي، كما درس الأدب وفنونه التي كانت معروفة في أيامـه، حتى تفوق في النحو والنظم والنثر وإجادة الخط، ودرّس في عدة مدارس، وناب في القضاء، واشتهر ذكره كثيراً، وعرف بسعة الإدراك، وقوة الحافظة.
ثم انتقل إلى القاهرة واستوطن بها، وسمع هناك من بعض العلماء كالسراج بن الملقن، والمجد إسماعيل الحنفي وغيرهما، ولازم المؤرخ العلامة ابن خلدون، وتصدّر لإقراء العربية والنحو في الجامع الأزهر. وفي سنة 794هـ رجع إلى الإسكندرية، ولكنه بقي يتنقل بينها وبين القاهرة، يدرّس ويُقرئ وينوب في القضاء، ويتكسب بالتجارة أيضاً.
وفي سنة 800هـ تحول مع أحد أبناء عمه إلى دمشق، ولكنه لم يمكث فيها طويلاً، بل سافر لأداء فريضة الحج، وسمع بمكة من القاضي أبي الفضل النويري، وغيره.
ولما عاد إلى وطنه عيّن قاضياً للمالكية، وتولى خطابة الجامع، وفي سنة 819هـ ترك القضاء، وانصرف إلى الحج. وفي السنة التالية، رحل إلى اليمن ورافقه إليها تلميذه «الزين عبادة» يأخذ عنه العلم ولاسيما حاشيتـه على «مغني اللبيب» وهناك حلّ في مدينة «زَبيد» ودرّس في جامعها، نحو سنة، فلم يجد لأمره رواجاً، فيمم وجهه شطر الهند عن طريق البحر، وهناك وجد من المسلمين إقبالاً كبيراً، وتقديراً عظيماً، وراحوا يأخذون عنه، ويتلقون العلم على يديه، وأقبلت الدنيا عليه، وعاش في نعيم، ولكن الأجل باغته فجأة وهو في مدينة «كلبرجا»، وقيل إنه مات مسموماً، وإن الذي سمّه لم يلبث بعده إلا زمناً يسيراً.
كان الدماميني أحد الكَمَلة في فنون الأدب والنحو، وقد أقر له الأدباء والعلماء بالتقدم في ذلك، وبأنه صاحب نظم رائق، ونثر فائق، وكان - إلى ذلك - معروفاً بإتقان الوثائق والعقود، ومعظم أشعاره التي وصلت مقطّعات ونتف في الغزل والوصف والمدح، على طريقة شعر العلماء في ذلك العصر، وتكثر فيها الصنعة البديعية ولاسيما الجناس والطباق والتورية. ومن ذلك قوله في المشيب:
رمـاني زمـاني بما سـاءني
فجاءت نحوس، وغابت سعودْ
وأصبحتُ بين الورى بالمشيب
عليلاً، فليت الشـباب يعـودْ
وقوله متغزلاً:
قلـتُ لـه والدجـى مُـوَلٍّ
ونحـن بالأنـس في التلاقـي
قد عطس الصبـح يا حبيبي
فــلا تشــمّتْـه بالفـراق
وقوله وقد ولاّه الحاكم القيام بمهمة العقود والوثائق، وفيه تورية:
يا حـاكمـاً ليـس يُلـفَى
نظيـره في الوجـودِ
قد زِدْتَ في الفضـل حتى
قـلَّـدَتْـني بالعقـود
ألف الدماميني بضعة عشر كتاباً في الأدب والنحو والعروض والحديث، طبع منها اثنان فقط وهما «تحفة الغريب بشرح مغني اللبيب» وهو حاشية على كتاب «مغني اللبيب» لابن هشام الأنصاري، و«العيون الفاخرة الغامزة على خبايا الرامزة» وهو شرح على «القصيدة الخزرجية» في علم العروض لشيخ الإسلام زكريا الأنصاري.
أما كتبه التي لا تزال مخطوطة منها: «نزول الغيث» انتقد فيه كتاب «الغيث المسجم في شرح لامية العجم» لصلاح الدين الصفدي. ولامية العجم قصيدة مشهورة لمؤيد الدين الطغرائي. وكان هذا الكتاب موضع إعجاب العلماء القدامى الذين قرّظوه. وله أيضا كتاب «عين الحياة» اختصر به كتاب «حياة الحيوان» للدميري. «شمس المغرب في المرقّص والمطرب» في الأدب. «مصابيح الجامع» وهو شرح لصحيح البخاري وغالبَه في إعراب الألفاظ. «جواهر البحور» في العروض عليه شرح لابن لولو الزركشي. «شرح التسهيل» شرح به كتاب «تسهيل الفوائد» لابن مالك، وهو في النحو. «كتاب القوافي» عليه شرح لابن عمر البلخي. «الفواكه البدرية» وهو ديوان شعر يضم أشعار الدماميني التي نظمها، من قصائد ومقطّعات.
محمود فاخوري 
مراجع للاستزادة:
ـ الشوكاني، البدر الطالع بمحاسن مَنْ بعد القرن السابع (القاهرة 1348هـ).
ـ جلال الدين السيوطي، بغية الوعاة، تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم (القاهرة 1384هـ/ 1964م).
ـ ابن العماد الحنبلي، شذرات الذهب (بيروت، طبعة مصورة بلا تاريخ).
ـ السخاوي، الضوء اللامع (بيروت، طبعة مصورة بلا تاريخ).


18 - نوفمبر - 2010
استفسار
استقريتُ ما استطعتُ من مطبوعات أردننا الحبيب فلم أجد ، ولكنه في القاهرة المحروسة.    ( من قبل 5 أعضاء )    قيّم

 شرح الدماميني على مغني اللبيب

صدر عن مكتبة الآداب بالقاهرة بتحقيق الدكتور : عبد الحافظ حسن العسيلي .
والكتاب شرح ممزوج بكتاب مغني اللبيب لابن هشام الأنصاري ، ويقع في جزأين في مجلد واحد ، تجاوزت صفحاته ثماني مِئة صفحة ، ماعدا المقدمةَ والفهارسَ.

19 - نوفمبر - 2010
استفسار
 274  275  276  277  278