البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات د يحيى مصري

 155  156  157  158  159 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
بحث جيد    ( من قبل 9 أعضاء )    قيّم

http://www.iu.edu.sa/Magazine/111/14.htm

30 - يونيو - 2009
لغة الشعر
شذرات من هنا وهناك (1)    ( من قبل 7 أعضاء )    قيّم

الضرورة الشعرية أمر يجلب المصلحة للغة ويثريها

* حوار علي سعد القحطاني:
هل يجوز للشاعر، ما لا يجوز لغيره بحجة «الضرورة الشعرية» وهل تبقى تلك الحجة أنشودة يغنيها ذلك الشاعر، كلما عجزت قامته على أن تَمَسَّ سماء القصيدة الفصحى ونجد مثلاً أن الناظم ابن مالك في ألفيته الشهيرة في النحو قد وقع في هذا المأزق بنفسه بحجة.. الضرورات الشعرية.. وقد قامت "ثقافة الجزيرة" باستضافة الدكتور عبدالهادي الحاج الأستاذ في كلية الآداب قسم اللغة العربية بجامعة الملك سعود للحديث حول هذا المصطلح الذي بالغ النحاة باستخدامه في كراريسهم النحْوية وهل هذا المصطلح يعد ظاهرة في دراسة النحو العربي أم أن العلماء لهم مواقف تجاه استخدام هذا المصطلح في آراء متباينة ما بين الرفض والقبول.
* ماذا يعني "مصطلح.. الضرورة الشعرية" وخصوصاً أن النحاة قد بالغوا كثيراً في شأنها؟
الضرورة أو الضرائر أحد المصطلحات التي تدوولت وسط النحاة والنقاد منذ القدم، ويستخدمونه في العديد من الظواهر اللغوية، ومشكلات التقعيد النحْوي، وهي قضايا تتناثر في ثنايا البحوث النحوية والصرفية واللغوية أي التي تتعلق باللفظ والدلالة وإذا عرفنا أن اللغة سماع، فما سُمع من عربي يعتد به في الاستشهاد، فهو لغة سليمة لأن الجانب المعياري في تقعيد العلوم العربية لم يقم على سماع كامل وإنما قام على استقراء ناقص وهو ما يعرف عندهم بالاستقراء العلمي، ولكن نتائج الاستقراء العلمي ليست نهائية يتم الجزم بها حتى في العلوم الطبيعية ولا يمكن لعالم أن ينكر نتيجة توصل إليها غيره، ولا يمكن أن يجزم بحتمية النتيجة التي توصل إليها بنفسه، ولكن علماء النحو واللغة والنقد في العربية حاولوا أن يقيموا قواعد معيارية قائمة على ذلك السماع الناقص ويجزموا بخطأ ما خالف رأيهم، وهذا كلّه مبني على أن الشاهد رُوي عن ثقة.
فالضرورة من هذا المنطلق تعد حكماً غير دقيق، لأن هناك من يعدّ ظاهرة من الظواهر ضرورة، وهناك مَنْ لايعدّها ضرورة وابن مالك يقول:
ولاضطرار أو تناسب صرف
ذو المنع والمصروف قد لا ينصرف
يشير إلى أنه يجوز تنوين الممنوع من الصرف، ومنع ما حقه الصرف، وهناك من يقول: إن نوّنت الممنوع من الصّرف نكّرته إن كان معرفة. وأمر تعميم الضرورة ليس بجيد.
والوقوف عند هذه الضرورات المشار إليها، وإنعام النظر فيها، أمر يجلب مصلحة للغة ويثريها لأننا سنبحث جذور كل ضرورة ونرى مدى صدقها في متن اللغة لا كتاب لشخص معين.
* مفهوم "الضرورة"لم يقبله كثيرٌ من العلماء في النحو مثلاً ، على حين قبله الآخر، ما أسباب التباين في تلك الآراء؟
يقول المثل: كل رجل وصنيعته! فالقَبول والرد للضرورة يقوم على مدى تفاعل العالم اللغوي باللغة ومعرفة أسرارها عندها يتبيّن له إن كانت هناك ضرورة تستدعي التوقف عندها أو لا. والتباين بين الفريقين قائم على منهج كل في قبوله للشاهد أو ردّه.
* "الضرورة" تجيز للشاعر ما لا تجيز لغيره في عالم النحو.. لماذا التسامح مع ذلك الشاعر.. وهل فعلاً يمتلك واسطة أو فيتامين واو على حد تعبيرنا العامي؟
يقول الشاعر: لكل شاعر من البشر.. شيطانة انثى وشيطان ذكر.
أمّا ما يتعلق بالسماح للشاعر بالضرورة دون غيره فلعلّ ذلك قائم على القيود التي تقوم حول النص الشعري. ويعفى منها الناثر في أغلب أحواله، ذلك هو السر في هذه المفارقة.
* هل «الضرورة» عجز يلجأ إليه من فقد مقومات اللغة مثلاً..؟
أما مقولة أن الضرورة عجز يلجأ إليها من يفقد بعض مقومات اللغة فلعله أمر مردود، فما نسبت إليهم الضرورة هم عند فحول علماء اللغة فحول في مجالها، وإنما الأمر كما قلتُ يتعلق بطبيعة الضرورة ذاتها.

30 - يونيو - 2009
لغة الشعر
ذم الخطأ في الشعر د/ غازي طليمات    ( من قبل 11 أعضاء )    قيّم

موضوع قيّم ، تجده على هذا الرابط :
 
 

30 - يونيو - 2009
لغة الشعر
لآلىء    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

 
هاهي ذي فوائد من كتاب تصحيح الدعاء لفضيلة الشيخ بكر بن عبد الله بن زيد رحمه الله.
 
*غلط البستاني في أن الإلياذة أطول قصيدة عرفها التاريخ ، فإنه لا يعرف في الأمم من ينافس العرب في ذلك فهذا محمد بن أحمد ابن الربيع الشافعي المتوفى عام 335 له قصيدة في أخبار العالم وفي ثلاثين ألفاً ومِئة ألفِ بيت ، وقبله بشر بن المعتمر الهلالي البغدادي المتوفى عام 310 له قصيدة في أربعين ألفَ بيت ، وللبشير الإبراهيمي قصيدة رجزية في 36 ألف بيت نظمها في السجن ..كما ترجم لنفسه ، قال الكتاني في التراتيب الإدارية:
2/ 184 بعد ذكر ذلك : وكيفما ظننا أن مادة الإعداد مبالغ فيها فلا تكون كل هذه القصائد إلا أكثر من عدد أبيات الإلياذة التي عدد أبياتها ستةَ عشَرَ ألفَ بيتٍ.
 
*قبر الحسين رضي الله عنه في المسجد المسمى باسمه وهو مسجد الحسين بالقاهرة اختلقه العبيديون لمّا حكموا مصر وهو قبر مكذوبٌ، فإن بدنه الشريف رضي الله عنه أكلته السباع في وقعة كربلاء، ورأسه مدفون بالبقيع في مدينة النبي ،صلى الله عليه وسلم ، ولا يعلم محله من البقيع.
 
* لوط ابن أخ إبراهيم عليهما السلام .
* شعيب خطيب الأنبياء.
* (البرقلة) لكلامٍ لا يتبعه فعلٌ: مأخوذ من البرق الذي لا يتبعه مطر.
* (الفنقلة) لقولهم: فإنْ قال قلتُ له ، ويقال: المقاولة.
* كان الأذان الجماعي في المسجد الحرام ، وفي المسجد النبوي الشريف ،حتى أبطل عام 1400
* لم يستعمل الراعي المالكي رحمه الله تعالى لفظ " الجلالة " بل قال " العظيمة " وهذه عبارة فائقة ؛ إذ إن لفظ الجلالة لم أعرفه في استعمال المتقدمين ولو قيل " الاسم الجليل " لكان حسناً. ولعل هذا التقييد يسترعي انتباه أهل العلم ، فتحصل الإفادة بما هو أتم.
* دعاء ختم الذكر الجماعي بعد الصلاة بدعة قديمة أشار إليها الحافظ ابنُ كثير رحمه الله تعالى في تاريخه 10/270 ولم يحدث إيجاد مطوف يلقن الطائفين والساعين إلا في القرن التاسع حينما حج بعض ولاة آل عثمان وكان لايحسن العربية فاتخذ من يلقنه الدعاء من العرب ومن هنا استمرت وظيفة المطوفين كما في "تاريخ ابن فهد لمكة حرسها الله تعالى"أحداث سنة 216 ….. القرآن داخل الصلاة في التراويح عمل لا أصل له.
 
       إذا كان تركُ الدِّين يعني تقدما ً ** فيا نفسُ موتي قبل أن تتقدمي
 
 
 
 

1 - يوليو - 2009
استراحات
لغتنا (1)    ( من قبل 7 أعضاء )    قيّم

لغـتي الجميلـة
الدكتور عدنان النحْوي
 
مالـي  خَلَعْـتُ ثيابي وانْطَلَقْـتُ إِلى
سِـواي أَسـأَلهُ الأثـوابَ و الحُـلَلا
قَـدْ كانَ لي حُلَـلٌ أزْهـو بِبْهجَتهـا
عِزّاً  وَيزْهو بِها مَنْ حَـلَّ وارْتحَـلا
أَغْنى بِها ، وَتمدُّ الـدفْءَ في بَدَنـي
أَمْنـاً وتُطْلِقُ  مِنّي العـزْمَ والأَمَـلا
تمـوجُ  فيهـا الـّلآلي مِنْ مآثِرهـا
نوراً وتبْعَـثُ مِنْ لألائهـا  الشُّعَـلا
حتى أفاءتْ شُعوبُ  الأرْضِ تَسألُهـا
ثـوباً لتستُرَ مِنْها السُّـوءَ و العِـلَلا
مـدَّت يَدَ الجودِ  كَنْزاً مِنْ جَواهِرهـا
فَزَيَّنتْهُـم  وكانـوا قبـلـها عُطُـلا
جـادتْ عليهم  وأوفَـتْ كلَّ مسْألـةٍ
بِـرّاً تَوالى ، وأوْفَـتْ كلَّ مَنْ سَـألا
هذا البيـانُ وقـدْ صاغتْـهُ معْجِـزةٌ
تمضي مع الدّهرِ مجْـداً ظلَّ  مُتَّصلا
تكسو مِنَ الهـدْيِ ، مِنْ إعجازِهِ حُللاّ
أو جَوْهَراً زيَّنَ الأعطافَ والعَطَـلا(1)
نسيجُـه لغـةُ  القَرآنِ ، جَـوْهـرُهُ
آيٌ مـنَ اللهِ حقّـاً جَـلّ واكْـتَمـلا

1 - يوليو - 2009
كسب الإخوان
لغتنا (2)    ( من قبل 4 أعضاء )    قيّم

نبعٌ يفيـضُ على الدّنيـا فيملـؤُهـا
رَيّـاً وَيُطلقُ مِنْ أحواضِهِ الحَفَـلا(2)
أو أنه الروّضُ يُغْني الأرْضَ مِنْ عَبَقٍ
مِـلْءَ الزَّمانِ نديّـاً عـودُهُ خَضِـلا
تَـرِفُّ  مِنْ هَـدْيِهِ أنـداءُ خـافِقَـةٍ
معَ  البكـورِ تَمُـدُّ الفَيْءَ و الظُّـلَلا
وكـلُّ مَنْ  لوّحتْـه حَـرُّ هـاجِـرةٍ
أوى إلـيه ليلْقـى الـرّيَّ و البَـلَلا
عجبتُ !! ما بالُ قومي أدْبَروا وجَرَوْا
يرْجونَ ساقطـةَ الغايـاتِ والهَمَـلا
لمْ يأخذوا مِنْ  ديارِ الغـرْبِ مكرُمـةً
مِنَ القناعـةِ أوْ علمـاً نَمـا وَعَـلا
لكنّهـمْ أخـذوا لَـيَّ اللّسـانِ وقـدْ
حباهُـمُ اللهُ حُسْنَ  النُّطْـقِ مُعْتـدِلا
يـا ويحهمْ بـدَّلوا عيّـاً  بِفصحِهـمُ
وبالبيـانِ الغنيِّ استبـدلـوا الزَّلَـلا
إن اللّسـانَ غـذاءُ  الفكـرِ يحْملُـهُ
عِلْمـاً وفنّـاً صواباً  كانَ أو خَطَـلا
يظلُّ  ينسـلُّ منـه الـزّادُ في فِطَـرٍ
تلقى بـه الخَيْرَ أو تلقى بِهِ  الزَّلـلا
الأَعْجَمِـيُّ لِسـانٌ زادُهُ  عَـجَــبٌ
تَـراهُ  يَخْلـطُ في أَوْشابِـهِ الجـدَلا
لمْ يَحْمِلِ الهدْيَ نـوراً في مَصـادِرِهِ
ولا الحقيقـة إلا كـانت الـوَشـلا(3)

1 - يوليو - 2009
كسب الإخوان
لغتنا (3)    ( من قبل 4 أعضاء )    قيّم

فحسبُنـا مِنْ لِسانِ  الضّـادِ أنّ لـه
فيضاً  من النّور أو نبعاً صَفا وجَـلا
وأنه اللغة الفصحـى نمـت وزهـتْ
مَـعَ  النّبُـوَّة تاريخـاً لهـا وعُـلا
حَتّى أتى  الوحْـيُ قُرْآنـاً ومُعْجـزَةً
تنزّلـتْ وبـلاغـاً  بالهُـدى نـزلا
وأنـه ، ورسـول الله  يُـبـلـغـه
ضمَّ الـزمان وضمَّ الآيَ وَالـرُّسـلا
وأنـه الكنـزُ لا تفنـى  جـواهـرهُ
يُغْنـي الليـاليَ مـا  أغْنى بِهِ الأُوَلا
وأَنّـه لـغَـةُ  الإنْسَـانِ عـزَّ بهـا
دِيـنـاً  لـه خـاشِعـاً لله مُبْتَهـلا
وأَنّـه حِكْمَـةُ الـرَّحْمـن  بالـغَـةٌ
لمَّـا ارتضاه  بَيـانَ الحقِّ والمُثُـلا
وأَنَّـه عَـرَبِـيُّ النَّبْـتِ  فَانْطلقَـتْ
به الرِسَالـةُ  للدُّنيـا هُـدىً وعُـلا
فصـار بـالحـقَّ  آيـاتٍ مبيِّـنـةً
لسـانَ كلِّ تقِـيٍّ بالهُـدى  اعْتـدلا

1 - يوليو - 2009
كسب الإخوان
لغتنا (4)    ( من قبل 4 أعضاء )    قيّم

آخَى عَلى  الحـقَّ والإيمـان أفْئِـدَةً
مِن الشُّعوبِ وآخى  العَـزمَ والأَمَـلا
شرْعاً مِنَ الله يَبْنـي العَـدْلَ بينَهـمُ
أمْنـاً ويَنْزِع عَنْهُ الرَّوعَ والوَهَـلا(4)
حتى تَعـودَ إلى الإِنسـانِ  عِـزّتُـهُ
إِذا أَنـابَ  إلـى الرَّحمـن وامْتَثَـلا
فعُـدْ إلى لغـةِ  القـرآنِ صـافـيَة
تَجْلو  لكَ الدَّربَ سهْلاً كانَ أو جبـلا
تجلو صراطـاً سويّاً  لا ترى عِوجـاً
فيـه ولا  فتنـةً تَـلْقـى ولا خَـللا
تجـلو  سبيـلاً تـراهُ واحـداً أبـداً
وللمُضـلّين تْلقى عنـدهُمْ  سُـبُـلا
 ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) العَطَل : العُنق . (2) الحَفَل : الماء واللبن . (3) الوشل : الماء القليل . (4) الوهل : الضعف والفزع .

1 - يوليو - 2009
كسب الإخوان
الأمراني الوجدي المغربي    ( من قبل 6 أعضاء )    قيّم

حسن الأمراني
1949م ـ .....
******
حياته العلمية :
-      الحسن بن عمر بن السعيدي الأمراني العلوي .
-      من مواليد وجدة ، المغرب ، عام 1368هـ/1949م .
-      حصل على الدكتوراه بالرباط عن بحث حول المتنبي في دراسات المستشرقين الفرنسيين .
حياته العملية :
-  تقَلَّدَ عدةً من المناصب التربوية في الحقل التعليمي حتى أصبح الآن أستاذاً ورئيس شعبة اللغة العربية بكلية الآداب و العلوم الإنسانية بوجدة .
-  عضواً في العديد من المجالس والاتحادات الأدبية الإقليمية والعالمية ، وشارك في العديد من المؤتمرات الأدبية والفكرية في عددٍ من البلدان الأفريقية والآسيوية والأوروبية .
إنتاجه الأدبي :
-  له مجموعة من الأبحاث الأدبية ، والدواوين الشعرية والتي من أهمها (أشجان النيل الأزرق/سآتيك بالسيف والأقحوان/المجد للأطفال والحجارة) .
- كما له ملحمة الإسلام في البوسنة بعنوان :( جسر على نهر درينا ) .
 نموذج من شعره :
يا ثالث الحرمين حزنُـك غامـرٌ
 
نبضاتنـا ، وجراحنـا نـكـراء
لكنَّ  أقوامـي وإن لـم تُحْصهـمْ
 
عدداً ، فهم ـ واحسرتاه ـ غُثاء
السيـفُ مـرتهـنٌ بمؤتمراتهـم
 
والحـرف أطفـأ ناره الـدخـلاء
والخوف صـار ثياب ذل سابغـاً
 
ولكـم يَضيـعُ بأمتي  الشُّرفـاء
وإذا حرابُ الخوف قادتْ ألسنـاً  
 
نطقـتْ هناك حجـارة خرسـاء
يا طائر الحرميـن ما زالت لنـا
 
رغم الجراح عـزيمـةٌ قعسـاء
اجّجْ جموحك وانتفض واغضب لقد
 
غضبت لهدأتـك الذرى الشمـاء
حدِق بوجه الشمس ،وانشر كبريا
 
ءك ، إن جرحـك عـزَّةٌ وإبـاء
واقرأ كتـابك ، لا حيـاة بغيـره
 
واصدع لأمـر الله  حيث يشـاء

1 - يوليو - 2009
كسب الإخوان
العقيلان الشاعر    ( من قبل 5 أعضاء )    قيّم

أحمد فرح عقيـلان
1924م ـ 1997م
******
حياته العلمية :
·       وُلد أحمد فرح عقيلان في قرية الفالوجة بفلسطين سنة 1924هـ .
·  بدأ تعليمه الثانوي في مدينة غزة ، وأكمله في المدرسة الرشيدية بالقدس ، وتخرج فيها بشهادة الاجتياز إلى التعليم العالي سنة 1924.
·       حصل على شهادة الامتحان الأعلى لمعلمي المدارس الثانوية عام 1946م .
·       توفى في 19/2/1997م  .
حياته العملية :
o      عمل مدرساً لمادة اللغة العربية في عدد من مدارس فلسطين .
o  في عام 1957م ذهب إلى السعودية وعمل مدرساً لمادة اللغة العربية في معهد العاصمة النموذجي بالرياض ثم عمل مستشاراً ثقافياً في إدارة رعاية الشباب .
إنتاجه الأدبي :
-         له ثلاثةُ دواوين شعرية ، و مجموعة شعرية بعنوان البردة الجديدة ، ومن أهم
أعماله : ( الأعمال الكاملة ـ جناية الشعر الحر ـ بين الأصالة والحداثة ـ أبطال و مواقف ـ من لطائف التفسير) .
نماذج من شعره :

حطّمت قيثارتـي قطّعـت  أوتـاري

 

ولّى الغِنـاءُ ودقّـت ساعةُ  الثـار

ماذا أُغنّي وتاريـخ العروبـة فـي
 

مستنقـع الذُّلِّ والتشريـد والعـار

والقدس والمسجد الأقصى وصخرته
 
عـاد الأذانُ بهـا تهريـجَ  كفّـار
كأن قبـر صلاح الدين من  غضـب
 
يكاد يقـذف وجه  العـرب بالنـار
يصيـح يا عربٌ يا أهل  العقيدة يـا
 
نسـل الصحابة  من صِيدٍ وأطْهـار
بالأمس دوَّخْتِ  أوروبا بما حشـدت
 
واليـوم  تهزمكـم شـذاذ أشـرار
لـمـا حَملـت لـواء الله أيـدنـي
 
وعـاد (ريكارد) قلبُ الليث كالفـار
ورفرفت رايـةُ  الإسـلام تحرسنـا
 
كأنّمـا خَفْقُهـا أنفـاسُ  إعصـار
الله أكبـرُ فـي  حطّـينَ صرختنـا
 
أمـا الشِّعار  فدين الخالق البـاري
***
**
***
 
من نشيد : " هداة صرخة "

1 - يوليو - 2009
كسب الإخوان
 155  156  157  158  159