البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات زهير ظاظا

 1  2  3  4  5 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
علي وعمر    ( من قبل 4 أعضاء )    قيّم

جـريـمـة لا iiتـغتفرْ رسـالـة إلـى iiقـطرْ
مـن  قـاتـل محترف قـال كـثيرا iiواختصر
ولا  مـكـان iiعـنـده لـلـشـرف الذي iiهدر
مـا  داس مـن أخلاقنا بـجـرمـه ومـا خفر
وشـوكـة  فـي iiعينه جـائـزة  الـذي iiغدر
أبـلـغ مـنـها iiشوكة نـعـش  الـفقيد iiوأمرّ
نـعش  علي الجابر iiال مـحمول  من بحر iiلبر
سـارت  بـه iiالموحدو ن فـي الورود iiوالسور
ونـصـبـت iiتـذكاره مـدى الـحـياة iiيعتمر
وكـتـبـت في iiنصبه : هـنا على هذا iiالحجر
ســال  دمٌ iiمـقـدسٌ وصـار  مسكا iiوانتشر
وكـل بـنـغـازي iiله وكـل  نـهـر iiوشجر
ولا  يــزال iiواقـفـا بـرأس كـل iiمـنحدر
مـهـنته  الحق iiوتصـ ويـر  أعـاصير iiالقدر
والـصـحـفـي iiجرأة تـمـلـكه منذ iiالصغر
جـرأتـه  iiمـتـعـته ولا  تـقـاس iiبـالنظر
ولـم تـكـن iiقـلـيلة جـرأة مـن غزا iiالقمر
صـوَّرتَ ربّ iiصورة تـقـلـب أقدار iiالبشر
كـم هـو مـكلف iiوكم تـعـني صناعة iiالخبر
وكـم  زحـفـت iiداميا تحت الرصاص كالمطر
عـهد  صحابك المضي يُ فـي التحدي والسهر
مـثـلـك كـل iiلحظة مـراسـلوك  في خطر
جـنـد  الجزيرة iiالروا ة  والـصـحابة iiالأخَر
الـفـاتـحـون iiلـلقلا ع  الـحـافظون iiللأثر
كـم  طارق في iiجيشها وكـم رشـيـد iiمنتظر
سـقـا الـحيا iiمضرجا أنـبـل  ساح iiيحتضر
آثــاره iiنــاطـقـة فـي  الصور التي نشر
وفـوق  كـل صـورة مـن دمـه الـحر iiأثر
كـان  ضريح عمر iiال مـخـتار آخر iiالصور
أغـنـيـتـان  iiلـلفدا صـاعـدتان  من iiوتر
عـلـى  الـخلود iiشفقاً بـيـن عـلـيٍّ iiوعمر

15 - مارس - 2011
تحية بنغازي
حرب الألف عام    ( من قبل 3 أعضاء )    قيّم

حياك الله وبياك أستاذ محمد غيث، وشكرا لك كلماتك الطيبة واهتمامك بما أكتب، وأما قصيدة الخليفة المطيع لله فلا أعرفها، فهل أنت متأكد من أن للمطيع قصيدة في الرد على نقفور ؟ وذلك مستبعد جدا، لأن السبكي لم يأت على ذكرها حين ذكر القصة وأورد قصيدتي ابن حزم والقفال ، ولا يمكن أن تفوته قصيدة للمطيع العباسي لو وجدت، على أن ابن خلكان قد أورد في ترجمة المطيع بيتين من شعره في مدح سيف الدولة، وهذا يعني أنه كان شاعرا أيضا، وهو أول خليفة عباسي تنازل عن صلاحياته، وبالبيعة له زالت هيبة الخلافة، وانطفأت شعلتها. وكانت بغداد دار الخلافة فصارت منذ ذلك اليوم مسرح الفتن والحروب. وأنقل إليك هنا ما حكاه ابن الأثير في ترجمته قال: (لما ولي المستكفي بالله الخلافة خافه المطيع، لأنه كان بينهما منازعة، وكان كل منهما يطلب الخلافة، وهو يسعى فيها، فلما ولي المستكفي خافه واستتر منه، فطلبه المستكفي أشد الطلب، فلم يظفر به، فلما قدم معز الدولة بغداد قيل إن المطيع انتقل إليه، واستتر عنده، وأغراه بالمستكفي حتى قبض عليه وسمله، فلما قبض المستكفي بويع للمطيع لله بالخلافة يوم الخميس ثاني عشر جمادى الآخرة، ولقب المطيع لله، وأحضر المستكفي عنده، فسلم عليه بالخلافة، وأشهد على نفسه بالخلع. وازداد أمر الخلافة إدباراً، ولم يبق لهم من الأمر شيء البتة، وقد كانوا يراجعون ويؤخذ أمرهم فيما يفعل، والحرمة قائمة بعض الشيء، فلما كان أيام معز الدولة زال ذلك جميعه بحيث أن الخليفة لم يبق له وزير إنما كان له كاتب يدبر إقطاعه وإخراجاته لا غير،
وصارت الوزارة لمعز الدولة يستوزر لنفسه من يريد).

24 - ديسمبر - 2009
قصيدة نقفور: أمبراطور الروم إلى الخليفة العباسي المطيع لله
بغداد السعدي    ( من قبل 4 أعضاء )    قيّم

يا  صاحب الحب الجزي ل تـحـية القلب iiالذميلْ
وبـطـاقـة iiمـكـتوبة من خارج السرب iiالقتيلْ
بـدمـوعـنا  iiودموعها ودم الـشريعة iiوالأصول
مـرمـيـة  بـجـلالها تـحت السنابك iiوالخيول
مـلء  الـقلوب iiعيونها نـظـرات  مقتول iiذليل
نـظـرات  أبـناء iiالبيا دق بـيـن فرزان iiوفيل
الله أنــزلـهـا iiلـنـا لـنموت  جيلا بعد iiجيل
وبـعـير  عائشة الهزي ل وثـوب فاطمة iiالبتول
حـرم الـرسـول وبنته ورمـاده  قـبر iiالرسول
يـا  صـادق السعدي ما أتـوكـأ  الأمل iiالضئيل
إن  الـذي زرع iiالـفتي ل بـوجـهنا نزع الفتيل
أنـا  أعرف العهد iiالبغي ض بكل ما تعني الذحول
والـقـهـر  في iiظلماته والـظـلم  ليس له مثيل
وإذا شـكـكـت بما iiأقو ل فـلا أشـك بما iiتقول
وهـي الـرجـولة iiكلها ألا تـخـاف من iiالنزول
وتـعـيش بين الضائعي ن الـسائلين عن iiالسبيل
فـي أعين الطفل iiالودي ع  ومهجة الرجل iiالنبيل
أيـن الشريعة من يد iiال أصـنام  تطعم من iiتعول
وسـيـاسـة  ملء iiالثقا فة في المهازل iiوالوحول
أغـلالـهـا فـي iiحلقها الله  يـا زمـن الأفـول
الله  كـيـف iiألـمـهـا بـعد  الحرائق iiوالسيول
وأفـيـق  أنـتشق الريا ح أنـام أبـتلع iiالنصول
وشـمـوعـها iiودموعها والله يـرغـب أن أطيل
والـهـاتـفـون لمقتدى هـتـفوا  بتدبير iiالدخيل
الـشـيـعة الشرفاء iiأك بـر أن يـضل بها قبيل
والـسـنـة الأحرار iiمؤ مـنـة بصنع iiالمستحيل
والـطـائـفـية  iiعارنا وصـناعة  الفكر iiالعميل
خـطـأ  وبـيـل iiزجنا فـي نـاره خـطأ iiوبيل
صـدام مـعـضلة السيا سـة ليس بالشيء iiالقليل
بـغـداد يـا شـعراءها ما  لي سوى هذا iiالرعيل
كـيف  القصائد فوق دج لـة كيف يحترق iiالنخيل
أهـديـك دمع ضياء في وجـهي أحاديث iiالطلول
وصـداقـة  السعدي iiفي شعري وأجراس iiالرحيل
أهـديـك  أوشال iiالزها وي  شاعر الألم iiالطويل
أهـديـك شهقة أحمد iiال صـافـي بمهجته iiتسيل
أحـلـى وأجـمل iiطلعة وأجـل مـن كل الحلول
قـد عـشت في iiأمواجه أتـذوق الـحب iiالأصيل
وأمـوت فـي iiأحـزانه وأنـا  أعـاطيه iiالشمول

3 - يناير - 2007
هدية رأس السنة
جرمانوس فرحات    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

جرمانوس فرحات
1081 - 1145 هـ / 1670 - 1732 م
جبرائيل بن فرحات مطر الماروني.
أديب سوري، من الرهبان، أصله من حصرون (بلبنان) ومولده ووفاته بحلب.
أتقن اللغات العربية والسريانية واللاتينية والإيطالية، ودرس علوم اللاهوت، وترهب سنة 1693م ودُعي باسم (جرمانوس) وأقام في دير بقرب (إهدن) بلبنان، ورحل إلى أوربة، وانتخب أسقفاً على حلب سنة 1725م.
له (ديوان شعر-ط)، وله: (بحث المطالب-ط) في النحو والتصريف، و(الأجوبة الجلية في الأصوال النحوية-ط)، و(إحكام باب الإعراب-ط) في اللغة، سماه (باب الإعراب)، و(المثلثات الدرية-ط) على نمط مثلثات قطرب، و(بلوغ الأرب-خ) أدب. والمنشور من شعره في الموسوعة (375) قصيدة تضم (6007) أبيات، والمختار من شعره كثير، سوف أقوم بإضافته إلى هذه البطاقة لاحقا، وأكتفي الآن بذكر المختار من قصيدته في زيارة نهر الأردن وهي (43) بيتا، منها:

ذريني فجدي حيثما كنت مرشدي أجـوب  الفيافي رغبة في التعبّد
على  متن محنيِّ الأضالع iiضامرٍ تـخال حصى أقدامه ضوء iiفرقد

أسير كأني في قباب منيعة بـما يعتليه من غبار مبدد

فما زلت أمشي مشية الضب حائرا وما زال يسعى كالقطا وهو iiمهتدي

إلى أن تراءت لي طلائعُ مأربي وشـارفتُ  أطلالَ البناء iiالممرَّد
فألقيتُ  نهراً فوقه النور iiضارباً قـبابَ  الأماني والهناءِ iiالمُرغَّد
كـأن خرير الماء والظل وارفٌ عـلـيه  حكى واللَه أنغامَ iiمَعبَد
ومن طريف شعره قوله:

دهاني من كلفت به صغيرا أنـزهـه عن الفعل القبيح
فكان معي كعيسو مع iiأخيه وكـنت له كإسحاق iiالذبيح

2 - يناير - 2006
كشكول الشعر
تعليق عاجل    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

أستاذتي الكبيرة قدرا ضياء خانم: أتمنى أن تتذكري أول تعليق لي على مشاركاتك يوم كنت شادية العرب، ذلك التعليق شهادتي على اني لا أخطئ في أحكامي، ولا أصدرها جزافا، وقد كنت ولا أزال مسكونا بجمال روحك التي اعترفت لك سابقا أنها ترغمني على ترك كل ما أزاوله من عمل للاستسلام لجمالها .... أصدقائي من حولي يرغمونني للقيام من وراء الجهاز، فالدوام قد انتهى، ولكن واجب ضياء لا يتيح لي أن أنشر لها موضوعا بلا تعليق

6 - مارس - 2006
البنت التي تبلبلت
فاتح الشمبانيا    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

عزمت يا ضياء خانم أن أهديك على كل تعليق تضيفينه في هذا الملف قصيدة من مكنون شعري البائس.. ولقصيدتي هذه (فاتح شمبانيا) قصة يحسن ذكرها.
فقد أخذني أحد أصدقائي أثناء حضورنا زفاف بعض الذوات، وهمس في أذني بهذه الكلمات: تعال لأريك ما لا يخطر ببالك.. ثم أخذني إلى صالة تقع على الطرف الآخر من صالة الأفراح، وإذا بي أرى جمعا غريبا وليلا عجيبا، لا أريد الخوض الآن في وصفه، وفي ذلك المساء تعرفت على ممدوح،  ولم يكن ممدوح يختلف عني كثيرا، فقد كنت أنا أيضا امتهنت مثل هذه المهنة يوما من الأيام فكنت (فاتح قصائد) وفي بطاقة لاحقة سأشرح لك معنى هذه المهنة (فاتح قصائد) فتذكري هذا العنوان.

مـمـدوحُ:  فاتحُ شمبانيا، سأقحمُهُ ديـوان  شعري لعل الدهر iiيرحمُهُ
وعـداً  قـطـعتُ له يوماً iiوهأنذا أفـي بوعدي، فمن في مصر iiيُعلمه
رأيـتـه خـمس ساعات بلا iiكلل كـالـبـهـلوان  على كفيه iiسلَّمه
يـظـل  يـفـتح أختاماً iiويطلقها ويـقـذف الـكأس مقلوباً iiويبرمه
وحـوله  حاملو الكاسات في iiشغلٍ بـلـحـظ عـينيه مشغولاً iiينظمه
وكـل كـأس لـه فـي ملئه iiنمطٌ بـصـبه  في خيال الناس iiيرسمه
حـسٌ  يـتـرجمه صنعٌ iiينمنمه فـنٌّ  يـجـسـمه عرضٌ iiيقدمه
سـألـتـه قدر ما في اليوم iiيفتحه فـراح  يـجمع في ضرب iiيقسّمه
وقـال فـي كـل يوم راتبي iiسنةً يـقـولـهـا  غيرَ مهزوزٍ iiتبسُّمه
وردد الـطرف في اللاهين iiمحتقناً وكـاد يـشـكـو ولكن خانه iiفمه
لـمـا خـلوت به في ليلة iiسنحت أصـم  سـمـعي وأشقاني iiتظلمه
وبـاح لـي بـغـرام كـله iiمحن حـتى  ظننت جرى في دمعه iiدمه
يـحـب زولا وزولا غـير عابئة بـمـا  يكابد مضنى القلب iiمغرمه
تـمـر بـين الندامى في iiخلاعتها فـيـشرب  الكل من فيها وتحرمه
يرنو لها وهي في أحضان صاحبها وحـبُّـهـا بـيـن جنبيه iiيحطمه
ولـو نظرتِ إلى زولا سخرتِ بها ولا أريـد مـع الأيـام iiأهـضمه
وظـنـني  من كبار القوم قلت iiله حـكّـمـتَ رأيك فيما لست تعلمه
إنـي كـمثلك في حبي وفي قدري لـكـنـنـي  ببريق البشر iiأكتمه
ذكّـرتني  في أعاصير الحياة صبا وفـي الـرماد شباباً ضاع iiمعظمه
نـحـن  الصغار هوانا في iiمقاتلنا الـقـهـرُ  يبنيه والحرمانُ iiيهدمه


 

9 - مارس - 2006
البنت التي تبلبلت
على قبة النظارة    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

يـراني صادق السعدي iiنجماً فـألمع في الخيال على iiهواهُ
ومـا  أنـا بالكبير بها iiولكن تـكـبّـرنـي  لـه نظارتاهُ
يـذكرني  برمش حنان iiعمدا كـأن  مـن البطولة أن iiيراه
فرمش  حنان قبلك في iiفرنسا رمـى بـسـهامه ونضا iiقناه
وما  شعري وقد شهد iiالنويهي لـهـا بـبديع ما صنع iiالإله
وسل عبد الحفيظ وكيف iiغنى وفـضـل بـنلفقيه وما iiحباه
لـهـا شفتا دمشق وغوطتاها وسـالـفـة  العراق iiومقلتاه
ومـن مـراكش الحمراء iiخدٌّ ومن مصر الخصيب وحاجباه
وجـيـدٌ  كان في لبنان iiثلجا هـنـاك  مـذاقه وهنا ضياه

7 - يونيو - 2006
الحرية
نويهية    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

عـرفنا  iiالسببْ فـزال iiالـعجبْ
ومـن ذا iiالـذي يـبـيع  iiالعنب
فـيـا  iiشـيخنا بـحـفظ  اللقب
أجـب iiصـادقا أجـبتَ  iiالطلب
وقــدّم  لـنـا نوالَ iiاللهب
ومـن iiمـنـكما يـلـمُّ  iiالحطب
لـدى مـشـعلٍ مـنـارِ  الحقب
ولِـمْ لَـمْ تـكن مـع iiالـمنتخب
هـوى  iiصرحه وبـان  iiالخشب
وسـعدي iiاختفى ويـحيى  iiهرب
وأسـتـاذتـي ضـيـاء iiالأدب
أصـابـت iiبـه بـمـا لم iiأصَب
وبـلـبـلـتها لـفـوق iiالركب
فـدا iiوجـهـها مـلف  iiالغضب
رمـيـنـا iiبـه وخـفنا  iiالعطب
فـداهـا iiالـذي إلـيـكـم iiكتب
ولـو أبـصرت هـواه  iiانـقلب
غــدا  رأسـه مـكـان  iiالذنب
وقـالـوا  الفتى غوى واضطرب
ولـسـت  الذي يـحـب الشغب
أريـد  الـعـلا وتـأبـى النوَب
ومــن زارنـا رأى عـن iiكثب
جـراح iiالـصبا ودفق الكرب
عـلـى  iiوجهه وأقـسى  iiالنُدَب
وأحـلى  iiالهوى وأغـلى iiالطرب
وشـعري  iiالذي يـهـز  iiالعرب
عـتـبـنا  iiوما شـفـينا iiالعتب
وسـقـنـا  iiلكم قـصيد iiالخطب
نــويـهـيـةً كـثوب iiالقصب
فـهـات  iiالمنى وهـاك  iiالذهب
مَـنِ  الـعمُّ iiمَن وفـيـم iiاحتجب
تـتـبـعـتـُهُ فـقـالوا iiسرب
وفـي  iiكـفـهم بـريـقُ iiالسلب
فـقـولـوا iiلهم أجـل: iiمغتصب
وطـورا iiونـى وطـورا غـلب
وهـيـهات  iiأن يـضيع iiالحسب

كان مجرد صدفة أن تكون هذه القصيدة من مشطور المتقارب، لينشطر قاربنا بين عبد الرؤوف وحرمه المصون. وهذا الوزن (فعولن فعو) من نوادر الأوزان، وقد غنته أم كلثوم في فيلم (سلامة) في أغنية راعية الغنم، والتي مطلعها:

أبوس  iiالقدم وأبدي  الندم
على غلطتي بـحق iiالغنم
 

30 - أبريل - 2006
الدكتور محمد النويهى 0ثورة الفكر0
سراة الوراق    ( من قبل 2 أعضاء )    قيّم

قائمة بأسماء سراة الوراق، مرتبة حسب الأبجدية يضاف إليها من بعثنا إليهم برسائل، ونسينا إثبات اسمه هنا وننبه إلى أن هذه القائمة مفتوحة، نضيف إليها من وقت إلى آخر من تأتينا رسالة بترشيحه، أو نكون قد نسينا إثبات اسمه.


الأستاذ أبو النصر

الأستاذ إسماعيل الربيعي

الأستاذة إلهام

الأستاذة أم الرضا

الأستاذ جميل لحام

الأستاذ جوزيف

الأستاذ حسن زيتون المنجد

الأستاذة ختام محمود نصر

الأستاذة خولة

الأستاذ داود أبا زيد

الأستاذ الزبير مهداد

الأستاذ زين الدين

الأستاذ سامي محمد خاطر

الأستاذ السعدي

الأستاذ سعيد الهرغي

الأستاذ سلطان بن مبارك أبو هاجر

الأستاذة سلوى

الأستاذ سليمان أبو ستة

الأستاذة شفاء

الأستاذة صبيحة

الأستاذ الطيب

أستاذتنا ضياء

الأستاذ عبد الحفيظ

الأستاذ عبد الرؤوف النويهي

الأستاذ عبد الكريم محمد حسين

الأستاذ عبد اللطيف

الأستاذ عبد الله

الأستاذ العتيبي

الأستاذ علاء الدين الصغير (الحلبي)

الأستاذ علي النمر

الأستاذ عمر عمر

الأستاذ عمر الكحلاوي

الأستاذ عمرو علي بركات

االأستاذة فاطمة

الأستاذ فهد

الأستاذ لحسن بنلفقيه

الأستاذة لينة ملكاوي

الأستاذ محمد أبو القاسم

الأستاذ محمد جبر سلومة

الأستاذ محمد عبدلة

الأستاذ محمد الغضبان

الأستاذ محمود الدمنهوري

الأستاذ محمود نقيسة

الأستاذ مروان عطية

الأستاذ معتصم زكار (المدير الفني للوراق)

الأستاذ منصور مهران

الأستاذ مهدي

الأستاذ وحيد

الأستاذة وفاء

الأستاذ يحيى باشا رفاعي بك سرور

الأستاذة يمامة 
 

 

 

1 - مايو - 2006
إعلان عن مشروع سراة الوراق
أنا لا أعرف شيئا في الموسيقى    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

أستاذنا سليمان أبو ستة الموقر: من أين جعلتني موسيقيا وأنا لا أعرف في الموسيقى شيئا يذكر، مع أنني أقوم بتلحين الكثير من شعري فتكون ألحانا عجيبة، ولكنني لا أعرف في الموسيقى شيئا البتة، والعجب أن كل إخوتي يجيدون الموسيقى إلا أنا.

وأمي وأبي =سلمهما الله= يضربان على العود، خاصة (دقة ستي) وكذلك شأن كل عمومي وعماتي، وأما عمي (عمر) رحمه الله، فكان من عمالقة الموسيقى، وما هي غير أن يضع القوس على أوتار الكمنجا حتى تتخضب خدوده بدموعه ، فكأن الموسيقى جرت في آل والدي بالوراثة، ولكنها كانت في قلبي شعرا، والمشهور أن جدة والدي (أم عبدو القصاب) أوصت عمتي أن تسير في جنازتها وتضرب على الدربكة، من أول خروجها من البيت حتى ينفض الناس عن قبرها، وقد نفذت عمتي وصيتها رحمها الله، فخرجت وقد دست الدربكة تحت الملاءة، وشيعتها وهي تنقر عليها بأطراف أناملها.

12 - يونيو - 2006
الإيقاع عماد العروض
 1  2  3  4  5