| تعليقات | تاريخ النشر | مواضيع |
| قبر المرحوم مصطفى آغا الططري ( من قبل 2 أعضاء ) قيّم
مصطفى ابن المرحوم عثمان آغا الططري توفي عام 1353هـ
نـزلتُ بمرقد أضحى سرورا |
|
بـه شـاهدتُ ولدانا iiوحورا |
رفـاقـي هـنئوني في مقام |
|
غـدا يـوم اللقاء علي iiنورا |
وحاشا أن اعذب في ضريحي |
|
لأنـي ضـفتُ ستارا iiغفورا |
ملاحظة: هذه الأبيات موجودة في مقبرة باب الصغير على قبور كثيرة جدا | 27 - سبتمبر - 2006 | نشر البشام فيما هو مكتوب على قبور أهل الشام من رقائق الشعر ولطائف الكلام |
| قبر مكسور الشاهدة ( من قبل 2 أعضاء ) قيّم
وجدت قبورا كثيرة شواهدها مكسورة، وعليها أبيات مشهورة مثل الأبيات يـا من بدنياه iiاشتغل | | وغـره طول iiالأمل | الـمـوت يأتي iiبغتة | | والقبر صندوق العمل | ومثل الأبيات: النفس تبكي على الدنيا وقد علمت | | أن الـسـلامة فيها ترك ما iiفيها | ومما نقلت عن قبر شاهدته مكسورة: إن الطبيب له في الطب معرفة | | ما دام في أجل الإنسان iiتأخير | حـتى إذا ما انقضت أيام iiمدته | | حـار الطبيب وخانته iiالعقاقير | | 27 - سبتمبر - 2006 | نشر البشام فيما هو مكتوب على قبور أهل الشام من رقائق الشعر ولطائف الكلام |
| ما هذه الخزامى يا ابن الأكوح ? ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم
وكل يدعى شم iiالخزامى | | وما وقعت لهم عين عليها | تفاجات يا أستاذ بصورة الخزامى هذه، وأتعبتني جدا، وبحثت في المواقع عن صورة للخزامى التي أعرفها فلم أعثر لها على صورة في أي موقع فاعذرني، وتقبل مني باقة من الهدايا تجدها متوجة بزهرة الساكورا في ركن الصور | 15 - نوفمبر - 2006 | نباتات بلادي |
| خرز وكرز ( من قبل 2 أعضاء ) قيّم
صباح الخزامى صباح الكرز | | عـلـى بلبل خلفها iiمحتجز | عـرفـنـا أبـاك iiوتاريخه | | فـأمّـك مـن بـجع أم iiإوز | صـبـاك صباك الذي شاقه | | ومـا شـفق الورد لما iiبرز | كـشالك شعري على iiجيدها | | وأيـامـه مـن حرير وخز | وأشـواق أمـي بـسـاتينها | | كـذلـك كانت تشك iiالخرز | سـيـعـطيك أجمل أطياره | | ويـفـخـر أنـك مما iiكنز | وهـذي الـشجاعة iiأيقونتي | | شـرانـق در عـلـيها وقز | سـلامـا بريجيت لا iiتلحدي | | فـقـد شاق دمعك فينا iiوهز | وداء الـخـليقة في iiجرحها | | ولـيـس يـمثله من iiعجز | سـيـصـدح بـلبل iiإيمانها | | ولابـد يـرجـع مهما iiنشز | تـعـالي تعالي إلى iiزورقي | | فـمـا راعني غامز ما iiغمز | سـتـمـشين في كل iiأبحاره | | مـن المتقارب حتى iiالرجز | | 23 - نوفمبر - 2006 | دو ويك |
| على رسلك يا أم الرضا ( من قبل 2 أعضاء ) قيّم
تحية طيبة للأستاذة أم الرضا، وأزف إليها خبرا مفرحا، فقد اتفقت مع الأستاذ معتصم على إنشاء مجلس خاص بالأمثال، وستكون الأستاذة أم الرضا راعيته، وسوف أضيف اسمها إلى قائمة رعاة الوراق، عندما يعلن المجلس، وإن شاء الله، في أوائل الأسبوع المقبل.
وبين يدي يا أم الرضا أكثر من مائة كتاب في الأمثال الشعبية، لا أدري هل أتمكن من التعريف بها أم أكتفي بتسميتها. وأجملها وأحلاها وأجلها كتاب (موسوعة حلب المقارنة) للمرحوم خير الدين الأسدي، وهو وإن لم يكن كتاب أمثال، إلا أنه ما ترك صغيرة وكبيرة في أمثال حلب إلا وأودعها كتابه. وهذا كتاب أنصحك باقتنائه، وأرجو أن يكون في حوزتك، وهو كتاب ضخم في ستة مجلدات من القطع الكبير، والجزء السادس ما يزال مخطوطا، لأنه يشتمل على ألفاظ لا تصح طباعتها. وقد أودع في هذه الموسوعة كل كلمة يتلفظ بها أهل حلب في أسمارهم وأفراحهم وأحزانهم وألعابهم وأمثالهم وحكاياتهم وأهازيجهم وأشعارهم، ومواويلهم ومناغاتهم ونداء باعتهم، وما يزفون به العروس، وما يشيعون به الميت، وعكاكيز كلامهم وفلتات ألسنتهم وكناياتهم واستعاراتهم وزجرهم وسبابهم وشرابهم وطعامهم وووو إلخ. وتجدين دليلا في خاتمة كل جزء يوصلك إلى كل هذا.
ولد المرحوم خير الدين الأسدي في حلب عام (1900م) من أسرة فقيرة، لم تكن لها القدرة لسد تكاليف الدراسة، فلم يحصل على أي شهادة تذكر، بل يقال: إنه ما دخل مدرسة قط، وكانت وفاته عام (1971م) ولم يترجم له خير الدين الزركلي في الأعلام، لأن كتبه طبعت بعد وفاة الزركلي. وبعد وفاته هو بعشر سنوات. أي عام 1981. وكان قد فقد إحدى ذراعيه في شبابه بانفجار بارود يحاول صنع قنبلة منه.
وقضى عمره كله للكتاب، وللكتاب وحده، ولم يكن يملك غير مكتبته التي ملأها بنوادر الكتب، وبنى لها قبة، صارت لها شهرة أيضا، وغنى فيها زبوره (أغاني القبة) ولم يتزوج، ولا اهتم بشي من مظاهر الدنيا ومتعها، فلما مات ضاعت مكتبته هذه، ورأيت بعيني أسلابها في دمشق، واقتنيتُ بعض ما رأيته يعرض للبيع وعليه اسمه، في عقب الكتاب، وحُملتْ بقاياها إلى المكتبة الوطنية بحلب، فإنا لله وإنا إليه راجعون. وأهل حلب يأخذون عليه كلمته بحق سليمان الحلبي قاتل كليبر. وبلغني أيضا أنه لما مات لم يشعر أحد بموته حتى عرفوا ذلك من الرائحة، ولم يخرج في جنازته أحد غير حفار القبور الذي كلفه الناس بحمل جثته، واكتشف الناس لاحقا أن حفار القبور باع جثة الأسدي لطالب من طلاب كلية الطب في حلب، فلا يعرف له قبر. رحمه الله وغفر له. | 1 - مارس - 2007 | أمثال من هنا وهناك |
| اجتماع النقط ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم
وأهلا بالأستاذ جمال قماري في سراة الوراق، وحقا لقد جمعت في هذه المشاركة الطريفة كل النقط التي تعتمد في اختيار سراة الوراق، وأهمها جودة الرأي، وحسن الأدب، وبراعة الاستهلال، فأهلا وسهلا بك، وهات كناشتك فقد شوقتنا إليها، راجيا أن تقوم بإضافة نبذة عن سيرتكم العلمية في صفحة اشتراككم، وتقبلوا فائق الاحترام | 21 - مارس - 2007 | كناشة الفوائد و النكت |
| مبارك للأستاذ ياسين الشيخ سليمان ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم
أبارك للأستاذ ياسين الشيخ سليمان بالفوز بهذه المسابقة، ويبدو أنه انقطع طيلة الشهر لإنجاز مشاركته الرصينة والتي أترك له مهمة نشرها في هذا الملف، وليكن كل تعليق يحمل رقما كرقم الصفحة، ليكون للفهرس الذي يتقدم البحث قيمته. وحتى الإعلان عن المسابقة الثانية أترككم في أمان الله.
________________________
وأنشر هنا مباركة الأستاذ أحمد عزو حسب رغبته لكي لا يختل تسلسل صفحات البحث:
مبارك للرائع ياسين:
نظراً للوقت الذي يقطعني دائماً لا أستطيع المشاركة في مسابقات الوراق، وهذه هي المرة الأولى التي أدخل فيها إلى مجلس المسابقات لأنني لم أستطع منع نفسي من المباركة للأستاذ ياسين، وأقول والفرحة تغمرني: بارك الله بك ولك وعليك يا أستاذ ياسين ونفعنا الله بعلمك أيها الرائع..
أحمد عزو
***********
مباركة الأستاذة خولة: تحت عنوان (تستحق وأكثر)
مبارك، الأستاذ ياسين، بحثك، ومثابرتك، وخلاصة جهدك، لا شك موضع تقدير واعجاب، بوركت.
*****************************
رد الأستاذ ياسين تحت عنوان (شكرا جزيلا)
باركك الله وشكر لك أختي الأستاذة خولة ، على طيب منطقك ونبل خلقك ، وكذلك أخي الأستاذ أحمد عزو ؛ فكلاكما ممن أفيد مما تكتبانه في الوراق ، وسوف تظلان موضع تقديري وإعجابي . أحسن الله إليكما وزادكما فضلا على فضل .
*******************
مباركة الأستاذ عمر خلوف، تحت عنوان (مباركة وتحيات):
عدت للتو من إجازتي السنوية، التي قطعتني عن الأحبة في الوراق شهراً كاملاً، فأسرعت إليهم لأقدم لهم جميعاً واجب التحية والسلام، فأسعدني أن تكون هذه الزاوية أول ما صافحته عيني، فأردتُ أن أقدم لأستاذنا "أبي أحمد" خالص التهاني القلبية، على فوزه في هذه المسابقة الجميلة.. على أن أعود لقراءة موضوعه على مهل، كيما أفيد منه.
تحياتي مرة أخرى إلى جميع الأخوة في الوراق..
ومبارك لك الفوز أستاذ ياسين..
عمر خلوف
______________________
والحمد لله على السلامة يا أمير العروض، عودا موفقا، والعود أحمد، وسلاما عليك وعلى أبي أحمد ... وسوف أضم هذه البطاقة لاحقا إلى صندوق التهاني في هذا الملف............. زهير
***********************************
مباركة الأستاذ سليم إسحق: تحت عنوان (مسابقة دراسات قرآنية)
مبارك للأخ الأستاذ ياسين الشيخ سليمان, والحقيقة أنه بحث تام كامل تعرض لكافة وجوه الإستفهام...بارك الله بك وبعلمك أيها الأستاذ المتميز.
***************
رد الأستاذ ياسين
أهلا ومرحبا بالأساتذة الأحبة المهنئين
كم أسعدتني عودة أستاذنا الغالي ، أمير العروض ، عمر خلوف الذي افتقدناه طيلة شهر كامل وأكثر ، فهنيئا للوراق بهذه العودة الميمونة المباركة ، وشكرا للأمير من سويداء القلب على تهنئته إياي . وكنت ، خلال البحث في موضوع أدوات الاستفهام ، أتذكر فوزه الرائع في المسابقة التي كان قد قدمها لنا أستاذنا الحبيب زهير حول ما ورد في التذكرة الحمدونية عن فضل النبي الأكرم على العالمين ، معجبا بذكائه وسعة اطلاعه فوق إعجابي بإمارته .
أما أخي العزيز الأستاذ سليم ، حفظه الله ورعاه ، فإنني أشكره على التهنئة شكرا جزيلا ، ولا أخفي إعجابي به وبمواضيعه الثرية بالعلم الغزير ، والفكر المنير ، فبارك الله به وبعلمه وبخلقه الحسن . وأما أستاذنا المبارَك زهير ، أول المهنئين المباركين بطبيعة الحال ، ففضله علي عظيم ، فهو ، فوق شغله الشاغل ، وفوق ما أفيد من علمه الثر عبر موقع الوراق ، يسارع إلى إرشادي حول كيفية نشر بحثي بالطريقة المثلى ؛ فأرجو أن لا أكون أثقلت عليه أثابه الله ، ومتعه بالسعادة والسرور ، وكذلك أهل الوراق ورواده . | 3 - أغسطس - 2008 | مسابقة دراسات قرآنية |
| أبو بكر الصديق (ر) ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم
كان رجلاً أبيض نحيفاً، خفيف العارضين، معروق الوجه غائر العينين، ناتئ الجبهة، يخضب بالحناء والكتم. (أسد الغابة: نشرة الوراق ص 650)
---------------------
وأفادنا الأستاذ أحمد عزو (مشكورا) في تعقيب له حول حلية أبي بكر:
وكان أبو بكر رجلا أبيض، نحيفا، خفيف العارضين(1)، أجنأ(2)، لا يستمسك إزاره يسترخي على حقويه(3)، معروق الوجه(4)، غائر العينين، ناتئ الجبهة(5)، عاري الأشاجع(6). هذه صفته. وأخرج عن عائشة رضي الله عنها: أن أبا بكر كان يخضب بالحناء والكتم(7). وأخرج عن أنس قال: قدم رسول الله -عليه الصلاة والسلام- المدينة وليس في أصحابه أشمط(8) غير أبي بكر، فلفّها بالحناء والكتم(9). 1 - خفيف العارضين: المقصود بالعارض جهة الوجه. 2 - أجنأ: الجنأ: ميل في الظهر، وقيل: في العنق. 3 - حقويه: الأصل في الحقو: معقد الإزار، وجمعه "أحق وأحقاء" ثم سمي به الإزار للمجاورة. 4 - معروق الوجه: عروق وجهه ظاهرة. 5 - ناتئ الجبهة: ظاهر الجبين واضحه. 6 - عاري الأشاجع: هي مفاصل الأصابع، واحدها أشجع، أي كان اللحم عليها قليلاً. 7 - الكتم: هو نبت يخلط مع الوسمة ويصبغ به الشعر أسود، وقيل: هو الوسمة وهي بالتحريك. 8 - أشمط: الشَّمَط: الشيب، والأشمط: الشيخ. 9 - أخرجه ابن سعد في الطبقات "175/2-176".
المصدر: تاريخ الخلفاء للسيوطي ص30 | 25 - يوليو - 2008 | حلية الأعلام |
| مفاوضة العلماء ( من قبل 2 أعضاء ) قيّم
آخر كتاب قرأته في دمشق، هو كتاب (الرواشح) وقد حملته معي فأتممت قراءته في الطيارة، في آب 1998م وهو من تأليف محمد باقر المير داماد الاسترابادي، المتوفى سنة (1041هـ) وموضوعه (مصطلح علوم الحديث عند الشيعة) وقد نظرت هذا الصباح إلى ظهره حسب طلب الأستاذة أم الرضا فوجدت أني قد اخترت منه أكثر من مائة كلمة، وفائدة. فمن ذلك ما هو ص 37 (قال معاوية لدغفل بن حنظلة النسابة: بم ضبطت ما أرى ? قال: بمفاوضة العلماء، فقيل له: وما مفاوضة العلماء ? قال: كنت إذا لقيت عالما أخذت ما عنده وأعطيته ما عندي) ومن فوائده (ص23) أن (الصواب في =ثمّه= أنها بهاء السكتة، وأما التاء فغلط شائع) وعثرت فيه على كلام مهم في ترجمة (عمر بن حنظلة) صاحب (المقبولة) ويعرف عندهم الحديث المقبول بأنه (ما تلقوه بالقبول وساروا على العمل بمضمونه من غير التفات إلى صحة الطريق وعدمها، صحيحا كان أو حسنا أو موثوقا أو قويا أو ضعيفا) قال (ص164): (ومقبولات الأصحاب كثيرة، منها: مقبولة عمر بن حنظلة التي هي الأصل عند أصحابنا في استنباط الأحكام ... قال: (وعمر بن حنظلة لم ينص الأصحاب فيه بجرح ولا تعديل، لكن أمره عندي سهل، لأني حققت توثيقه في محل آخر، وإن كانوا قد أهملوه) قلت أنا زهير: وعمر هذا هو أخو علي بن حنظلة المذكور في الكتاب (ص184) | 4 - يوليو - 2006 | كلمات أعجبتني |
| قبر المرحوم جعفرآغا بن سعيد آغا ( من قبل 3 أعضاء ) قيّم
توفي عام (1281هـ)
ضريح قد تضمن خير iiشهم |
|
قضى نحبا فجر العير iiزاخر |
دعـاه الحق أن: أقبل iiعلينا |
|
فـلـبى مسرعا وأتاه iiشاكر |
وفي حسن الختام حباه فضلا |
|
وكـان لجعفر أرختُ iiغافر |
قلت أنا زهير: والله هذا من بدائع تاريخ الجمل، فإن (غافر) حسب تاريخ الجُمّل (1281)
الغين (1000) والراء (200) والفاء (80) والألف (1)
وقوله في البيت الأول (فجرّ العير) كذا في الأصل ? ولعلها ففجر العيد. | 27 - سبتمبر - 2006 | نشر البشام فيما هو مكتوب على قبور أهل الشام من رقائق الشعر ولطائف الكلام |