البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات زهير ظاظا

 129  130  131  132  133 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
قمران من زمني    كن أول من يقيّم

 
سـلام الـشام iiواليمن على  قمرين من iiزمن
عـلى مراكش iiالحمرا ء طيفُ أمريتي وسني
وكـل عـقودها iiورداً وقـفن  بعارضٍ iiهتن
ومـن سـمـرٍ وفلتها ندى  بسكور في iiسفن
وعـادلُ  خالُ iiخالهما وشـامةُ وجههِ iiالحسن
وجـدُّ  عـلاء iiجدُّهما بـسعد  سعيد iiأكرمني
هـدايـا بـنلفقيه iiوقد بـعثتُ بها إلى iiوطني
فـحـيـوها  iiوأدوها عظيم الشوق iiوالشجن
وقـالـوا: شاعرٌ لسِنٌ ولـستُ  بشاعر iiلسن
خرجنا  فيك من iiحسن لـعـبـد الله والحسن

31 - مارس - 2007
أحاديث الوطن والزمن المتحول
رسالة من فوق السحاب    كن أول من يقيّم

هذه رسالة  وصلتني من أستاذنا الغالي طه أحمد المراكشي، وقد اطلعت عليها للتو، فسارعت إلى نشرها هنا في ملف الأستاذة، وعنوان التعليق هو عنوان الرسالة كما جاءني في البريد، وكان الله بعنايته ولطفه وقدرته في رعاية أستاذنا الشيخ طه أحمد المراكشي. وكان الظن أنه هجرنا وفارقنا فإذا بالقصة في واد آخر: (إن بعض الظن إثم) وهذا نص الرسالة:
رسالة من فوق السحاب
عناية الأستاذ الشاعر زهير أحمد الميداني أطال الله أيام صولته ونضر وجه الدنيا بحسن بزته سلام عليك  وبعد:
  لعلك سيدي تعجب من طول الغيبة وتطاول العهد بيننا على غير علة مذكورة ولا أسباب معلومة. ولك علي أن أجيبك بحق الصحبة, وحرمة الأخوة, التي نبتت في روابي الأدب أصولها, وذهبت في السماء فروعها, و وددت يا سيدي أدام الله تمكينك: لما حصل ما حصل ولا انقطعت بيننا حبال الوصل, ولكنه المقدور ليس عنه محيص والقضاء ما له من دافع.وإنني يعلم الله لم أكف قط عن الفكرة في شخصكم واستقطار دمع الأسف والأسى بفقدانكم وما ذلك إلا لتمكن محبتكم من القلب وبعد غورها في النفس.
فلك العتبى حتى ترضى ولك العتبى إذا رضيت ولك العتبى بعد الرضى

 
أما سبب الغياب فهذا موجزه حرصا على وقتك لكثرة أشغالك وتفرق همومك:  فإني كما تعلم بأرض غريبة وبلاد نازحة, ولم تسنح فرصة لأحدثك عن بعض أحوالي في هذه البلاد ومنها أنني مهاجر انقضت تأشيرته وانتهت رخصته منذ أمد بعيد, فأفضى بي الوضع إلى أمور غير حميدة مع دائرة الهجرة ألزمتني أبواب المحاكم وأنهكت جيبي بالمغارم ولا تزال القضية معلقة بحد القضاء فلا تبخل على أخيك بالدعاء.
أقرأ السلام عني: أهل الوراق وسراته من الأستاذة الحكيمة ضياء إلى الأستاذ الأفضل المحامي بالنقض النويهي, وأعدك أنني عما قريب سأكون بينكم كما كنت دائما فترقبني في قابل الأيام
 
والسلام عليكم
 
أخوك المحب
طه أحمد المراكشي
30/ 3/ 2007

1 - أبريل - 2007
أحاديث الوطن والزمن المتحول
مجلس المجالس    كن أول من يقيّم

قضي الأمر يا أستاذة ضياء فقد صار موضوعك هذا مجلس المجالس وملتقى الراجل والفارس، فتحملينا رعاك الله، وأردت أن أشكر هنا أستاذنا النويهي على بطاقة الحب التي علقها على صدرنا أمس، مكررا امتناني لشيخنا طه أحمد المراكشي، وسفير الورود والخزامى وندى بسكور (بنت الأكوح) كما أشكر الأستاذ بسام على مداخلته التي غمرتني بعبق (بير عجم) وشيخها، والشكر موصول للفنان الأستاذ هشام بيك الأرغا، وشاعرنا السعدي، وأستاذنا فارس أرغن، وحبيبنا إبراهيم عبيد وبحارنا الغواص، وصديقنا زياد وأقف أخيرا لتحية شاعرنا المفاجأة عبد الله بنلفقيه (أخي مولاي لحسن) لأشكر بطاقته الطريفة وأقول له (بعدما اعترف لأخيه بأن الحق معه في قصة عنزة ولو طارت) : لم يسبق لي يا أستاذ عبد الله أن كتبت على هذا الوزن الرقيق، ولا شك عندي أنه من أندر أوزان الموشحات، والسناد فيها يعالج بخصائص الموشحات، ويجوز للوشّاح ما لا يجوز للشاعر. نتمنى أن تتكرموا علينا بباقة من شعركم، وليكن مما كتبتموه على البحر البسيط، فقد رأيت أثناء عملي في الموسوعة أن البحر البسيط هو ما يروق لأهل المغرب عموما أن يسمعوا الشعر به ويكتبوه، وربما كان سبب ذلك شيوع بردة البوصيري وبردة كعب في المغرب، و(أضحى التنائي) و(أدرك بخيلك خيل الله أندلسا) و(لكل شي إذاما تم نقصان) وعشرات القصائد الرنانة بإيقاع البسيط الساحر، لذلك أسألك بالبسيط يا أستاذ عبد الله:
سـلامَ  مـراكش الحمراء من iiوطني فـي  طـيِّه بـارقٌ في طيِّه شجني
هـل  لـي إلى شعر عبد الله iiواسطةٌ فـأسـتـعـيـن  به من قسوة الزمن
سـلامَ مـحـتـرف لـلشوق iiأسهرَهُ وأدركـتْ مـقـلـتـيه حرفة iiالوسن
مـا  الـشهدُ والشمعُ في الكتبية iiالتقيا ومـا مـسحتُ ندى بسكور عن iiبدني
ومـا  اقـتـبستُ ضياء من iiأساورها ومـا  تـعـلمته من وجهها iiالحسن
مـولاي  شـعـريَ في مولاته iiفرسٌ (مـولاي  هـذا إذنْ) في كفها iiرسني
والـشـعـر  إن لم تهز القلب iiبهجته كالشنف في العين أو كالكحل في الأذن
شـعـري وروديَ أهـديـها iiوأجملها مـا  قـلـتـه قـبل عبد الله iiللحسن

4 - أبريل - 2007
أحاديث الوطن والزمن المتحول
الزمان الترلّلي    كن أول من يقيّم

الترلّي: لا أدرى ما معنى هذه الكلمة تماما، ولكنني أفهم أن المقصود بها المسخرة، والكلام الذي لا وجه له ولا قفا، وأهل مصر يضيفون لها لاما، فتصير ترلّلي، ومنه قول شوقي في الشوقيات:
صار شوقي أبا علي فـي الزمان الترللي
وجـنـاهـا  جناية لـيـس  فيها iiبأول
وهذا جواب سريع لهشام بيك.. وقصيدته السابقة وجوابنا من مجزوء المتقارب:
قرأتُ الحروف الترلّي فـخلِّ  النصيحة iiخلّ
ودع عنك عذلي iiعليها وعد  مثلما كنتَ iiقبلي
جـلستُ  أصحح iiفيها وضيعتُ وقتي iiوعقلي
ووالله شـعـرُك حـلوٌ كـمـثل حنان iiتصلّي
وإن كنت تطلب iiرأيي فـأجـملُ شعر iiمحلّي

4 - أبريل - 2007
أحاديث الوطن والزمن المتحول
وتقدرون فتضحك الأقدار    كن أول من يقيّم

أخجلتم تواضعنا يا أستاذنا وحبيبنا طه أحمد المراكشي، ولا يليق بمقام قلمكم الماجد أن أتصرف بحذف بعض ما ورد في تعليقكم الذي غمرتموني فيه بالحب والحنان حتى تأذنوا لي بذلكولكنني مضطرٌّ أن أقسم بالله العظيم أنّ الأستاذ يقول ما يقوله غير عالم بما جرى اليوم في الإمارات، فخشيتي أن يظن الناس أنني زينت له ذلك طمعا بنيل إمارة الشعر العربي، التي أعلنت المسابقة عنها اليوم إمارة أبو ظبي في وسائل إعلامها المختلفة، تحت عنوان مشروع (أمير الشعراء) وسوف يتوج الفائز بتاج إمارة الشعر العربي، وميداليته الذهبية ويعطى جائزة فخمة قدرها مليون درهم إماراتي، كما سيمنح الفائز الثاني جائزة قدرها نصف مليون درهم ولقب نائب أمير الشعراء، والفائز الثالث (300) ألف درهم، والرابع (200) ألف درهم، ويمنح الخامس  (100) ألف درهم، وقد صححتُ البارحة بيدي نص المشروع قبل نشره في الصحف. ويشترط فيمن يتقدم للمسابقة ألا يقل عمره عن (18) عاما ولا يزيد عن (45) عاما، احتراما لكبار الشعرء الذين لا يزالون على قيد الحياة، وأنا واحد منهم على مذهب الأستاذ طه أحمد المراكشي .
ألستُ على حق يا أستاذ طه في أن أتخوف مما تخوفت منه.
شكري لحبك يا أستاذ أكبر من أن أناله بقلمي، وإنما أستملي ظلاله بيد شلاء، فهذا شكرك فكيف حبك، أم كيف زفرة المكلوم لما يقض مضاجعه في الأسحار. سلم الله جفنك إلا من دمعة الرضا.
إذا صح منك الود فالكل iiهين وكل الذي فوق التراب تراب

4 - أبريل - 2007
أحاديث الوطن والزمن المتحول
ليلة الذعر والأرق    كن أول من يقيّم

يبدو أنني لن أنام هذا اليوم يا أستاذتي، وإليك ما جرى، أكتبه لك شعرا، ولكن تصوري كيف كانت حنان في هذه المعمعة، وكيف جمدت دهشتها وهي تنظر إلى صراخ جارتنا التي هرعت إلينا كالمجنونة، وهي تلطم وجهها وتشق ثيابها، وقد أتتنا من فرط ذعرها بثياب النوم ... ليلة لا تنسى، وسوف أبقى ساهرا حتى الصباح،ما زلت أرتعش وأنا أكتب هذا السطور، مع أنه مضى على الحادثة أكثر من ساعتين.
مـسـاء رهيب وليل iiغسقْ وذعـر  تـجـللني iiبالأرقْ
وأحـسبني  ساهراً iiللصباح لِـمـا  تـركته رياحُ iiالقلق
هُرعتُ إلى كل بيتي iiيصيح وتـرتـج  أركانه من iiفرَق
وجـارتـنا  جمرة iiتستغيث بـبـابي  أعوذ برب iiالفلق
وطـفـلتها في يديها iiتموت وفـي  حلقها درهم قد iiعلق
رمـتـهـا إلـي على قلبها وهـامت إلى عالم من iiورق
وأسقطني  في يدي وجهها قـد ازرقّ مـن ألم iiواختنق
ولم أدر في الذعر ماذا فعلت ولـكـنـه  الله بي قد iiرفق
فـمـا  عشت أذكره iiدرهما تـدحرج  من حلقها وانطلق
وأحسستُ إذ أجهشتْ iiبالبكاء عبير  الخزامى عليها iiعرق
وكدتُ  من الذعر في وجهها أرى مـلك الموت لما iiمرق

5 - أبريل - 2007
أحاديث الوطن والزمن المتحول
قنبلة الموسم    كن أول من يقيّم

شكرا لشيخنا المبجل، ومغرقنا بالأحلام والأماني، بديع الزمان طه أحمد المراكشي.
شكرا على هذه الهدية التي خصصت بها أمي، سوف أنشرها في الوراق، ولكنني أخاف على مولانا أثر الصدمة، لذلك أمهد هنا بضرورة أخذ الأهبة كاملة لرؤية صورة الشيخ (طه أحمد المراكشي) فأعدوا لها ما استطعتم من قوة ومن رباط الجأش لأن سنا برقها يكاد يذهب بالأبصار.
وقد حبست أنفاسي استعدادا لتلقي صدمة النظرة الأولى فما نفعني حبسي للأنفاس، لأنها صورة قلبت كياني رأسا على عقب وغيرت مجرى الأحداث. وتذكرت كل مرة ألقيت فيها بالماء على الجمر، وتذكرت كل مرة رأيت فيها نسرا يشرع في الطيران، وتذكرت كل مرة رأيت فيها فراشة تحوم على زهرة، وتذكرت كل ماء بارد جرى في لهاتي بعد غليان العطش وأواره، وكل مرة تعرضت فيها لنسيم الصبا وأنا أتصبب عرقا.
يوم لا أنساه يوم وقعت عيني على صورة شيخنا المبجل طه أحمد المراكشي..
ولله درك ماذا فعلت بأمي، بعدما رسخ في مخيلتها انها سترى صورة واحد من القضاة والمفتين، فإذا بها ترى شابا في عمر أحفادها، يفيض جمالا وشبابا وروعة ، أو كما قالت (يخزي العين وما شا الله، يا هيك شبوبية يا بلا، أهذا هو الشيخ طه.. والله بيلبقلك شكّ الألماس) وصارت تغني أنشدودة المولد النبوي الشهيرة في دمشق:
طـه  يـا iiحـبـيبي سلامْ عليكْ سلامْ عليكْ
يـا مـسـكي وطيبي سلامْ عليكْ سلام عليكْ
يـا كـهـف iiالغريب سلامْ عليكْ سلامْ عليكْ
يـا زيـن iiالـمـلاحِ سلام عليك سلام عليكْ
يـا  نـور iiالـصباح سلام عليك سلام عليكْ
 
 
أهذا أنت يا أستاذ !! ولكن لم تفصح لي عن تاريخ الصورة .. هل هي قبل ثلاثين عاما، أم هي قبل أشهر معدودات. المسألة مهمة جدا، فإذا كانت الثانية فأنت هو بديع الزمان طه أحمد المراكشي، وإذا كانت الأولى فسأكتب في التعريف بالصورة (شيخنا المبجل طه أحمد المراكشي في شبابه) بانتظار كلمة تفصُلُ في الأمر على أحرّ من الجمر

8 - أبريل - 2007
أحاديث الوطن والزمن المتحول
وهذا هو شعوري يا أستاذتي    كن أول من يقيّم

كل الشكر لك يا أستاذة، ووالله إن إحساسك لهو إحساسي ولكنك أحسنت التعبير وقصرت أنا، فقد كانت صورة شاعرنا محمود الدمنهوري هي أول ما ارتسم في خيالي وأنا في غمرة أمواج صورة الأستاذ طه أحمد المراكشي، وأعتقد أن هذا الإحساس أيضا هو إحساس كل من عاصر مفاجأتنا الأولى بنشر الأستاذ الدمنهوري صورته وتصريحه عن عمره، ولا ندري لعل أن تكون في مغارتنا لآلئ وجواهر مختبئة لا تزال ? ولكن لا تنسي كلمة السر (افتح يا سمسم) فقيمة هذه الجواهر أن نخرج بها من الكهف

10 - أبريل - 2007
أحاديث الوطن والزمن المتحول
شجرة الكرز    كن أول من يقيّم

معذرة لمولانا عن التأخر في الرد، وبصراحة لم تتضح لي الصورة بعد.
كان اهتمامي بشجرة البطم لحديث الأستاذة عنه ليس إلا، وها هي نفسها تعجب من هديتكم وأنكم جمعتموها من على أغصان شجرة البطم.
ولما رجعت للموقع الذي أحلتموني إليه، رأيت خمسة أنواع من البطم، ورأيت قائمة مطولة من أشجار الأحراج لأول مرة أقرأ أسماءها، كالعذر والزرود والقطلب والاصطرك والبقص والزنزريق والصلع والغبيراء والرميميم والقبقب بأنواعه والدردار والمحلب، وحتى السويد والشوح فإنني رأيت خشبهما عند النجارين في دمشق، ولم أر شجرتيهما. ولما وقعت عيني على هديتكم إلى الأستاذة تساءلت: هل للبطم هذا رائحة زكية، وكان الجواب افتراضيا: لو لم يكن كذلك لما قدمه مولانا هدية للأستاذة، وهذا السؤال سرقني من نفسي وقتا طويلا وأدخلني في نفق من الأسئلة، وكان السؤال الهاجس، الفرق بين البطم والكرز، فقد قضيت طفولتي وكبرت أنا وشجرة الكرز في بيتنا، أتذكر لما زرعها والدي رحمه الله، وكنت في الخامسة من العمر، وكانت هي أيضا شتلة أطول مني، وبعد أربع سنوات صارت شجرة سامقة تنظر إليها في آذار فلا تشبع من جمال زهورها التي لم يكن لها من منافس إلا شجرة المشمش. وبالرغم من كل هذه الأواصر التي أسست لصداقتي مع الكرز فقد كان الحدث الأكبر يوم أن ضعفت أمام شهوة المغامرة ورحت أطبق عليها الدرس الذي قرأته في كتاب القراءة (في الصف الثالث الابتدائي) ويحكي قصة طفل حطم بالفأس شجرة كرز في بستان أهله، ولما سأل أبوه : من فعل بشجرة الكرز كل هذا ? قال أنا (بكل شجاعة وصدقوكانت آثار الفأس الذي هويت به في تلك اللحظات على صديقتي شجرة الكرز تكبر معنا لنصبح ثلاثة: أنا وشجرة الكرز وآثار الفأس، ويوما بعد يوم كانت ذكرياتي تتراكم في تلك الندوب، وأمرر يدي عليها ملتمسا منها الغفران والرضوان، وكلما تذكرت بيتنا الذي هجرناه منذ عام 1974م فإن أول ما أتذكره  شجرة الكرز بكل غصونها وأزهارها وثمارها وندوبها وأيامي معها.
ولما قرأت مشاركات ضياء خانم الأولى كانت تراودني ذات الأحاسيس التي عشتها تحت ظلال شجرة الكرز، أقرأ عذابات الأستاذة فأشعر وكأنني أنا السبب في كل ما تقول، وأنظر في يدي فيزداد شكي بنفسي وإيماني بأنني أنا المعني بكل هذا التمرد والتقريع، فهذه هي قصة شجرة الكرز وكان مولاي لحسن بنلفقيه حاضرا في كل فصولها منذ أن صارت شجرة الكرز ضياء خانم.

12 - أبريل - 2007
أحاديث الوطن والزمن المتحول
حياك الله وبياك    كن أول من يقيّم

أهلا بك ضيفا كريما في مجالسنا يا أستاذ جمال، وشكرا على كلماتك الطيبة، ونحن بانتظار مشاركاتك التي وعدت بها، ولكن إذا كانت تتعلق بمنافع الأعشاب والنباتات، فحبذا نشرها في موضوع (نباتات من بلادي) في مجلس العلم والتكنولوجيا، وللأستاذة ضياء خانم هناك مشاركات جمة، أكرر شكري وامتناني، راجيا أن تتفضلوا بكتابة نبذة عن حياتكم العلمية في صفحة اشتراككم، وهذا الطلب أيضا موجه إلى كافة الأصدقاء المشاركين في مجالسنا، وفي مقدمتهم سراة الوراق

13 - أبريل - 2007
أحاديث الوطن والزمن المتحول
 129  130  131  132  133