البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات زهير ظاظا

 41  42  43  44  45 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
239- أبو علي البصير    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

أبو علي البصير: عشرون ورقة. (جمع شعره وحققه الأستاذ يونس أحمد السامرائي (مكتبة النهضة العربية: طبعة ثانية، بيروت 1987) مع مستدرك الأعرجي وهلال ناجي على طبعته الأولى. وعدد الأبيات (405) منها (57) منسوبة. وكانت وفاته نحو سنة (260هـ). ومن مختار شعره بائيته في عتاب ابن أبي كامل، أحد من اشتهر بظرفه وأدبه كما قال الصفدي في الوافي (6/ 296) وهي (20) بيتا، وأولها: (رأيتك يا ابن أبي كامل ... كثير الرواية جم الكتب) اختارها النجار (4/ 397) ومن مشهور شعره قصيدته في هجاء المعلى بن أيوب، وفيها قوله: (لعمر أبيك ما نُسب المعلى .. إلى كرم وفي الدنيا كريم). وهو صاحب القصيدة المشهورة: (خرجنا نبتغي مكة حجاجا وزوارا). وانظر سوزكين (4/ 100) قال: (هو الفضل بن جعفر بن الفضل الأنباري النَّخَعي البصير الضرير: شاعر كاتب، من أصل فارسي، نشأ بالكوفة، وأقام بعد ذلك ببغداد، وعد عام (221هـ) بسامراء. مدح عددا من الخلفاء وأصحاب الوظائف، وخالط أعيان الأدباء، وتوفي بعد عام (252هـ) وعده معاصروه شاعرا جيد الشعر. وانظر (نشر الشعر/ 38) وما كتبه عنه (يوهان فك) في دائرة المعارف الإسلامية (1/ 1082) والسامرائي (شعراء سامراء) (ص52 ?54) وأخباره وأشعاره منثورة في معظم كتب الأدب.

25 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
240- أبو الطيب عبد الرحيم الحراني    كن أول من يقيّم

أبو الطيب عبد الرحيم الحراني: خمسون ورقة(أبو الطيب عبد الرحيم الحراني: خمسون ورقة. (ترجم له الصفدي في الوافي فقال: عبد الرحيم بن أحمد بن زيد بن الفرج بن الطيب الحراني، كاتب سليمان بن عبد الله بن طاهر. وفد معه إلى سر من رأى. وهو كاتب مترسل بليغ شاعر مدح المعتمد. ومن شعره: (خلناه لما حزز البطـيخ فـي..أطباقه بصقيلة الصفـحـات) (بدراً يقد من الشمـوس أهـلة..بالبرق بين الشهب في الهالات).

25 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
241- أحمد بن أبي سلمة الكاتب    كن أول من يقيّم

أحمد بن أبي سلمة كاتب عياش: خمسون ورقة. (في الأصل (كاتب عباس)وهو في نشرة طهران ص192 و نشرة خليفة ص310: كاتب عياش: مكان كاتب عباس). وأسقط سوزكين هذه العبارة في ترجمته له (4/ 221) فقال: (أحمد بن أبي سلمة الكاتب: نظم مدائح ومراثي في عمه الوزير أحمد بن يوسف الكاتب المتوفى سنة (213هـ) قيل: إن شعره كان قليلا ولكنه جيد النظر، وكان ديوانه (50) ورقة. انظر أخبار الشعراء للصولي (251 ? 255).

25 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
242- البلاذري المؤرخ    كن أول من يقيّم

أحمد بن يحيى بن جابر البلاذري: خمسون ورقة. (وهو المؤرخ المشهور، صاحب (أنساب الأشراف) و(فتوح البلدان) المنشورين على الوراق، أخباره مشهورة في كل كتب التراجم. انظر تعريفنا بكتابيه على الوراق.

25 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
243- أبو عبد الرحمن العطوي    كن أول من يقيّم

أبو عبد الرحمن العطوي: مائة ورقة. (وهو: محمد بن عبد الرحمن بن أبي عطية أبو عبد الرحمن العطوي المتوفى نحو سنة (250هـ) ترجم له ابن المعتز في طبقاته. جمع شعره وحققه محمد جبار المعيبد، ثم أعاد نشره ضمن كتابه (شعراء بصريون من القرن الثالث الهجري: العطوي، الجاحظ، الحمدوي) (دار الإرشاد، بغداد: 1977م) تضمن مستدركا لهلال ناجي نشر بمجلة المورد (مجلد 6 ع1). انظر النجار (7/ 249). ومن مختار شعره رائيته التي أولها (من رماه الإله بالإقتار) وهي (16) بيتا، اختارها النجار (4/ 404). ورواها ياقوت عن بكر القومسي في خبر ذكر فيه قوله: (كأن العطوي ما أراد بقصيدته غيري، وما عنى بها سواي) ) وهو صاحب البيت السائر:( وليس صرير النعش ما تسمعونه * ولكنه أصلاب قـوم تُقَصّفُ) وانظر سوزكين (4/ 72) و(نشر الشعر/ 117).

25 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
244- سليمان بن أبي سهل بن نوبخت    كن أول من يقيّم

سليمان بن أبي سهل بن نوبخت: خمسون ورقة. (سليمان بن أبي سهل أبو أيوب ابن نوبخت: شاعر مشهور، من بني نوبخت، وهو أخو إسحاق، الذي ستأتي ترجمته في هذه البطاقة. كان صديقا لأبي نواس وراوية لأخباره وأشعاره، انظر في نشرة فاجنر لديوان أبي نواس (ص4 و 12 و 48 و51 و152) وكان والده أبو سهل شاعرا أيضا واسمه إسماعيل بن علي، انظر في هذه القائمة ترجمة علي بن عباس النوبختي فقد حكينا فيها أخبار هذه الأسرة. وننبه هنا إلى أن الصفدي أخطا فكرر ترجمة سليمان صاحب الترجمة باسم سليمان بن إسماعيل بن علي، ونقل ترجمته في هذه المرة عن القسم الضائع من معجم الشعراء للمرزباني، فقال: (سليمان بن إسماعيل بن عليّ بن نوبخت المنجّم. كَانَ شاعراً. وَقَدْ هجا أبا نواس. ذكره أبو عبيد الله المرزباني فِي معجم الشعراء ومن شعره من الرمل: (بِأَبِــي رِيمٌ قَـــلْبِي بأَجْفـانٍ مِـراضِ) إلى آخر الأبيات.


25 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
245- ابن زيدونة ?    كن أول من يقيّم

أحمد بن محمد بن زيدونة الكاتب: ثلاثون ورقة. (وهو في نشرة خليفة ص311 سطر 2: ابن زيدره). لم أقف على ترجمة له ?

25 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
246- ( * -) راشد بن إسحاق    كن أول من يقيّم

أبو حكيمة راشد بن إسحاق الكاتب: سبعون ورقة. (أحد الشعراء الذين وصلتنا دواوينهم) وهي نسخة يتيمة، تحتفظ بها مكتبة برلين. وتضم (65) قطعة في (521) بيتا. وقد نشر النجار (28) قطعة منها في (ج5/ ص 23- 84) من كتابه، وزاد عليها (35) بيتا ليست في الديوان، استخرجها من كتب الأدب. ووعد بنشر الديوان كاملا بعد الفراغ من تحقيقه. وانظر فيه أيضا (3/ 299) وسوزكين (4/ 160) ومعظم شعره في التشكي من عنته، يستثنى من ذلك (33) قطعة، في الغزل وأغراض شتى. وفي (فهرس المخطوطات) لأهلواردت (Ahlwardt) وصف واف لمخطوطة الديوان (ج7/ ص 556 رقم 7538). وهو شاعر مشهور، تولى الكتابة لعبد الله بن طاهر أمير خراسان (ت 230هـ) وكانت تجمعه بالوزير محمد بن عبد الملك الزيات مودة عجيبة وأنس كبير. قال ابن المعتز في (طبقات الشعراء) (ص 308): كان محمد الباهلي من ألحف الناس إذا سأل، وألحهم إذا استماح، مع كثرة ذكره للقناعة بشعره، وهو أحد جماعة كانوا يصفون أنفسهم بضد ما هم عليه حتى اشتهروا بذلك، منهم: أبو نواس، كان يكثر ذكر اللواط ويتحلى به وهو أزنى من قرد. وأبو حكيمة: كان يصف نفسه بالعنة والعجز عن النكاح وكان يقال: إنه يقصّرُ عنه التيس. وجحشويه: كان يصف نفسه بالأبنة، وكان ينزو على الحمير فضلا عن غيرها. وابن حازم: كان يصف نفسه بالقناعة والنزاهة وكان أحرص من الكلب). وحكى ابن المعتز خبرا طريفا من أخباره في ترجمة أحمد بن أبي طاهر (ص416) وفيه أنه أنشد أبا حكيمة بيتين على مذهبه فقال أبو حكيمة: (والله إنه لا شريك لي في هذا الفن، وإني قد تفردت به من دون الخلق، وأنا أعطي الله عهداً يأخذني به إن أنا قلت شيئاً بعدها في هذا المعنى. قال: فكان أبو تمام يقول بعد ذلك: يا متوب أبي حكيمة من شقائه كيف حالك). وانظر ما حكاه عنه الثعالبي في (ثمار القلوب) قال: (كان يكتب لإسحاق بن إبراهيم المصعبي، فاتهمه بغلام له، فأخذ في هذا الفن من الشعر تنزيها لنفسه عن التهمة. وعلى منوال أبي حكيمة نهج الحريري في كتابة المقامة الفارقية. ومن مختار شعره داليته التي يتفجع فيها لأحوال عصره، إبان فتنة الأمين والمأمون، وفيها قوله: (وما ضر قوما يسفكون دماءهم .. صفا الملكُ للمأمون أو لمحمد) (لهم كل يوم وقعة صيلميةٌ .. تروح عليهم بالمنايا وتغتدي) وهي (11) بيتا. انظرها في النجار (5/ 177).

25 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
248- أبو الغمر هارون بن محمد    كن أول من يقيّم

أبو الغمر (1) هارون بن محمد كاتب الحسن بن زيد: خمسون ورقة. ( ذكره سوزكين (4/ 259) تحت عنوان (شعراء وكتاب شعراء آخرون في فارس، ممن عُرف له ديوان، أو وصل إلينا من شعره أكثر من خمسين بيتا) وأحال في ترجمته إلى معجم الشعراء للمرزباني (485) وسمط اللآلي (443) وابن النديم (166) قال: (وثمة أبيات لشخص اسمه أبو الغمر في محاضرات الراغب (2/ 333 ، 345 ، 410، 445، و3/ 163، 164، 185) ولشخص اسمه أبو الغمر الرازي في الدر الفريد.

 (1) (انظر ما حكيته عن ابي الغمر هذا في صفحته في الموسوعة الشعرية بعد مرور أكثر من 15 سنة على كتابتي هذا الترجمة) 

25 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
249- أبو جعفر محمد بن جعفر الكاتب    كن أول من يقيّم

أبو جعفر محمد بن جعفر الكاتب خمسون ورقة. (لا أدري من أراد ابن النديم بمحمد بن جعفر الكاتب، ولم أعثر في (المحمدون) للقفطي على من اسمه (محمد بن جعفر) وكنيته (أبو جعفر) غير الخليفة العباسي المنتصر ابن المتوكل. ولكن ابن النديم ميز صاحب الترجمة بأنه كان من الكتاب ? وهو غير أبي جعفر الكاتب أحمد بن عثمان الذي سبقت ترجمته، وممن اشتهر في هذه الطبقة من الشعراء واسمه محمد بن جعفر: محمد بن جعفر ابن الصيدلاني الملقب ب(برمة) صهر المبرد: ترجم له القفطي في (المحمدون) والصفدي في (الوافي) قال: وكان أديباً شاعراً روى عن أبي هفان الشاعر أخبارا وحدث عنه أبو الفرج الأصبهاني، وأنشد الخطيب له: (أما ترى الروض قد لاحت زخارفه..ونشرت في رباه الريط والحلـل) .. إلخ.

25 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
 41  42  43  44  45