البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات زهير ظاظا

 33  34  35  36  37 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
159- علي بن هشام    كن أول من يقيّم

علي بن هشام خمسون ورقة. (وهو أبو الحسن علي بن هشام، ترجم له سوزكين 4/ 219 فقال: كان قائدا وواليا بفارس، أديبا شاعرا، قتله المأمون سنة 217هـ له أبيات في محاضرات الراغب (3/ 117) والدر الفريد، وانظر في أخباره تاريخ الطبري والأغاني وإعتاب الكتاب (ص110). وهو أخو أبي جعفر أحمد بن هشام المترجم له في البطاقة السابقة.

20 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
160- أبو حفص الشطرنجي    كن أول من يقيّم

أبو حفص الشطرنجي خمسون ورقة. (واسمه عمر بن عبد العزيز، كانت له صلة بعلية بنت المهدي، وكان أديبا ظريفا، مجيدا للعب بالشطرنج، له أخبار في الأغاني (22/ 43- 50) وترجم له سوزكين (4/ 153) بعد ترجمة آدم بن عبد العزيز. وسمى من آثاره (كتاب العطر) الذي ذكره ابن النديم (ص 171) وأحال إلى وجود أبيات له في كتاب (الزهرة) لابن داود، و(زهر الآداب) للحصري، ومحاضرات الراغب، و(نهاية الأرب) للنويري، والدر الفريد لأيدمر. قال محمد بن الجهم البرمكي كما في الأغاني: (رأيت أبا حفص الشطرنجي الشاعر، فرأيت منه إنساناً يلهيك حضوره عن كل غائب، وتسليك مجالسته عن هموم المصائب، قربه عرس، وحديثه أنس، جده لعب، ولعبه جد، ديّنٌ ماجد، إن لبسته على ظاهره لبست مرموقا لا تمله، وإن تتبعته لتستبطن خبرته وقفت على مروءة لا تطير الفواحش بجنباتها، وكان فيما علمته أقل ما فيه الشعر). قلت: وأبو حفص الشطرنجي هذا غير أبي حفص البصري الذي ترجم له ابن المعتز في طبقاته (ص417) وكان معاصرا للمبرد

20 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
161- أبو الينبغي    كن أول من يقيّم

أبو الينبغي: عشر ورقات. (في الأصل: أبو النفيعي، وهو في نشرة طهران ص189 ونشرة خليفة ص 306 أبو الينبعي، وكلاهما خطأ وتصحيف لا محالة، والصواب في كنيته أبو الينبغي، وبها ترجم له ابن المعتز في طبقاته وترجم له الصفدي في الوافي، وسماه: العباس بن طرخان، قال: (كانت له أخبار مع الرشيد والأمين والمأمون والمعتصم، ومدحهم ومدح الوزراء والأكابر، وهجاهم على سبيل اللعب والتطايب، وأكثر أشعاره غير موزونة، جمع له أبو عبيد الله المرزباني أخباراً مفردة في مجلدة. قيل له: لم اكتنيت بأبي الينبغي? قال: لأني أقول ما لا ينبغي؛ وكان قد عمر، وتوفي في حبس المعتصم لأنه هجاه) ثم أورد الصفدي ستة أبيات من مختار شعره، منها قوله: (كم من حمار على جواد .. ومن جواد على حمار) وقوله: (صحبت البرامك عشر ولاء .. وبيت كراء وخبزي شراء). قلت: وقوله هذا أصل المثل العامي في دمشق: (البيت كريْ والخبز شريْ).

20 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
162- جعفر بن عفان الطائي    كن أول من يقيّم

جعفر بن عفان الطائي من شعراء الشيعة وشعره مائتا ورقة. (شاعر كفيف، نعته الهمداني في الإكليل بشاعر الشيعة، وكناه أبا الفضل، وذكر قطعة من شعره في مدح حاتم بن صالح المراري، أولها: (أخزيت حاتم طييء وسميه .. لما جرى الحلبات في الميدان) وذكره ابن دريد في (الاشتقاق) في رجال طي، قال: (ومنهم: جعفر بن عَفّان، الشاعر المكفوف، شاعر الشِّيعة) وعده القلقشندي في (نهاية الأرب) في بني ثمامة (بطن من جديلة) قال: ومنهم جعفر بن عفان شاعر الرافضة. وذكره أبو الفرج في (الأغاني) وأورد له قطعة في (9) أبيات، أولها: (من عاذري من أبي حفص وثقت به..وكان عندي له في نفسه خـطـر) وترجم له سوزكين (4/ 101) وأحال في ترجمته إلى مصادر، منها: (شعراء الشيعة) للمرزباني (ص 115). وهو كتاب مطبوع بعنوان (أخبار شعراء الشيعة) ترجم فيه ل(28) شاعرا من شعراء الشيعة.

20 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
163- ابن أبي الزوائد    كن أول من يقيّم

ابن أبي الزوائد: خمسون ورقة. (لم ترد هذه الترجمة في نشرة فلوجل، وهي في نشرة طهران، وفي نشرة خليفة ص305) ترجم له النجار (1/ 299) قال: (شاعر مقل، من مخضرمي الدولتين، كان يتعشق جارية سوداء مولاة للصهيبيين) ومجموع أبياته التي ذكرها أبو الفرج الأصفهاني في أخباره ( 70) بيتا. أجملها غزليته في هند السلمية، وأولها: (يا هند يا هند نولي رجلا ... وكيف تنويل من سفكتِ دمَهْ).

22 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
164- القاسم بن سيار الكاتب    كن أول من يقيّم

القاسم بن سيار الكاتب خمسون ورقة. (وهو في نشرة خليفة: ابن سياد) ترجم له سوزكين (4/ 217) فقال: (القاسم بن سيار الجرجاني الكاتب: عاش في بغداد نحو سنة (200هـ) وكانت له صلات بالوزير الفضل بن سهل. له ذكر في الحيوان للجاحظ (4/ 442) ومعجم الشعراء للمرزباني (334) والوزراء للجهشياري (311). ). وانظر في هذه القائمة أحمد بن سيار الجرجاني، لعله أخوه.

22 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
165- محمد بن أبي بدر السلمي    كن أول من يقيّم

محمد بن أبي بدر السلمي خمسون ورقة. ذكره سوزكين (4/ 259) تحت عنوان (شعراء وكتاب شعراء آخرون في فارس، ممن عُرف له ديوان، أو وصل إلينا من شعره أكثر من خمسين بيتا) وأوجز ترجمته فقال: (لعله عراقي، عاش في هضبة إيران، انظر المرزباني (449).

22 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
166- أبو زياد الكلابي    كن أول من يقيّم

أبو زياد الكلابي ثلاثون ورقة. (أبو زياد الكلابي صاحب النوادر المشهورة أحد أئمة اللغة والأدب، أخباره مشهورة. وقد ترجم له ابن النديم في موضع آخر من كتابه الفهرست فقال: واسمه يزيد بن عبد الله بن الحر: أعرابي بدوي قال دعبل قدم بغداد أيام المهدي حين أصابت الناس المجاعة ونزل قطيمة العباس بن محمد فأقام بها أربعين سنة وبها مات وكان شاعراً من بني عامر بن كلاب وله من الكتب كتاب النوادر كتاب الفرق كتاب الإبل كتاب خلق الإنسان) وترجم له البغدادي في خزانة الأدب في الشاهد 488 قال: ( وأبو زياد هو صاحب النوادر المشهورة... وهو يزيد بن عبد الله بن الحر بن همام بن دهر بن ربيعة بن عمرو بن نفاثة بن عبد الله بن كلاب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة. وقدم أبو زياد بغداد من البادية، أيام المهدي، لأمرٍ أصاب قومه، فأقام ببغداد أربعين سنة، وصنف كتاب النوادر، وهو كتاب كبير فيه فوائد كثيرة. وله كتاب الفروق. ومن شعره ..إلخ. وترجم له العباسي في (معاهد التنصيص) فقال: (وصنف أبو زياد هذا كتاب النوادر، وهو كتاب كبير فيه فوائد كثيرة، وقال الصاحب جمال الدين أبو الحسن علي بن القفطي: رأيت من بعض نسخة المجلد الثالث عشر، وهو آخر الكتاب، وكان بخط بانوسة معلم بني مقلة، وورَّاقهم. وله كتاب الفرق، وكتاب الإبل، وكتاب خلق الإنسان).

22 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
167- محمد بن يزيد بن مسلمة الحصني    كن أول من يقيّم

محمد بن يزيد بن مسلمة الحصني مائة ورقة.  صاحب القصيدة السائرة في الرد على عبد الله بن طاهر، وأولها: ( لا يرعك القال والقيل = كلّما بلّغت تهويل) وهي القصيدة الوحيدة التي اختارها ابن المعتز من شعره، انظر قصتها في العقد الفريد والفرج بعد الشدة، والتذكرة الحمدونية والأغاني لأبي الفرج، وطبقات ابن المعتز وفيه آخر القصة (فأفرغ بعد ذلك الحصني شعره في مدح آل طاهر.)  وفي العقد الفريد قصيدة ثانية له يرد بها على طاهر بن الحسين والد عبد الله أولها (عتبت على الدنيا فلا كنت راضيا=فلا أعتبت إلا بإحدى المتالف) (ترجم له سوزكين (4/ 240) فقال: (محمد بن يزيد بن مسلمة الحصني المسلمي الأموي: يُعرف أيضا بكنيته وهي (أبو الأصبغ) وبها ترجم له ابن المعتز في طبقاته، وهو من ولد الخليفة عبد الملك، ومن جملة ما نظمه قصائده مدح بها المأمون، وأبيات هجا فيها عبد الله بن طاهر. وله قصيدة طريفة في وصف سباق خيل، في (43) بيتا، ذكرها المسعودي في مروج الذهب (8/ 367 ? 371) وانظر ترجمته في طبقات ابن المعتز، ومعجم الشعراء للمرزباني، والأغاني (12/ 103 ? 106) والوافي للصفدي. وفي (أمالي المروزقي: نشرة الجبوري: ص213 ? 217)

22 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
168- أبو راسب البجلي ?    كن أول من يقيّم

أبو راسب البجلي خمسون ورقة. (شاعر مغمور، ترجم له المرزباني في (معجم الشعراء) إلا أن ترجمته له لا تزال في القسم الضائع من الكتاب.

22 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
 33  34  35  36  37