البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات زهير ظاظا

 32  33  34  35  36 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
149- القاسم بن يوسف    كن أول من يقيّم

أخوه القاسم بن يوسف خمسون ورقة. ( وهو ابن يوسف بن القاسم بن صبيح =انظر البطاقة السابقة= وديوانه منشور في الموسوعة. وعدد أبياته (242) بيتا في (8) قصائد، وقد ولد عام (150هـ) وتوفي نحو سنة (220هـ) وجمع النجار ما ورد في شعره من في رثاء الحيوان في (ج5 ص 87) وهي (202) بيتا. قال: وهو كوفي المنشأ، ينتمي إلى أل صبيح (موالي بني عجل) تولى بعض الأعمال في عهد المأمون. قال الصولي في (الأوراق): (وهو أشعر في فنه الذي أعجبه في مراثي البهائم من جميع المحدثين، حتى إنه لرأس فيه، متقدم جميع من نحاه) واحتفظ الصولي بما يناهز (800) بيتا من ديوانه. وذكره أبو الفرج في الأغاني في صدد الحديث عن أخيه يوسف الكاتب (وزير المأمون) (ج 23/ ص118) وانظر سوزكين (2/ 603) وفيه ثبت واف حول الشاعر وأسرته بني صبيح. أما مراثيه للبهائم فالمختار منها مرثيته للطائر أبي سعد، وأولها: (أوحشت منك أبا سعد عراص وديار) وهي (38) بيتا، ومرثيته للقمري وأولها (هل لامرئ من أمان .. من ريب هذا الزمان) وهي (39) بيتا، ومرثيته للهرة، وأولها (ألا قل لمجة أو مارده) وهي (30) بيتا، ومرثيته لعنز سوداء، أولها (عين بكّي لعنزنا السوداء) وهي (47) بيتا. ومن مختار شعره: لاميته في التشوق إلى العراق، وأولها: (ألا هل إلى ورد العراق سبيل) وهي (22) بيتا.

19 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
150- عوف بن مُحلِّم    كن أول من يقيّم

عوف بن مُحلِّم: شعره ثلاثون ورقة. (عوف بن محلم: شاعر مشهور، أخباره منثورة في معظم كتب الأدب، وهو أبو المنهال عوف بن محلم الخزاعي، توفي نحو سنة (220هـ) وهو صاحب البيت المشهور (في شواهد مغني اللبيب): (إن الثمانين وبُلغتَها .. قد أحوجت سمعي إلى ترجمان) والبيت من قصيدة في مدح عبد الله بن طاهر أولها: (يا ابن الذي دان له المشرقان .. وألبس الأمن به المغربان). جمع ما تفرق من شعره د. عدنان عبيد العلي ضمن كتابه (شعراء عباسيون مغمورون: مخلد بن بكار، عوف بن محلم الخزاعي، محمد بن مناذر) ولم يطبع الكتاب حسب (نشر الشعر/ 91) قال ابن المعتز (وكان صاحب أخبار ونوادر ومعرفة بأيام الناس، وكان طاهر بن الحسين ابن مصعب قد استخلصه واختاره لمنادمته، فكان لا يفارقه في سفر ولا حضر، وكان إذا سافر فهو عديله يحادثه ويسامره، وإذا أقام فهو جليسه يذاكره العلم ويدارسه، وكان طاهراً أديباً شاعراً يحب الأدب وأهله. وكان لا ينفق عنده شيء من متعة الدنيا كما ينفق الأدب، وكان عوف من أهل حران. وقال قوم: من رأس العين. وأقام مع طاهر ثلاثين سنة لا يفارقه، حتى ليسأله كثيراً أن يأذن له في الإلمام بأهله والخروج إلى وطنه، فلا يجيبه إلى ذلك، وكان يعطيه الجزيل حتى كثرت أمواله، فلما مات طاهر ظن أنه قد تخلص، وأنه يلحق بأهله، ويتمتع بما قد اقتناه ببلده. فلوى عبد الله بن طاهر عليه يده، وتمسك به، وأنزله فوق منزله التي كانت من أبيه- وكان من آدب الناس وأعلمهم بأيام العرب وأجودهم قولاً للشعر- فعاد معه عوف إلى حاله التي كان عليها مع أبيه من الملازمة في الحضر والسفر، واجتهد في التخلص فلم يقدر على ذلك، حتى خروج عبد الله بن طاهر من العراق يريد خراسان...إلخ). انظر سوزكين (4/ 239) و(قول على قول) (11/ 224).

19 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
151- علي بن أبي كثير    كن أول من يقيّم

علي بن أبي كثير: شعره خمسون ورقة. (علي بن أبي كثير: شاعر من الكتاب، ترجم له المرزباني في (معجم الشعراء) فقال: (شاعر مكثر، صاحب شراب وفتوة ، مدح ابن المقفع وغيره؛ واستكتبه أبو بجير الأسدي عند تقلده الأهواز للمنصور وله معه أخبار. وهو القائل: (سقاني هذيل من شراب كأنه .. دم الجوف يستاق الحليم إلى الجهل) إلخ.

20 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
152- العشنق ?    كن أول من يقيّم

العنسق الضبي خمسون ورقة. (وهو في نشرة خليفة ونشرة طهران: (العشنق) ولا أعرف من هو? إلا أن (العشنق) من أوصاف الرجال في حديث (أم زرع).ولعله نفسه أبو العشنزر الذي ذكره المرزباني في (معجم الشعراء) وترجم له في القسم الضائع من كتابه، وفي (أنساب الأشراف) للبلاذري ذكر لأم العشنزر ? في صدد الحديث عن أخبار الخوارج.. وربما كان تصحيفا عن (أبي العجنس): الأديب الأعرابي الذي ضمه ابن طاهر إلى حاشيته فيما ذكر ياقوت في (معجم الأدباء) قال: (قال السلامي: حدثني أبو العباس، محمد بن أحمد الغضاري، قال: حدثني عمي محمد بن الفضل، وكان قد بلغ مائة وعشرين سنة، قال: لما قدم عبد الله بن طاهر نيسابور، وأقدم معه جماعة من فرسان طرسوس وملطية، وجماعة من أدباء الأعراب، منهم عرام، وأبو العميثل، وأبو الميسجور، وأبو العجنس، وعوسجة، وأبو العذافر وغيرهم، فتفرس أولاد قواده وغيرهم بأولئك الفرسان، وتأدبوا بأولئك الأعراب، وبهم تخرج أبو سعيد الضرير، واسمه أحمد بن خالد...إلخ)

20 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
153- أبو دلف العجلي    كن أول من يقيّم

أبو دلف العجلي: مائة ورقة. (جمع شعره وحققه الأستاذ يونس السامرائي، بيروت: مكتبة النهضة، 1987) وتضم هذه النشرة (250) بيتا في (82) قطعة. وكانت وفاة أبي دلف سنة (226هـ). وانظر سوزكين (4/ 241) قال: (وهو القاسم بن عيسى بن إدريس أبو دلف العجلي، من بني العجل بن لُجيم، من (بكر بن وائل) كان ينتمي إلى أسرة شيعية من أهل الكوفة، قلده هارون الرشيد هضبة فارس وهو شاب، وفي الصراع بين الأمين والمأمون وقف إلى جانب الأول، بيد أن المأمون فيما بعد استدعاه وأحسن معاملته، وفي أيام المعتصم اشترك تحت قيادة (الأفشين) في الاستيلاء على (بذّ) مقر بابك، وتوفي في بغداد عام (225هـ) على أشيع الروايات. وبعيدا عن مهاراته العسكرية كان الشعراء يلهجون بأياديه عليهم، وكان متأدبا نابغة في الشعر والموسيقى، من أبرز الشخصيات في الحياة الثقافية في عصره، وفي أيام الواثق والمعتصم دخل في جملة ندماء البلاط المقربين. من آثاره (كتاب البزاة والصيد) و(كتاب الجوارح واللعب بها) و(كتاب التنزه) و(سياسة الملوك) أما شعره فربما دخل بعضه في أشعار حفيده بكر بن عبد العزيز. وقد قام المرحوم عبد العزيز الميمني بجمع ما وصلنا من شعره في كتب الأدب. وكان أخوه (معقل بن عيسى) شاعرا أديبا موسيقيا، ذكره ابن النديم في المقلين. (وقد ترجم سوزكين لأخيه، وأتبع ذلك ترجمة بكر بن عبد العزيز حفيد أبي دلف، وهو من أصحاب الدواوين الباقية، لم يذكره ابن النديم، انظر التعريف به في الملف الخاص بترجمة من أهملهم ابن النديم من هذه الطبقة).

20 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
154- إسحاق الموصلي    كن أول من يقيّم

إسحاق بن إبراهيم: خمسون ورقة. (وهو إسحاق الموصلي أبو محمد الأديب الموسيقي الكبير، توفي عام (235هـ) جمع شعره وحققه ماجد أحمد العزي ونشره بعنوان (ديوان إسحاق الموصلي) بغداد ( مطبعة الإيمان: 1970) ومجموع أبياته (608) أبيات، منها (100) بيت منسوبة. انظر (النجار: 7/ 256). وسوزكين (4/ 161) و(نشر الشعر/ 48).

20 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
155- الخليفة المأمون    كن أول من يقيّم

المأمون عشرون ورقة. ((جمع شعره وحققه د. صبحي ناصر حسين (مجلة دوريات كلية التربية للبنات: بغداد 1993م) (نشر الشعر/ 134) وترجم له سوزكين 4/ 147) وأحال إلى نماذج من شعره في حماسة الظرفاء، والمنتخب للميكالي ومحاضرات الراغب والدر الفريد. وانظر (شعراء الخلفاء في العصر العباسي الأول) رسالة ماجستير: مؤيد فاضل ملا رشيد (جامعة الأزهر: كلية اللغة العربية) وتضمن (السفاح 85 ? 86 والمنصور 91 ? 101 والمهدي 104 ? 112 والهادي 115 ? 117 والرشيد 121 ? 149 والأمين 153 ? 158 والمأمون 162 ? 189 والمعتصم 193 ? 195 والواثق 198 ? 203)

20 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
156- محمد بن علي الصيني    كن أول من يقيّم

محمد بن علي الصيني ثلاثون ورقة. (في الأصل (الضبي) مكان الصيني وهو في نشرة طهران ص 188: (الصيني) وهو الصواب على الأرجح، وبه ترجم له ابن المعتز في طبقاته تحت عنوان (أخبار الصيني شاعر طاهر بن الحسين). ويعرف في كتب الأدب براوية العتابي، ترجم له المرزباني وسماه (محمد بن علي الصيني) ونقل الصفدي هذه الترجمة إلى كتابه (الوافي) إلا أنه نسبه إلى ضبة فقال: محمد بن علي الضبي راوية العتابي شاعر طاهر بن الحسين وابنه عبد الله وهو القائل في طاهر: (وقوفك تحت ظلال السيوف .. أقر الخلافة فـي دارهـا) انظر بقية الأبيات في الوافي وهي خمسة. وذكره أيضا أبو الفرج في (الأغاني) في أخبار دعبل وسماه محمد بن موسى الضبي. قال: وكان نديما لعبد الله بن طاهر، وفي الخبر أن ابن طاهر سأله بعدما أخذ عليه الأيمان المغلظة عن صحة نسب دعبل ?.

20 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
157- أبو بكر العروضي    كن أول من يقيّم

أبو بكر العروضي خمسون ورقة. (وهو في نشرة خليفة: أبو بكر العرزمي). (شاعر مغمور، حضرمي الأصل، له ترجمة في (مختصر تاريخ دمشق) لابن منظور، وفيها قطعة من شعره في مدح وزير المعتصم: الفضل بن مروان البرذاني، قال: (وفي الفضل بن مروان يقول محمد بن عبد الله العروضي وكنيته أبو بكر من حضرموت : (لا تغبطن أخـا دنـيا بـمـقـدرةٍ.. فيها وإن كان ذا عز وسلـطـان) (يكفيك من حادثات الدهر ما صنعت.. حوادث الدهر بالفضل بن مروان) إلى آخر الأبيات، قال: توفي الفضل بن مروان سنة خمسٍ ومئتين بسر من رأى.

20 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
158- أحمد بن هشام    كن أول من يقيّم

أحمد بن هشام خمسون ورقة. (وهو أبو جعفر أحمد بن هشام، أخو علي المترجم له في هذه القائمة، وقتل أيضا معه سنة (217هـ) بأمر المأمون انظر في أخباره تاريخ الطبري (3/ 799) والأغاني 5/ 301 و19/ 86 ومروج الذهب 6/ 234).

20 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
 32  33  34  35  36