البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات لحسن بنلفقيه بنلفقيه

 2  3  4  5  6 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
لنحاول من جديــد    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

بسمالله و الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله
 
لنحاول من جديد ... و ليكن شعارنا دائما و أبدا ، هــو :
 
لا يأس مع  وجود و استمرار محبـة { موقــع الوراق } فينا و بيننا ...
 و لا يأس مع  حضور الأمــل في بعث شعلة { الوراق }  من جديــد ...
 
لنجعل هذا الأمــل هدفا يوميا ... و لنـعمــل جميعـا على نشر  و لو " خاطرة " واحدة يوميا ... أو حتى أسبوعيا ... و ذلك أضعف الجهـــد ...
 
و أغتنمها مناسبة لأتقدم بتحياتي و سلامي لمُحِـبّـِي الوراق ...
 
و الله أسأل أن يعيننا على أن نجتمع من جديد و ننشــط حول هذه المائدة الثقافية المباركة ...
آمين آمين يا رب العالميـــن .
 
 

4 - أبريل - 2010
نداء واستغاثة للجميع..
شرف البحث و مسؤوليته :    ( من قبل 2 أعضاء )    قيّم

 

    

 

يتشرف موقع الوراق  بجذب باحثين من الوزن  الثقيل في شتى أنواع المعرفة ... إلا أن هذا الوزن قد تعتريه عند البعض  أحيانا خفة ما بعدها خفة ....

تتبعت باهتمام  ما ذهبت إليه الباحثة سلوان محمود فيما جهرت به قصد تعميم  فائدته  ، و هي الباحثة المنشغلة  بشهادة الدكتوراه ، فوجدت أنها قد أتت بما لم يأت به الأوائل :

لايعقل ، أن تهتم باحثة بلهجات القرآن و كلماته ، و تدقق ... و تمحص .... و تبحث ....و تنقب .... و تسأل ... و تتساءل ..... و تراسل ..... و تستفسر .... و تدافع باستماتة  .... و تقدم الحجج و البراهين  عن زيادة ياء  أو حذفها في كلام البشر من طي أو تميم ..... و هي  تستشهد بآية قرآنية شريفة مقدسة من كلام الله تعالى ، و لا  تعبأ بما حل بالآية جراء كتابتها لها من تحريف و زيادة و نقصان في الرسم و المعنى ..... فهذه و الله مصيبة ..... و إنا لله و إنا إليه راجعون .

 نص الآية بكتاب الله هو :

 

{  فكلي و اشربي و قري عينا فإما ترين من البشر أحداً فقولي إني نذرت للرحمن صوما فلن أكلم اليوم إنسيّـاً  }

 

فالمرجوا المقارنة مع ما جاء في التعليق المعنون ب : " خاص بالأستاذ زهير " ، في ملف الحرية ، إن لم يكن قد حذفه الأستاذ زهير كما أشار إلى ذلك ، و هذا نسخ نص ما جاء فيه من تحريف و تصحيف في الرسم و المعنى لآية من كتاب الله تعالى  :

 

 [[[  {  كذلك اشكر الاستاذ المذكور لديك لتوضيح "اللهجة المندثرة" واضيف الى استشهاداته قوله تعالى"فكلى واشربى وقرى عينا , فاما ترين من اليشر   احد   فقولى انى    نظرت    للرحمن صوما .............. الايه" }      ]]]

                                          

16 - يونيو - 2006
الحرية
مما قيل في المروءة    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

و من مختاراته رحمه الله و بخط يده :" من الوافر ، مبني من مفاعلة مفاعلة فعول { مـررْتُ على الـمُروؤةِ وهْـيَ تبكي * فقلتُ لـهـا لِـمـا تبـكـي الفـتاة ُ } { فقالت كيف لا أبـكـي و أهـلـي * جـمـيعـاً دون أهـل الـنـاس مـاتـوا } "./هـــ ... و لقد بحثت عن هذه الأبيات بالموسوعة الشعرية الرقمية ـ الإصدار1 ـ فلم أجدها، و لا أعرف قائلها .

20 - مايو - 2005
مـخـتـارات شعرية
الدبس السوسي و لالاَ فاظـمـة    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

 
                                                  1 ـ     الدبس السوسي  و لاَلاَّ فـَاظـْمـَةْ
                                                                    [ يتبع ]
 
المقصود بالدبس هنا عصير الرمان الحامض المغلي و المخمر ، و أظنه نوع من الخل المحلى ... و بالسوسي : نسبته إلى قبيلة " سوس " جنوب المغرب . و لهذا الدبس قصة طريفة ، يطول ذكر تفاصيل أحداثها ، و لكني سأحاول ذكر المختصر المفير منها .
 ذكَّـرَني وصف الأستاذة ضياء لصناعة " دبس الرمان " ، بقوارير دبس الرمان الحامض ...  كنت أجدها في بيتنا و بالضبط  في غرفة أعز صديقة لوالدتي ... نعم ... أهـْدَتْ والدتي لصديقـَتَِها غرفةً ببيتنا نسميها " غرفة لَالاَّ فاظمة "  و لا َلا َّ في اللهجة المغربية هي " سيدتي " ، و في الأمثال { اللّـي ما عندو سيدو عندو لاَلّاه } و معناه : " مَـن لا سيد عنده ، عندهُ سيدته " ... و أما إسم " فاظمة " فهو " فاطمة " بزيادة نقطة على الطاء عند النطق بها .
وجدتُ " لالا فاظمة " في بيتنا و كأنها ظل لوالدتي ، تقوم بأعمال المطبخ و رعاية الأطفال و تقوم بكل أشغال البيت إلى جانب و تحت إمرة والدتي ... و الفارق الوحيد بينهما ، أن والدتي لا تغادر البيت إلا للذهاب للحمام أو السفر إلى عزبتنا أو بيت أهلها بناحية مدينة مراكش .أما لالا فاظمة فكانت مكلفة بقضاء حاجات البيت في الخارج ، كما كانت  و لمدة عاملة  بمعمل لتصبير الريتون بالحي الفرنسي بمراكش إبان الحماية ، و كان زوجها " خالي عبد الله بويديه " بائعا للفحم في الحي ، و لقـَّب بـ" بويدية " لأنه كان معاقا من إحدى يديه . و لما توفي هذا الرجل الذي كان يحظى برعاية و احترام والدي ، و لم يرزق بولد ... جاءت لالا فاظمة لتسكن معنا في البيت ، لتخفيف عبء أداء ثمن الكراء عنها ... و عاشت هذه المرأة بيننا ، و كأنها فرد من العائلة ... و لم نكن نظن نحن الأطفال وقتها أنها غريبة عنا ...  فكبرنا أمامها و بين أيديها و على ظهرها و نحن نكن لها كل احترام و طاعة و تقدير كمربية  راعية حنون ...  و تمر السنون ... يكبر الأطفال و يتوفي والدي رحمه الله ، و يذهب أخي إلى فاس  لمتابعة دراسته الجامعية ، و ألتحق بالمدرسة الفلاحية ... و تبقى والدتي و أختي و لالا فاظمة في المنزل ... ثم أتخرج و آخذ معي والدتي و أختي لألتحق بالوظيفة ... و تبقى لالا فاظمة وحدها بالبيت بمدينة مراكش ... و نظرا لمكانة لالا فاظمة عند والدتي ، قررت أمي ، و أمرها مطاع من طرف الجميع ، أن لا يباع بيت مراكش من طرف الورثة ما دامت لالا فاظمة تقيم فيه ، و أن لا تخرج منه إلا و هي على النعش إلى مثواها الأخير ... و كذالك كان ، و عاشت لالا فاظمة في بيتنا بمراكش إلى أن وافاها الأجل المحتوم ...    و بعدها لبت والدتي  بدورها دعوة الداعي المطاع ... رحمهما الله و أسكنهما فسيح جناته ... فهذه باختصار هي لالا فاظمة ... فما هي علاقتها بالدبس السوسي ...
لالا فاظمة هذه سوسية الأصل ، مثل والدي ، بلدتها السوسية تسمى { إِغـَـرْمْ }... و بلدة والدي { مَـنـْتـَاكـَهْ} و تنطق الكاف فيها كالجيم المصري و القاف اليماني ، و كنت أُعْــرَفُ بين أقراني في صغري بالمنتاكي ، و بهذا الإسم وَقـَّعْـتُ شهادتي البلجيكية في تربية النحل و هي منشورة بصفحة الصور بملف فنون بموقع الوراق هذا ...
كانت لالا فاظمة كثيرا ما تسافر إلى قبيلتها فتأتينا محملة بمواد غريبة بالنسبة إلينا ... مواد غذائية ذات طعم غريب و جديد بالنسبة إلينا ... منها على سبيل المثال دقيق شعير مقلي و مطحون معه الزعتر و الفونتج [1] و المَـنـْثـَى [2] و فلييو[3] ، و نباتات أخرى . و يؤكل هذا الدقيق المقلي بعجنه بزيت الزيتون و يؤخد مع الشاي المنعنع في الشتاء لأنه يسخن ، أو يمزج بماء محلى بالسكر و يشرب كسويق في الصيف ، لأنه يبرد ... و من أغرب ما كانت تأتي به لالا فاظمة من بلدتها " إغرم "، نوى النبق ، أي لـُبّ نـَوى ثمر السِّـدْر ... و كانت هذه المادة محط استغراب الكبير و الصغير في بيتنا ... فنحن نعرف النبق كثمر للسدر ، و عندنا في عزبتنا من شجر السدر أشجارا عظاما يسكن داخلها من الصيد الحجل و الأرانب البرية ، و كنا في الصغر نجمع النبق من تحت أشجار السدر لنأكله ، إلا أننا لم نر قط في قريتنا مَـنْ عنده من الوقت و الصبر و الجلد ما يكفي لتكسير نوى النبق و استخراج لـُبـِّه الصغير ... و مما يزيد من استغرابنا و تعجبنا و كأننا أمام إنجاز خارق للعادة ، هو أن لالا فاظمة تأتي محملة بعشرات الكيلوات من لب نوى النبق هذا ... و بأكياس من أغلى أنواع التمر و أجوده على الإطلاق ... و مواد شعبية كثيرة مثل ثمار الصبار اليابسة  و لها قصة لوحدها ...  و من المواد المستوردة من طرف لالا فاظمة ... و هذا بيت القصيد و الشاهد ... قوارير من دبس الرمان الحامض المخمر المحلى... و كانت هذه القوارير محاطة بهالة من الطقوس التي كنا نجد لها جانبا ميتافيزيقيا لا ندرك كنهه ... كنا كثيرا ما نجد لالا فاظما و هي جالسة بغرفتها و قد غطت رأسها بغطاء و هي تشم البخار المتصاعد من آنية بها محلول الدبس و هو يغلى  فوق نار هادئة و هي تردد دعواتها المعتادة و تسابيحها اليومية  و صلاتها الدائمة عن النبي صلى الله عليه و سلم ... و ما إن نقف على هذا المنظر حتى نصيح بأعلى أصواتنا " أمي ... أمي  ... إنّ لالا فاظمة تعزم  و تحاور الجن و العفاريت في المجمر " ... فتخرج المسكينة تهرول وهي  تتصبب عرقا  ،، تزبد و ترغي و تصيح و هي تشكونا لأمي ... و أمي تضحك و كأنها تؤيد أبناءها على صديقتها

28 - نوفمبر - 2006
أحاديث الوطن والزمن المتحول
الدبس السوسي و لالاّ فاظـمـة [ تتمة]    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

                                             2 ـ الدبس السوسي و لالاّ فاظـمـة
                                                         [ تتمة ]
  كان لقوارير لالاّ فاظمـة حضور خاص في بعض الجلسات المسائية في فصل الشتاء، فتأخذ منها لالا فاظمة جرعات من كأس خاصة بها ، ثم تقدم منها قليلا من الدبس في قاع الكأس إلى والدتي و تعرض عليها شربه  ، و هي تكثر من تعداد مزاياه الطبية الخاصة  في فصل الشتاء ، إلا أنها لم تنجح قط في إقناع والدتي لشرب و لو جرعة واحدة منه ... ثم تقدمه إلينا ـ أنا وأخي و أختي ـ  فننظر اتجاه أمي لنأخذ الإذن منها .. فتشير لنا أمي  بالموافقة و هي  تضحك ... و لالا فاظمة غير مرتاحة لهذا الضحك ... و لم أكن أعرف سبب رفض والدتي شرب دبس الرمان هذا ، ولا سبب ضحكها كلما رأت لالا فاظما تشرب منه جرعاتها المعتادة أو تستأذتها لتقديمه لنا ... و في يوم من الأيام أرسلت والدتي لالا فاظمة لشراء الحليب فجاءتها بالزيت ، و كنت وقتها جالسا في المطبخ مع أمي ... و ما إن رأت أمي الزيت في يد لالا فاظمة حتى أخذتها نوبة من الضحك ... و  أنا أستغرب ... و عندها قالت أمي و هي ما تزال ضاحكة :" ألم أطلب منكِ مرارا و تكرارا  يا فاظمة ، أن تقللي من شرب هذا الذي يلعب بعقلك و يجعلك   ترتكبين  مثل هذه الحماقات ".... وقتها سألت والدتي بكل عفوية و براءة : " و أي شيء هذا الذي تشربه لالا فاظمة  فيذهب بعقلها يا أمي " ... فأجابتني قائلة :" إنه خمر الرمان ياولدي " ... ثم يزداد ضحكها و هي تقول :" إن لالاك فاظمة ياولدي ، يحلو لها أن تشرب من قواريرها العجيبة تلك جرعات تزيد عن القياس ، فيفعل بها الدبس فعلته حتى يختلط عندها تمييز الحليب من الزيت " ... كل هذا و لالا فاظمة تدافع عن الدبس ، و  تقول عنه أن العلماء و أولياء الله و الصالحين يشربونه ببلدتها ...  ثم تجيبها والدتي قائلة : " ألم تقولي أن السواح من النصارى يأتون خصيصا إلى بلدتكم لشراء ما تحويه قواريرك تلك ، فعن أي أولياء و صالحين تتكلمين "... و منذ هذه الواقعة صرت أعلق بدوري على بعض التصرفات الصادرة عن لالا فاظممة  من سهو أم نسيان ، فاقول لها :"الا شك أن لالا فاظمة قد شربت من قواريرها " ... فتضحك ملء فمها و تقول : " علمتك  أمك ما تقول لــِلالاك  ... الله يسامحكم يا إبني ..."
و أجدني الآن أفهم أكثر مقولة الشقروني :"  و الحلو حامض مزيل الحزن "...
رحم الله والدتي و رحم  صديقتها لالا فاظمة و ألحقني بهما و نفسي  مطمئنة إلى لقائه والإجتماع بهما في ظله يوم لا ظل إلا ظله ... و شكرا للأستاذة ضياء على إثارتها لهذه الذكريات الخالدة .
...................
[1] Menthe aquatique . [2] Menthe poivrée . [3] Menthe pouliot .

28 - نوفمبر - 2006
أحاديث الوطن والزمن المتحول
الوراق : ما له و ما عليه .    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

أحيي و أثمن المجهود العلمي الذي قامت به الدكتورة القديرة فاطمة البريكي ، بدراستها لمكونات موقع الوراق و ميكانيزمات تواصله مع زواره ، مع إظهار ما له و ما عليه ... وكمتتبع و مشارك و زائر يومي للوراق منذ نشأته و حتى الآن ، أرى أن التحليل موضوعي من كل جوانبه ...  إذ أن محدودية التخصصات العلمية التي توفرها المكتبة التراثية أمر واضح  وجلي ، و قد أثر هذا في نوعية الزوار أيضا و المشاركين في مجالس الموقع  ، فجلهم من الدارسين للمواد الأدبية و العلوم الإنسانية و الإجتماعية ، و موضوعات التعليقات اليومية و عناوين ملفات المجالس مرآة لهذا ، و هذا ما يفسر حتى الإتجاه المزمع إعطاؤه لمحتوى المجلة التي يحلم سراة الوراق بإنشائها مستقبلا ، فجاء عنوان ملفها بتحديد اسمها بـ{ مجلة أدبية بحتة } ، فما معنى إصدار مجلة أدبية بحتة إذا كان في الإمكان جعلها " مجلة " و بس كما يقول المصريون ، لكل الزوار و كل القراء ، و ليكتب فيها الأديب و الفيلسوف و المؤرخ و الطبيب و المهندس و التقني و الزراعي و الصانع و المطرب و الرسام...  و ليكن بداخلها ملف أدبي بحت  دائم ،  فلا مانع ... حتى لا يأتي بحث آخر  فيقول عن مجلة الوراق بدورها أن من عيوبها محدودية تخصصاتها ...  فإذا كان الوراق يهتم بالتراث العربي بجميع علومه  ، فإن على المجلة أن تمثل هذا التراث في تنوعه و غزارة مشاربه  و تخصصاته ...
صحيح أن الوراق موقع رائع ممتاز حتى و هو في شكله الحالي ، و لكن الصحيح أيضا أن من الممكن أن يكون أروع و أرقى و أغنى مما هو عليه الآن ، و هذا ما أتمنى له بكل صدق و أمانة ...

17 - يوليو - 2006
الوراق والدكتورة فاطمة البريكي
أنا منكم و معكم    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

بسم الله و الحمد لله ...
 
شكرا لك عبد الحفيظ على هذا البيان الخاص باستعمال " مصطلح  مولانا " ، في المشرق و المغرب ...
فمن عادة المغاربة كما قلت يا عبد الحفيظ  ...  و المتعارف عندهم ... أن لا نقول لشيخ و لا فقيه و لا حتى عالم : يا مــولانا ...
 على كل لم أنطق بها يوما  و لا سمعت أحدا يقولها لأحد  أمامي ... هذا كان زمان ...
نقول مولاي  للشريف ... و لمن نشرف ... و نقول سيــدي  كثيرا...
أما في المشرق ، فيطلق " مصطلح مولانا "  على عالم فقيه حافظ لكتاب الله و أحاديث رسول الله  ، و في مرتبة المفتي في مجتمعه ...
و إطلاق المصطلح علي من طرف الإخوة ، هو عربون حسن ظنهم بي ... جزاهم الله عني كل خير ...
و لكنني كمغربي  أشعر بثقلها علي  أكثر من غيري ...
و الله أسأل أن أكون عند حسن الظن بي ... و أن يجمعنا  في رعايته و لطفه بمنه و كرمه ...
آمين آمين يا رب العالمين ...

1 - مايو - 2008
نباتات بلادي
خزامى المحبة    ( من قبل 3 أعضاء )    قيّم

معذرة على هذا الغياب الطارئ لأسباب إدارية و تقنية ... مع صعوبات جمة في الإتصال بكم عبر الإنترنيت أرجو أن يجد لها التقنيون حلا في أقرب الآجال .... أحبائي في الله ... تتبعت بفرحة لا توصف و بهجة لا حد لها هذه الباقة من العواطف و المشاعر الأخوية النبيلة الصادقة المتبادلة بين أحبة في الله ، يتصارحون و يعلنون هذا الحب و هذا الإخاء ليشهد لهم به أصفياء خلقه من سراة و زوار هذا الموقع المتميز ... فهذه و الله نعمة أنعم بها علينا ربنا بهدايته لنا للإلتقاء يوميا و كل ما سمحت الظروف حول مائدة السيدة الكريمة النبيلة المضيافة الأمينة الشاعرة ضياء ... و هي و الله إسم على مسمى ... فهي ضياء هذا الموقع و نوره و سراجه ، نشهد لها بعملها الدؤوب في لم شمل زوار و سراة الوراق ، كما نشهد لها  بعلمها و علو همتها ...
 
 فاللهم أدم علينا هذه النعمة و بارك فيها و احفظ روادها جميعهم و هم كثر و الحمد لله و أهل لكل ثناء و أصحاب فضل ... و أجرهم على الله . فهم جنوده العاملون في سبيل مرضاته ... فاللهم تقبل منهم جميعا ... فأنت سبحانكالعالم بما نخفي و ما نعلن .  
 كما يسرني و يشرفني أن أقول كلمة ترحيب خاصة لضيفة عزيزة ، هي الصغيرة الحبوبة ندى بنت الظريف المرح عبد الحفيظ ... فمرحبا بها و بنا عند عمـــو زهير  .
 
هذا عن الزهرتين :  ندى  و ضياء .
 
أما عن زهرة الخزامى ، فإن النبتة التي قدمها عبد الحفيظ من إقليم الحسيمة الحبيب هي نوع بري من جنس الخزامى لا غبار عليها . و الصورة المقدمة من طرف الشاعرة ضياء هو نوع زراعي صناعي اقتصادي من جنس الخزامى كذلك ، يزرع في أوروبا لتقطيره و استخراج العطر المعروف باسم " لاوندة " ، و هو تعريب الإسم العلمي للجنس Lavandula  ،  و بالفرنسية Lavande و هي من فصيلة الشفويات Labiées  أو Lamiacées.
و أنا الآن منهمك في إعداد بحث خاص بالخزامى في الشمال الإفريقي .

17 - نوفمبر - 2006
نباتات بلادي
رب ضارة نافعة    ( من قبل 2 أعضاء )    قيّم

رب ضارة نافعة ...

20 - أبريل - 2007
هل يوجد نبوغ مغربي في الأدب العربي?
عن الأعشاب الطبية    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

حبذا لو يتم نشر نمودج من عرض الأخ يوسف ، للنظر فيه و تقييم مدى صلاحية نشره و قيمة معلوماته

11 - أكتوبر - 2004
بحث عن الاعشاب الطبية
 2  3  4  5  6