لا أشك في أنه كان يشك، فليشكَّ ما شاء له كن أول من يقيّم
ليس عنديَ شكٌّ في أنَّ طه حسين كان يشك شكاً عميقاً، وظل يشك هذا الشك العميق من لدنْ ثار على الأزهر إلى أن توفاه الله. ذلك ما أعتقد. ولدارسي طه حسين أن يقولوا ما يعتقدون. وللأشخاص الذين ألهبوا ظهر طه حسين وهو في قبره بسِياط نقدهم أن يقولوا ما يعتقدون. وأيضا.. لطه حسين أن يقول ما يعتقد. رشيد الحلو |