البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات صبري أبوحسين أبوعبدالرحمن

 1  2  3  4 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
قصيدة:شباب التحرير    كن أول من يقيّم

رأي الوراق :

قصيدة:شباب التحرير
 
أحذت تقلقني
 في صبح ومساء
بسؤال يتكرر:
أين الشعر
أين الفكر والفلسفة
وخيال للأدباء
أو خطب الساسة والفقهاء
أين عيون السلطة فى الداخل والخارج
من تلك الثورة
فى كل ربوع الوطن الغالى؟!
فأجبت: أيا سيدتى
تلك الثورة فاقت كل تصور
سبقت كل تفلسف
كشفت زيف النخبة
فضحت فكر جهاز الأمن
تضع الحد الفاصل بين الجيلين:
جيل الماضى المخدوع
بسلاح الأمن مع التقتير
من عاش الإنحناء
وتعلم أن وراء القيصر
 يأتى قيصرُ آخرْ
والجيل الآتي
 ببراءة طفل وجراءة سبع
جيل هزم الخوف
فى الخامسِ والعشرين
من شهر ينايرَ هذا العام
كتب الجيل الأخضر فى التاريخ
حروفاً من نور
صنع الفجرَ المسطور
عاش العصر بسلاح العلم
جمع الشعب لعلاج الحكم
بالكلم الطيب والعمل الصالح
بزهور وابتسامات
بشعار ناجح:
تغيير وكرامة
تحرير وعدالةْ
أحيا ذاك التنينَ المقهور
أيقظ فينا الأملَ المكبوت
واللفظَ المكتوم
خرج الشعب من كل الأجواء
من قصر/ من كهف /من قبر
من عشوائيات
لكن الفرعون المتغابى
تعالى وتعجرف
نادى فى قومه:
هم شرذمة مندسة
وعصابات مجتثة
وجماعات محظورة
ورعاع مأجورة
نادى بلسان الطغيان:
تخويفاً /تخويناً/ترغيباً/تزويراً
باستخفاف واستعلاء
أرهبنا بجلاوذة الظلم
بحمير وجحوش وجمال
والطابورُ الخامس
ينشر طعناً /قذفاً
وأساطير وأراجيف
فزاعات للقهر
أرجعنا للعصر الحجرى
من 25-1-2011
ولها بقية

18 - فبراير - 2011
عيد مصر
توثيق القصيدة    كن أول من يقيّم

نشرت هذه القصيدة في جريدة صوت الأزهر، عدد الجمعة 26 من فبراير 2010م

1 - ديسمبر - 2010
قصيدة الأزهر
حارس الأصالة    ( من قبل 2 أعضاء )    قيّم

هذا عهدي دائمًا بالدكتور يحيى حارس الأصالة وحامي التراث ومحيي الحق ، رضي الله عنه وأرضاه في هذه الأيام المباركة...

13 - نوفمبر - 2010
قصيدة الأزهر
دعوة    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

أدعو إخوتي من الشيوخ والزملاء والطلاب،  الماهرين في تنسيق الشعر حاسوبيًا أن يعيدوا تنسيق قصيدتي، حتى تكون صالحة للقراءة!

13 - نوفمبر - 2010
قصيدة الأزهر
تعليق نقدي    ( من قبل 2 أعضاء )    قيّم

قرأت القصيدة في مجمع من الأزهرية فعلقوا على الآتي:
رتبوا هذه الأبيات بتقديم الثالث على الثاني
من كل بلدان السلام جميعها             يـأوي إلـيه كـل داعٍ مـرهـف
  حصن لكل مجاهد بشجاعة           فـي نشــر شـرع الله لا يتوقف
  ومن الرحيق الأزهري طِلابه           من نبعه الصافي صلاحًا يغرف
أي هكذا:
من كل بلدان السلام جميعها             يـأوي إلـيه كـل داعٍ مـرهـف
 ومن الرحيق الأزهري طِلابه           من نبعه الصافي صلاحًا يغرف حصن لكل مجاهد بشجاعة           فـي نشــر شـرع الله لا يتوقف
ورأوا أن يعد البيت الأخير هكذا:
من:
رب استجب من شاعـر مـتـأزهـر       فـي حـفـظ أزهـرِ ديـنـه يتكاتف
إلى:
رب استجب من أزهري شاعر       فـي حـفـظ أزهـرِ ديـنـه يتكاتف
 
 
 

13 - نوفمبر - 2010
قصيدة الأزهر
قاص وناقد    ( من قبل 3 أعضاء )    قيّم

بعد قراءتي الأولى لهذا النص أقول:
أولاً: عندما يعلق الأديب أحمد عزو على أقصوصة، فلا نقد قصصي  بعد نقد الأستاذ الأديب أحمد عزو، فقد أفاد وأجاد، ونظر إلى النص بمقاييس فنه، بارك الله فيه. إنه حقًّا يمثل مع الأستاذة ضياء ناقدين عميقين للنصوص القصصية المهضومة في الواقع النقدي الحالي!
ثانيًا: من إيجابيات هذا النص ذلك الرمز الفني الجميل في الشخصيات، والأمكنة، والأحداث، والحوارات والأوصاف، مثل: (سباسب/ السدرة/فراشات/ عفاريت/أرملة/ نور ميت هارب من شقوق باب خشبي هرم/ غبار ما بعد الموحدين/  المعزول/ الكهف الحجري/  شبقي...!
إنها لوحة واقعية سوداوية لمجتمع مكبوت مقهور، متخلف متعجرف/حائر خائر مغتصب منهوك! وهي صادقة صادمة!
ما أحوجنا إلى مزيد من هذا القص الفني الآسر الساحر، وهذا النقد القصصي المتخصص!

9 - مايو - 2010
تغريبة الدماء الباردة
الموقف النقدي من شعر ابن منظور:    ( من قبل 14 أعضاء )    قيّم

الموقف النقدي من شعره:
جاء النقد التراثي لإبداع ابن منظور ممثلاً في مقولات عامة تشير إلى أدبه وتثني عليه، مثل قول الصفدي في أعيان العصر: "خدم في ديوان الإنشاء بالقاهرة، وأتى في عمله بما يخجل النجوم الزاهرة، وله شعر غاص على معانيه وأبهج به نفسَ من يعانيه. وكان قادراً على الكتابة لا يمل من مواصلتها، ولا يولّي عن مناصلتها. لا أعرف في الأدب وغيره كتاباً مطولاً إلا وقد اختصره، وزوّق عنقوده، واعتصره، تفرد بهذه الخاصة البديعة، وكانت همته بذلك في بُرْد الزمان وشيعة. ولم يزل على حاله إلى أن خبا من عمره مصباحه ونُسخ بدجا الموت من الحياة صباحه".
فظاهر أنه مدح ببلوغ الدرجة البارزة في مجالي الكتابة والشعر، مع إقرار بتفوقه في مجاله الأول الكتابة...
ويأتي النقد التراثي أحيانًا تطبيقيًّا، مركزًا على قضية القضايا في النقد القديم، وهو تتبع المعاني المميزة عند الشعراء السابقين، فيما يعرف بقضية السرقات، يقول الصفدي معلقًا على نصي ابن منظور الخاصين بمحاورة الحبييب:" قلت: هذا معنى مطروق للقدماء. ومنه قول الأول:
قم بنا تفديك نفسي         نجعل الشك يقينا
فإلى كم يا حبيب         يأثم القائل فينا
وأخذ هذا من قول القائل:
ما أنس لا أنس قولها بمنى         ويحَك إن الوشاةَ قد علموا
ونمّ واش بنا فقلت لها         هل لك يا هند في الذي زعموا
قالت لماذا تُرى فقلت لها         كي لا تضيع الظنون والتهمُ
وقلت: أنا كأني قد حضرتهما وسمعت خطابهما:
هذا محب وما يخلّصه         في دينه أن وشاتُه أثموا
فواصليه واصغي لمغلطةٍ         يقبلها من طباعُهُ الكرمُ
يا ويح وصلٍ أتى بمغلطة         إن كنت لم ترع عندك الذممُ
ولكن المكرّم في معناه زيادة على من تقدمه، وقوله: ثقة بالعفو من أحسن متممات البلاغة".
وظاهر أن ختام النص النقدي مثبت لتفوق ابن منظور( أو المكرم، أو مكرم)، مرجعًا سبب التفوق إلى ذلك الاحتراس أو التكميل الذي أضافة ابن منظور، بقوله: (ثقة بالعفو).
 

4 - مايو - 2010
ابن منظور أديبًا
تابع الاتجاه العاطفي في شعر ابن منظور    ( من قبل 17 أعضاء )    قيّم

 2- الجرأة في الحوار الغزلي:
في شعر ابن منظور قطعتان جريئتان في حوار المحبوب، لعلهما تعبران عن تأثره بميسم شعر أبي نواس، المعروف بإباحيته ومجونه، وتجاوزه الأعراف والتقاليد في غزله، وقد  عاشره ابن منظور معاشرة عميقة أثمرت عن كتاب فريد عن أخباره وآثاره!
هاتان القطعتان هما:
توهم فينا الناس أمرًا وصممتْ    على ذاك منهم أنفس وقلوبُ
وظنوا وبعض الظن إثمٌ وكلُّهم      لأقوالـه فيـنا عليه ذنوبُ
تعالَيْ نحققْ ظنَّهم لنريحَـهم     من الإثـم فيـنا مرةً ونتوب
وقوله:
الناسُ قد أَثِموا فينا بظنِّـهمُ     وصدَّقوا بالذي أدري وتدرينا
ماذا يضرُّكِ في تصديقِ قولِهمُ   بأن نحـققَ ما فينا يظـنـونا
حملِي وحملُكِ ذنبًا واحداً ثقةٌ   بالعفو أجملُ من إثم الورى فينا
والعجيب أن مضمون النصين واحد، وهذا ما قد يشير إلى إعجاب ابن منظور بالفكرة: (فكرة حوار المحبوب عن موقف العذال منهما، والمواجهة الجريئة لظنهم السيئ) أو أن أحدهما من إبداع والده!
وقد جاءا في قالب لغوي واضح في مفرداته، سلس في تعبيراته، مع اعتماد على تكرار ألفاظ:"الناس، الظن/الإثم، نحقق، الذنب، القول"! وإن جاءا في قالبين عروضيين جزلين فخمين:الطويل، ثم البسيط!

3 - مايو - 2010
ابن منظور أديبًا
3- الموقف من الطلل:    ( من قبل 7 أعضاء )    قيّم

3- الموقف من الطلل:
جاءت نُتفة تبين موقف ابن منظور من طلل المحبوب، يقول:
بالله إن جُزت بوادي الأراكْ         وقبّلَتْ عيدانُه الخضرُ فاكْ
ابعثْ إلى المملوك من بعضها         فإنني والله ما لي سواكْ
نتفة من إيقاع بحر فريد (السريع)، مصرعة المطلع، و وظف فيها أساليب: القسم، والأمر، والشرط، وتعليل؛ ليربط بينها، محققًا لها وحدة تعبيرية وفكرية بارزة، يحمده النقد الحديث الذي يستحسن وحدة النص، ويذمه النقد القديم أحيانًا؛ لأنه يستحسن وحدة البيت!
وهو طلل جميل نضر، كما توحي لفظتا (وادي، الخضر)، ومن ثم عبر عن حبه الشديد له واصفًا نفسه بـ(المملوك) تعبيرًا عن ذلته في الحب، ومقررٌ إيمانَه بالوحدانية في الحب بهذا التعبير الحياتي الدال: (مالي سواك)!
ورواية (عبدك، بدلاً من (المملوك)) فيها جراءة تعبيرية غير محمودة دينيًّا، ورواية:(بعضها) أولى من(بعضه)؛ لأن الضمير يعود إلى العيدان، وليس إلى الفم، وهذا أصون لشخصية الشاعر، وأجمل تصويريًّا...   
إنها رقة رومانسية لذيذة، وردت عند كبار الشعراء الغزلين قبل الشاعر بكثرة وتنوع! حتى قال صاحب كتاب الموشى عن هذا المعنى  الغزلي، عند حديثه عما جاء في السواك وما قيل في عود الأراك :"وهذا باب تطَنَّبَ فيه الشعراء، ويتّسع لها القول في ذكره، وقد مضى من بعضه ما أغنى عن شرح كله، وأنا أصف لك جُملةً من جميل مناقبهم، وما يُؤثَر من حُسن مذاهبهم".

3 - مايو - 2010
ابن منظور أديبًا
شيخي    كن أول من يقيّم

شيخي زهير، لا فض فوك في مداخلاتك بهذا الملف، فقد زاد نضجًا، وسمق علمًا.
فقد أحييت الملف، بعد أن تعرض للمداخلات الخارجة عن مضمونه! وأحييتني لنشر بقية تعاليقي فيه!
  وأخبرك بأنني أثناء بحثي عن ابن المكرم في الموسوعة الشاملة قد وقفت على تذكرة اللبيب ونزهة الأديب هذه في صبح الأعشى في أكثر من مكان، ووقفت مندهشًا مثلك من عدم إشارة المترجمين والمؤرخين إليها في آثار ابن منظور، وذلك لعله راجع إلى كون هذه التذكرة خاصة بديوان الإنشاء، لم يطلع عليها غير العاملين به! ويبدو من اسمها أنها رسالة أو كتيب .
ولي عدة أسئلة أوجهها إلي شخصكم الباحث:
هل يمكن أن توثق أشعار والد ابن منظور المقتبسة من كتاب سرور النفس؛ لأنه ليس أمامي هذا الكتاب الآن للأسف!
أشار القدماء إلى شاعرية أخيه الحسن! فأين شعره؟ قرأت أنه بكتاب سرور النفس أيضًا!  
ألا تعد مقدمة ابن منظور للسانه أجمل نص نثري له؟!
مع الشكر والتقدير

2 - مايو - 2010
ابن منظور أديبًا
 1  2  3  4