البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات صبري أبوحسين أبوعبدالرحمن

 1  2  3 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
إنساننا الجميل    كن أول من يقيّم

سمو الشيخ محمد بن راشد ـ حفظه الله ـ مثال للإنسان الأصيل عقلاً وروحًا ولسانًا وجسدًا: قلبًا وقالبًا، ظاهرًا وباطنًا، وخلاله وشمائله وآثاره دالة على ذلك:
حلف الزمان ليأتين بمثله   حنثت يمينك يا زمان فكفر
وهذه الرائعة دالة على بعد أساسي في شخصية إنساننا الجميل، حيث عشق الشعر إبداعًا، وحب التجديد مذهبًا، والإحساس بالضعيف رؤيةً وتوجهًا...

10 - يونيو - 2013
سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم وإلياذة غزة
لا    كن أول من يقيّم

لا أريد أن أضيع وقتي في قراءة نص يتعبني. أريد النص الذي يجذبني لا الذي يؤرقني:
إذا الشعر لم يهززك عند سماعه   فليس جديرًا أن يقال له شعرُ
                        عاميُّ الشعرِ شعرُ العوامِّ!

10 - يونيو - 2013
ألا يا صقري الشعري
جرائم إعلامية    ( من قبل 2 أعضاء )    قيّم

أخي الدمنهوري:
أثمن إثارتك لهذا الموضوع؛ فالنكبة الكبرى الآن في مصر راجعة في المقام الأول إلى هذه الفضائيات أو الفضاحيات التي سخرت كل إمكانياتها للنيل من مصر وطنا وشعبا، تاريخا وحاضرا ومستقبلا، لدرجة أنني سمعت أن النتن ياهو ينصح إعلاميي الكيان الصهيوني صارخا: لا تكونوا كإعلاميي مصر!
ويستطيع المنصف أن يرصد مجموعة من الجرائم ارتكبتها-وترتكبها- هذه الكتيبة المأجورة من القنوات الخاصة، منها:
-التشويه:
كل شريف مخلص في خدمة هذا الوطن صار مشوها، وملوثا عند هؤلاء!
-التضليل:
كل حقيقة ناصعة، صارت متغيرا، أو ريبا وشكًّا
-الإثارة:
كل شاذ خارج على ثوابت الشرع، وأعرافنا وتقاليدنا، صار مطروحا للنقاش والجدال!!
-التلميع:
كل فلس، أو نكرة في المجتمع، وغير مؤهل علميا أو عمليا صار نجما ومعروفا ومشهورا!
-المغازلة:
كل سليط اللسان، حاد التعبير، قادر على الثورة صار ممدوحا!
-التجهيل:
كل مخلص طاهر متمكن صار معزولا مُنَحًّى!
همازون، مشاءون بنميم، يسلقون بألسنة حداد، إن يقولوا يُسمع لقولهم، حتى صار منا من أسميهم ضحايا الإعلام، ممن استولى عليهم استيلاء تاما، فصاروا يرددون كلامه ترديدا أعمى، بلا إعمال عقل، لدرجة أن أئمة وخطباء صاروا يدعون إلى فصل الدين عن الدولة، ويرفضون شعار الإسلام هو الحل...
والحل لهذا الإعلام المأجور هو السعي من الإكثار من القنوات الفضائية الوطنية والإسلامية في مجالات الحياة مختلفة، حتى لا نكون إمعات أو نعيش مع إمعات أو نربي إمعات!
د/صبري فوزي أبوحسين

16 - فبراير - 2012
وسائل الإعلام في قفص الاتهام
واجبنا تجاه سوريا    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

رأي الوراق :

أخي الدمنهوري:
أثمن إحساسك الصادق الحي بمأساة إخواننا في سوريا، ولا أدري كيف أعبر عن شعوري تجاهها؟ لماذا أنا بهذه الحالة من العي والحصر عن الانفعال معها، كل ما أستطيعه قنوت في صلاة أو خطبة في مسجد أو خاطرة في محاضرة جامعية...
سوريا بلد الأصفياء الأنقياء، خيرة أرض الله يجتبي إليها الله خيرة عباده...
سوريا التاريخ المجيد، والآثار الإسلامية العظيمة، والبلد المبارك في كل شيء!
سوريا المبتلاة ابتلاء عظيما أراه تطهيرا حاسما وتنقية ربانية تتلوها بإذن الله انتصارات وبشارات للأمة كلها...
وأرى واجبنا تجاه سوريا في:
- الدعاء المستمر في كل الصلوات...
- نشر مأساة سوريا وما يفعله المجرمون بها في كل أنحاء الدنيا...
- مقاطعة منتجات كل من يعين النظام الظالم في سوريا لا سيما روسيا والصين...
-العمل في كل بلد على طرد أي ممثل لهذا النظام الطاغي المستبد!
لعن الله كل غشوم ظلوم بها، وكل من يرضى عن جبروته وينافقه أو يدافع عنه!
أنقذ الله كل مخلص ومخلصة بها!
اللهم إنا نجعلك في نحور أعداء سوريا ونعوذ بك من شرورهم يا كريم... اللهم آمين

16 - فبراير - 2012
نهار ضاحك من ليل حالك
أهلابالشيخ الأصيل    كن أول من يقيّم

أهلا بالشيخ الأصيل:
محمد عبدالعزيز الزيات شيخ أزهري طموح، يمثل شباب ثورة يناير بمصرنا المحروسة، وكلي فخر بأنه أحد طلابي غير المباشرين، ثم أحد خلاني ومرافقيَّ المعدودين، ومن أستشيرهم في كل أموري، لاسيما الدينية العتيقة منها، وهو أهل لأن يفيدنا في هذا المجال الدعوي المهم:طلب العلم المكانة والوسائل. وفقه الله وسدد خطاه

20 - مارس - 2011
طلب العلم فريضة
قصيدة عجيبة    كن أول من يقيّم

قاتلوهم:
من قصائدي التائهة التي عثرت عليها مصادفة في الإنترنت، والتي نشرت غير منسوبة إلى أحد، قصيدة حرة بعنوان قاتلوهم، أبدعتها عقب اغتيال قيادات حماس، جاء فيها:
قاتلوهم:
قد أتاني في قيامي
في صلاتي وهيامي
طيف شيخ من شيوخي
أزهري من عريني
قال قولا صار أمرا
للجميع المستكين:
 
ارفضوهم ...خالفوهم
قاوموهم... اطردوهم
كالجدود
قبِّحوهم...كفِّروهم
العنوهم... وارجموهم
هم قرود
خادعوهم ... تخدعوهم
نازلوهم... تغلبوهم
يا جنود
ارهبوهم... تؤيسوهم
قاتلوهم... تقتلوهم
يا أسود
أعلنوها مخلصين
في إباء المؤمنين
للبغاة الخاسئين
لا ورب العالمين
لا ولا....لن نلين
يا يهود

14 - مارس - 2011
عيد مصر
نسخة معدلة من قصيدة ثورة شباب التحرير    كن أول من يقيّم

نسخة معدلة من قصيدة:ثورة مصر التحريرية
 
يا شعر سجل نصرنا الفرقانا                         وامدح بمصر شبابنا الإنسانا
في ساحة التحرير كان حضورهم                      أملا يراود شعبنا الحيرانا
أملاً له ضحـت نفـوس حيـة                           أمـلاً يـؤجـج قلبـنا أزمـانا
أزمانَ كبتٍ في ظـلام دامس                           فـرعون فيها قائـد هـامانا
وقد استخفَّ بيانـه أجيالنا                              فـإذا العقول مطيعة أحيانا
وجنودُه أوتادُ حكمٍ غاشم                              عاثوا فسادًا مهلكًا قد شانا
رممٌ سمانٌ قد غَوَتْ وتغوَّلت                          نشروا الجهالة بيننا طغيانا
صرنا غثاءً، سلعةً  لحثالة                            غرست بأرض كنانة خسرانا
أشلاء مجد مزقته عصابة                             مـأفـونـة قـد أكـثرت قـتلانا
فرعون آسف ربـه متـكبرا                              و أدار في أجـوائنا العدوانا
***
آه لمصر وأهل مصر ومن لنا                      بجيوش حق تحدث الفرقانا
آه لمصر وأهل مصر ومن لنا                        بسلاح حق يحدث الفرقانا
كيف الخلاص لمصرنا من غمة                    فرعون يرعى جمعنا فتانا
كيف الخلاص لمصرنا من غمة                   فرعون فيها تابع شيطانا
جاء الخلاص بثلة محمودة                         بشباب علم يتبع الرحمانا
جاء الخلاص بثلة محمودة                           برجال خير تبدع العمـرانا
صنعوا بإنترنتَّ كل جليلة                          فإذا الجميع يزلزل الإيـوانا
في ساحة التحرير كان جهادهم                     لتظاهر يعطي لنا البـرهانا
برهانَ حقٍّ ضد حزب جائر                        أدمى القلوب وأنشأ الكفرانا
في ثورة سلمية شعبية                             جمعت ملايين الهدى عـرفانا
تحيي البلاد تدينا وتذوقًا                           وتماسكًا قـد أذهـل الأكـوانـا
فيها العدالة مطلب متأصل                         تحيا الكرامةً غايةً، عـنوانـا
الشعب ملَّ تصبرًا وتلاعبًا                         و يـريـد إسقـاطَ النظـام  الآنا
إسقاط عهدٍ للتخلف جائر                         حتى نعيـد لمصـرنا التيـجانـا
 

9 - مارس - 2011
عيد مصر
نسخة أخرى من قصيدة شباب التحرير    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

قصيدة:  شباب التحرير للدكتور صبري أبوحسين
أخذت تقلقني
 في صبح ومساء
بسؤال يتكرر:
أين الشعر
أين الفكر
 والفلسفة
وخيال للأدباء
أين بيان الساسة والفقهاء
أين عيون السلطة في الداخل والخارج
من تلك الثورة
في كل ربوع الوطن الغالي؟!
فأجبت: أيا سيدتي
تلك الثورة فاقت كل تصور
سبقت كل تفلسف
كشفت زيف النخبةْ
فضحت فكر جهاز الأمن
وضعت حدًّا بين الجيلين:
جيل الماضي المخدوع
بسلاح الأمن مع التقتير
والجيل الآتي
 ببراءة طفل وجراءة سبع
جيل هزم الخوف
في الخامسِ والعشرين
من شهر ينايرَ هذا العام
كتب الجيل الأخضر
في التاريخ حروفاً من نور
صنع الفجرَ المسطور
عاش العصر بسلاح العلم
جمع الشعب لعلاج الحكم
بالكلم الطيب والعمل الصالح
بزهور وابتسامات
بشعار ميسور ناجح:
تغيير وكرامةْ
تحرير وعدالةْ
أحيا ذاك التنينَ المقهور
أيقظ فينا الأملَ المقبور
واللفظَ المكتوم
***
خرج الشعب من كل الأجواء
من قصر/ من كهف /من قبر
من عشوائيات
بجلال وتفان
يتغيا إسقاط النظام المتكَلِّس
لكن الفرعون المتغابى
تعالى وتعجرف بالباطل يستأنِس
نادى في قومه:
هم شرذمة مندسةْ
وعصابات مجتثةْ
وجماعات محظورةْ
ورعاع مأجورةْ
أعلن بلسان الإستخفاف:
تخويناً/ترغيباً/تخويفا
أحث تزويرًا تزييفاً
أرهبنا بجلاوذة الظلم
بحمير وجحوش وبغال
بخيول وجمال
مع طابور خامس
ينشر طعناً /قذفاً/عهرًا
يخلق فزاعات للقهر
وأراجيفًا وأساطيرا
أرجعنا للعصر الحجري
لكن زهق الباطلَ
تنظيم شعبي سلمي حر
أحيا أحسن ما في المصريين
والجيش الساطع
يحمي أركان الأمةْ
يردي أزلام الغمةْ
وينير الدرب
ليعيش الشعب
في خير في نصر
 في حب

26 - فبراير - 2011
عيد مصر
قصيدة ولاة وشعوب    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

قصيدة:(ولاة وشعوب)
من بداياتي العجيبة والمرهصة والمستنبئة قصيدة مخطوطة بتاريخ 3/10/2000م إلى 31/12/2001م
ولاة أمورنا أنى الفلاح            شعوبَ المسلمين ألا انتصاح
يعيش الغير في عز وفخر        ونحن خنًى وذل وانكشاح
يقيم المجد تلو المجد نصرًا        وعرض ديار أمتنا مباح
وينشر فسقه فينا بقفه            ويغزونا، خسائرنا فداح
وما أحوالنا إلا خراب              مذل أو ظلام وانفضاح
ولاة أمور أمتنا نهوضًا             وإخلاصًا يزول به الجماح
قلوب شعوبنا ملأى بيأس           لأن الغير غُلبٌ واجيتاح
ونحن نغط في نوم وجهل           وفسق الفاسقين هو المتاح
يصارع بعضنا بعضًا بحقد           وهذا الغير ملقاه ارتياح
نهرول في رضاه بلا حياء          وخير المخلصين لنا سفاح
ولاة أمور أمتنا فواقًا              متى المنجى؟ وأين لنا انشراح؟!
ففي أنحاء أرض الله جو          على ديني وأهلي أين صاحوا!
فكشمير وشيشان وكوسوفو        ظلام هل سيأتيه صباح؟!
فِلِبِّين خراب مستديم               فلسطين تذرِّيها الرياح  
وإسرائيل في كبر وسطو          وليس لها سلام أو سماح
وذا الأقصى أسير مستضام       أضيق فضاؤه، قل انفساح
وهجِّر بعد إعمار وسُكنى         وصار بأهله طللاً يطاح
يعاني من خنازير قرود           جهادهمُ قتال أو طلاح
ولاة أمور أمتنا جهادًا            ولاة أمورنا أين الكفاحُ؟!
فقلب الكل مكروب وجيب        وعيش رجال أمتنا جراح
أشاب الرأس تقتيل لطفل         أبوه جُنَّ، ألقته البطاح
وأضحى يستغيث بلا مغيث      وباقي الأهل صمت أو نُواح
فهل من ذا سرور أو نجاة      وهل في العيش بعدئذ رباح؟!
وأين النصر؟ أين وقد عدمنا     سيوف الله فينا أو صلاح؟!
شعوب المسلمين ألا جهاد      فيحيا النصر والمجد المطاح
فهبوا من سبات وانقسام          وتقوى الله معوان سلاح
وعودوا للدفاع عن الأسارى       بطاعة ربنا فيها الفلاح
إلهي قد مللنا الذل دومًا          وطال العجز والضعف الصُّراح
أبعد ظهورنا في الكون دهرًا       أدير الظهر وانكسر الجناح
أزيل السيف من يدنا اغتصابًا    وصار سلاحنا حجرًا يشاح
فمعذرة إلهي أنت عون           على شر له غدر بواح
فأنقذنا بفتح مستقر              يليه مجد خير واكتساح
وأبدلنا من الإذلال عزًًّا          ففي هذا حياة وانفتاح
إلهي يا مجيبًا كن مغيثًا         فقد ناداك أهلونا السِّماح
وهم أنقى وأهدى من يهود       وهم متطهرون وهم صِحاح

23 - فبراير - 2011
عيد مصر
قصيدة شباب التحرير    ( من قبل 9 أعضاء )    قيّم

قصيدة:شباب التحرير
 
أحذت تقلقني
 في صبح ومساء
بسؤال يتكرر:
أين الشعر
أين الفكر والفلسفة
وخيال للأدباء
أو خطب الساسة والفقهاء
أين عيون السلطة فى الداخل والخارج
من تلك الثورة
فى كل ربوع الوطن الغالى؟!
فأجبت: أيا سيدتى
تلك الثورة فاقت كل تصور
سبقت كل تفلسف
كشفت زيف النخبة
فضحت فكر جهاز الأمن
تضع الحد الفاصل بين الجيلين:
جيل الماضى المخدوع
بسلاح الأمن مع التقتير
من عاش الإنحناء
وتعلم أن وراء القيصر
 يأتى قيصرُ آخرْ
والجيل الآتي
 ببراءة طفل وجراءة سبع
جيل هزم الخوف
فى الخامسِ والعشرين
من شهر ينايرَ هذا العام
كتب الجيل الأخضر فى التاريخ
حروفاً من نور
صنع الفجرَ المسطور
عاش العصر بسلاح العلم
جمع الشعب لعلاج الحكم
بالكلم الطيب والعمل الصالح
بزهور وابتسامات
بشعار ناجح:
تغيير وكرامة
تحرير وعدالةْ
أحيا ذاك التنينَ المقهور
أيقظ فينا الأملَ المكبوت
واللفظَ المكتوم
خرج الشعب من كل الأجواء
من قصر/ من كهف /من قبر
من عشوائيات
لكن الفرعون المتغابى
تعالى وتعجرف
نادى فى قومه:
هم شرذمة مندسة
وعصابات مجتثة
وجماعات محظورة
ورعاع مأجورة
نادى بلسان الطغيان:
تخويفاً /تخويناً/ترغيباً/تزويراً
باستخفاف واستعلاء
أرهبنا بجلاوذة الظلم
بحمير وجحوش وجمال
والطابورُ الخامس
ينشر طعناً /قذفاً
وأساطير وأراجيف
فزاعات للقهر
أرجعنا للعصر الحجرى
من 25-1-2011
ولها بقية
 

18 - فبراير - 2011
أين العرب؟
 1  2  3