البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات صبري أبوحسين أبوعبدالرحمن

 1  2  3  4 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
البديل    كن أول من يقيّم

ويمشي راقصًا يحيا حبورًا

4 - نوفمبر - 2007
خواطر حائرة
قصيدة من المنسرح    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

هذه قصيدة وجدتها على النت بعنوان دمعة الأرز على وزنك المظلوم!
لبنان هل بعد مــحنــة فـــــرج = وهــــــل لصبح مؤخَّرٍ بلج
لبنان لم ترعو الوحــوش ولــم = تنر بيوتات صــــورك السـرج
لا مجلس الأمن لا العروبة لا = عمرو إذا ما سعى ولا حُجَج
ولا اجتماع يقيك سطوتــــهــــم = إلا فتى في الجنوب يدلــــــــج
يــــرى اليهودي خائفا وجـلا = يحبو إلى الحتف وهو منزعج
مـــحتميا بالدروع فــــــي دلــــج = وما حمته من الظبى الدلــج
في كل ركن من الجنوب يــــرى = بطن لنذل اليهود منبعـــــــــج
يا دمعة الأرز لا يرعـــــك دم = كوني حميما يعبه الهمــــــــج
كوني زلالا لفارس بطــــــــــــل = يسعى إلى الحرب وهو مبتهج
هيا اغسلي تربك الكريم غداً = فهو بقاني اليهود ممتـــــــــــــزج

5 - نوفمبر - 2007
مـخـتـارات شعرية
استفهام ضروري    كن أول من يقيّم

يا أخي عمر:
ما تفاعيل هذا الوزن؟
أين نماذج هذا الوزن؟
من أول من أشار به؟
ما الدليل على أن إيقاه خفيف؟
أسعفني بالإجابة بورك فيك.

5 - نوفمبر - 2007
بحور لم يؤصّلها الخليل / البحر اللاحق
راجع الآتي    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

راجع مجاميع الأدب العربي القديم خصوصًا أغاني الأصفهاني، وأمالي القالي، وكامل المبرد، والتعازي والمراثي له، وديوان ابن الرومي، وعمدة ابن رشيق القيراوني وفن الرثاء للدكتور شوقي ضيف، الصادر عن دار المعارف بالقاهرة، ضمن سلسلة فنون الأدب، وأسس النقد الأدبي عند العرب د/أحمد بدوي، وغيرها من الكتب وفقك الله تعالى.د/صبري

5 - نوفمبر - 2007
اطلب مساعدتي في البحث عن (رثاء الأبناء في الشعر العربي)..
مرحبًا بعروضي عتيق    كن أول من يقيّم

أخي عمر أشكرك على هذا النشاط المتميز، الذي يدل على عملقة في علم العروض التراثي، وأدعو لك بمزيد من التميز والإبداع في هذا العلم الساحر الآسر. وجزاك الله خيرًا. أرجو أن تنظر في مقالي(بحر القدس العروضي) وهو على الوراق.

6 - نوفمبر - 2007
بحور لم يؤصّلها الخليل / البحر اللاحق
مفتاح البحر اللاحق    كن أول من يقيّم

قلت إن مفتاحه:
ولاحق حقه مائل  مستفعلن فاعلن فاعلُ
 ولي في هذا تعليقان:
*(ولاحق) على تفعيلة(متفعلن) وليس (مستفعلن) كما في عجز مفتاحك. وأرى أن تغير إلى(ذا لاحق)
*تحول مستفعلن إلى(فاعلُ) بالضم غير معهود عروضيًّا، إلا إذا زعمت أنه قد دخلها زحاف الكف!

6 - نوفمبر - 2007
بحور لم يؤصّلها الخليل / البحر اللاحق
مخلع البسيط غير ما ذكرت أنت والجوهري    كن أول من يقيّم

 مخلع البسيط يا أخي هو: صورة من البسيط المجزوء دخل عروضه وضربه الخبن والقطع معًا، حيث تصير مستفعلن إلى (مُتَفْعلْ) ومن أشهر شواهده قول ابن الرومي:
وجهلك يا عمرو فيه طول    وفي وجوه الكلاب طول
 وبيت ظريف أورده الباحثون في الموسوعة الشعرية الصادرة عن المركز الثقافي بأبوظبي:
قد كنت أمشي ولست أعيا      فصرت أعيا ولست أمشي
 حفظني الله وإياك من الإعياء.
وأحيلك إلى قول الأستاذ زهير ظاظا من موقع رواء للأدب الإسلامي:
بدا لي مؤخرا أن (مخلع البسيط) وتفعيلته (مستفعلن فاعلن فعولن) يختلف عن (اللاحق) الذي ابتكره حازم، وقد ورد ذكر تفعيلات مخلع البسيط في قصيدة لابن الرومي (القصيدة 1548 ج 5 ص2004) وفيها قوله : (مستفعلن فاعلن فعولن) أما اللاحق الذي ابتكره حازم القرطاجني (ت 684هـ) وجعل تفعيلته: (مستفعلاتن) أربع مرات. فهو بحر يختلف بأوتاده عن أوتاد المخلع كلها، لأن (مستف) في التفعيلة الثانية تقابل (علن) التي هي وتد التفعيلة الثانية في المخلع، عند أتباع الخليل، وقد عثرت على قصائد كثيرة في ديوان مهيار مزج بها بين اللاحق والمخلع كالقصيدة: (يا دار ما أبقت الليالي) وهي (69) بيتا، ورد منها على الوزن (اللاحق) الأبيات التالية:
ما أنتِ يا أذرع المطايا * إلا المنايا تحت الرحالِ
ولا نساءٌ راحت بفَلْجٍ * إلا بلاءٌ على الرجالِ
وفي الغبيطِ المومَى إليه * بدرُ دجى من بني هلالِ
تمسح بالأرض ذا قرونٍ * تضلّ فيه أيدي الفوالي
فلست أدري أداءُ قلبي * أضوى بجسمي أم داء حالي
لي من بقايا الكرام مرعىً * يسمَنُ فيه عِرضي ومالي
بيتٌ هو المجدُ كلّ مجدٍ * من يدعيه مجدُ انتحالِ
كلّ كريم الوجهين يرمي سؤدُدَ عمٍّ بمجد خالِ
حدَّثَ عنه والبدرُ تُنبي * عن نوره عزّةُ الهلالِ
عبلُ الحجا واسعُ العطايا * جعدُ المساعي سبطُ الجلالِ
فمن أراد البُقيا عليه * فليكفِه جانبَ السؤالِ
وربَّ منع والعذرُ فيه * ممثَّلٌ قائمٌ حيالي
فلا تجشّمْ ثقل احتشامي * ولا تحف قلّة احتمالي
فالمالُ عندي ما دمتمُ لي * باقينَ يا أيُّها المَوالي
رأيكُمُ لي كَنزٌ وأنتم * صفقةُ ربحي ورأسُ مالي
يلبس منها النيروزُ عِقداً * فُصِّلَ بالسحر لا اللآلي

6 - نوفمبر - 2007
بحور لم يؤصّلها الخليل / البحر اللاحق
مقتبسات نِتِّية عن بحرك اللحق يا أخي عمر    كن أول من يقيّم

ا
لو ذهبت أخي عمر إلى موقع رواء للأدب الإسلامي ستجد هذه المعلومات مسطرة عن هذه الصورة العروضية النادرة، وليست البحر!
أبلغك بها علها تفيدك!
لبحر المسمى (مخلّع البسيط) بحرٌ يستهويني الترنم به وإنشاده ، لسببٍ لا أعلمه ، ولمن لا يعرف هذا البحر أقول :
هو بحرٌ استُخرج من بحر البسيط ، وتفعيلات البسيط هي :
مستفعلن فاعلن مستفعلن فعلن
أما تفعيلات مخلّع البسيط فهي :
مستفعلن فاعلن فعولن

وكنت ولا أزال أتغنّى ببيت نُسج على هذا البحر ، وهو :
من يسأل الناس يحرموه***وسائل الله لا يخيبُ
وكذلك بيت راوية الشاعر بشار بن برد المسمى سَلْماً الخاسر :
من راقب الناس مات هما *** وفاز باللذة الجَسورُ

وقد سوّلَت لي نفسي الإبحار في لجج هذا البحر، إلا أنني هِبْتُه مذ علمتُ أنّ الشاعر الجاهليّ عبيد بن الأبرص رام الإبحار فيه فغرق ، وذلك في قصيدته المعروفة التي مطلعها :
أقفر من أهله ملحوبُ *** فالقطّبياتُ فالذنوبُ

وتمرّ الأيام وأنا مضمرٌ العشق لهذا البحر ، أهشّ له حيث أجده ، فأغنّيه وأدندنه . وذات يوم صادفت قصيدة لأحد شعراء الشبكة العالمية رمز لنفسه باسم (جرير الصغير) ، ولمّا رأيته (صغيراً) سوّلَتْ لي نفسي الأمّارة بالسوء أن أستعرض عضلاتي العروضية على هذا الأخ ، وليتني لم أفعل ؛ فقد فضحتُ جهلي .

قرأتُ قصيدة الأخ جرير الصغير ، وأدركت للوهلة الأولى أنّها من البحر المحبّب لدي (مخلّع البسيط) ، وغنيتها وترنّمتُ بها ، فما أباها الذوق ولا مجّتها الأذن ؛ ولكنني عندما حاولت أن أقطّعها لأتأكد أنها سارت على تفعيلات البحر ولم تخرج عنها ؛ فوجئتُ بها - في معظم أبياتها - تتمرّد على تفعيلات بحري الحبيب ، فجنّ جنوني ، وتملّكتني الحيرة ، وما زاد في حيرتي هو أنّ القصيدة تتمرّد على تفعيلات البحر بانتظام عجيب ، هكذا :
تفعيلات المخلّع : مستفعلن فاعلن فعولن
تفعيلات القصيدة :- في معظم أبياتها - : مستفعلن (مستفعلْ) فعولن
فتلبّستني غيرةٌ على علم العروض الأثير لديّ وبطشتُ بالشاعر واصماً إياه بمجانبة الصواب ، ورحتُ أُعْمِلُ قلماً رداؤه الجهل وإزاره التسرّع حتى أتيتُ على معظم الأبيات تحطيماً وتقويماً - بزعمي - ولكن ؛ عندما انتصفتُ في عملي الطفوليّ هذا ، عاد إليّ رشدي ، وهدأت حدّة نَزَقي ، واستعذتُ بالله من الشيطان الرجيم . ورُحتُ أبحثُ في الشبكة عمّا يقمع جهلي المعربد ، فوجدتُ أنني ظلمتُ الرجل ، وتجنّيتُ عليه ، وفي الوقت ذاته حمدتُ الله أن جعل من هذا الذي حدث سبباً لأتعلّم جديداً ، وقد تعلّمت وعلمت .

علمتُ أنّ في أبحر الشعر بحراً تجري تفعيلاته هكذا :
((مستفعلاتن مستفعلاتن)) ، ويجوز في مستفعلاتن أن تكون (متفعلاتن) ، وعدتُ إلى قصيدة جرير (الكبير) فوجدتُها تستقيم على هذا البحر تماماً دون الحاجة للمخلّع ، وإن كان المخلّع يتّفق مع هذا البحر إذا التزمنا (متفعلاتن) في التفعيلة الثانية .

غير أنّ هناك أمراً حيّرني ، فبعض المراجع تزعم أنّه بحر خليليّ صرف استُخرج من بحر البسيط ، ومراجع أخرى تزعم أنه من ابتكار عالمٍ يدعى حازماً القرطاجنّي ، ولا أعلم من أي العصور هو ، وله كتاب اسمه (منهاج البلغاء وسراج الأدباء) ، ومراجع أخرى تزعم أن الشاعرة (نازك الملائكة) هي مبتكرة هذا البحر !!!

أرجو من الإخوة والأخوات إغاثتي ، وإفادتي ، وأن يشاركوني حيرتي ، فإما أن نحتار سوياً ، أو أن نهتدي سوياً ...

وإني معتذرٌ من الأخ جرير الكبير ، وشاكره شكراً جزيلاً فقد كان سبباً في إفادتي علماً جديداً ...

للجميع صادق ودّي ...

أبو بدر
17-09-2005, 02:33 PM
أخي الطائي الكريم

ذكرتني بهذا الرابط الذي يتناول هذا الموضوع فبحثت عنه لك ووجدته ولله الحمد

http://www.geocities.com/khashan_kh/47-mokhallaan.html

أرجو أن تجده مفيدا

الطائي
20-09-2005, 04:38 AM
وبعد أن أهلكتُ خيولي الهزيلة ، راكضاً الهيذبى في مضمار العروض الفسيح ، وبعد أن استنفدت ما تبقى لي من قوة في معالجة ذاكرة أصابها الصدأ ، وسليقة علاها الغبار ، وبعد أن عدتُ لممارسة دور التلميذ ، أطّلع وأنقب ، وأبحث ؛ بعد هذا كله خرجتُ بما يلي :

- هناك من ادّعى بأن هذا البحر بحر مخترع ، وقد أشرتُ إلى ذلك في بداية الموضوع .
- هناك من سمى هذا البحر بـ (اللاحق) وإن كان الدكتور عمر خلوف قد أورد بحراً آخر وأسماه اللاحق أيضاً ، وتفعيلاته (مستفعلن فاعلن فاعلن) وهنا إشكال !!
- هناك من سمى البحر بـ (مخلّع المنسرح) ولا أدري لماذا يسمى مخلعاً مع أنه يجري على المنسرح دون تخليع وإنما الحذذ فحسب ، كما سأوضح لاحقاً .
- في أحد المنتديات أوحى لي أخٌ كريم رمز لنفسه باسم (الصمصام) بأنّه يميل إلى أن يكون هذا البحر من المنسرح مع إصابته بعلة الحذذ وذلك بحذف الوتد المجموع من آخره ، وقد قمع رأي الأستاذ الصمصام كلّ التساؤلات ، فأنختُ ركابي عنده ورضيت بما جاء به كلَّ الرضا ؛ لنرَ :

المنسرح المحذوذ : مستفعلن / مفعولاتُ/ مستف = /ْ/ْ//ْ - /ْ/ْ/ْ/ - /ْ/ْ = 4 3 - 6 1 - 4 أي (4 3 6 3 2)
البحر المزعوم : مستفعلاتن/مستفعلاتن = /ْ/ْ//ْ/ْ - /ْ/ْ//ْ/ْ = 4 3 2 - 4 3 2 أي (4 3 6 3 2)

فما الذي يُلْجِئُنا إلى القول بأنه بحر مخترع ، أو أنه أحد صور البسيط ، مع اعتساف التفعيلات وليّ أعناقها ، وهو مع المنسرح لا يصيبه إلا علة واحدة ؟!!

وبعد ، فلا يفوتني أن أشكر الأخ الكريم (أبو بدر) الذي أحالني إلى موضوعٍ في الشبكة كان له كبير الأثر في إنارة بصيرتي المعتمة ...

كما أدعو الإخوة والأخوات في (الفصيح) الحبيب أن يدلوا بدلوهم مؤيدين أو معارضين إلى ما ذهبتُ إليه ...

وللجميع صادق ودّي ...

مع خالص تقديري أبو عبدالرحمن

6 - نوفمبر - 2007
بحور لم يؤصّلها الخليل / البحر اللاحق
أحيلك إلى حكمة عقادية    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

هذه المحاولات وغيرها من التأصيل لصور عروضية جديدة تؤكد صدق مقولة الأستاذ العقاد من أن اوزان العروض العربية على إحكامها وإتقانها سهلة الأداء قابلة للتوسع والتنويع إلى الغاية المطلوبة في كل موضوع يتناوله الشعراء. والزمن وكثرة الإبداع على الأنساق الجديدة، مع الحرص على التجويد فى التفكير والتصوير والتعبير أمور تكفل للصالح والأصيل من التجديد أن يستقر ويشيع 0

6 - نوفمبر - 2007
بحور لم يؤصّلها الخليل / البحر اللاحق
يا أخي عمر    كن أول من يقيّم

أرجو أن تزيل الإلباس الذي في تفكير أخي يحيى حول تعليقي على بحرك اللاحق، فما أردت إلا الفهم والإفهام، والحب والتقدير لجهدكم الذي لا ينكر!!!

10 - نوفمبر - 2007
بحور لم يؤصّلها الخليل / البحر اللاحق
 1  2  3  4