البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات ياسين الشيخ سليمان أبو أحمد

 3  4  5  6  7 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
حاطب ليل    كن أول من يقيّم

عمدة الطبيب في معرفة النبات لكل لبيب : ابن الخير الإشبيلي

1 - يونيو - 2008
مسابقة الوراق (6)
تهنئة    كن أول من يقيّم

أشكر أستاذنا زهير ، و أهنيء الأستاذ عبد الحي الدوكالي على فوزه مرة ثانية ، وحظا أوفر لباقي المشاركين .
كنت أبحث عن طرق منع التاكسد التي استخدمها العرب قديما ، ولم أفطن إلى ما فطن إليه الأستاذ عبد الحي حول التجارة بالكافور بعد جلبه من أماكنه البعيدة .
حقا! إن تسعة أعشار (الرزق) في (التجارة ) . 

1 - يونيو - 2008
مسابقة الوراق (6)
اعتذار    كن أول من يقيّم

أستاذيّ الفاضلين الكريمين،الدكتور صبري،والأستاذ زهير،
أعتذر لحضرتكما عما تأخرت به من التعقيب ، ذلك لأنني الآن على سفر ، وسوف أعاود الكتابة قريبا،عند العودة إلى المنزل بإذن الله تعالى .

5 - يونيو - 2008
أحجية
حول     كن أول من يقيّم

 
حضرة الدكتور الفاضل ، أستاذنا صبري أبو حسين ، حفظه الله ورعاه ،
شاكرا لحضرتكم تعقيبكم الذي ينم عن الذكاء وسعة الاطلاع ، أتقدم بما يلي راجيا أن يجد ما أتقدم به قبولا عند حضرتكم الكريمة :
إنني من المغرمين بشدة بالأوزان الشعرية العربية الأصيلة ، خاصة تلك المنبثقة من بحور الشعر العربي المعروفة ، فهذه الأوزان لا بد وان تكون قد بزغت مع بزوغ شمس اللغة وأوزان ألفاظها وأجراسها الموسيقية ، وسارت في سيرها معها حتى وصلت إلى قمة النضوج الإيقاعي الجميل . وعلى هذا ، فإن الأوزان المخترعة التي حاول مخترعوها أن يذيعوها بين الناس ، لم تلق الرواج الذي لقيته أوزان البحور الخليلية ، رغم أن بعضها مشتق حسابيا من دوائر الخليل نفسها .
و إن الوزن الذي نظم عليه أمير الشعراء ، وتفضلت حضرتك بذكره ، قصيدته " مال واحتجب " ، والتي قلدته أنا في نفس وزنها وقافيتها ورويها ، لهو وزن جميل حقا ، وله ، كما تفضلت ، أغراضه التي تناسبه ، ومنها غرض الأحجية ، وإن رفضه بعض الباحثين الذين يرون في الشعر وجوب أن يكون ذاتيا ، فهناك من يعارضهم في ذلك ، وفي معنى الذاتية وغير الذاتية . وبما أننا لا يحرم علينا إحياء ما اقترب أن يندرس من الأوزان الشعرية ، ولو من باب الذكريات الجميلة على الأقل ، فإننا نشبه في ذلك من ما زال يتغنى بألوان الغناء الشعبي كما هي على حالها القديم ، ويعجب غالب الناس تغنيه . ولن يكون مصيبا من ينعى على الناس البوح بما يحبونه من تراثهم الأصيل بحجة عدم صلاحيته لعصرنا الحاضر ، في الوقت الذي نرى فيه الأمم الأخرى تعتز بتراثها أيما اعتزاز ، وتفخر به أيما فخر ، خصوصا  ما كان منه في الآداب والفنون بعامة .
ونحن من الذين لا ينكرون التجديد المنضبط بالقواعد والأصول . وكلنا نعلم أن التجديد في الشعر ، في لغته وأغراضه ، لن يكون مرفوضا ما دام  يمس نفوس قارئيه وسامعيه ، فيصيب منها ما تنفعل به وتتفاعل معه قلوبها بصدق وعفوية ، ولكن ، هل هذا التجديد في الشعر ، والذي تخلى عن الأوزان الشعرية التي نبعت من معين اللغة وأوزان ألفاظها ، ومن دقة معانيها وصوابها ، هو تجديد سليم البنية حقا؟!هذا التجديد ، لن نكون مجبرين على تفضيله على البنية الشعرية الموروثة من ناحية الوزن على أقل تقدير .
إنني أتحدث إلى دكتور شاعر لبيب ، وأديب ناقد أريب ، وحديثي معروف لديه ، وله خبرته في ما هو معقول منه او غير معقول ، وما هو صائب او غير صائب ؛ ولكنني لا أهدف من وراءه إلا الفائدة لنفسي قبل غيري ، ولهذا أتحدث به .
أما الشاعر الشهير حافظ إبراهيم ، فإنه من الممكن أن تكون سخريته بقصيدة أمير الشعراء ووزنها ، مدفوعة بالمماحكة والجدل بين شاعرين قديرين من جيل واحد بينهما فارق المكانة الاجتماعية ، وفارق الظروف الحياتية الأخرى ، إضافة إلى ندرة الوزن على ما يبدو . ولكننا نعلم أن أمير الشعراء كان يجيد نظم المعاني وفقا لما يناسبها من أوزان ، ولم يكن يتقبل القول بأن وزن بحر الرجز ، مثلا ، ليس من أوزان الشعر المعتبرة ، وأنه سهل الركوب على الشعراء من جهة وزنه كما يسهل ركوب الحمير الصابرة المطيعة ؛ وإنما كان يعتبر الشعر الجيد بمعانيه المناسبة للوزن المناسب من أوزان البحور . فالكأس عنده لا تقوّم ما فيها من جودة الشراب ؛ وإنما الشراب الجيد هو الذي يهب نفسه المذاق الطيب ، وهو بذلك يرى خلاف رأي أولئك الذين قالوا عن الرجز ما قالوا ، فيقول :
يرون رأيا وأرى خلافه فالكأس لا تقوم iiالسلافة
أما الأحجية التي تقدمتُ بها ، فقد كان الأجمل بي ، لو كنت ذكيا ، أن يكون جوابها " اللغة العربية " كما تفضلت ، وكيف كانت ثم ما آل إليه حالها ، أو " واقع العرب المعاصرين " كما تفضل أستاذنا زهير ، ولكنني آسف على ما فاتني من نباهتك يا أستاذنا الدكتور صبري ، ومن نباهة أستاذنا زهير ، فعنيت بالحديقة اليابسة ، التي تجتنى الرطب من يبوسها  ، الشيخوخة التي ولت أيام صباها ، ولكنها مترعة بالحكمة وجودة الفهم .
تحياتي ومودتي لشخصكم الكريم .
 

6 - يونيو - 2008
أحجية
أحجية     كن أول من يقيّم

أستاذنا الفاضل زهير ظاظا ،
أحييكم أطيب تحية قبل أن أعقب على ما تفضلتم به :
صدقني أنني لا أقصد المبالغة في مدح تمكنم الشعري ؛ وإنما أصرح بأن هذا التمكن لم يكن ناتجا عن المراس في معرفة أوزان الشعر ومن ثم النظم عليها فحسب ، بل إن ذلك ملكة شعرية حباكم الله تعالى بها ، وكأنكم ولدتم وأوزان الشعر ، وموسيقى اللغة عموما ، ولدت معكم ، لتكون لكم توأما مماثلا . أقول هذا بصدق ، وما دلني عليه إلا سرعتكم وحضور بديهتكم في نظم الشعر ، بسهولة واقتدار ، نظما دقيق المعنى صادق الإحساس . ومما يدل على سلامة ما أقول هو أنكم تمكنتم مثلا ، من إيجاد طريقة يغنى بها إيقاع بحر المديد . ، وهذا التمكن إن دل على شيء فإنما يدل على سلامة السليقة الموسيقية ، وأنها موهبة لديكم . ويشهد بذلك أيضا ما امتاز به السوريون  عن أهل بلاد الشام من تذوق سليم للموسيقى ، والحكم على أداء الغناء بالجودة أو عدمها . وقد ذكرني بذلك ما قرأته مرة عن عبد الوهاب حين زار مدينة حلب أيام شبابه ليغني هناك ، وكان الحضور عددا قليلا من الناس المتذوقين الذين حكموا على مقدرته بأنها ممتازة فأجازوها .. وفي اليوم التالي كانت قاعة مسرح الغناء الذي سوف يغني فيها عبد الوهاب ، تغص بآلاف الناس الذين وثقوا من دقة حكم أولئك القلة من (السّميعة ) . وأبعد من ذلك ما قيل عن عبد الوهاب نفسه حينما سأل الشيخ علي الدرويش إن كان لديه موشح من مقام ( سيكاه ) ليسمعه منه ، على اعتبار أن الموشحات على هذا المقام تعد نادرة ، وأجابه الشيخ بالإيجاب ، إلا أنه أجل تلبية رغبة عبد الوهاب إلى حين المساء ، حيث إن هذا المقام له ما يناسبه من الوقت الذي يؤدى فيه .
ولقد قلت ما قلت عن الشعر والموسيقى وتمكنكم منهما لأدلل على أن أوزان البحور الشعرية لا غنى عنها لكل شاعر ، إذ إنها طبيعة في الناس طبعوا عليها .
وإن ما تفضلتم بنظمه من معان ردا على " أحجية " دل على معرفتكم ما قصدتـُه من وراءها ، ولكنكم وجهتموني نحو الأفضل .. ولو أنني سألت عن واقع العرب لكان خيرا لي . فما وراء الأحجية يجب أن يكون موضوعا ذا بال ، ويهم الأمة جميعا . ولكن ما دفعني إلى الاهتمام بالصبا والشيخوخة غير بعيد عما تفضلتم به ، فهي عواطف مشبوبة يزيدها التهابا ذكريات جميلة تذكرني دائما بمن رحلوا من الأحباب ، وليس تباكيا على أيام الصبا نفسها بما فيها من صحة وعافية ، وبما فيها من لذة الاستمتاع بمباهج الحياة .. وكوني فلسطينيا على وجه الخصوص ،  وعربيا مسلما على وجه العموم ، لا اذكر أنني كنت في صباي وشبابي  ممن تلذ لهم الحياة كثيرا كوني من مواليد بداية النكبة ، وقد شاهدت آثارها المؤلمة طفلا ، ولمست ما نتج عنها من مآس شابا ثم شيخا. ويكفي أنني ما زلت أذكر من لجؤوا إلينا بعد ان شرّدوا من ديارهم ، ولم يكن معظمهم يملك ولو قليلا من المال يسد به أفواه أطفاله الجياع ... وكنا نحن الذين استقبلنا اللاجئين على حال من الفاقة والعوز لا تمكننا من القيام بمعونتهم إلا قليلا . ولن أطيل عليكم أكثر مما أطلت ، فمثلكم لا تخفى عليه الحال التي ذكرت ، وما ذكرت عنها إلا أقل القليل .
دمتم في رعاية الله تعالى .
 

6 - يونيو - 2008
أحجية
محاولة    كن أول من يقيّم

 
المؤرخ : أحمد بن زنبل الرمّال
الكتاب : آخرة المماليك ، أو واقعة السلطان الغوري مع سليم العثماني .

7 - يونيو - 2008
مسابقة الوراق (7)
لبيك أستاذنا ،    كن أول من يقيّم

 
 
الفاضل ، الدكتور مروان ،
تحية طيبة لحضرتك وحضرة الأستاذ زهير ، والقراء الكرام ،
كانت تصادفني بعض المشاكل منها أنني عند القيام بتحديث الصفحة أطالب بالدخول إلى الموقع مرة أخرى . وكوني ضئيل المعرفة في استخدام الحاسوب وبرامجه ، فقد استعنت بولدي عمر ، وهو طالب في هندسة الحاسوب ، حيث قام بإعداد المتصفح بما يناسب الوراق ، وذلك من خلال صفحة خدمات الاشتراك والدخول ، ومن خلال خيار إعداد متصفح الإنترنت لاستخدام موقع الوراق ، وتتبع الخطوات المذكورة فيه وقام بتنفيذها ، وبهذا تخلصت من المشكلة . وإذا كانت المشكلة مع مستكشف النصوص من هذا النوع ، فسوف تزول بإذن الله .
بخصوص النسخ المحرم إلا بيتا بيتا ، فإنني اتبع طريقة نقل صورة الصفحة من الموسوعة الشعرية بالضغط على زر print screen ثم لصقها على برنامج الرسام ، ثم نقلها إلى المكان المرغوب . ولا أدري إن كان هذا يفي بالغرض الذي تطلبه حضرتك ام لا .
 

7 - يونيو - 2008
هل تعانون مما أعاني !!؟
محاولة ثانية    كن أول من يقيّم

عندما غزا المماليك الشراكسة اليمن أواخر القرن التاسع وأوائل العاشر الهجريين ، أيام دولة بني طاهر، استخدموا البنادق ، والتي
وصفها مؤرخ يمني ووصف رعب الناس منها ، وذلك لجهلهم بها ، وقد عرفوها ، حينذاك ، أول مرة . واعتمادا على ما سبق ، يمكن
القول :
المؤرخ : عبد الرحمن بن علي الشيباني الزبيدي المعروف بابن الدّيبع . وله عدة كتب حول تاريخ اليمن أختارُ منها للمسابقة :
الفضل المزيد على بغية المستفيد في أخبار مدينة زبيد،

8 - يونيو - 2008
مسابقة الوراق (7)
التصوير وليس النسخ    كن أول من يقيّم

 
أخي الأستاذ زهير ،
 تحية طيبة ،
فيما يخص النسخ من الموسوعة الشعرية فكل ما اعنيه هو التصوير او الطبع لا النسخ الذي يمكننا من التصرف بالمنسوخ كيف نشاء من إضافة او تعديل...ولكن هذا التصوير لو وجد لدينا برنامج يعيد الصورة إلى نص لتمكنا من نسخ ما نشاء من الموسوعة ومن ثم التحكم فيما ننسخ . ولكن برنامجا كهذا لا اظن انه متوفر لمعالجة صورة قصيدة باللغة العربية . أما الإصدار الثالث ، أو أي إصدار بعده فلا اعلم تماما حول تصويره ، ولكنني لا اظن أن رقم الإصدار يمنع من التصوير . إلى حضرتك صفحة مصورة من الموسوعة الشعرية في إصدارها الثاني ، فالثالث غير متوفر عند بائعي الأقراص المدمجة لدينا حتى نشتريه :
 

8 - يونيو - 2008
هل تعانون مما أعاني !!؟
أحبك الله فيما احببتني لأجله    كن أول من يقيّم

يا أخي الدكتور مروان ،
 أبادلك حبا بحب إن لم يكن اكثر ، وأسأل الله تعالى ان يجعل أيامك وأيام جميع الأخوات والإخوة أشد بياضا ونقاء من الثلج . والصورة التي تضمنتها مشاركتي ــ  وهي الثمانية أبيات الأولى من قصيدة أمير الشعراء "مال واحتجب" ــ  السابقة واضحة أمامي كل الوضوح ، وأعجب لم لم تظهر لديك . يبدو أن هناك خللا ما في متصفحك ، والله اعلم .
تحياتي ومودتي وتقديري لشخصكم الكريم .

8 - يونيو - 2008
هل تعانون مما أعاني !!؟
 3  4  5  6  7